adhm
10-18-2011, 08:12 PM
معقد نفسيا مرضه الشهرة على خازوق ويدعي السلفية
بدأ محمد يوسف المليفي حياته كاتبا في جريدة السياسة، وجريدة السياسة رصينة عاقلة أشد ما تحرص على المملكة العربية السعودية، لكن الأخ الكاتب الجهبذ أقسم لأهله أنه سيشتهر خلال مقال واحد.. كيف!؟ قال سأمتدح أسامة بن لادن.. سأدافع عن القاعدة.. سأمدح صدام حسين.. سألجأ لكل شيء يثير البلبلة..وقد كان.. ففجأة صار محمد المليفي هذا كاتبا يشار له بالبنان.. لكن لأنه لا يجوز الاستمرار على نفس النهج.. انطفأ بريق الرجل سريعا وعاد نكرة كما كان فتوقف عن الكتابة بالصحف.
لكن داء الشهرة ولو على خازوق ظل مستمرا مع (الرجل)!
وحدث ما لم يكن بالحسبان، فقد أصيب صاحبنا بعد ذلك بداء ماء الرجل، واستجيب نفسيا لمرض الشزوفرانيا في داخله، عندما تعرض لحالة اغتصاب ويحاول أن ينتقم ممن يعتقد بأنهم سبب بهذه الحادثة.
ذهب المليفي في رحلة (حداق) فدخل خطأ بالمياه الإقليمية للبلد المعني، وداخل هذه المياه تحرش به صيادون من الشباب، سألوه إن كان يمكن أن يكون وكيلا للأسماك التي يمكنهم تصديرها إلى الكويت، هم ومجاميع من الصيادين من أهل بحر هذه البلد، لكن الخبل في وسط الحديث سخر من أسماكهم، وقال إن أهل الكويت لا يحبونها، فسمعه واحد من بينهم كانت له مشكلة في الكويت فاستفزه، فنشبت بينهم مساجلة بالشتائم، فصدر عنه وهو يغادر إشارة بيده أغاظت الجميع، فلحقوه ليقفز إلى طراده رجلين منهم، قاما بتقييده، وارتكبا معه فعلا فاضحا بطريق الاغتصاب.. ثم قاموا بحشوه بمادة الفلفل، فأغمي عليه عدة مرات فيما مرافقه البنغالي يحاول تدبر الأمرلا ونقل نداء استغاثة، ليعودا بعد ذلك إلى المرسى في الكويت وهو في حالة يرثى لها، فتم نقله إلى المستشفى، وهناك نصحه الناصحون بأن يسكت على ما جرى، لأنه فضيحة لا تناسبه ولا تنفع كاتبا مثله.. وتم تبليغ الجهات المختصة، لكن الجميع اعتبر الموضوع حادثا فرديا، أو خصومة بين أفراد من بلدين تحدث كل يوم ولا داعي لنقلها للمستوى الدبلوماسي، علاوة على أنه أخطأ ودخل المياه الإقليمية متجاوزا الحد الذي ينصح به رجال خفر السواحل.
لكن الذي وقع ولم يكن بالحسبان أن صاحبنا أصيب بداء (المحنة) والرغبة بماء الرجال.. لأن أثر الفلفل كان خطيرا جدا، وأصابه بأضرار لا علاج لها غير (تلقيط) من يؤدون المهمة، فصار مشهورا لدى أصدقائه بهذا الداء، وبالأطوار الغريبة.. فأصبح يتردد على المقاهي الموبوءة والمشبوهة.. ثم إنه عين لنفسه شقة يقيم فيها معظم الوقت..ولا يخرج منها بالأسابيع، فيما كل المترددين عليها من الرجال المفتولي العضلات، ومعظمهم من جنسية من اغتصبوه بالبحر!..
هذه الحالة المرضية، جعلت محمد المليفي يتذكر أن لديه (موهبة) الكتابة، فعاد إليها، ولأنه مشبوه بتأييد القاعدة لم يلق ترحيبا في العديد من الصحف، فعن ماذا يكتب لقد بدأ يعكس ما في سريرته من الكتابة المرموزة غير المفهومة التي يغمز بها بالبعض.. ويتهمهم بما هو فيه من داء والعياذ بالله!..
كل كتابات محمد يوسف المليفي عن اللواط.. والجنس الذكوري.. هل صار السبب مفهوما لكم الآن!؟
لاحقا سنقول لكم قصته في تأييد تنظيم القاعدة!..
وسنتحدث عن بطولاته الغرامية وكفاحه الطويل وباعه الأطول في الجهاد مع (( القاعدة))!!!!!!
بدأ محمد يوسف المليفي حياته كاتبا في جريدة السياسة، وجريدة السياسة رصينة عاقلة أشد ما تحرص على المملكة العربية السعودية، لكن الأخ الكاتب الجهبذ أقسم لأهله أنه سيشتهر خلال مقال واحد.. كيف!؟ قال سأمتدح أسامة بن لادن.. سأدافع عن القاعدة.. سأمدح صدام حسين.. سألجأ لكل شيء يثير البلبلة..وقد كان.. ففجأة صار محمد المليفي هذا كاتبا يشار له بالبنان.. لكن لأنه لا يجوز الاستمرار على نفس النهج.. انطفأ بريق الرجل سريعا وعاد نكرة كما كان فتوقف عن الكتابة بالصحف.
لكن داء الشهرة ولو على خازوق ظل مستمرا مع (الرجل)!
وحدث ما لم يكن بالحسبان، فقد أصيب صاحبنا بعد ذلك بداء ماء الرجل، واستجيب نفسيا لمرض الشزوفرانيا في داخله، عندما تعرض لحالة اغتصاب ويحاول أن ينتقم ممن يعتقد بأنهم سبب بهذه الحادثة.
ذهب المليفي في رحلة (حداق) فدخل خطأ بالمياه الإقليمية للبلد المعني، وداخل هذه المياه تحرش به صيادون من الشباب، سألوه إن كان يمكن أن يكون وكيلا للأسماك التي يمكنهم تصديرها إلى الكويت، هم ومجاميع من الصيادين من أهل بحر هذه البلد، لكن الخبل في وسط الحديث سخر من أسماكهم، وقال إن أهل الكويت لا يحبونها، فسمعه واحد من بينهم كانت له مشكلة في الكويت فاستفزه، فنشبت بينهم مساجلة بالشتائم، فصدر عنه وهو يغادر إشارة بيده أغاظت الجميع، فلحقوه ليقفز إلى طراده رجلين منهم، قاما بتقييده، وارتكبا معه فعلا فاضحا بطريق الاغتصاب.. ثم قاموا بحشوه بمادة الفلفل، فأغمي عليه عدة مرات فيما مرافقه البنغالي يحاول تدبر الأمرلا ونقل نداء استغاثة، ليعودا بعد ذلك إلى المرسى في الكويت وهو في حالة يرثى لها، فتم نقله إلى المستشفى، وهناك نصحه الناصحون بأن يسكت على ما جرى، لأنه فضيحة لا تناسبه ولا تنفع كاتبا مثله.. وتم تبليغ الجهات المختصة، لكن الجميع اعتبر الموضوع حادثا فرديا، أو خصومة بين أفراد من بلدين تحدث كل يوم ولا داعي لنقلها للمستوى الدبلوماسي، علاوة على أنه أخطأ ودخل المياه الإقليمية متجاوزا الحد الذي ينصح به رجال خفر السواحل.
لكن الذي وقع ولم يكن بالحسبان أن صاحبنا أصيب بداء (المحنة) والرغبة بماء الرجال.. لأن أثر الفلفل كان خطيرا جدا، وأصابه بأضرار لا علاج لها غير (تلقيط) من يؤدون المهمة، فصار مشهورا لدى أصدقائه بهذا الداء، وبالأطوار الغريبة.. فأصبح يتردد على المقاهي الموبوءة والمشبوهة.. ثم إنه عين لنفسه شقة يقيم فيها معظم الوقت..ولا يخرج منها بالأسابيع، فيما كل المترددين عليها من الرجال المفتولي العضلات، ومعظمهم من جنسية من اغتصبوه بالبحر!..
هذه الحالة المرضية، جعلت محمد المليفي يتذكر أن لديه (موهبة) الكتابة، فعاد إليها، ولأنه مشبوه بتأييد القاعدة لم يلق ترحيبا في العديد من الصحف، فعن ماذا يكتب لقد بدأ يعكس ما في سريرته من الكتابة المرموزة غير المفهومة التي يغمز بها بالبعض.. ويتهمهم بما هو فيه من داء والعياذ بالله!..
كل كتابات محمد يوسف المليفي عن اللواط.. والجنس الذكوري.. هل صار السبب مفهوما لكم الآن!؟
لاحقا سنقول لكم قصته في تأييد تنظيم القاعدة!..
وسنتحدث عن بطولاته الغرامية وكفاحه الطويل وباعه الأطول في الجهاد مع (( القاعدة))!!!!!!