أمير الدهاء
10-03-2011, 11:42 AM
خاص منتدى منار للحوار
تزداد عزلة الكيان السعودي في العالم وفي الشرق الاوسط بسبب وقوف هذا الكيان خلف كثير من الجهود لوأد ثورات الشعوب ضد زعمائها المزمنين ، ففي مصر ندد زعماء شعبيون بالدور السعودي في مساندة ديكتاتور مصر المخلوع حسني مبارك ، واعتبروا الجهود السعودية انها تقف خلف القوى المضاده للثورة
وفي اليمن طالب المتظاهرون السعودية بالتوقف عن دعم نظام الرئيس المحروق علي عبدالله صالح ، ولكن العناد السعودي يرفض الانصياع للإراده الشعبية في اليمن وتستمر السعودية في تقديم كافة أنواع الدعم لهذا الديكتاتور
أما في العراق وأفغانستان وباكستان ، فتستمر المخابرات السعودية في تقديم الاموال والدعم الى القوى الانفصالية المتطرفة والتي تقوم بتفجير المنشئات الحيوية والمساجد ودور العباده من غير رحمة ، وقد قام الاسبوع الماضي متطرف باكستاني ينتمي الى جماعة طالبان المعومة سعوديا ، بقتل الرئيس الافغاني السابق برهان الدين رباني ، مما اوقف جهود احلال السلام في تلك المنطقة الموبوئة بالعنف المستمر
وفي العراق تستمر التفجيرات في المدن العراقية في الجنوب والشمال والوسط بضراوة ، ويتم القاء القبض على عراقيين وسعوديين مدعومين من المخابرات السعودية للقيام بمثل هذه التفجيرات لخلخلة الامن في هذا البلد الذي عاني كثيرا من حكم الوهابية الصداميه المتدثرة بلباس القومية العربية
السعودية تعاني فشلا داخليا وإقليميا غير مسبوق بسبب ما ذكرناه ، بل وهناك المزيد
وقد شبه أحد المراقبين ما تقوم به السعودية ، بالدور الاسرائيلي في زعزعة أمن كثير من الدول العربية والاسلامية بهدف تحقيق الاستقرار لكيانها اللقيط ومنع السلام الحقيقي عن شعوب المنطقة القريبة والبعيده .
تزداد عزلة الكيان السعودي في العالم وفي الشرق الاوسط بسبب وقوف هذا الكيان خلف كثير من الجهود لوأد ثورات الشعوب ضد زعمائها المزمنين ، ففي مصر ندد زعماء شعبيون بالدور السعودي في مساندة ديكتاتور مصر المخلوع حسني مبارك ، واعتبروا الجهود السعودية انها تقف خلف القوى المضاده للثورة
وفي اليمن طالب المتظاهرون السعودية بالتوقف عن دعم نظام الرئيس المحروق علي عبدالله صالح ، ولكن العناد السعودي يرفض الانصياع للإراده الشعبية في اليمن وتستمر السعودية في تقديم كافة أنواع الدعم لهذا الديكتاتور
أما في العراق وأفغانستان وباكستان ، فتستمر المخابرات السعودية في تقديم الاموال والدعم الى القوى الانفصالية المتطرفة والتي تقوم بتفجير المنشئات الحيوية والمساجد ودور العباده من غير رحمة ، وقد قام الاسبوع الماضي متطرف باكستاني ينتمي الى جماعة طالبان المعومة سعوديا ، بقتل الرئيس الافغاني السابق برهان الدين رباني ، مما اوقف جهود احلال السلام في تلك المنطقة الموبوئة بالعنف المستمر
وفي العراق تستمر التفجيرات في المدن العراقية في الجنوب والشمال والوسط بضراوة ، ويتم القاء القبض على عراقيين وسعوديين مدعومين من المخابرات السعودية للقيام بمثل هذه التفجيرات لخلخلة الامن في هذا البلد الذي عاني كثيرا من حكم الوهابية الصداميه المتدثرة بلباس القومية العربية
السعودية تعاني فشلا داخليا وإقليميا غير مسبوق بسبب ما ذكرناه ، بل وهناك المزيد
وقد شبه أحد المراقبين ما تقوم به السعودية ، بالدور الاسرائيلي في زعزعة أمن كثير من الدول العربية والاسلامية بهدف تحقيق الاستقرار لكيانها اللقيط ومنع السلام الحقيقي عن شعوب المنطقة القريبة والبعيده .