مرجان
09-22-2011, 04:32 PM
2011, September 22
http://cdn2.alalam.ir/sites/default/files/imagecache/600-420/image/news/alalam-1316678417.jpg
تتوالى المسيرات التصعيدية بمحافظة ذمار جنوب العاصمة اليمنية صنعاء مطالبة بإسقاط نظام علي عبد الله صالح ، حيث جابت يوم الاربعاء مسيرة حاشدة شوارع المدينة تطالب بالحسم الثوري وإنهاء حكم دكتاتور امتد 33 عاما وكذلك تنديدا بالموقفين السعودي والاميركي.
ولم يقتصر مطالب الثوار على الحسم فقط ، بل زاد بتقديم صالح وأقربائه الأمنيين المسيطرين على قيادة الجيش الى الإعدام نتيجة "الجرائم القتل التي يرتكبها النظام في حق المتظاهرين سلميا".
وقد نفذ عشرات الآلاف وقفة احتجاجية أمام بوابة المحافظة لمدة ربع ساعة نددوا بما أسموها الجرائم التي يرتكبها الحرس الجمهوري والأمن المركزي و من وصفوهم ببلاطجة الحزب الحاكم ضد الابرياء والشباب المعتصمين سلميا في ساحات الحرية والتغيير ، مطالبين بالإعدام لكلا من رأس النظام علي عبد الله صالح , ونجله أحمد قائد الحرس الجمهوري , وابن أخيه طارق , ويحي قائد الأمن المركزي وكل من شاركهم في قتل المعتصمين.
واستمرت المسيرة تشق طريقها باتجاه ساحة التغيير رافعة شعارات الحسم والإعدام ورافضة لأية حوارات أو مبادرات ، كما ونددت بالمواقف الدولية المتجاهلة للجرائم الحرب والإبادة التي يرتكبها النظام.
وهتف المتظاهرون شعارات غاضبة ضد المواقف السعودية والولايات المتحدة الأميركية ، التي تشرع لنظام وتعطيه غطاء لارتكاب "الجرائم" والقتل ، واصفين تلك المواقف بـ"الشريكة والمتواطئة "مع النظام
http://cdn2.alalam.ir/sites/default/files/imagecache/600-420/image/news/alalam-1316678417.jpg
تتوالى المسيرات التصعيدية بمحافظة ذمار جنوب العاصمة اليمنية صنعاء مطالبة بإسقاط نظام علي عبد الله صالح ، حيث جابت يوم الاربعاء مسيرة حاشدة شوارع المدينة تطالب بالحسم الثوري وإنهاء حكم دكتاتور امتد 33 عاما وكذلك تنديدا بالموقفين السعودي والاميركي.
ولم يقتصر مطالب الثوار على الحسم فقط ، بل زاد بتقديم صالح وأقربائه الأمنيين المسيطرين على قيادة الجيش الى الإعدام نتيجة "الجرائم القتل التي يرتكبها النظام في حق المتظاهرين سلميا".
وقد نفذ عشرات الآلاف وقفة احتجاجية أمام بوابة المحافظة لمدة ربع ساعة نددوا بما أسموها الجرائم التي يرتكبها الحرس الجمهوري والأمن المركزي و من وصفوهم ببلاطجة الحزب الحاكم ضد الابرياء والشباب المعتصمين سلميا في ساحات الحرية والتغيير ، مطالبين بالإعدام لكلا من رأس النظام علي عبد الله صالح , ونجله أحمد قائد الحرس الجمهوري , وابن أخيه طارق , ويحي قائد الأمن المركزي وكل من شاركهم في قتل المعتصمين.
واستمرت المسيرة تشق طريقها باتجاه ساحة التغيير رافعة شعارات الحسم والإعدام ورافضة لأية حوارات أو مبادرات ، كما ونددت بالمواقف الدولية المتجاهلة للجرائم الحرب والإبادة التي يرتكبها النظام.
وهتف المتظاهرون شعارات غاضبة ضد المواقف السعودية والولايات المتحدة الأميركية ، التي تشرع لنظام وتعطيه غطاء لارتكاب "الجرائم" والقتل ، واصفين تلك المواقف بـ"الشريكة والمتواطئة "مع النظام