القمر الاول
10-02-2011, 01:04 PM
http://www.youtube.com/watch?v=i3vN15VqgAg&feature=player_embedded
كتب - جهاد الانصارى
قال الإعلامي حمدي قنديل إن المجلس العسكري يعمل بعقلية المخلوع حسني مبارك ولكن مع بعض التحسين؛ فكلاهما لا يستجيب للتغيير ولمطالب الشعب إلا بعد المظاهرات و"طلوع الروح" والهتاف والضغط.
ولكن المجلس العسكرى – حسب قوله - يستجيب أسرع قليلا من مبارك لكن للأسف هو لا يريد التطهير للوطن من الفاسدين ولا يريد التغيير ولا يقوم به إلا بعد المظاهرات أو قبلها لتهدئة المظاهرات.
وأكد حمدي قنديل – في برنامجه على فضائية التحرير - أن المجلس العسكري رفض تغيير أبو الغيط من وزارة الخارجية رغم كوارثه وانهيار الوضع الخارجي إلا بعد مظاهرة رفعت صوره وطالبت بتغييره ولم يغير حكومة شفيق رغم أن معظم من فيها من الصف الثاني في الحزب الوطني وخدام لنظام مبارك ثم غيرها لحكومة شرف التي تعتبر جزءا من لجنة جمال مبارك للسياسات وهم معرفون بالاسم.
وأشار قنديل إلى عدم استجابة المجلس العسكري للمطالب التي لا يرفضها عاقل، مثل عزل الفاسدين والخونة من العمل السياسي مثل كل الدول التي حدث فيها تغير للنظام أو مشاركة الخبراء والشرفاء من السياسيين في اتخاذ القرارات، وعدم اتخاذ قرار دون موافقة الغالبية من الشعب عليه وغيرها من مطالب الثورة المعقولة والتي لا يرفضها حتى المجلس العسكري ولكنه لا ينفذها.
كتب - جهاد الانصارى
قال الإعلامي حمدي قنديل إن المجلس العسكري يعمل بعقلية المخلوع حسني مبارك ولكن مع بعض التحسين؛ فكلاهما لا يستجيب للتغيير ولمطالب الشعب إلا بعد المظاهرات و"طلوع الروح" والهتاف والضغط.
ولكن المجلس العسكرى – حسب قوله - يستجيب أسرع قليلا من مبارك لكن للأسف هو لا يريد التطهير للوطن من الفاسدين ولا يريد التغيير ولا يقوم به إلا بعد المظاهرات أو قبلها لتهدئة المظاهرات.
وأكد حمدي قنديل – في برنامجه على فضائية التحرير - أن المجلس العسكري رفض تغيير أبو الغيط من وزارة الخارجية رغم كوارثه وانهيار الوضع الخارجي إلا بعد مظاهرة رفعت صوره وطالبت بتغييره ولم يغير حكومة شفيق رغم أن معظم من فيها من الصف الثاني في الحزب الوطني وخدام لنظام مبارك ثم غيرها لحكومة شرف التي تعتبر جزءا من لجنة جمال مبارك للسياسات وهم معرفون بالاسم.
وأشار قنديل إلى عدم استجابة المجلس العسكري للمطالب التي لا يرفضها عاقل، مثل عزل الفاسدين والخونة من العمل السياسي مثل كل الدول التي حدث فيها تغير للنظام أو مشاركة الخبراء والشرفاء من السياسيين في اتخاذ القرارات، وعدم اتخاذ قرار دون موافقة الغالبية من الشعب عليه وغيرها من مطالب الثورة المعقولة والتي لا يرفضها حتى المجلس العسكري ولكنه لا ينفذها.