مشاهدة النسخة كاملة : بوادر على تحول ثورة البحرين الى ثورة مسلحة
أمان أمان
09-27-2011, 12:49 AM
هناك بوادر على ان ثورة البحرين المستمرة منذ 6 أشهر تتحول الى ثورة مسلحة تحت ضغط الصمت الدولى على المجازر التي ترتكبها قوات الغزو السعودي الداعمة لقوات آل خليفه ، وهناك مؤشرات الى ان الشعب البحريني لم يعد في وارد الاستمرار في شعار سلمية سلميه بعد ان ثبت سلبية هذا الشعار وتشجعيه لقوات الاحتلال للاستمرار في قمع الشعب الاعزل
وقد تنادت الجموع الشعبية لاستخدام كافة الادوات التي تكفل حماية العزل والنساء اللاتي يتعرضن هذه الايام لحملة غير مسبوقه للقمع
المتوقع ان تشهد الايام القادمه تصعيدا كبيرا في اساليب المقاومه
jameela
09-28-2011, 04:28 PM
الشيخ على السلمان يقول ان السلمية هي الطريق الانجح وان اطرافا في السلطة هي التي تريد جر الناس الى العنف ، والحقيقة ان هذا الشيخ هو احد اسباب استمرار العنف ضد الشعب وعدم دفاع الناس عن انفسهم يشجع السلطة على استمرار عنفها
http://twitter.com/#!/WefaqGS
النور
09-29-2011, 02:40 AM
كلام الشيخ سليم وإن كان في طياته يحمل ثقل الصبر
فعلا السلطه تتعمد اثاره الشعب المسالم بإنتقاله لاعتقال النساء وتعذيبهن
ولكن هيهات منا الذله
عباس الابيض
10-01-2011, 11:47 AM
التسويات السياسية تُرجئ التصعيد في الشارع!
http://www.al-akhbar.com/system/files/imagecache/465img/p24_20110924_pic1.jpg
الشيخ علي سلمان يخطب في فعالية يوم الوحدة الوطنية جنوب المنامة أول من أمس (حمد المحمد ـ رويترز)
وساطة عراقية وتهدئة «وفاقية»... وتمسّك شعبي بخيار الثورة
تحبّذ المعارضة في البحرين خيار التسوية السياسية وعدم اللجوء إلى الشارع حالياً، وهي تعوّل على الاتصالات الجارية بوساطات إقليمية، وفي مقدّمتها وساطة عراقية، مع أنّ بعض الشباب البحريني لا يزال يصرّ على خيار الانتفاضة؛ لأنّه فقد الثقة بالنظام المتمادي بالقمع
شهيرة سلّوم
الجمود السياسي الذي تعيشه الأزمة البحرينية منذ الحوار الوطني الذي قاطعته القوى الأساسية في المعارضة وتحفظت على مجرياته سائر القوى، لا يبدو أنه سينكسر مع «يوم العودة» الموعود الذي دعت إليه مجموعات شبابية على الإنترنت لاستعادة الانتفاضة المغدورة والعودة إلى دوار اللؤلؤة المهدّم. وهذا المؤشر بدأت ملامحه بالظهور، أمس، مع تصدّي السلطات الأمنية للفعالية، المفترض أن تتصاعد حتى تصل إلى الذروة اليوم مع إجراء الانتخابات التكميلية، عبر سدّ جميع المنافذ أمام المحتجين.
لكن السبب الأساسي لعدم كسر هذا الجمود وامتطاء موجة الشارع المطالب بالثورة، يعود إلى أنّ أكبر جمعية معارضة، هي «الوفاق»، لم تتبنّ الدعوة. وموقفها هذا نابع من تمسكها بالتسويات السياسية وتعويلها على قدرة الوساطات الإقليمية على إيجاد مخرج للأزمة، ومن ضمنها الوساطة العراقية الأخيرة، ولا سيما أن خيار الشارع في ظل موازين القوى الحالية قد لا يحقق النتائج المرجوة مع استمرار استخدام النظام للقمع، أو وفق ما يصف نائب وفاقي «استخدام القوة المفرطة»، وهو بحسبه لا يؤدي إلا إلى سقوط مزيد من الأبرياء.
إضافة إلى ذلك، هناك أوراق إضافية تريد الجمعية استنفادها، بينها تقرير لجنة شريف بسيوني لتقصي الحقائق المتوقع صدوره في شهر تشرين الأول؛ إذ تتوقع مصادر في المعارضة أن يمثّل هذا التقرير عامل ضغط على السلطة من أجل إجراء إصلاحات.
فضلاً عن موقف المعارضة، أعدّت السلطة العدّة للتصدّي لليوم الموعود، ونشرت أجهزتها الأمنية في مختلف الطرق الرئيسية المؤدية إلى اللؤلؤة، والمرفأ المالي ومنطقة السنابس، وأقامت أسلاكاً شائكة في المحيط.
رغم هذه الأجواء، تحدثت مصادر مقرّبة من التيار الشبابي الذي دعا إلى التصعيد والزحف في «يوم العودة» من القرى باتجاه دوار اللؤلؤة، عن إصرار أصحاب الدعوة على الاحتجاج، مشيرةً إلى حديث البعض عن «الشهادة». ورجحت أن يتدافع الشباب إلى كسر الحواجز، وهو ما ينذر بوقوع مواجهات، لكن القوات الأمنية ستحرص قدر المستطاع على عدم تسجيل إصابات بالأرواح، من دون أن يعني ذلك التساهل مع الاحتجاجات.
وأوضحت المصادر نفسها، التي تحدثت من طهران، أنّ هناك ضغوطاً سياسية كبيرة على فرقاء المعارضة كي لا تلجأ إلى التصعيد في الشارع، وهي ضغوط داخلية وخارجية، ولم تستبعد أن تخرج «الوفاق» مثلاً لتطلب من الشباب التراجع عن خططهم. وأشارت إلى وجود وساطة عراقية بطلب إماراتي يقودها رئيس الوزراء نوري المالكي ويباركها المرجع الديني علي السيستاني. وتقول المصادر نفسها إن هذه الوساطة تعمل على تهيئة الأجواء المناسبة للخروج بحل سياسي.
وأوضحت أن دور سلمان يقوم على نقل رؤية «الوفاق» للحل إلى الوسيط العراقي الذي ينقلها بدوره إلى الإمارات، التي يبدو أنها تتحرك بمباركة خليجية.
ومن ضمن الأمور المطروحة، بحسب التسريبات، إجراء مفاوضات حول المطالب الإصلاحية وتغيير رئيس الوزراء بعد عام كي لا يبدو أنه أُزيح نتيجة الضغوط.
وكان الأمين العام لجمعية «الوفاق»، علي سلمان، قد أجرى زيارة للعراق وعاد قبل يومين إلى المملكة، ولكن مصادر «الوفاق» رفضت إعطاء تفاصيل هذه الزيارة. الدور العراقي لحلّ أزمة البحرين كان قد بدأ مع السيستاني الذي طلب من رئيس الحكومة التركية رجب طيب أردوغان أن يتدخل لنجدة شعب البحرين، وأعقبته زيارة لعلي سلمان لتركيا ثم إلى السيستاني. وعن الدور الإيراني، تقول المصادر نفسها إن طهران ليست راضية عن كل تحركات «الوفاق»، فالدخول إلى الحوار مثلاً لم يجر برضى إيراني.
بدوره، يرفض النائب السابق الوفاقي، مطر مطر، إعطاء تفاصيل عن المفاوضات التي تجري بين جمعية «الوفاق» والمسؤولين العراقيين، أو مجريات زيارة سلمان الأخيرة لبلاد الرافدين. لكنه أكّد أن الجمعية ترحّب بكل الوساطات التي يمكن أن تعمل على تقديم النصيحة للعقلاء في السلطة لإجراء الإصلاحات.
وقال إن الأزمة في البحرين تحتاج أيضاً إلى تدخل دول الخليج السياسي للدفع باتجاه الإصلاحات، مشيراً إلى وجود عدم رضى عند بعض هذه الدول عن الأسلوب الأمني الذي تتعاطى به السلطة مع مطالب المعارضة.
وشرح مطر موقف جمعيته من فعالية «يوم العودة»، وقال إن «الوفاق» ليست طرفاً فيها، وأعلنت برامج أخرى للتعبير عن الاحتجاج، ويُرجع هذا الموقف إلى صعوبة تنظيم فعالية أُطلقت من العالم الافتراضي. ويضيف: «نحن لم نوجه أي دعوة؛ لأننا قد نفقد السيطرة على الحدث، إضافة إلى تخوفنا من قمع التظاهرات واستخدام الأجهزة الأمنية العنف، وهو قد يعرض المتظاهرين لإصابات لا تريدها الجمعية بتاتاً»، مشيراً إلى تزايد سقوط الشهداء والجرحى جرّاء الاستخدام المفرط للقوة من قبل الأجهزة الأمنية خلال الفترة الأخيرة (سقط في خلال أسبوع 3 شهداء).
ودعا مطر السلطات الأمنية إلى كبح جماح عنفها.
الناصع الحسب
01-28-2012, 07:49 AM
بارك الله في الثوار
طريق صح
وانتو صح واتركوا على سلمان وسلميته المذله
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir