غفوري
07-16-2011, 06:00 AM
http://up.bentvip.com/up/20100711032926.gif
أيمن الصيدلاني ـ المدينة المنورة
أخبرك بشي خاص أنا الآن أعزب مش زي أول إذا تريديني أتزوجك فأنا مستعد وأقول هذا الكلام وأنا صادق لأني أموت بوحدة غامدية وأنا معجب جدا من أيامنا في ينبع أرجو الرد علي برسالة عاجلة جدا
تتحرى دائرة العرض والأخلاق في هيئة التحقيق والادعاء العام في المدينة المنورة، عن حقيقة مزاعم معلمة مطلقة تعمل في إدارة التربية والتعليم في المدينة المنورة منذ 25 عاما، اتهمت عضو هيئة يعمل في مركز تابع للرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في المنطقة بابتزازها بأكثر من 20 رسالة نصية بعثها على جوالها الخاص متضمنة كلمات غرامية وغزل ورسائل تهديد بفضح أمرها، وكانت شرطة الخالدية قد تولت التحقيق المبدئي في الواقعة قبل أن تحيل كامل ملف القضية إلى هيئة التحقيق.
أوضح لـ«عكاظ» الناطق الإعلامي لشرطة المنطقة العقيد فهد الغنام بأن المرأة تقدمت بشكوى إلى شرطة الخالدية تدعي على شخص بأنه يتصل على جوالها ويبعث لها رسائل نصية، مشيرا إلى أنه بعد أخذ إفادتها أحيل كامل ملف القضية إلى هيئة التحقيق والادعاء العام حسب الاختصاص.
وقالت لـ «عكاظ» المعلمة المبتزة عائشة الغامدي «تفاجأت برسائل نصية تجاوزت 20 رسالة تحوي كلمات غرامية، وغزلا بأسلوب تشويق وجذب ترسل من رقم ليس مسجل ضمن قائمة الاتصال في جوالي الخاص. وأضافت «بداية لم أعط للرسائل أي اهتمام، لأنني كنت أظن بأن مثل هذه الأمور تحدث أحيانا عن طريق الخطأ، ولكن سرعان ما توالت الاتصالات ورسائل أخرى من نفس الرقم يطلب مني المرسل الرد عليه برسائل مماثلة، وبعد عدة أيام وعندما تأكد المرسل بأنني لا أستجيب لمطالبه تحولت الرسائل الغرامية إلى رسائل تهديد ووعيد».
وزادت «أخبرت من حولي بكامل التفاصيل وطلبوا مني الذهاب إلى مركز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإبلاغهم بالأمر لأن مثل هذه الأمور من اختصاصهم، وبالفعل ذهبت إلى إدارة هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر المركز الرئيس الواقع في شارع الملك عبدالعزيز وأبلغتهم بالأمر، وعندما شاهد الأشخاص المتواجدون في المركز الرقم الذي أرسلت منه الرسائل تغيرت ملامح وجوههم وظهرت عليها علامات الارتباك، فطلبوا مني كتابة معروض وترك الأمر لهم لبحث القضية حتى يتسنى لهم مخاطبة إمارة المنطقة، وعندما لاحظت ارتباك الموظفين في مركز الهيئة انتابني شعور بأن الموضوع يخفي سرا، عدت إلى المنزل وأبلغت عائلتي بما حدث معي، وقالوا لي طالما أن الأشخاص المتواجدين في مركز الهيئة لم يطلبوا صورة من بطاقتك الشخصية فهذا دليل أن الأمر يخفي وراءه سرا، فاذهبي إلى مركز الشرطة وسجلي شكوى أخرى هناك حتى تضمني حقك.
وأشارت إلى أنها تجاوزت 45 عاما، وابنتها الكبرى متزوجة ولديها أطفال، مبينة أن جوالها لم يسبق أن تسلم أية رسائل ومكالمات معاكسات. وحصلت «عكاظ» على بعض الرسائل الغزلية التي أرسلها عضو الهيئة ( م.ع) على جوال المعلمة المطلقة الذي حاول من خلالها ابتزازها إضافة لرسائل التهديد، حيث كتبت بعض الرسائل بأخطاء إملائية جاء في الرسالة الأولى (أهدي سلامي لعايشة الغامدي وأقول صباح الفل والعود والياسمين وأقول آه علا أيام جميلة وأخبرك بشي خاص أنا الآن أعزب مش زي أول إذا تريديني أتزوجك فأنا مستعد وأقول هذا الكلام وأنا صادق لأني أموت بوحدة غامدية وأنا معجب جدا من أيامنا في ينبع أرجو الرد علي برسالة عاجلة جدا).
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20110716/Con20110716434054.htm
أيمن الصيدلاني ـ المدينة المنورة
أخبرك بشي خاص أنا الآن أعزب مش زي أول إذا تريديني أتزوجك فأنا مستعد وأقول هذا الكلام وأنا صادق لأني أموت بوحدة غامدية وأنا معجب جدا من أيامنا في ينبع أرجو الرد علي برسالة عاجلة جدا
تتحرى دائرة العرض والأخلاق في هيئة التحقيق والادعاء العام في المدينة المنورة، عن حقيقة مزاعم معلمة مطلقة تعمل في إدارة التربية والتعليم في المدينة المنورة منذ 25 عاما، اتهمت عضو هيئة يعمل في مركز تابع للرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في المنطقة بابتزازها بأكثر من 20 رسالة نصية بعثها على جوالها الخاص متضمنة كلمات غرامية وغزل ورسائل تهديد بفضح أمرها، وكانت شرطة الخالدية قد تولت التحقيق المبدئي في الواقعة قبل أن تحيل كامل ملف القضية إلى هيئة التحقيق.
أوضح لـ«عكاظ» الناطق الإعلامي لشرطة المنطقة العقيد فهد الغنام بأن المرأة تقدمت بشكوى إلى شرطة الخالدية تدعي على شخص بأنه يتصل على جوالها ويبعث لها رسائل نصية، مشيرا إلى أنه بعد أخذ إفادتها أحيل كامل ملف القضية إلى هيئة التحقيق والادعاء العام حسب الاختصاص.
وقالت لـ «عكاظ» المعلمة المبتزة عائشة الغامدي «تفاجأت برسائل نصية تجاوزت 20 رسالة تحوي كلمات غرامية، وغزلا بأسلوب تشويق وجذب ترسل من رقم ليس مسجل ضمن قائمة الاتصال في جوالي الخاص. وأضافت «بداية لم أعط للرسائل أي اهتمام، لأنني كنت أظن بأن مثل هذه الأمور تحدث أحيانا عن طريق الخطأ، ولكن سرعان ما توالت الاتصالات ورسائل أخرى من نفس الرقم يطلب مني المرسل الرد عليه برسائل مماثلة، وبعد عدة أيام وعندما تأكد المرسل بأنني لا أستجيب لمطالبه تحولت الرسائل الغرامية إلى رسائل تهديد ووعيد».
وزادت «أخبرت من حولي بكامل التفاصيل وطلبوا مني الذهاب إلى مركز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإبلاغهم بالأمر لأن مثل هذه الأمور من اختصاصهم، وبالفعل ذهبت إلى إدارة هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر المركز الرئيس الواقع في شارع الملك عبدالعزيز وأبلغتهم بالأمر، وعندما شاهد الأشخاص المتواجدون في المركز الرقم الذي أرسلت منه الرسائل تغيرت ملامح وجوههم وظهرت عليها علامات الارتباك، فطلبوا مني كتابة معروض وترك الأمر لهم لبحث القضية حتى يتسنى لهم مخاطبة إمارة المنطقة، وعندما لاحظت ارتباك الموظفين في مركز الهيئة انتابني شعور بأن الموضوع يخفي سرا، عدت إلى المنزل وأبلغت عائلتي بما حدث معي، وقالوا لي طالما أن الأشخاص المتواجدين في مركز الهيئة لم يطلبوا صورة من بطاقتك الشخصية فهذا دليل أن الأمر يخفي وراءه سرا، فاذهبي إلى مركز الشرطة وسجلي شكوى أخرى هناك حتى تضمني حقك.
وأشارت إلى أنها تجاوزت 45 عاما، وابنتها الكبرى متزوجة ولديها أطفال، مبينة أن جوالها لم يسبق أن تسلم أية رسائل ومكالمات معاكسات. وحصلت «عكاظ» على بعض الرسائل الغزلية التي أرسلها عضو الهيئة ( م.ع) على جوال المعلمة المطلقة الذي حاول من خلالها ابتزازها إضافة لرسائل التهديد، حيث كتبت بعض الرسائل بأخطاء إملائية جاء في الرسالة الأولى (أهدي سلامي لعايشة الغامدي وأقول صباح الفل والعود والياسمين وأقول آه علا أيام جميلة وأخبرك بشي خاص أنا الآن أعزب مش زي أول إذا تريديني أتزوجك فأنا مستعد وأقول هذا الكلام وأنا صادق لأني أموت بوحدة غامدية وأنا معجب جدا من أيامنا في ينبع أرجو الرد علي برسالة عاجلة جدا).
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20110716/Con20110716434054.htm