نجم سهيل
09-09-2011, 11:38 AM
تاريخ الخبر : 09/09/2011
http://www.alkuwaitiah.com/ArticleImages/خليفة%20بن%20سلمانXHEAPNXVIAKIBJEVMRZVPEXW.jpg
تحدثت مصادر بحرينية إلى «الكويتية» عن وجود إشاعات تتردد حول مساعي الأسرة الحاكمة لإزاحة رئيس الوزراء خليفة بن سلمان من منصبه، مضيفة أن الأسرة تنوي تسليم قائد الجيش المشير خليفة بن أحمد آل خليفة هذا المنصب.وحسب المصادر التي تشيع النبأ فإن قائد الجيش المشير خليفة بن أحمد آل خليفة يتجه نحو تسلم منصب رئيس الوزراء، في غضون عام. وأوضحت المصادر أن وزير الديوان الملكي خالد بن أحمد آل خليفة يتخذ جملة من الخطوات لوضع شقيقه المشير خليفة بن أحمد في منصب رئيس الوزراء، بعد إزاحة هادئة لرئيس الوزراء الحالي خليفة بن سلمان.وقد سبق لقائد تجمع الوحدة الوطنية عبداللطيف المحمود موافقته على إزاحة الشيخ خليفة، عبر تصريح أدلى به إلى جريدة التايمز قبل نحو ثلاثة أسابيع.
وتقول مصادر مطلعة إن الرسالة التي مررها المحمود من خلال الصحيفة الأميركية المرموقة، كانت بطلب من الديوان الملكي.كما يشار إلى أن جملة من الإجراءات العملية في طريقها للتطبيق، ليكون ناصر بن حمد آل خليفة قائدا للجيش خلفا للمشير الذي سيكون الرجل الأول في السلطة التنفيذية. وأظهر ناصر تشددا في مواجهة الاحتجاجات التي انطلقت في فبراير الماضي، واتخذت من دوار اللؤلؤة مركزا لها.
http://www.alkuwaitiah.com/ArticleImages/خليفة%20بن%20سلمانXHEAPNXVIAKIBJEVMRZVPEXW.jpg
تحدثت مصادر بحرينية إلى «الكويتية» عن وجود إشاعات تتردد حول مساعي الأسرة الحاكمة لإزاحة رئيس الوزراء خليفة بن سلمان من منصبه، مضيفة أن الأسرة تنوي تسليم قائد الجيش المشير خليفة بن أحمد آل خليفة هذا المنصب.وحسب المصادر التي تشيع النبأ فإن قائد الجيش المشير خليفة بن أحمد آل خليفة يتجه نحو تسلم منصب رئيس الوزراء، في غضون عام. وأوضحت المصادر أن وزير الديوان الملكي خالد بن أحمد آل خليفة يتخذ جملة من الخطوات لوضع شقيقه المشير خليفة بن أحمد في منصب رئيس الوزراء، بعد إزاحة هادئة لرئيس الوزراء الحالي خليفة بن سلمان.وقد سبق لقائد تجمع الوحدة الوطنية عبداللطيف المحمود موافقته على إزاحة الشيخ خليفة، عبر تصريح أدلى به إلى جريدة التايمز قبل نحو ثلاثة أسابيع.
وتقول مصادر مطلعة إن الرسالة التي مررها المحمود من خلال الصحيفة الأميركية المرموقة، كانت بطلب من الديوان الملكي.كما يشار إلى أن جملة من الإجراءات العملية في طريقها للتطبيق، ليكون ناصر بن حمد آل خليفة قائدا للجيش خلفا للمشير الذي سيكون الرجل الأول في السلطة التنفيذية. وأظهر ناصر تشددا في مواجهة الاحتجاجات التي انطلقت في فبراير الماضي، واتخذت من دوار اللؤلؤة مركزا لها.