الغول سعيد
11-07-2011, 01:09 AM
إن نسبة بُعد مدينة مكة المكرمة عن نقطة القطب الشمالي وعن نقطة القطب الجنوبي هي 1،618 تماما أي النسبة الذهبية. أما نسبة بُعد مدينة مكة المكرمة عن نقطة القطب الجنوبي فهي نفس نسبة البُعد بين القطبين.
إن الرقم المثالي للتفوق التصميمي في الرياضيات هو "الثابت إف آي – 1،618" ، الذي استعمله الله عز وجل في الكثير من الأماكن، في دقات قلوبنا وفي جزيئات دي أن أي ( الحمض النووي ) وفي التصميم الخاص للكون.
ولكن لا تنتهي المعجزة بذلك، لأنه حسب خارطة الطول والعرض التي يحدد البشر من خلالها الأماكن، فإن نقطة النسبة الذهبية تتواجد في مدينة مكة.أيضا فإن نسبة البُعد من مكة المكرمة نحو البُعد الشرقي والبُعد الغربي لحدود خط التحول اليومي، هي 1،618. وبشكل يبعث على الاندهاش نرى أن الرقم 1،618 أي النسبة الذهبية هي نفس بُعد مكة من الجهة الغربية لخط التحول اليومي مع البُعد المحيطي لخط عرض الكرة الأرضية. ورغم الانحرافات الصغيرة بعدة كيلومترات في كل أنظمة الخرائط لا تخرج نقطة النسبة الذهبية خارج مدينة مكة إطلاقا وتظل داخل المنطقة المقدسة التي تضم الكعبة المشرفة.
وهناك آية قرآنية واحدة فقط فيها كلمة مكة وتتحدث عن تواجد الدلائل الصريحة التي تمنح الإيمان للإنسانية جمعاء، نقشَ الخالقُ العظيم في سورة آل عمران الآية 96 وبكل وضوح الصلة بين مكة المكرمة والنسبة الذهبية. عدد كل الحروف لهذه الآية هو سبعة وأربعون. وعندما نأخذ النسبة الذهبية لعدد الأحرف نرى أنها تشير إلى كلمة مكة . 47/1،618 = 29.0 . هناك تسعة وعشرون حرفا من بداية الآية حتى إلى كلمة مكة مثلما هو الحال في خارطة العالم. ولو كان هناك نقص أو زيادة حرف واحد فقط لما كانت تتألف هذه النسبة، وبكل سهولة أنجزنا نفس العملية التي قمنا بها حول العالم وشاهدنا الانسجام العظيم لعدد الحروف الذي يشير إلى مكة المكرمة والنسبة الذهبية .
وكل هذه الإشارات تظهر أن الله تعالى أي القوة العظيمة التي لا يمكن تصورها خالقُ العالم والرياضيات هو الخالقُ الوحيد للقرآن الكريم ومحدد مكان الكعبة والمنطقة المقدسة. انه يُذكِر الإنسانية جمعاء بهذه المعجزات وأنه يعلم المستقبل ولغة الإنسان المشتركة ومنح لهم الإشارات من خلال ذلك.
تتجدد الكشوفات يوما بعد آخر حول الصلة بين النسبة الذهبية ومكة المكرمة والكعبة المشرفة والقرآن الكريم. وتلاحظون في الشكل القياسات التي جرت بفرجال النسبة الذهبية المعروفة بفرجال ليوناردو في المنطقة الذهبية بشبه الجزيرة العربية بمدينة مكة المكرمة، ووقوع الكعبة في منطقة النسبة الذهبية لمدينة مكة. وحسب بيانات الإحتمال من المستحيل أن يصبح كل ذلك مجرد صدفة.
ويقول عالم الفلك مسلم شلتوت إن أركان الكعبة المشرفة تقابل الاتجاهات الجغرافية الأربعة .. وإن مكة المكرمة تقع في منتصف الكرة الأرضية
وخلص أستاذ بحوث الشمس والفضاء بالمعهد القومي للبحوث الفلكية في مصر، الدكتور مسلم شلتوت إلى أن الحسابات الفلكية أثبتت أن قواعد الكعبة المشرفة وأركانها الأربعة تتجه إلى الاتجاهات الجغرافية المعروفة وهي الشرق والغرب والشمال والجنوب الأربعة. وأن الأبحاث تؤكد أن ركن الحجر الأسود يتجه إلى الشرق والركن الشامي يتجه للشمال، والركن اليماني يتجه للجنوب أما الركن المقابل للحجر الأسود فيتجه نحو الغرب
وأكد العالم الفلكي المصري أن الحسابات الفلكية الحديثة أثبتت أن قواعد المشرفة المرساة منذ بدء الخليقة تمثل مراكز أطراف الأرض كلها.. وأن مكة المكرمة تقع في منتصف الكرة الأرضية، وهو الأمر الذي يؤكد الإعجاز المعماري والفلكي في بناء الكعبة المشرفة.
إن الرقم المثالي للتفوق التصميمي في الرياضيات هو "الثابت إف آي – 1،618" ، الذي استعمله الله عز وجل في الكثير من الأماكن، في دقات قلوبنا وفي جزيئات دي أن أي ( الحمض النووي ) وفي التصميم الخاص للكون.
ولكن لا تنتهي المعجزة بذلك، لأنه حسب خارطة الطول والعرض التي يحدد البشر من خلالها الأماكن، فإن نقطة النسبة الذهبية تتواجد في مدينة مكة.أيضا فإن نسبة البُعد من مكة المكرمة نحو البُعد الشرقي والبُعد الغربي لحدود خط التحول اليومي، هي 1،618. وبشكل يبعث على الاندهاش نرى أن الرقم 1،618 أي النسبة الذهبية هي نفس بُعد مكة من الجهة الغربية لخط التحول اليومي مع البُعد المحيطي لخط عرض الكرة الأرضية. ورغم الانحرافات الصغيرة بعدة كيلومترات في كل أنظمة الخرائط لا تخرج نقطة النسبة الذهبية خارج مدينة مكة إطلاقا وتظل داخل المنطقة المقدسة التي تضم الكعبة المشرفة.
وهناك آية قرآنية واحدة فقط فيها كلمة مكة وتتحدث عن تواجد الدلائل الصريحة التي تمنح الإيمان للإنسانية جمعاء، نقشَ الخالقُ العظيم في سورة آل عمران الآية 96 وبكل وضوح الصلة بين مكة المكرمة والنسبة الذهبية. عدد كل الحروف لهذه الآية هو سبعة وأربعون. وعندما نأخذ النسبة الذهبية لعدد الأحرف نرى أنها تشير إلى كلمة مكة . 47/1،618 = 29.0 . هناك تسعة وعشرون حرفا من بداية الآية حتى إلى كلمة مكة مثلما هو الحال في خارطة العالم. ولو كان هناك نقص أو زيادة حرف واحد فقط لما كانت تتألف هذه النسبة، وبكل سهولة أنجزنا نفس العملية التي قمنا بها حول العالم وشاهدنا الانسجام العظيم لعدد الحروف الذي يشير إلى مكة المكرمة والنسبة الذهبية .
وكل هذه الإشارات تظهر أن الله تعالى أي القوة العظيمة التي لا يمكن تصورها خالقُ العالم والرياضيات هو الخالقُ الوحيد للقرآن الكريم ومحدد مكان الكعبة والمنطقة المقدسة. انه يُذكِر الإنسانية جمعاء بهذه المعجزات وأنه يعلم المستقبل ولغة الإنسان المشتركة ومنح لهم الإشارات من خلال ذلك.
تتجدد الكشوفات يوما بعد آخر حول الصلة بين النسبة الذهبية ومكة المكرمة والكعبة المشرفة والقرآن الكريم. وتلاحظون في الشكل القياسات التي جرت بفرجال النسبة الذهبية المعروفة بفرجال ليوناردو في المنطقة الذهبية بشبه الجزيرة العربية بمدينة مكة المكرمة، ووقوع الكعبة في منطقة النسبة الذهبية لمدينة مكة. وحسب بيانات الإحتمال من المستحيل أن يصبح كل ذلك مجرد صدفة.
ويقول عالم الفلك مسلم شلتوت إن أركان الكعبة المشرفة تقابل الاتجاهات الجغرافية الأربعة .. وإن مكة المكرمة تقع في منتصف الكرة الأرضية
وخلص أستاذ بحوث الشمس والفضاء بالمعهد القومي للبحوث الفلكية في مصر، الدكتور مسلم شلتوت إلى أن الحسابات الفلكية أثبتت أن قواعد الكعبة المشرفة وأركانها الأربعة تتجه إلى الاتجاهات الجغرافية المعروفة وهي الشرق والغرب والشمال والجنوب الأربعة. وأن الأبحاث تؤكد أن ركن الحجر الأسود يتجه إلى الشرق والركن الشامي يتجه للشمال، والركن اليماني يتجه للجنوب أما الركن المقابل للحجر الأسود فيتجه نحو الغرب
وأكد العالم الفلكي المصري أن الحسابات الفلكية الحديثة أثبتت أن قواعد المشرفة المرساة منذ بدء الخليقة تمثل مراكز أطراف الأرض كلها.. وأن مكة المكرمة تقع في منتصف الكرة الأرضية، وهو الأمر الذي يؤكد الإعجاز المعماري والفلكي في بناء الكعبة المشرفة.