المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نجاد يلتقي الوفد الاعلامي الكويتي: لا تخافوا من مفاعل بوشهر ونريد الخير لكم وتطور ايران ينفع المنطقة



بركان
09-10-2011, 11:21 PM
تطور إيران ينفع المنطقة.. وتطور الدول العربية فخر لإيران

2011/09/10

http://alwatan.kuwait.tt/resources/media/images/144433_e.png


مشاكلنا صناعة غربية ولن نحصل على حقوقنا بتدخلهم

لولا العقوبات على إيران لما كان لديها أقمار صناعية وجامعات متقدمة

السعودية وإيران معا يعني نفعا للعالم الإسلامي بأكمله

مستعدون لمساعدة سورية وفق تفاهم جماعي من الدول الإسلامية

إذا دخل الغرب ليبيا استعمرها وخروجه يحتاج عشرات السنين من الحرب



دعا الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد دول المنطقة الى استبعاد مخاوفها من مفاعل بوشهر الايراني، كونها راعت فيه كافة مقاييس الأمان والسلامة، مشيرا الى ان الضجة حوله افتعلها الغربيون لمنع تطوير ايران والحيلولة دون ان تصبح نموذجا لدول المنطقة، اضافة الى أنهم لن يستفيدوا ماديا من المفاعل لذا نراهم منزعجين ويعلنون أنه يشكل خطرا.

وقال نجاد خلال لقائه الوفد الاعلامي الكويتي الذي يزور ايران حاليا ان أهالي مدينة بوشهر الايرانية هم كالشعب الكويتي والقطري والبحريني، وان الحكومة الايرانية لا تفرق بين اخوانها في الدين من الايرانيين وغيرهم.وأضاف ان ايران ترى تطورها وقدرتها يعودان بالنفع على جميع اخوانها في الدين والثقافة في المنطقة، كما ترى تطور الدول العربية والاسلامية مبعث فخر لها، وأنها ترغب في علاقات متينة وأخوية مع كافة دول المنطقة ولا تريد لها سوى الخير، وأن كل القضايا يمكن حلها وتسويتها مباشرة بين ايران وهذه والدول، معربا عن اعتقاده ان حقوق شعوب المنطقة لن تتحقق عبر تدخل أجنبي، وأن دول المنطقة ليس لديها مشاكل أو اختلافات أساسية’ كما ان مشاكلها ليس لها جذور في المسائل الداخلية وانما تفرض من قبل الأجانب الذين يثيرون الاختلافات والتباعد بين الدول.

ووصف نجاد تأثيرات العقوبات الغربية على بلاده بأنها ايجابية، ساهمت في الاسراع بمسار عملية التقدم والتطور في بلاده، موضحا أنه لولا العقوبات لما تمكنت ايران من امتلاك أقمار اصطناعية، ولم تتمكن من صناعة الأدوية المتطورة، ولم يكن لديها جامعات متقدمة.

وحول العلاقات مع المملكة العربية السعودية، قال نجاد ان ايران والسعودية بلدان مهمان للغاية ولا يمكن ان يخالفا بعضهما ولا يمكن اقصاء أي منهما عن الدور السياسي في المنطقة، ووجودهما معا يعود بالنفع على العالم الاسلامي بأكمله.وأضاف ان دول المنطقة لو اتحدت فيما بينها فان الكيان الصهيوني لن يتمكن من الاستمرار ومواصلة قتله الشعب الفلسطيني واللبناني والمصري.

وعن الأحداث في سورية، دعا نجاد الى تهدئة الأوضاع وعدم تصعيد الاختلافات، مشيرا الى ان لديه معلومات موثقة بأن أمريكا وحلفاءها لديهم مخططات واسعة لدول المنطقة وينوون زعزعة أوضاعها، معلنا استعداد بلاده لمساعدة سورية بعد تفاهم جماعي من قبل الدول الاسلامية.

وفي الشأن الليبي، أعلن نجاد عدم ارتياح بلاده للطريقة التي تم التعامل بها مع الأحداث فيها، مؤكدا أنه كان بامكان الدول الاسلامية التدخل لايجاد التفاهم والاصلاحات لقطع الطريق أمام تدخل الغرب والناتو.وقال ان الدول الغربية لديها نوايا استعمارية، واذا استطاعت تعزيز موقعها في ليبيا فلن يخرجوا منها، ويجب ان يحاربهم الشعب الليبي عشرات السنين لاخراجهم.
=====================

التقى وفدنا الإعلامي لأكثر من ساعتين وأكد: لا نريد لبلدان المنطقة سوى الخير

نجاد: أهالي بوشهر كأهالي الكويت ولا فرق بين إخواننا في الدين

تطور وأمن الكويت مبعث فخر لنا وعلاقات الأخوة من سياساتنا الحاسمة


لا يمكن أن نخالف السعودية كما لا يمكن إقصاء أيٍّ منا من الدور السياسي في المنطقة


على الدول الإسلامية التدخل لحل الأوضاع في سورية بعيداً عن التدخل الأجنبي


قضايا المنطقة تسوّى بعزيمة أهلها والخلافات فيها صناعة أجنبية


طهران – كونا: اعلن الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد ان بلاده ترغب في اقامة علاقات متينة وأخوية مع كافة دول المنطقة ولا تريد لبلدان المنطقة سوى الخير.
جاء ذلك خلال لقاء مطول استمر اكثر من ساعتين للرئيس الايراني تناول خلاله القضايا الثنائية والاقليمية والدولية مع الوفد الاعلامي الكويتي الذي ضم نخبة من القيادات الصحافية الكويتية برئاسة رئيس جمعية الصحافيين الكويتية احمد بهبهاني وبحضور سفير دولة الكويت لدى ايران مجدي الظفيري.
وقال احمدي نجاد ان «الجمهورية الاسلامية الايرانية تتطلع باستمرار الى تمتين علاقاتها الاخوية مع دول المنطقة وتعتقد انه لا توجد اي قضية لا يمكن حلها بين ايران وهذه الدول.. وهي لم ترد ابدا لاي بلد من بلدان المنطقة سوى الخير لكنها تعتقد ان حقوق شعوب المنطقة لن تتحقق عبر تدخل اجنبي».
واضاف احمدي نجاد ان «علاقات الصداقة القائمة على اساس الاخوة مع دول المنطقة هي من السياسات الحاسمة والواضحة وغير القابلة للتغيير من قبل الجمهورية الاسلامية الايرانية ونعتقد ان قضايا المنطقة يجب تسويتها بعزيمة بلدان المنطقة».
وقال «عندما تكون العلاقات بين الدول أخوية في هذه الحالة يفقد معنى ان تكون هناك دول كبيرة واخرى صغيرة في هذه العلاقات والعامل المؤثر فقط هو الود والمحبة والرغبة على مستوى العلاقات وان الحكومة والشعب الايراني يريدان التطور والاستقرار والامن والرفاهية لكافة اخوانهم في الدين والثقافة».

مشاكل المنطقة.. أجنبية

وحول تقييمه للتطورات الاقليمية وجذور بعض المشاكل والخلافات بين دول المنطقة رأى احمدي نجاد ان «هذه المشاكل ليست لها جذور في المسائل الداخلية وانما تفرض على المنطقة من قبل الاجانب وان دول المنطقة ليس لديها مشاكل واختلافات اساسية فيما بينها».
وقال «عند مشاركتي في اجتماع مجلس التعاون اعلنت ان دول المنطقة لديها مصالح مشتركة وعدو مشترك ويجب على هذه الدول تأمين مصالحها معا وبصورة أخوية ولا يمكن من دون التعاون والعلاقات الودية تحقيق الامن في المنطقة وتوفير الارضية لتطور دولها».
واضاف ان «دول المنطقة ليست بالدول الضعيفة والفقيرة وتمتلك الكثير من الثروات المادية والانسانية والثقافية واذا ما استخدمت طاقاتها في اطار تأمين المصالح الجماعية فلن تكون بحاجة الى الاجانب».
واعتبر الرئيس الايراني الوجود الاجنبي في المنطقة «لن يكون له نتيجة سوى ايجاد الاختلاف والتباعد بين الدول وان طريق تنفيذ السياسات الغربية في المنطقة والعالم تكمن في اثارة الاختلافات والتباعد بين الدول ونظرا الى هذه المسألة سعت ايران بدورها الى ازالة هذه المسافات».
وذكر «بصفتي ممثلا للشعب الايراني سافرت الى جميع الدول العربية في المنطقة ومددت يد الأخوة اليها».

أوضاع سورية

وحول الاحداث الجارية في سورية دعا احمدي نجاد الى تهدئة الاوضاع هناك وقال «اول عمل يجب ان يتم هو عدم تصعيد الاختلافات.. هناك معلومة موثقة بان امريكا وحلفاءها لديهم مخططات واسعة لدول المنطقة وينوون زعزعة اوضاع المنطقة».
واضاف «سورية دولة مسلمة لذا يجب على الدول الاسلامية التدخل في شؤون هذا البلد عبر التوصل الى اتفاق جماعي والمساعدة في حل الاختلافات واجراء الاصلاحات».
واعلن احمدي نجاد استعداد ايران لعقد اجتماع بحضور الدول الاسلامية لكي يتم بعد التفاهم الجماعي الذهاب الى مساعدة سورية وقال ان «على الدول الاسلامية ان تتفاهم فيما بينها للمساعدة في تسوية مشاكل سورية بعيدا عن الاجانب لانه قد تحدث مثل هذه الاحداث في المستقبل في احدى الدول العربية الاخرى وعندها يجب الاستفادة من مثل هذه التجارب».
وقال ان «دول المنطقة يجب ان تلبي حقوق شعوبها من دون تدخل الغرب وباعتبارها احد الاهداف الاساسية السامية لانه اذا ما تدخل الغرب مرة اخرى في المنطقة فانه لن يخرج بسهولة وسيقوم بانقاذ الصهاينة وقمع الفلسطينيين وباقي الدول الاسلامية بشدة».

مفاعل بوشهر

وحول المخاوف المتعلقة بمفاعل بوشهر النووي طمأن احمدي نجاد دول المنطقة الى سلامة هذا المفاعل وقال «اعلنا مرارا ان كافة دول المنطقة باستطاعتها ارسال خبرائها الى ايران لتفقد هذا المفاعل وباقي المراكز النووية الايرانية والتعرف عن كثب على طبيعتها ودراسة الوثائق الفنية المتعلقة بها».
واضاف «الغرب هو من صمم وبدأ بتشييد هذا المفاعل لايران لكنه بعد انتصار الثورة الاسلامية امتنع عن انجازه واوكلت الحكومة الايرانية اكمال هذا المشروع الى روسيا ومن هنا اعلنت الدول الغربية ومنها المانيا التي وضعت تصاميم هذه المحطة وكانت اول من بدأت بناءها فيما بعد ان هذا المفاعل يشكل خطرا على المنطقة».
واضاف ان «الغربيين ولمنع تطور ايران والحيلولة دون ان تصبح نموذجا لدول المنطقة يثيرون مثل هذه المسائل ومن جهة اخرى لانهم لم يستفيدوا من انشاء هذا المفاعل ماديا لذا نراهم منزعجين ويعلنون باستمرار ان هذا المفاعل يشكل خطرا على المنطقة».
وتابع قائلا «لكن تمت مراعاة كافة مقاييس الأمان والسلامة فيه وكونوا على ثقة بان اهالي مدينة بوشهر الايرانية هم كالشعب الكويتي والقطري والبحريني وان الحكومة الايرانية لا تفرق بين اخوانها في الدين من الايرانيين وغيرهم».
وقال احمدي نجاد ان «ايران ترى تطورها وقدراتها تعود بالنفع لكافة اخوانها في الدين والثقافة بالمنطقة وهي على استعداد لوضع هذه القدرات تحت تصرف كافة دول المنطقة لانها ترى ان تطور وامن الكويت والامارات والسعودية والبحرين والسودان وسورية وليبيا والمغرب والجزائر وباقي الدول الاسلامية مبعث فخر لها».
وتحدث حول التسلح في المنطقة قائلا «نحن لسنا قلقين لاننا نعتبر كافة دول المنطقة دولا شقيقة لنا ولكن يجب التساؤل عن دوافع بيع هذه الكمية من الاسلحة الى هذه الدول».

الأوضاع الليبية

وفيما يتعلق بتطورات الاوضاع في ليبيا اعرب الرئيس الايراني عن عدم ارتياح بلاده للطريقة التي تم التعامل بها مع هذه الاحداث وقال انه «كان بالامكان ان تتفق الحكومات المسلمة على ايفاد وفود الى ليبيا لايجاد التفاهم واجراء الاصلاحات لقطع الطريق امام تدخل الغرب والناتو هناك».
واضاف ان «التحولات انتهت في ليبيا لكن الناتو مازال يواصل قصفه ويرفض طلب المجلس الانتقالي الليبي لتسليمه الاموال الليبية المجمدة ويستمر في تدمير البنى التحتية في هذا البلد لخدمة اقتصاده المتأزم».
واوضح ان «الدول الغربية فضلا عن اهدافها الاقتصادية في ليبيا لديها نوايا استعمارية واذا ما استطاعت تعزيز موقعها في هذا البلد فلن يخرج منها ويجب ان يقوم الشعب الليبي بمحاربتهم لعشرات السنين لاخراجهم».
ودعا احمدي نجاد منظمة التعاون الاسلامي الى التدخل في القضايا التي تحدث في الدول الاسلامية والا تسمح للاجانب بالتدخل في مثل هذه الامور.
واعرب عن امله وتفاؤله الكبير بمستقبل المنطقة وقال «متفائل جدا تجاه لمستقبل المنطقة الذي هو يعود لشعوبها وارى الاعداء يسيرون نحو الزوال واعتقد انه لو اتحدت دول المنطقة سنرى قريبا ذهاب شر الاعداء من المنطقة».
وحول العلاقة مع المملكة العربية السعودية قال احمدي نجاد ان «ايران والسعودية بلدان هامان للغاية ولا يمكن ان يخالفا بعضهما البعض الآخر ولا يمكن ايضا اقصاء اي منهما من الدور السياسي في المنطقة وفي حال كانت ايران والسعودية معا فان ذلك سيعود بالنفع على العالم الاسلامي باكمله».
واضاف «لو اتحدت دول المنطقة فيما بينها عندها لا يتمكن الكيان الصهيوني من الاستمرار ومواصلة قتله بوقاحة لابناء الشعب الفلسطيني واللبناني والمصري».
وطالب احمدي نجاد الدول الاسلامية بالاستثمار في بلدانها وقال «اذا اتحدت الدول الاسلامية وأسست مصارف مشتركة واستثمرت اموالها في هذه المصارف عندها ستمسك بعصب الاقتصاد العالمي».
وفيما يتعلق بتأثير العقوبات الدولية المفروضة على ايران قال احمدي نجاد ان «هدف الغرب من هذه العقوبات كان الحاق الاذى بايران والحيلولة دون تقدمها لكنها لم تؤثر على تقدمنا بل تحولت العقوبات الى محفز ايجابي في الاسراع بمسار عملية التقدم والتطور في البلاد».
واوضح «لولا وجود العقوبات الغربية لم تكن ايران لتمتلك اليوم اقمارا اصطناعية في الفضاء ولم تكن قادرة على صناعة الادوية المتطورة ولم يكن لديها الجامعات المتقدمة ولم تكن تفكر في انتاج الكثير من السلع والمعدات نظرا الى انها كانت تشتري بسهولة هذه السلع من الغرب».
وبشأن انتشار جزء من الدرع الصاروخية الغربية في تركيا قال الرئيس الايراني ان «تركيا من اخواننا واصدقائنا الحميمين لكن عندما يقرر الاعداء نصب الدرع الصاروخية هناك ويعلنون ان هذه الخطوة موجهة ضد ايران في النهاية يجب علينا ان نكون حذرين».
واضاف ان «الجمهورية الاسلامية الايرانية لم تتخذ موقفا ضد اي بلد باستثناء الكيان الصهيوني ومنذ اليوم الاول لانتصار الثورة الاسلامية اعلنت انها تريد اقامة علاقات اخوية مع كافة دول المنطقة».
ويضم الوفد الاعلامي الكويتي رئيس جمعية الصحافيين الكويتية احمد بهبهاني وعضوة مجلس ادارة الجمعية الكاتبة الصحافية في صحيفة (الوطن) فاطمة حسين ورئيس تحرير صحيفة (الانباء) يوسف المرزوق ورئيس تحرير صحيفة (النهار) عماد بوخمسين ورئيس تحرير وكالة الانباء الكويتية (كونا) راشد الرويشد ورئيس تحرير صحيفة (كويت تايمز) عبدالرحمن العليان والمحامية والكاتبة الصحافية في صحيفة (الراي) الشيخة فوزية الصباح.
كما يضم الوفد الكاتب الصحافي في صحيفة (الانباء) فيصل الزامل ونائب رئيس تحرير مجلة (اليقظة) دالية بهبهاني وعضو مجلس ادارة جمعية الصحافيين الكويتية جاسم كمال والمصور ماجد السابج وامين صندوق جمعية الصحافيين الكويتية عدنان الراشد.
وقدم الوفد الكويتي في ختام هذا اللقاء هدية تذكارية للرئيس الايراني.

لمياء
09-11-2011, 12:40 AM
http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/articlefiles/NM/225923-7p2777.jpg

الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد مع رئيس التحرير الزميل يوسف خالد المرزوق
ونائب رئيس التحرير الزميل عدنان الراشد والسفير مجدي الظفيري وأعضاء الوفد الاعلامي الكويتي


http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/articlefiles/NM/225923-1p2.jpg

الرئيس الإيراني أحمدي نجاد يتسلم درعا تذكارية من رئيس الوفد أحمد بهبهاني


http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/articlefiles/NM/225923-2p2.jpg

رئيس التحرير الزميل يوسف خالد المرزوق مصافحا الرئيس الإيراني أحمدي نجاد 


http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/articlefiles/NM/225923-3p2.jpg

الزميل عدنان الراشد مصافحا الرئيس أحمدي نجاد 


http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/articlefiles/NM/225923-4p2.jpg


الزملاء يوسف خالد المرزوق وعدنان الراشد وعبدالرحمن العليان مع الرئيس نجاد 


http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/articlefiles/NM/225923-5p2.jpg

الزميل أحمد بهبهاني والسفير مجدي الظفيري والزملاء عماد بوخمسين

والشيخة فوزية الصباح وفاطمة حسين مع الرئيس الإيراني 

مطيري شيعي
09-11-2011, 03:47 PM
كان يجب ان يتم ايفاد احد اعضاء منتدى منار ليكون مع الوفد