سمير
10-03-2011, 12:17 PM
الرأي الكويتية
2011 السبت 1 أكتوبر
| كتب عزيز العنزي |
أكدت محامية مجلة «قطوف» الشعرية بشاير حبيب جعفر أنها ستستدعي الإعلامية حليمة بولند إلى المحكمة للاستماع إلى رأيها حول الأضرار التي أصابتها جراء قصيدة شاعر المليون محمد بن فطيس الذي دعا فيها بالعمى على «من يشوف الحلا في حليمة»، إضافة إلى أبيات أخرى تحمل هجاء وإساءة لها، حيث قال:
«يالي تقول ان الحلا في حليمه ..
يالله عسى ربي من الشوف يعميك ...
عمرك سمعت ان الحلا في بهيمة؟»
وكان الشاعر محمد بن فطيس أنكر معرفته بالأبيات المنسوبة إليه في المجلة واعتبرها إساءة لاسمه وتقدم برفع قضية ضد رئيس تحرير المجلة بصفته ومعد الصفحة الشعرية.
وقالت المحامية بشاير حبيب جعفر «سأستفسر من الإعلامية حليمة بولند أمام المحكمة عما إذا كانت القصيدة قد أحطت من شأنها في الوسط الاجتماعي والإعلامي من عدمه وهو دفاع جوهـــــري في القـــضية المرفوعة ضد المجلة التي إذ لو صح لتغير به وجه الحق في الدعــــوى المرفــــوعة على رئيس مجلس إدارة المجلة».
وأضافت المحامية بشاير «سبق وأن قضت محكمة الدرجة الأولى في الدائرة الثالثة (جنايات) برئاسة المستشار حمود المطوع وحضور القاضيين: فيصل العسكري ووليد المذكور وممثل النيابة العامة علي شمس الدين وأمين السر سيد مهدي بمعاقبة المتهمين بمبلغ ثـــــلاثة آلاف دينار لكل منهما وإحالة الدعوى المدنية إلى الدائرة المختصة».
2011 السبت 1 أكتوبر
| كتب عزيز العنزي |
أكدت محامية مجلة «قطوف» الشعرية بشاير حبيب جعفر أنها ستستدعي الإعلامية حليمة بولند إلى المحكمة للاستماع إلى رأيها حول الأضرار التي أصابتها جراء قصيدة شاعر المليون محمد بن فطيس الذي دعا فيها بالعمى على «من يشوف الحلا في حليمة»، إضافة إلى أبيات أخرى تحمل هجاء وإساءة لها، حيث قال:
«يالي تقول ان الحلا في حليمه ..
يالله عسى ربي من الشوف يعميك ...
عمرك سمعت ان الحلا في بهيمة؟»
وكان الشاعر محمد بن فطيس أنكر معرفته بالأبيات المنسوبة إليه في المجلة واعتبرها إساءة لاسمه وتقدم برفع قضية ضد رئيس تحرير المجلة بصفته ومعد الصفحة الشعرية.
وقالت المحامية بشاير حبيب جعفر «سأستفسر من الإعلامية حليمة بولند أمام المحكمة عما إذا كانت القصيدة قد أحطت من شأنها في الوسط الاجتماعي والإعلامي من عدمه وهو دفاع جوهـــــري في القـــضية المرفوعة ضد المجلة التي إذ لو صح لتغير به وجه الحق في الدعــــوى المرفــــوعة على رئيس مجلس إدارة المجلة».
وأضافت المحامية بشاير «سبق وأن قضت محكمة الدرجة الأولى في الدائرة الثالثة (جنايات) برئاسة المستشار حمود المطوع وحضور القاضيين: فيصل العسكري ووليد المذكور وممثل النيابة العامة علي شمس الدين وأمين السر سيد مهدي بمعاقبة المتهمين بمبلغ ثـــــلاثة آلاف دينار لكل منهما وإحالة الدعوى المدنية إلى الدائرة المختصة».