عباس الابيض
09-17-2011, 12:50 AM
خلال قضايا رفعها مئات المواطنين في قاعات المحاكم
2011/09/16
عائلات جديدة – اختفاء قبائل – أسماء حديثة – ألقاب لأول مرة – أل كثيرة – تغيير حروف!
كتب عبدالله النجار:
قال مصدر لـ«الوطن» ان المحاكم تشهد حوالي 25 قضية كل شهر لتغيير أو تعديل أسماء لأبناء أو آباء أو أجداد، وألقاب واضافة «ال» أمام اسم العائلة.
وأوضح المصدر ان وراء تغيير الأسماء والألقاب أسباباً عديدة.
وأشار الى ان هناك أحكاما كثيرة صدرت لمصلحة الراغبين بتغيير اسمائهم، وأخرى تم رفضها لعدم وجود أي دليل عليها في أي مستند رسمي أو شهود.
< 300 دعوى في السنة بمعدل 25 قضية في الشهر تقدم بها كويتيون
- الإنسلاخ والحياء والخجل والمساواة والتقرب والانتحال والتصحيح والتعديل وراء هذه العمليات
- تم رفض العديد من الدعاوى لعدم معقوليتها ولعدم وجود مستندات ومراسلات وأوراق تثبتها
كتب عبدالله النجار:
عائلات جديدة – اختفاء قبائل – أسماء حديثة – ألقاب لأول مرة – ألف لام كثيرة – الغاء واضافة حروف – استبدال آباء واجداد! كلها عمليات وقضايا تشهدها قاعات المحاكم وبمعدل 25 قضية في الشهر تحصد من ورائها تغيير أسماء والقاب مئات الاشخاص.
الانسلاخ والحياء والخجل والعقد والمساواة والتقرب والانتحال والخصوصية والتصحيح والتعديل هو ما جعل مئات المواطنين يتجهون الى المحاكم لتغيير وتعديل وتصحيح اسمائهم واسماء ابائهم واجدادهم واضافة القاب جديدة لهم والاستغناء عن أسماء قبائل أو عوائل ووضع (الـ) للاسم قبل الاخير ليصبح لقباً جديداً له حتى وصلت اعداد القضايا الشهرية 25 وهي التي بدأت بعدد قليل من القضايا في منتصف التسعينيات ووصلت الى معدل كبير (300 قضية) سنوياً، وقد علمت «الوطن» من مصادرها الخاصة ان احكاماً قضائية ونشرت في الجريدة الرسمية لدولة الكويت تضمنت تغيير أسماء اشخاص خجلاً من الاسماء السابقة لهم والى أسماء محببة اليهم والى عائلاتهم ولم يرغب بها آباؤهم قبل وفاتهم واضافة (الـ) للأسماء الاخيرة وقبل الاخيرة لأشخاص آخرين ليتميزوا
وليتشبهوا بعائلات اخرى وآخرون استبدلوا بالقابهم ألقاب اخرى كما حصل الكثير على القاب جديدة وحذف اسمه القديم اضافة الى ان بعضهم تحولت أسماؤهم أو قبائلهم الى أسماء أو قبائل اخرى لاسباب تاريخية ولتعديل اخطاء حصلت لهم مع صدور قانون الجنسية قبل 50 سنة وقد اتجه العديد من رافعي القضايا سواء من الحضر والبدو الى توحيد القابهم الموجودة في مستندات قديمة
واستشهدوا بمواطنين وخليجيين كبار في السن من أقاربهم واصدقاء آبائهم واجدادهم بسبب الارث والحلال ولاسباب اخرى كما ان العديد من المتقدمين للمحاكم رغبوا بتغيير أسماء والقاب واضافة (الـ) الا ان طلباتهم رفضت لعدم معقوليتها كون الاسماء كانت عادية وغير محرجة والالقاب صحيحة وحتي لا يتم الانتساب الى عائلات اخرى كما تم رفض (ال) لعدم وجود اي دليل في اي مستند رسمي او مراسلات او اوراق مقبولة او حتى شهود.
2011/09/16
عائلات جديدة – اختفاء قبائل – أسماء حديثة – ألقاب لأول مرة – أل كثيرة – تغيير حروف!
كتب عبدالله النجار:
قال مصدر لـ«الوطن» ان المحاكم تشهد حوالي 25 قضية كل شهر لتغيير أو تعديل أسماء لأبناء أو آباء أو أجداد، وألقاب واضافة «ال» أمام اسم العائلة.
وأوضح المصدر ان وراء تغيير الأسماء والألقاب أسباباً عديدة.
وأشار الى ان هناك أحكاما كثيرة صدرت لمصلحة الراغبين بتغيير اسمائهم، وأخرى تم رفضها لعدم وجود أي دليل عليها في أي مستند رسمي أو شهود.
< 300 دعوى في السنة بمعدل 25 قضية في الشهر تقدم بها كويتيون
- الإنسلاخ والحياء والخجل والمساواة والتقرب والانتحال والتصحيح والتعديل وراء هذه العمليات
- تم رفض العديد من الدعاوى لعدم معقوليتها ولعدم وجود مستندات ومراسلات وأوراق تثبتها
كتب عبدالله النجار:
عائلات جديدة – اختفاء قبائل – أسماء حديثة – ألقاب لأول مرة – ألف لام كثيرة – الغاء واضافة حروف – استبدال آباء واجداد! كلها عمليات وقضايا تشهدها قاعات المحاكم وبمعدل 25 قضية في الشهر تحصد من ورائها تغيير أسماء والقاب مئات الاشخاص.
الانسلاخ والحياء والخجل والعقد والمساواة والتقرب والانتحال والخصوصية والتصحيح والتعديل هو ما جعل مئات المواطنين يتجهون الى المحاكم لتغيير وتعديل وتصحيح اسمائهم واسماء ابائهم واجدادهم واضافة القاب جديدة لهم والاستغناء عن أسماء قبائل أو عوائل ووضع (الـ) للاسم قبل الاخير ليصبح لقباً جديداً له حتى وصلت اعداد القضايا الشهرية 25 وهي التي بدأت بعدد قليل من القضايا في منتصف التسعينيات ووصلت الى معدل كبير (300 قضية) سنوياً، وقد علمت «الوطن» من مصادرها الخاصة ان احكاماً قضائية ونشرت في الجريدة الرسمية لدولة الكويت تضمنت تغيير أسماء اشخاص خجلاً من الاسماء السابقة لهم والى أسماء محببة اليهم والى عائلاتهم ولم يرغب بها آباؤهم قبل وفاتهم واضافة (الـ) للأسماء الاخيرة وقبل الاخيرة لأشخاص آخرين ليتميزوا
وليتشبهوا بعائلات اخرى وآخرون استبدلوا بالقابهم ألقاب اخرى كما حصل الكثير على القاب جديدة وحذف اسمه القديم اضافة الى ان بعضهم تحولت أسماؤهم أو قبائلهم الى أسماء أو قبائل اخرى لاسباب تاريخية ولتعديل اخطاء حصلت لهم مع صدور قانون الجنسية قبل 50 سنة وقد اتجه العديد من رافعي القضايا سواء من الحضر والبدو الى توحيد القابهم الموجودة في مستندات قديمة
واستشهدوا بمواطنين وخليجيين كبار في السن من أقاربهم واصدقاء آبائهم واجدادهم بسبب الارث والحلال ولاسباب اخرى كما ان العديد من المتقدمين للمحاكم رغبوا بتغيير أسماء والقاب واضافة (الـ) الا ان طلباتهم رفضت لعدم معقوليتها كون الاسماء كانت عادية وغير محرجة والالقاب صحيحة وحتي لا يتم الانتساب الى عائلات اخرى كما تم رفض (ال) لعدم وجود اي دليل في اي مستند رسمي او مراسلات او اوراق مقبولة او حتى شهود.