jameela
10-31-2011, 04:20 PM
المرشد الايراني الأعلى استقبل رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني
"الأحد، 30 أكتوبر 2011
http://aaram.net/Uploads/images/634555885697940000.jpg
خامنئي مستقبلا بارزاني في طهران الاحد ..
رويترز
رحب الزعيم الايراني الاعلى يوم الاحد بالانسحاب المزمع للقوات الاميركية من العراق المجاور واصفا اياه بانه انتصار "ذهبي". ويعتزم الرئيس الاميركي باراك اوباما سحب قواته البالغ قوامها 40 الفا من العراق بحلول نهاية العام بعد فشل مفاوضات حول بقاء بعض القوات فيما يقول بعض الساسة الامريكيين انه يمكن أن يعطي طهران مساحة أكبر لتأكيد نفوذها.
ونقلت وكالة أنباء الطلبة الايرانية عن الزعيم الايراني الاعلى اية الله علي خامنئي قوله بعد اجتماع مع مسعود البرزاني رئيس اقليم كردستان العراقي ان "الموقف الموحد لكل القبائل والديانات في العراق بشأن الضغط الامريكي للحصول على حصانة قضائية لجنودها المحتلين واكراه اميركا في نهاية الامر على الخروج من العراق يمثل صفحة ذهبية في تاريخ هذا البلد."
وتغادر القوات بعد اكثر من ثماني سنوات على الغزو الذي قادته الولايات المتحدة وأطاح بالرئيس العراقي السابق صدام حسين عام 2003 .
ورحبت طهران بسقوط صدام وهو سني علماني أدخل العراق الذي يغلب عليه الشيعة في حرب دموية مع ايران من 1980 حتى 1988 الا أنها تنتقد على الدوام التدخل العسكري الامريكي.
وفي الوقت الذي تعيد فيه بناء علاقات مع عراق ما بعد صدام تزداد علاقات ايران مع الولايات المتحدة سوءا. وتحذر واشنطن طهران من الاستهانة بوجودها العسكري الكبير في دول أخرى مجاورة.
"الأحد، 30 أكتوبر 2011
http://aaram.net/Uploads/images/634555885697940000.jpg
خامنئي مستقبلا بارزاني في طهران الاحد ..
رويترز
رحب الزعيم الايراني الاعلى يوم الاحد بالانسحاب المزمع للقوات الاميركية من العراق المجاور واصفا اياه بانه انتصار "ذهبي". ويعتزم الرئيس الاميركي باراك اوباما سحب قواته البالغ قوامها 40 الفا من العراق بحلول نهاية العام بعد فشل مفاوضات حول بقاء بعض القوات فيما يقول بعض الساسة الامريكيين انه يمكن أن يعطي طهران مساحة أكبر لتأكيد نفوذها.
ونقلت وكالة أنباء الطلبة الايرانية عن الزعيم الايراني الاعلى اية الله علي خامنئي قوله بعد اجتماع مع مسعود البرزاني رئيس اقليم كردستان العراقي ان "الموقف الموحد لكل القبائل والديانات في العراق بشأن الضغط الامريكي للحصول على حصانة قضائية لجنودها المحتلين واكراه اميركا في نهاية الامر على الخروج من العراق يمثل صفحة ذهبية في تاريخ هذا البلد."
وتغادر القوات بعد اكثر من ثماني سنوات على الغزو الذي قادته الولايات المتحدة وأطاح بالرئيس العراقي السابق صدام حسين عام 2003 .
ورحبت طهران بسقوط صدام وهو سني علماني أدخل العراق الذي يغلب عليه الشيعة في حرب دموية مع ايران من 1980 حتى 1988 الا أنها تنتقد على الدوام التدخل العسكري الامريكي.
وفي الوقت الذي تعيد فيه بناء علاقات مع عراق ما بعد صدام تزداد علاقات ايران مع الولايات المتحدة سوءا. وتحذر واشنطن طهران من الاستهانة بوجودها العسكري الكبير في دول أخرى مجاورة.