شبير
08-20-2011, 05:37 PM
Fri, 19-08-2011
كشف عبد المنعم الهوني، ممثل المجلس الوطني الليبي لدى جامعة الدول العربية ومصر، النقاب عن أن العقيد معمر القذافي وجه رسائل لحكومات، بينها مصر والمغرب والجزائر وتونس للموافقة على استقبال زوجته صفية فركاش وابنته عائشة وزوجات أبنائه وأحفاده.
وقال الهوني، إن "جانبا من الاتصالات التي يجريها القذافي هي للبحث عن ملاذ آمن يمكنه اللجوء إليه إذا ما سقطت طرابلس في قبضة الثوار". وأضاف أنه "أمام نظام القذافي مجرد أيام فقط قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة".
وأشار الهوني إلى أن قوات الثوار ربما ستصل إلى مشارف العاصمة طرابلس خلال الساعات القليلة المقبلة بعد إحكام السيطرة على مدينة الزاوية الاستراتيجية. كان المستشار مصطفى عبد الجليل، رئيس المجلس الوطني الانتقالي الليبي، قال في تصريحات له إن نظام القذافي بدأ يتهاوى وإن ساعة الحسم "تلوح في الأفق بعد التقدم العسكري الكبير الذي حققه الثوار في مواجهة قوات العقيد خلال الأيام القليلة الماضية".
يواجه نظام القذافي انتقادات دولية بسبب قمع المظاهرات المناهضة للنظام التي تحولت إلى ثورة في تلك البلاد الغنية بالنفط في شمال أفريقيا. قصفت طائرات حلف شمال الأطلسي (ناتو) العديد من الاهداف العسكرية في ليبيا منذ نهاية مارس الماضي بتفويض من الأمم المتحدة بهدف حماية المدنيين في ليبيا.
كشف عبد المنعم الهوني، ممثل المجلس الوطني الليبي لدى جامعة الدول العربية ومصر، النقاب عن أن العقيد معمر القذافي وجه رسائل لحكومات، بينها مصر والمغرب والجزائر وتونس للموافقة على استقبال زوجته صفية فركاش وابنته عائشة وزوجات أبنائه وأحفاده.
وقال الهوني، إن "جانبا من الاتصالات التي يجريها القذافي هي للبحث عن ملاذ آمن يمكنه اللجوء إليه إذا ما سقطت طرابلس في قبضة الثوار". وأضاف أنه "أمام نظام القذافي مجرد أيام فقط قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة".
وأشار الهوني إلى أن قوات الثوار ربما ستصل إلى مشارف العاصمة طرابلس خلال الساعات القليلة المقبلة بعد إحكام السيطرة على مدينة الزاوية الاستراتيجية. كان المستشار مصطفى عبد الجليل، رئيس المجلس الوطني الانتقالي الليبي، قال في تصريحات له إن نظام القذافي بدأ يتهاوى وإن ساعة الحسم "تلوح في الأفق بعد التقدم العسكري الكبير الذي حققه الثوار في مواجهة قوات العقيد خلال الأيام القليلة الماضية".
يواجه نظام القذافي انتقادات دولية بسبب قمع المظاهرات المناهضة للنظام التي تحولت إلى ثورة في تلك البلاد الغنية بالنفط في شمال أفريقيا. قصفت طائرات حلف شمال الأطلسي (ناتو) العديد من الاهداف العسكرية في ليبيا منذ نهاية مارس الماضي بتفويض من الأمم المتحدة بهدف حماية المدنيين في ليبيا.