ديك الجن
08-01-2011, 02:39 PM
Mon, 2011-08-01
http://cdn2.alalam.ir/sites/default/files/imagecache/600-420/image/news/alalam-1312175793.jpg
تجاهلت تقارير وزارة العمل البحرینیة الشهرية، والمعنية بمعدلات البطالة ومستحقي التأمين ضد التعطل وللشهر الثالث على التوالي، تسريح أكثر من 2500 بحريني في القطاعين العام والخاص.
وأشارت مصادر عمالية إلى أن التجاهل، على رغم إقرار الوزارة ولجنة النظر في قانونية التسريحات التي أمر بتشكيلها رئيس الوزراء البحریني ويرأسها وزير العمل بوجود أكثر من 1300 مسرح فصل تعسفيّاً،يصب في جعل نسبة البطالة في البحرين ثابتة دون الأربعة في المئة.
إلا ان وزير العمل جميل حميدان، أكد أن تقارير العمل بشأن التعطل «لا تتضمن أعداد المسرحين على خلفية الأحداث الأخيرة، إذ ان غالبية هؤلاء لا زالوا في طور المتابعة والتدقيق في ضوء التوجيهات السامية الصادرة في هذا الشأن».
وقال حميدان، إن أغلب مؤشرات سوق العمل في مملكة البحرين، والتي اعتمدها مجلس الوزراء في جلسته الأسبوعية يوم أمس الأحد، ظلت على معدلاتها الطبيعية المعتادة، نتيجة للجهود التي تبذلها الحكومة للتعافي منالآثار السلبية للأحداث التي مرت بها البحرين خلال شهري فبراير/شباط ومارس/ آذار الماضيين.
وأشارت خلاصة التقرير إلى أنه في ضوء النتائج المتحققة خلال الربع الثاني من هذا العام، فقد بلغ عدد العاطلين 5394 فرداً في نهاية يونيو2011، أي في المعدلات السائدة ذاتها في الأشهر السابقة
http://cdn2.alalam.ir/sites/default/files/imagecache/600-420/image/news/alalam-1312175793.jpg
تجاهلت تقارير وزارة العمل البحرینیة الشهرية، والمعنية بمعدلات البطالة ومستحقي التأمين ضد التعطل وللشهر الثالث على التوالي، تسريح أكثر من 2500 بحريني في القطاعين العام والخاص.
وأشارت مصادر عمالية إلى أن التجاهل، على رغم إقرار الوزارة ولجنة النظر في قانونية التسريحات التي أمر بتشكيلها رئيس الوزراء البحریني ويرأسها وزير العمل بوجود أكثر من 1300 مسرح فصل تعسفيّاً،يصب في جعل نسبة البطالة في البحرين ثابتة دون الأربعة في المئة.
إلا ان وزير العمل جميل حميدان، أكد أن تقارير العمل بشأن التعطل «لا تتضمن أعداد المسرحين على خلفية الأحداث الأخيرة، إذ ان غالبية هؤلاء لا زالوا في طور المتابعة والتدقيق في ضوء التوجيهات السامية الصادرة في هذا الشأن».
وقال حميدان، إن أغلب مؤشرات سوق العمل في مملكة البحرين، والتي اعتمدها مجلس الوزراء في جلسته الأسبوعية يوم أمس الأحد، ظلت على معدلاتها الطبيعية المعتادة، نتيجة للجهود التي تبذلها الحكومة للتعافي منالآثار السلبية للأحداث التي مرت بها البحرين خلال شهري فبراير/شباط ومارس/ آذار الماضيين.
وأشارت خلاصة التقرير إلى أنه في ضوء النتائج المتحققة خلال الربع الثاني من هذا العام، فقد بلغ عدد العاطلين 5394 فرداً في نهاية يونيو2011، أي في المعدلات السائدة ذاتها في الأشهر السابقة