المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : السلطات اليمنية تعلن عن مقتل القيادي في تنظيم القاعده الإمام العولقي أحد أهم المطلوبين لواشنطن



موالى
09-30-2011, 03:22 PM
2011-09-30

http://www.daralhayat.com/files/imagecache/medium_thumb/files/rbimages/1270673697020169100.jpg

الامام أنور العولقي


صنعاء- (يو بي اي): أعلنت السلطات اليمنية الجمعة عن مقتل الأمام المتشدد أنور العولقي أحد كبار مسؤولي تنظيم القاعدة واحد أهم المطلويين لواشنطن في قضايا الإرهاب.
ونقلت وزارة الدفاع اليمنية عن مصدر أمني إعلانه "مقتل القيادي في تنظيم القاعدة الإرهابي أنور العولقي مع عدد آخر من عناصر التنظيم الذين كانوا معه".

ولم يعط المصدر اية تفاصيل حول مقتل العولقي الذي سبق للسلطات اليمنية أن أعلنت عن مقتله في ديسمبر الماضي مع 30 من عناصر التنظيم لكن اتضح انه لم يكن من ضمن القتلى.

ويشار إلى أن العولقي على صلة بنضال حسن منفذ الهجوم على قاعدة فورد هورد الأمريكية مما أسفر عن مقتل 13 جنديا في نوفمبر/ تشرين الثاني.

وكانت وزارة الدفاع اليمنية على شبكة الانترنت كشفت الشهر الماضي أن قوات الأمن مدعومة بطائرات قامت بعمليات استباقية مزدوجة وناجحة ضد أوكار لعناصر تنظيم القاعدة.

ويذكر أن صحيفة (نيويورك تايمز) كشفت في 19 ديسمبر أن الولايات المتحدة وفرت لليمن قوة نارية ومساعدات أخرى في غاراته الأخيرة على مخابئ ومواقع تدريب لتنظيم القاعدة على الحدود اليمنية.

وأشارت إلى أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما أجاز هذا الدعم العسكري والإستخباري الذي جاء بناء على طلب الحكومة اليمنية على خلفية المساعدة في وقف الهجمات المتزايدة ضد الأميركيين والرعايا الأجانب الآخرين في اليمن.

موالى
09-30-2011, 03:25 PM
وهذا خبر قديم وفيه تفويض من اوباما لقتل هذا الارهابي




أوباما يفوّض القوات الأميركية «قتل» العولقي

الخميس, 08 أبريل 2010

الرياض - «الحياة»

حسمت إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما موقفها حيال كيفية التخلص من مواطنها الأميركي - اليمني أنور العولقي باتخاذ مجلس الأمن القومي قراراً يخوّل قوات الولايات المتحدة قتل العولقي، في سابقة نادرة وغير متوقعة إذ يعتقد بأنها المرة الأولى التي تقر فيها الولايات المتحدة استهداف أحد مواطنيها بالقتل. وقال مسؤول أميركي - بحسب وكالة «رويترز» - إن العولقي (38 عاماً) هدّد الولايات المتحدة تهديداً مباشراً ووصفه بأنه «تهديد مُثْبَت»، وأضاف: «لذلك تقرر استهدافه». وترى وكالات الاستخبارات الأميركية أن العولقي متعاطف مع تنظيم «القاعدة»، وأنه يقوم بتجنيد العناصر للقضايا الإسلامية، كما أن له علاقات محتملة مع عدد ممن اختطفوا الطائرات التي استخدمت في تنفيذ هجمات 11 أيلول (سبتمبر) 2001.

بيد أن نظرة تلك الوكالات إلى العولقي أضحت أكثر تشدداً منذ نهاية العام الماضي بعدما تكشفت صلة العولقي بالنيجيري الذي حاول تفجير طائرة ركاب أميركية فوق ديترويت وبالطبيب النفسي في الجيش الأميركي الكولونيل نضال مالك حسن المتهم بقتل 13 جندياً في قاعدة عسكرية بولاية تكساس في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي.

ووصفت رئيسة اللجنة الفرعية للأمن الداخلي في مجلس النواب الأميركي جين هارمان العولقي بأنه «على الأرجح الشخص والإرهابي الذي يمثل الرقم الأول من حيث ما يمثله من تهديد ضدنا». وأبلغت «رويترز» بأن كون العولقي يحمل جنسية أميركية زاد إمكان مطاردته تعقيداً. وذكرت صحيفة «لوس أنجليس تايمز» أن القرار في شأن العولقي يقضي بالقبض عليه أو قتله.

مرتاح
09-30-2011, 05:18 PM
إلى الجحيم

لا تنسى تسلم على بن لادن وياك

عباس الابيض
10-01-2011, 11:16 AM
تصفية تنظيم «القاعدة» باغتيال قادته

صور لبن لادن معروضة للبيع في كويتا ـ باكستان (ناصر أحمد ـ رويترز)السياسة الأنجع لمحاربة تنظيم «القاعدة» بالنسبة إلى الإدارة الأميركية قامت على الاغتيالات وتصفية كوادر تنظيم «القاعدة» أولاً، ثم قادة الصف الثاني، قبل أن تنتقل إلى تصفية رؤوسه. وتولّى هذه المهمة برنامج خاص تابع لوكالة الاستخبارات المركزية «سي آي إيه» بالتعاون مع شركات حرب خاصة، أبرزها «بلاك ووتر». هذا البرنامج الذي أطلقته الوكالة في عام 2004، تركّز أكثر في المناطق القبلية الباكستانية قبل أن يتوسّع ليشمل الجنات الآمنة للتنظيم في آسيا وأفريقيا، وتتولاها بغالبيتها طائرات الاستطلاع.

وبحسب مسار برنامج «سي آي إيه» منذ 2004، يظهر أنّ عام 2011 هو عام «قطع رؤوس» التنظيم، اذ نجحت عمليات وكالة الاستخبارات في قتل القياديين الكبار للتنظيم، وأوّلهم أسامة بن لادن الذي تميزت عملية اغتياله عن باقي العمليات بأن تولّاها فريق نخبة من الوحدة الخاصة «سيلز» في الأول من أيار الماضي. والقيادي الثاني كان عبد الرحمن عطية، قبل أن تقتل أمس أنور العولقي في اليمن. مسلسل اغتيالات القادة افتُتح مع قتل نك محمد، الزعيم الطالباني المقرّب من أسامة بن لادن والملا عمر، في 2004، ولحق به القائد الميداني أبو حمزة ربيعة المتهم بمحاولة اغتيال الرئيس الباكستاني السابق برويز مشرف. وكان اغتيال أبو مصعب الزرقاوي، زعيم «قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين»، بغارة أميركية ضربة في الصميم للتنظيم خلال الحرب في العراق. وخلال عامي 2008 و2009، جرى تكثيف برنامج «سي آي إيه» على نحو مُريب، فتمكّنت طائرات الاستطلاع من قتل أكثر من 34 من قادة «طالبان» و«القاعدة»، أبرزهم زعيم «طالبان» باكستان بيت الله محسود (في 5 آب 2009).

وقبل ذلك اغتيل قائد عسكر الظل في «القاعدة»، أبو السعيد الليبي، وزميله زهيب الذهب، وقائد الشبكة الداخلية للتنظيم صالح الصومالي، والمدرب عبد الله حماس الفلسطيني، والمطلوب في تفجيري السفارتين الأميركيتين في تنزانيا وكينيا في 1998، أسامة الكيني. وفي 2008 سقط عبد الله عزام السعودي الذي كان صلة وصل بين «طالبان» و«القاعدة»، ورئيس فرع الاستخبارات في «القاعدة» أبو جهاد المصري، وخبير المتفجرات أبو حمزة، وأبو حارث السوري.
وفي شباط 2010، قُتل شقيق أمير الحرب سراج الدين حقاني، محمد، وقائد الظل العسكري في «القاعدة» شيخ منصور. وفي كانون الثاني، اغتيل عبد البسيط عثمان الذي قدّمت واشنطن مليون دولار مقابل رأسه، وسيّد صناعة القنابل منصور الشامي، والطالباني حاجي عمر خان. وفي العام نفسه قُتل زعيم «دولة العراق الإسلامية» أبو عمر البغدادي إضافة إلى القيادي أبو أيوب المصري.

(الأخبار)