JABER
11-11-2011, 12:32 AM
الجمعة 11 نوفمبر 2011 الأنباء
أدانت محكمة هندية الأربعاء 31 شخصا بتهم تتعلق بقتل عشرات المسلمين حرقا في أعمال شغب شهدتها ولاية غوجارات غرب البلاد عام 2002.
وبحسب ما أوردته «يونايتد برس انترناشونال»، فقد وجدت المحكمة الخاصة في غوجارات 31 شخصا مذنبين من أصل 73 وجهت لهم التهم بقتل 33 مسلما تم إحراقهم وهم أحياء عام 2002 بأعمال شغب طائفية.
ومن أصل 42 شخصا تمت تبرئتهم، أفرج عن 11 منهم بسبب نقص الأدلة، فيما حامت شكوك حول تورط 31 آخرين، أفرج عنهم بموجب كفالة مالية وطلب منهم عدم مغادرة البلاد من دون إذن.
وشملت التهم التي وجهت للأشخاص الـ 31 الذين تمت إدانتهم، القتل ومحاولة القتل والقيام بأعمال شغب وإشعال حرائق. وكانت أعمال الشغب التي وقعت في ولاية غوجارات عام 2002، بعد إحراق قطار ومقتل 60 حاجا هندوسيا، أدت إلى مقتل نحو ألف شخص معظمهم من المسلمين.
ويجري التحقيق بوقائع القضية التي تدور حول الهجوم على منزل في قرية ساردابورا، حيث لجأ 33 مسلما بينهم 22 امرأة إلى منزل واحد للاحتماء من أعمال الشغب غير أن المهاجمين أشعلوا النار فيه وأحرقوهم أحياء.
أدانت محكمة هندية الأربعاء 31 شخصا بتهم تتعلق بقتل عشرات المسلمين حرقا في أعمال شغب شهدتها ولاية غوجارات غرب البلاد عام 2002.
وبحسب ما أوردته «يونايتد برس انترناشونال»، فقد وجدت المحكمة الخاصة في غوجارات 31 شخصا مذنبين من أصل 73 وجهت لهم التهم بقتل 33 مسلما تم إحراقهم وهم أحياء عام 2002 بأعمال شغب طائفية.
ومن أصل 42 شخصا تمت تبرئتهم، أفرج عن 11 منهم بسبب نقص الأدلة، فيما حامت شكوك حول تورط 31 آخرين، أفرج عنهم بموجب كفالة مالية وطلب منهم عدم مغادرة البلاد من دون إذن.
وشملت التهم التي وجهت للأشخاص الـ 31 الذين تمت إدانتهم، القتل ومحاولة القتل والقيام بأعمال شغب وإشعال حرائق. وكانت أعمال الشغب التي وقعت في ولاية غوجارات عام 2002، بعد إحراق قطار ومقتل 60 حاجا هندوسيا، أدت إلى مقتل نحو ألف شخص معظمهم من المسلمين.
ويجري التحقيق بوقائع القضية التي تدور حول الهجوم على منزل في قرية ساردابورا، حيث لجأ 33 مسلما بينهم 22 امرأة إلى منزل واحد للاحتماء من أعمال الشغب غير أن المهاجمين أشعلوا النار فيه وأحرقوهم أحياء.