مجاهدون
11-29-2004, 01:03 PM
* تقول ح. ا. ربة منزل: نعم ذهبت اكثر من مرة الى احد المشعوذين المعروفين في الحي الذي اقطنه (منطقة شعبية) وكان ذلك عن طريق احدى جاراتي التي بدأت تلحظ انني اعاني من مشاكل زوجية جمة مع زوجي كادت ان تصل للانفصال اكثر من مرة، وعلى الرغم من محاولتي الدائمة لاحتواء كل الازمات التي تعصف بنا، الا انني كنت اشعر ان زوجي غير طبيعي والدليل على ذلك انه كان يعتذر بكل اسف عما بدر منه اثناء شجارنا ويقول لي لا اعرف ما الذي يحدث لي ..
وتضيف: اقنعتني جارتي ان أحداً عمل لنا عملاً للفرقة وخراب البيت، في البداية لم اقتنع بكلامها، لكنها اقنعتني انها مرت بنفس مشاكلي وبعد ان ذهبت الى هذا الشيخ (مجرد لقب للتبجيل، فهو يكاد يقرأ بصعوبة) عاد الوئام لحياتها، وفي كل مرة كنت اذهب فيها اليه ومعي احد متعلقات زوجي الشخصية كان يطلب للمرة التالية طلبات غريبة، كنوعية اعشاب معينة ونوعية طعام خاصة وبعض انواع البخور والعطور والحيوانات والحشرات الغريبة . وتعترف السيدة بأسى قائلة:
لم اشعر بأي تغير في حياتي، بل على العكس انا احمل لقب مطلقة الآن، بعد ان انفقت الكثير من اموالي وقمت ببيع بعض مصاغي لدفع فاتورة اللقاء الاسبوعي لي مع الدجال وفي كل مرة كان لا يأخذ اقل من 500 جنيه، ان لم يزد ! اما ش. م فهي فتاة جامعية مثقفة لم تتزوج بعد، لكنها تحب شخصا حبا جما وهو لا يعيرها أي اهتمام، ولاجل ان يشعر بحبها ويبادلها حباً اكبر منه لجأت الضحية الى دجال معروف بتقريب البعيد وفك العقد وتزويج البنات!! وتقول: بصراحة اعرف انه كان من قبيل الجنون ان افعل ذلك، خاصة لو تم معرفة الامر من قبل اهلي او اصدقائي، كانت بالفعل ستصبح فضيحة كبرى، ولكن الله سلم، ولو عادت بي الكرة لما اقدمت على هذه الخطوة ابدا، فلقد كدت افقد نفسي بسبب الحب اللعين! وتتابع:
لقد ذهبت لهذا الدجال الذي اقنعني ان حبيبي سيعود لي زاحفا، وانه لن يرى أي فتاة اخرى في الدنيا غيري، ولكن الموضوع يحتاج لبعض الوقت حتى يستطيع السيطرة عليه تماما ويكون طوع امري. ولكن في احدى زياراتي له كادت تحدث جريمة لهتك عرضي، فلقد حاول الدجال ان يساومني على نفسي في مقابل الا يأخذ مني اتعابا، وهددني اذا لم استجب له فإنه سيسلط الجان علي ليحولوا حياتي الى جحيم، وعندما حاولت الاستغاثة تراجع بسرعة وطردني من المنزل خوفا من افتضاح امره، خاصة انه كان يوجد بخارج الغرفة التي يقابل فيها زبائنه العديد من الفتيات والسيدات الباحثات عن الوهم مثلي .
وتضيف: أحمد الله كثيرا انه تم القبض عليه مؤخرا قبل ان يقع بين يديه ضحايا جدد. اما د. ع. فلها قصة مؤثرة للغاية مع عالم الدجل فتقول: تزوجني منذ ست سنوات وكنت زوجته الثانية، أما الأولى فلم يكن زواجه بها كما قال لرغبته في الارتباط بها وإنما بسبب ظروف فرضتها ظروف سفره واغترابه في بداية حياته، وتأخر الانجاب عندي، وكانت زوجته الاولى لا تنجب طبيا، لذلك فضل ان يتزوج باخرى حتى تحقق له حلم الابوة، ومع ان كل التحاليل الطبية لي وله اثبتت صحة كل منا وقدرتنا على الانجاب الا ان الله لم يشأ ان احمل طوال 6 سنوات متتالية، وبعد ان اعيتني السبل والحيل مع الاطباء في مصر وفي الخارج بدأت افكر تلقائيا ان هناك شيئا ما خارج عن ارادتنا الشخصية.
وبالفعل فكرت في الذهاب الى احد الاماكن المعروفة ببركتها والتي تقوم فيها المرأة بالتدحرج 7 مرات في ايام معينة من الشهر حتى يحدث الحمل، وبالفعل ذهبت الى تلك القرية التي تحوي هذا المكان المبروك وهناك تعرفت على دجال شهير استطاع ان يقنعني ان الامر بسيط اذا ما داومت على الحضور اليه بشكل منتظم ومعي كل ما يطلبه من طلبات واحجبة وملابس واموال، ولانني كنت كالغريق الذي يتعلق بقشة صغيرة وسط بحر من امواج اليأس والاحباط خاصة انني عرفت لاحقا بنية زوجي للزواج من امرأة ثالثة، لذلك وافقت بسرعة على طلبات الدجال واصبحت اذهب اليه من وراء زوجي بعد ان اختلق له في كل مرة قصة مختلفة تبرر سر تغيبي عن المنزل كل هذا الوقت .
الى ان وقعت الطامة الكبرى حينما فوجئت في احدى المرات ان الدجال الشاب ينهال عليَّ ضربا بعصا غليظة بدعوى اخراج الجن الذي يسكن جسدي ويمنع عني الانجاب ! وتقول: ظللت اصرخ بملء صوتي ولم يجبني احد واترجاه ان يتركني لحال سبيلي، فلقد تحملت آلاما لا حد لها لدرجة ان جسدي بدأ ينزف دما من انحاء متفرقة، وعندما صرخت فيه بأنني سأموت ساعتها فقط بدأ يهدأ وتركني على ان نكمل اخراج الجان في الزيارة القادمة؟
الضحية ما زالت تعالج من آثار الضرب المبرح على جسدها وقد اخبرت زوجها ان قدمها قد زلت اثناء عبورها الشارع مما ادى لظهور تلك الكدمات في جسدها !
وتضيف: اقنعتني جارتي ان أحداً عمل لنا عملاً للفرقة وخراب البيت، في البداية لم اقتنع بكلامها، لكنها اقنعتني انها مرت بنفس مشاكلي وبعد ان ذهبت الى هذا الشيخ (مجرد لقب للتبجيل، فهو يكاد يقرأ بصعوبة) عاد الوئام لحياتها، وفي كل مرة كنت اذهب فيها اليه ومعي احد متعلقات زوجي الشخصية كان يطلب للمرة التالية طلبات غريبة، كنوعية اعشاب معينة ونوعية طعام خاصة وبعض انواع البخور والعطور والحيوانات والحشرات الغريبة . وتعترف السيدة بأسى قائلة:
لم اشعر بأي تغير في حياتي، بل على العكس انا احمل لقب مطلقة الآن، بعد ان انفقت الكثير من اموالي وقمت ببيع بعض مصاغي لدفع فاتورة اللقاء الاسبوعي لي مع الدجال وفي كل مرة كان لا يأخذ اقل من 500 جنيه، ان لم يزد ! اما ش. م فهي فتاة جامعية مثقفة لم تتزوج بعد، لكنها تحب شخصا حبا جما وهو لا يعيرها أي اهتمام، ولاجل ان يشعر بحبها ويبادلها حباً اكبر منه لجأت الضحية الى دجال معروف بتقريب البعيد وفك العقد وتزويج البنات!! وتقول: بصراحة اعرف انه كان من قبيل الجنون ان افعل ذلك، خاصة لو تم معرفة الامر من قبل اهلي او اصدقائي، كانت بالفعل ستصبح فضيحة كبرى، ولكن الله سلم، ولو عادت بي الكرة لما اقدمت على هذه الخطوة ابدا، فلقد كدت افقد نفسي بسبب الحب اللعين! وتتابع:
لقد ذهبت لهذا الدجال الذي اقنعني ان حبيبي سيعود لي زاحفا، وانه لن يرى أي فتاة اخرى في الدنيا غيري، ولكن الموضوع يحتاج لبعض الوقت حتى يستطيع السيطرة عليه تماما ويكون طوع امري. ولكن في احدى زياراتي له كادت تحدث جريمة لهتك عرضي، فلقد حاول الدجال ان يساومني على نفسي في مقابل الا يأخذ مني اتعابا، وهددني اذا لم استجب له فإنه سيسلط الجان علي ليحولوا حياتي الى جحيم، وعندما حاولت الاستغاثة تراجع بسرعة وطردني من المنزل خوفا من افتضاح امره، خاصة انه كان يوجد بخارج الغرفة التي يقابل فيها زبائنه العديد من الفتيات والسيدات الباحثات عن الوهم مثلي .
وتضيف: أحمد الله كثيرا انه تم القبض عليه مؤخرا قبل ان يقع بين يديه ضحايا جدد. اما د. ع. فلها قصة مؤثرة للغاية مع عالم الدجل فتقول: تزوجني منذ ست سنوات وكنت زوجته الثانية، أما الأولى فلم يكن زواجه بها كما قال لرغبته في الارتباط بها وإنما بسبب ظروف فرضتها ظروف سفره واغترابه في بداية حياته، وتأخر الانجاب عندي، وكانت زوجته الاولى لا تنجب طبيا، لذلك فضل ان يتزوج باخرى حتى تحقق له حلم الابوة، ومع ان كل التحاليل الطبية لي وله اثبتت صحة كل منا وقدرتنا على الانجاب الا ان الله لم يشأ ان احمل طوال 6 سنوات متتالية، وبعد ان اعيتني السبل والحيل مع الاطباء في مصر وفي الخارج بدأت افكر تلقائيا ان هناك شيئا ما خارج عن ارادتنا الشخصية.
وبالفعل فكرت في الذهاب الى احد الاماكن المعروفة ببركتها والتي تقوم فيها المرأة بالتدحرج 7 مرات في ايام معينة من الشهر حتى يحدث الحمل، وبالفعل ذهبت الى تلك القرية التي تحوي هذا المكان المبروك وهناك تعرفت على دجال شهير استطاع ان يقنعني ان الامر بسيط اذا ما داومت على الحضور اليه بشكل منتظم ومعي كل ما يطلبه من طلبات واحجبة وملابس واموال، ولانني كنت كالغريق الذي يتعلق بقشة صغيرة وسط بحر من امواج اليأس والاحباط خاصة انني عرفت لاحقا بنية زوجي للزواج من امرأة ثالثة، لذلك وافقت بسرعة على طلبات الدجال واصبحت اذهب اليه من وراء زوجي بعد ان اختلق له في كل مرة قصة مختلفة تبرر سر تغيبي عن المنزل كل هذا الوقت .
الى ان وقعت الطامة الكبرى حينما فوجئت في احدى المرات ان الدجال الشاب ينهال عليَّ ضربا بعصا غليظة بدعوى اخراج الجن الذي يسكن جسدي ويمنع عني الانجاب ! وتقول: ظللت اصرخ بملء صوتي ولم يجبني احد واترجاه ان يتركني لحال سبيلي، فلقد تحملت آلاما لا حد لها لدرجة ان جسدي بدأ ينزف دما من انحاء متفرقة، وعندما صرخت فيه بأنني سأموت ساعتها فقط بدأ يهدأ وتركني على ان نكمل اخراج الجان في الزيارة القادمة؟
الضحية ما زالت تعالج من آثار الضرب المبرح على جسدها وقد اخبرت زوجها ان قدمها قد زلت اثناء عبورها الشارع مما ادى لظهور تلك الكدمات في جسدها !