مرجان
09-10-2011, 10:30 AM
بدأت جلسة المحاكمة في الحادية عشرة والربع حيث نادي المستشار أحمد رفعت علي حبيب العادلي فقال «موجود» بينما قال مساعدوه «نعم يا فندم» وقال حسني مبارك «موجود» وكذلك قال ولداه علاء وجمال!
وسأل القاضي محامي المخلوع ونجليه فريد الديب أنه كان قد حصل علي التقارير التي طلبها ووافقت عليها المحكمة، قال الديب إنه حصل بالفعل علي تقرير هيئة الإسعاف لكنه لم يتم قراءتها بسبب كبر حجمها وعن تقرير خبير الكسب غير المشروع حول الفيلات التي حصل عليها الرئيس المخلوع ونجليه من حسين سالم أفاد بأن إدارة الكسب غير المشروع أرسلت تقرير الخبير للنائب العام.
وطلب فريد الديب من رئيس المحكمة الحصول علي بيان بالأراضي المخصصة لرجال الأعمال بمدينة شرم الشيخ.
بينما طلب دفاع المتهم الثالث أحمد رمزي التصريح باستخراج شهادة رسمية بعدد قوات الأمن التي كانت متواجدة بالشوارع والميادين يومي 25 و26 يناير. كان مسلسل الاشتباكات خارج المحكمة قد امتدت إلي داخل القاعة، حيث رفع أحد محاميي الرئيس المخلوع صورة كبيرة له داخل اطار خشبي، مما آثار دهشة واستفزاز المحامين المدعين بالحق المدني، وكان السؤال: كيف سمحت قوات الشرطة التي تحرس قاعة المحكمة بدخول بافطة إلي داخل القاعة فقاموا برشقه بالأحذية وزجاجات المياه البلاستيكية، وجري اشتباك بالأيدي بين أهالي الشهداء ومؤيدي الرئيس المخلوع بسبب الصورة وتبادلوا السباب والرشق الأحذية داخل القاعة وذلك فور رفع الجلسة في المرة الأولي وقامت أسر الشهداء بالرد علي مشهد صورة المخلوع باحراق صورة له داخل قاعة المحكمة ورددوا.. الشعب يريد إعدام المخلوع واستمر رشق الأحذية حتي عودة مبارك ونجليه حيث تم رشقه بالأحذية حتي أن أحد الأحذية وصل إلي داخل قفص الاتهام مع عدد من زجاجات المياه المعدنية.
ووصف محمد منصور أحد شباب الثورة والذي يطالب بإعدام الرئيس السابق، مؤيدي مبارك بأنهم مجموعات يتم الدفع بها من قبل من أسماهم «فلول النظام السابق وأصحاب المصالح المشتركة» مشيراً إلي وجود أتوبيسات مخصصة لنقل مؤيدي الرئيس السابق قبل جلسات المحاكمة وبعدها.
ووصف منصور هذه الاشتباكات بـ«المدبرة» والتي تهدف لتشويه صورة أهالي الشهداء وشباب الثورة، مشدداً علي أن أبناء مبارك هم الذين بادروا بالاستفزاز وقذف الحجارة.
الاثنين 7 من شوال 1432هـ -5/9/2011 م
صوت الامه
وسأل القاضي محامي المخلوع ونجليه فريد الديب أنه كان قد حصل علي التقارير التي طلبها ووافقت عليها المحكمة، قال الديب إنه حصل بالفعل علي تقرير هيئة الإسعاف لكنه لم يتم قراءتها بسبب كبر حجمها وعن تقرير خبير الكسب غير المشروع حول الفيلات التي حصل عليها الرئيس المخلوع ونجليه من حسين سالم أفاد بأن إدارة الكسب غير المشروع أرسلت تقرير الخبير للنائب العام.
وطلب فريد الديب من رئيس المحكمة الحصول علي بيان بالأراضي المخصصة لرجال الأعمال بمدينة شرم الشيخ.
بينما طلب دفاع المتهم الثالث أحمد رمزي التصريح باستخراج شهادة رسمية بعدد قوات الأمن التي كانت متواجدة بالشوارع والميادين يومي 25 و26 يناير. كان مسلسل الاشتباكات خارج المحكمة قد امتدت إلي داخل القاعة، حيث رفع أحد محاميي الرئيس المخلوع صورة كبيرة له داخل اطار خشبي، مما آثار دهشة واستفزاز المحامين المدعين بالحق المدني، وكان السؤال: كيف سمحت قوات الشرطة التي تحرس قاعة المحكمة بدخول بافطة إلي داخل القاعة فقاموا برشقه بالأحذية وزجاجات المياه البلاستيكية، وجري اشتباك بالأيدي بين أهالي الشهداء ومؤيدي الرئيس المخلوع بسبب الصورة وتبادلوا السباب والرشق الأحذية داخل القاعة وذلك فور رفع الجلسة في المرة الأولي وقامت أسر الشهداء بالرد علي مشهد صورة المخلوع باحراق صورة له داخل قاعة المحكمة ورددوا.. الشعب يريد إعدام المخلوع واستمر رشق الأحذية حتي عودة مبارك ونجليه حيث تم رشقه بالأحذية حتي أن أحد الأحذية وصل إلي داخل قفص الاتهام مع عدد من زجاجات المياه المعدنية.
ووصف محمد منصور أحد شباب الثورة والذي يطالب بإعدام الرئيس السابق، مؤيدي مبارك بأنهم مجموعات يتم الدفع بها من قبل من أسماهم «فلول النظام السابق وأصحاب المصالح المشتركة» مشيراً إلي وجود أتوبيسات مخصصة لنقل مؤيدي الرئيس السابق قبل جلسات المحاكمة وبعدها.
ووصف منصور هذه الاشتباكات بـ«المدبرة» والتي تهدف لتشويه صورة أهالي الشهداء وشباب الثورة، مشدداً علي أن أبناء مبارك هم الذين بادروا بالاستفزاز وقذف الحجارة.
الاثنين 7 من شوال 1432هـ -5/9/2011 م
صوت الامه