أمان أمان
08-22-2011, 02:40 AM
بدأ يتلقى أنواعاً خاصة من الأغنام والماعز لأنها »تونّس«
Monday, 22 August 2011
كتب محسن الهيلم:
كشفت »الشاهد« ان قيادياً في وزارة الداخلية يستقبل الهدايا العينية من الحيوانات الاليفة مثل الغزلان والطواويس والحمام والبط من المواطنين الذين يمونون عليه وبينت المصادر ان القيادي يستقبل الهدايا في مزرعته بعد ان جهز مكانا خاصا لها لتزيينها حيث انه يقضي اغلب وقته فيها.
واوضحت بان المذكور بدأ يطلب من معارفه واحبابه تزويده بانواع نادرة من الغنم والماعز لاسيما وانه اعلن للمقربين دخوله تجارة الاغنام قائلاً يحليلها تونس ومن ذلك الحين وهو يستقبل العطايا والهبات من الاغنام والماعز وخصوصاً النادرة والغالية الثمن والتي يطلق عليها الماعز الشامي.
وبينت المصادر ان القيادي يردد دائماً ان كرسي الوزارة مثل كرسي الحلاق ولابد ان يستفيد منه صاحبه قدر المستطاع لاسيما وان القيادي معروف في الوزارة بشطارته بالتجارة والتي جنى من ورائها الملايين حيث انه يملك محال تجارية غالية الثمن ويقعد في مكتبه بالقطاع الذي يعمل فيه صفقاته التجارية ويستقبل ضيوفه من التجار في المكتب ويوهم المراجعين انه في اجتماع عمل مع الضباط.
Monday, 22 August 2011
كتب محسن الهيلم:
كشفت »الشاهد« ان قيادياً في وزارة الداخلية يستقبل الهدايا العينية من الحيوانات الاليفة مثل الغزلان والطواويس والحمام والبط من المواطنين الذين يمونون عليه وبينت المصادر ان القيادي يستقبل الهدايا في مزرعته بعد ان جهز مكانا خاصا لها لتزيينها حيث انه يقضي اغلب وقته فيها.
واوضحت بان المذكور بدأ يطلب من معارفه واحبابه تزويده بانواع نادرة من الغنم والماعز لاسيما وانه اعلن للمقربين دخوله تجارة الاغنام قائلاً يحليلها تونس ومن ذلك الحين وهو يستقبل العطايا والهبات من الاغنام والماعز وخصوصاً النادرة والغالية الثمن والتي يطلق عليها الماعز الشامي.
وبينت المصادر ان القيادي يردد دائماً ان كرسي الوزارة مثل كرسي الحلاق ولابد ان يستفيد منه صاحبه قدر المستطاع لاسيما وان القيادي معروف في الوزارة بشطارته بالتجارة والتي جنى من ورائها الملايين حيث انه يملك محال تجارية غالية الثمن ويقعد في مكتبه بالقطاع الذي يعمل فيه صفقاته التجارية ويستقبل ضيوفه من التجار في المكتب ويوهم المراجعين انه في اجتماع عمل مع الضباط.