المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أب لـ3 أطفال..ذبح سائق أجرة عراقي في كندا من "الأذن إلى الأذن"



سيد مرحوم
11-23-2004, 07:15 PM
أب لـ3 أطفال..
ذبح سائق أجرة عراقي في كندا من "الأذن إلى الأذن"

http://www.alarabiya.net/staging/portal/Archive/Media/2004/11/23/1138321.jpg
سيارة الأجرة التي كان يقودها العطية



دبي - العربية.نت

لقى سائق أجرة عراقي يدعى ذو الفقار العطية حتفه ذبحا في مدينة وندسور بمقاطعة أونتاريو في كندا صباح الجمعة 20-11-2004. وأقدم القاتل المجهول إلى غاية الآن على ذبح العطية (41 عاما وأب لثلاثة أطفال) من الوريد إلى الوريد وتركه على المقعد الخلفي لسيارته كأول سائق أجرة في هذه المدينة الكندية يلقى حتفه بهذه الطريقة أثناء تأدية عمله.

وبحسب أقوال الفريد ميسونفيل (62 عاما) الذي يسكن في الجوارفإنه شاهد حين خروجه من منزله في شارع مونتروز في حدود السابعة والثلث صباحا شخصا ينزل من سيارة الأجرة رقم 144 ليستقل سيارة "شيفروليه كفريل" رمادية اللون. وبعد ساعة تقريبا لحظ ميسونفيل أن سيارة الأجرة لا تزال متوقفة في مكانها. وذهب هذا الشاهد لاستطلاع الأمر فوجد العطية في المقعد الخلفي وقد قطع رأسه تقريبا "من الأذن إلى الأذن" على حد تعبيره.

ولم يتمكن ضابط الشرطة الكندي جيري كوريفو الذي يرأس فريقا من 6 مخبرين يعملون على القضية من تحديد ما إذا كان الدافع هو السرقة، كما لم يستطع إلى غاية الآن السبب وراء انتقال العطية الذي لم يكن قد أمضى 3 ساعات على بدئه العمل إلى المقعد الخلفي خصوصا أن حواجز قوية تفصل السائقين عادة عن الركاب. لكن رئيس نقابة سائقي التاكسي المحلية مايك ريناد لم يخف شكوكه في فاعلية هذه الحواجز، مشيبرا إلى أن سائقي أجرة في مدينة ديترويت الأمريكية القريبة من وندسور لم تمنع الحواجز تعرضهم للأذى من ركاب.

وفي حين تعاني زوجته رولا من الشعور بالصدمة ولم يتسن لها التحدث، أوضحت صحيفة "وندسور ستار" الكندية التي نشرت القصة السبت الماضي، أن أصدقاء وأقارب العطية وهو مهندس مدني أقام في لبنان وسوريا قبل أن يستقر في كندا قبل 5 أعوام، وصفوه بأنه كان "محبا للجميع ومحبوبا منهم". وأضاف هؤلاء أنه كان رجلا مكافحا من أجل أسرته لا يدخر وسعا في توفير لقمة العيش لزوجته وأطفاله مرتضى (8 أعوام) وليلى (7 أعوام) وعلي (4 أعوام).

وخلّف الحادث الذي راح ضحيته العطية الذي زاول هذا العمل مدة 21 شهرا ذعرا في أوساط سائقي الأجرة في هذه المدينة التي لا تبعد كثيرا عن الحدود الأمريكية وتسود فيها ثقافة أمريكية إلى حد كبير. وقال رئيس الشركة التي كان العطية يعمل بها ستوكفرهيل إن "القاتل ما زال حرا والجميع سيظلون بحال من الترقب إلى أن تلقي الشرطة القبض على أحدهم".

وقبل أن ينخرط سائق آخر هو حبيب العدب في نوبة بكاء لم يخف شعوره بالخوف قائلا "أشعر بالصدمة الآن فأنا أقود ليلا وهذا الحادث وقع في النهار". وأضاف "لا أصدق أن هذا جرى". وتوجه أقارب وأصدقاء العطية لمنزله للتخفيف عن أسرته بعد ظهيرة يوم الحادث نفسه.

أبومرتضى
11-24-2004, 02:42 PM
رحمك الله يا أبا مرتضى ...

3rd suspect held in cabbie slaying
Accused a 'friend' of two other males arrested

Kelly Patrick
Windsor Star


Wednesday, November 24, 2004

A third Windsor male is facing a first-degree murder charge in the gruesome slaying of a Windsor cabbie after turning himself in to police.

Ali Al-Shammari, 19, is a "friend" of the two males arrested Saturday night for the slaying of 41-year-old Veteran Cab driver Thualfikar Alattiya, said Staff Sgt. Ed McNorton. He was arraigned Tuesday.

McNorton wouldn't elaborate on the relationship between Al-Shammari, Mohamed Al Ghazzi, 19, and a 17-year-old male, all accused in Alattiya's death. The 17-year-old can't be identified under the Youth Criminal Justice Act.

"The third suspect was a person we did have an interest in speaking to," McNorton said of Al-Shammari. "He obviously was aware of that so he turned himself in shortly before midnight."

McNorton said detectives came across Al-Shammari's name during the "intensive" investigation that followed the discovery of Alattiya's bloody body inside taxi 144 Friday morning.

"We've had contact with both friends and associates on the victim's side as well as the accused side and that information is out there," he said.

Al-Shammari has retained lawyer Pat Ducharme as of Tuesday.

"The investigation is in the very early stages and no written or video disclosure has been given to me yet," said Ducharme. "I have had a fairly lengthy interview with him but I have lots of homework to do before I'm ready to comment on the case."

He said his client would likely seek bail.

McNorton said detectives are unlikely to release details about the motive or weapon used in the Iraqi-born civil engineer's death. Alattiya's throat was slit and he suffered defensive wounds to his hands, but McNorton wouldn't say whether police had found the blade.

"There have been a number of pieces of evidence recovered. We're not going to disclose what they are because we don't want to jeopardize the case," he said.

Police say the alleged killers knew Alattiya, a married father of three, through the city's Iraqi community. They allege he was deliberately targeted for a previous perceived transgression.

Alattiya's cab was found idling on Montrose Street between Wellington and Elm avenues Friday morning. From his cab's global positioning system, police believe Alattiya was killed between 7:04 and 7:19 a.m. He picked up his final fare at 1314 Wellington Ave.

Detectives are also asking for help in locating a cellphone believed to have been thrown from Alattiya's cab.

"It's a piece of evidence that we feel is important to the case," said McNorton. "The information we've been able to garner is that there was one in there and it was thrown from the taxi, we believe, anywhere from the area of the crime scene up to around the area of Wyandotte and Sunset."

Anyone who may have found the cellphone is asked to call Windsor police at 255-6700, ext. 4830, or crime stoppers at 258-TIPS.

© The Windsor Star 2004

http://www.canada.com/windsor/windsorstar/news/story.html?id=34ac20cd-1e7b-4c14-8bd0-8cf932eff011

أبومرتضى
11-24-2004, 02:57 PM
http://www.canada.com/fortstjohn/story.html?id=5b8c6c2c-4792-417e-9285-a92e5a372b81&page=1

جبار
11-27-2004, 04:39 PM
جريمة قتل في كندا .. !!

ارتكبها على أغلب الظن مجموعه من الوهابيين ؟؟!!

كتابات - ابو محمد

قبل البدء في الكتابه,ليسامحني القراء الافاضل على ماسأطرح من حقائق مره مؤلمه ألمت وعصفت بكيان الجاليه العراقيه هنا في كندا,خصوصا وهي جاليه هادئه جدا حسب التقييم الكندي,ولكنها حين تجرم فانها تجرم بأسلوب يعتبر ماركة عراقيه تنفيذا وتبريرا وكأننا في أحد مثلثات العراق المشهوره هذه الايام ,بل ان الجريمة ولدت من رحم يفترض أنه مقدس ,وفي زمن قريب كل القرب من أقدس أزمان المسلمين,ولكن لابد من الكلام وأن كلف الكثير خصوصا أن مقاطعة أونتاريو أكبر المقاطعات الكنديه مساحة وأكثرها جالية عربيه ومسلمه أقامت الدنيا ولم تقعدها على هذا الحدث فالصحف والميديا المسموعه والمرئيه تواصل تغطية الحدث أولا بأول.

إليكم الحدث, يوم الجمعه الماضي الموافق التاسع عشر من تشرين الثاني ,الساعه السابعه وعشرين دقيقه صباحا تم قتل سائق التاكسي ذو الفقار أبا ذر العطيه الحميداوي في سيارته التاكسي في مدينة وندزور الكنديه المحاذيه لمدينة ديترويت الامريكيه,حيث لمح أحد السكان الكنديين في أحد أحياء المدينه سيارة متوقفه لأكثر من ساعه في نفس المكان وأضويتها مضيئه,وماسحات الزجاج الاماميه مشتغله فلفت انتباهه هذا المشهد فما كان منه ألا ان أخبر الشرطه التي هرعت لمكان الحادث لتجد القتيل في السياره.

وتطوق المنطقه لساعات طويله لجمع الادله الكثيره التي خلفها الجناة خلفهم,وأولها ان الجناة اتصلوا تليفونيا بشركة التاكسي لطلب السائق صاحب الرقم المحدد حيث أنهم على يقين تام انه هو حيث لكل سيارة تاكسي رقم محدد وسائق محدد كما لايخفى على من يعيشون هنا في أمريكا الشماليه .حيث تقول الروايه وهي الحقيقه ان منفذي الجريمه ثلاثه,أستقل أولهم السياره وطلب من السائق الذهاب الى مكان أخر حيث ينتظره الاخران وما ان صعدوا السياره جميعا حتى بدأوا تنفيذ جريمتهم ,حيث وضع أحدهم كيبل كهربائيا على رقبة القتيل الذي حاول الافلات منه ولكن الاذرع الاخرى تناوشته فحاول جاهدا ان يضغط زر جهاز المنبه بيده اليسرى فطعن بيده بسكين تركتها شبه مقطوعه ثم تتالت الطعنات على وجهه ثم حزت رقبته من الوريد الى الوريد.

الى هنا تمت مهمة المنفذين اللذين جمعوا ادوات الجريمه من سكاكين وأقنعة وجوه وكفوف يدين وملابس مدماة بدم القتيل وسلموها الى شخص رابع هو مخطط هذه الجريمه.وذهب أثنين من منفذي الجريمه الى مدارسهم حيث وصل احدهم الساعه الثامنه والنصف صباحا وهو وقت الدوام الرسمي ليباشر تقريرا شفويا باللغه الفرنسيه,فيما وصل الاخر متأخرا خمسة دقائق فقط.ذكر أحد الجناة الى زميل له حال وصوله الى المدرسه ان رائحه الدم في ملابسه تضايقه كثيرا فلم يفهم الاخر ماذا يعني.في هذه الاثناء كان مخطط الجريمة يتخلص من ادوات الجريمه يطريقه قديمة جدا حيث يرمي كل أداة في حاوية نفايات وفي مناطق مختلفه.

الى هنا تمت الجريمه وتخلص القتله من أدواتها ورجعوا لممارسة حياتهم,فيما كانت الشرطه تمسك بحبال الادلة الكثيره وليس بخيط أو خيطين فالاتصال التليفوني لشركة التاكسي دليل أول.والدم في ملابس احد القتله دليل أخر,وهو الذي عبر عنه مدرسه الكندي بانه قاتل بدم بارد حيث ذكر تضايقه من رائحه الدم بطريقه بسيطه وكأن شيء لم يكن,يبقى ان نذكر ان القتله الثلاثه هم ,محمد مهدي دحام الغزي,واخوه حسن الغزي اللذان مسكتهما الشرطه الكنديه بعد يوم من الجريمة ليعترفا بتنفيذها هم وشخص قاتل ثالث يدعى علي الشمري وهو من البدون بعد ان اقنعتهم الشرطة الكنديه ان جريمة بهذا الحجم لاينفذه اثنان بل أكثر فاعترفا باسم الثالث,ثم اعترفا بأسم مخطط الجريمة وهنا الطامة الكبرى وهو ابوهم الشيخ دحام الغزي رجل الدين المعمم الذي كان قبل يوم من اعتقاله جالسا في العزاء ومدعيا ان الجريمة من عمل الوهابيين لانها تحمل بصماتهم وأسلوب تنفيذهم في الوقت الذي كانت فيه زوجته تقدم العزاء لارملة الفقيد واولادها الثلاثه الذين فقدوا والدهم.

بقي ان نذكر أن الشيخ المعمم الغزي اعترف للشرطة انه من فرق أدوات الجريمه على حاويات المدينه وهو من دفع ولديه لتنفيذ الجريمه,كذلك اعترفت صديقة احد المنفذين انها ساعدتهم بجمع المعلومات عن القتيل.محمد مهدي دحام الغزي يبلغ من العمر تسعة عشرة سنه وسيحكم بالمؤبد,فيما يبلغ اخيه حسن سبعة عشر عام حيث سيبقى بالتوقيف الى ان يبلغ الثامنه عشر بعدها يحكم بالمؤبد اما الثالث فسيحكم بالمؤبد ,أما مخطط الجريمة فتقول الاخبار انه سينال خمسة عشر سنه سجن.أما لماذا الجريمة فهنا تسكب العبرات؟

ببساطة شديده كان هناك خلاف حول مركز أسلامي في مدينة وندزور الى اي جهة سيعود وأي شخص او مجموعة أمناء سيتولونه,هذا هو جوهر الخلاف الذي قلما تجد مدينة او تجمع لعراقيي الشتات لايعانون منه بل أكاد أجزم ان كل العراقيين في الخارج يحملون هذا الارث البغيض ولو بدرجات متفاوته كل حسب اهتمامه وانفعاله, وهي قضيه دأب العراقيين على ملىء اوقات فراغهم الكثيرة بها فتراهم يختلفون على مراكزهم الاسلاميه ثم يعودون أخوة تحت سقفها,ولكن ان يصل الامر الى هذه الدرجه من الهمجيه والاجرام وبهذا التخطيط فهذه ظاهره لم تشهدها الجاليه العراقيه من قبل, ومن رجل يدعي انه من الروحانيين ولعمري هذا هو الشيطان.عزائنا لاهل الفقيد ولكم التعليق .

سيد مرحوم
11-28-2004, 12:37 AM
لا وهابية ولاشي كما علمت لان الاخبار تقول بان من ورائها بعض اقارب القتيل..المسالة شخصية فيما يبدو