فاطمي
07-16-2011, 01:45 AM
http://1.bp.blogspot.com/-4hTMNF6exTU/TcCCF8XTOEI/AAAAAAAAB6Q/Iz7ef58fsX0/s200/%25D8%25A7%25D8%25A8%25D8%25B1%25D8%25A7%25D9%2587 %25D9%258A%25D9%2585%2B%25D8%25B9%25D9%258A%25D8%2 5B3%25D9%2589%25D8%258C%2B%25D9%2582%25D9%2586%25D 8%25A7%25D8%25A9%2B%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AA% 25D8%25AD%25D8%25B1%25D9%258A%25D8%25B1.jpg
July 14 2011
علق ابراهيم عيسى فى برنامجه " فى الميدان " على بيان المجلس العسكرى الذى صدر اليوم ،وأكد ان اللواء محسن الفنجرى مساعد وزير الدفاع و عضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة نموذج من الوطنية ،و انه اثناء القائه خطاب اليوم كان لديه رغبة هائلة فى طمأنة الشعب ولكنه حدث العكس ، فانقلب الحماس الى عصبية ... والاخلاص وصل توتر ... والحزم والحسم سبب النفور ، والبيان كان غير موفق على الاطلاق ، وبعد الوجه الذى حبه الناس يهدى تحية للشهداء ،بدأت هذه المحبة تنسحب بعد التلويح المهدد من اللواء الفنجرى ، و اداء المجلس العسكرى محل نقد ولا حرج فى الاختلاف معه
وحول العبارة المذكورة فى بيان المجلس " المجلس الأعلى ينطلق من استفتاء على التعديلات الدستورية وهو يكتسب كل الشرعية في ادارة البلاد من منطلق استفتاء شعبى واضح النتائج " ، علق عيسى ان شرعية المجلس العسكرى ليست مستمدة من الدستور أو التعديلات الدستورية أو الرئيس السابق ، ولكن شرعية المجلس جاءت من ثورة 25 يناير و الشارع المصرى وعلى الجميع تقدير غضب الشعب المصرى ، فالجيل مختلف ، و المجلس العسكرى علاقته بالسياسة ليست وثيقة وهذا قد اظهرته الشهور السابقة
كما تناول عيسى طرح بيان المجلس قضية " التمويل الخارجى " و هو حسب تعريف عيسة له 3 مصادره أولا الاموال الامريكية وهى ليست سرية تصدر من الحكومة الامريكية بناء على اتفاقية مع الحكومة المصرية و قد اقرها المجلس العسكرى بعد اقراره كل اتفاقيات النظام السابق وهى مسجلة فى الحكومية الامريكية بكل تفاصيلها ،ولها اغراضها و مصالحها وليست شرطا ان يكون ذلك فى صالح مصر .ولذا يجب على المجلس اذا كان يرفض هذه الاموال ان يعدل ذلك مع الحكومة الامريكية ويمنعها
أما التمويل الثانى فهو السعودى غير المسجل وغير المعلن ويوجد بيانات عنه و ليس من الحكومة السعودية ولكن من امراء لتمويل الجماعات الوهابية ولمنع الفتنة الشيعية ويتركز اكثر فى مجال الاعلام
أما المعونات الاخرى فهى لانشاء مشروعات هامة مثل مركز قاعة المؤتمرات بتمويل صينى والاوبرا بتمويل يابانى ومترو الانفاق بتمويل فرنسى بالاضافة الى المعونات العسكرية.وتساؤل عيسى لماذا التعليق دائما عن التمويل الخارجى فى مجال الديمقراطية؟؟؟ثم علق عيسى على دعوة المجلس العسكرى للشرفاء للتصدى امام الاشخاص الذين يعوقون مظاهر الحياة الطبيعية ،و طرح تساؤل حول ما دلالة هذه الدعوة
وتناول عيسى الخبر الذى اسعد الكثيرمن المصريين اليوم وهو قبول استقالة د.يحيى الجمل نائب رئيس الوزراء. وفى مداخلة هاتفية مع د.ممدوح حمزة صاحب مبادرة "الثورة أولا " ، أكد د. حمزة ان أهم مكاسب الثوار اليوم هى إعمال أحكام القانون عند إحالة الجرائم للقضاء وإعداد وثيقة مبادىء "حكيمة" لاختيار الجمعية التأسيسية لاعداد دستور جديد للبلاد وإصدارها فى إعلان دستورى بعد اتفاق القوى والاحزاب السياسية عليها.ولكن شدد حمزة انه لم يتم الاستجابة على مطالب اخرى هامة ومنها محاكمة رموز الفساد ،و مراجعة الميزانية ووضع حد ادنى للاجور، بالاضافة الى اعلان المجلس استمرار دعمه لرئيس مجلس الوزراء للقيام بكافة الصلاحيات المنصوص عليها بالإعلان الدستورى وكافة القوانين الأخرى
وعلق عيسى على قرار المجلس الاعلى للقضاء بحظر القضاة بالظهور فى وسائل الاعلام المرئية و المكتوبة ، بانه يظن ان المستشار حسام الغريانى هو أول رئيس للمجلس الاعلى للقضاء تشهده مصر ملتحى. واكد ابراهيم ان ميدان التحرير الأن يضم جميع الفصائل السياسية ماعدا فصيل واحد وهو التيار الاسلامى
July 14 2011
علق ابراهيم عيسى فى برنامجه " فى الميدان " على بيان المجلس العسكرى الذى صدر اليوم ،وأكد ان اللواء محسن الفنجرى مساعد وزير الدفاع و عضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة نموذج من الوطنية ،و انه اثناء القائه خطاب اليوم كان لديه رغبة هائلة فى طمأنة الشعب ولكنه حدث العكس ، فانقلب الحماس الى عصبية ... والاخلاص وصل توتر ... والحزم والحسم سبب النفور ، والبيان كان غير موفق على الاطلاق ، وبعد الوجه الذى حبه الناس يهدى تحية للشهداء ،بدأت هذه المحبة تنسحب بعد التلويح المهدد من اللواء الفنجرى ، و اداء المجلس العسكرى محل نقد ولا حرج فى الاختلاف معه
وحول العبارة المذكورة فى بيان المجلس " المجلس الأعلى ينطلق من استفتاء على التعديلات الدستورية وهو يكتسب كل الشرعية في ادارة البلاد من منطلق استفتاء شعبى واضح النتائج " ، علق عيسى ان شرعية المجلس العسكرى ليست مستمدة من الدستور أو التعديلات الدستورية أو الرئيس السابق ، ولكن شرعية المجلس جاءت من ثورة 25 يناير و الشارع المصرى وعلى الجميع تقدير غضب الشعب المصرى ، فالجيل مختلف ، و المجلس العسكرى علاقته بالسياسة ليست وثيقة وهذا قد اظهرته الشهور السابقة
كما تناول عيسى طرح بيان المجلس قضية " التمويل الخارجى " و هو حسب تعريف عيسة له 3 مصادره أولا الاموال الامريكية وهى ليست سرية تصدر من الحكومة الامريكية بناء على اتفاقية مع الحكومة المصرية و قد اقرها المجلس العسكرى بعد اقراره كل اتفاقيات النظام السابق وهى مسجلة فى الحكومية الامريكية بكل تفاصيلها ،ولها اغراضها و مصالحها وليست شرطا ان يكون ذلك فى صالح مصر .ولذا يجب على المجلس اذا كان يرفض هذه الاموال ان يعدل ذلك مع الحكومة الامريكية ويمنعها
أما التمويل الثانى فهو السعودى غير المسجل وغير المعلن ويوجد بيانات عنه و ليس من الحكومة السعودية ولكن من امراء لتمويل الجماعات الوهابية ولمنع الفتنة الشيعية ويتركز اكثر فى مجال الاعلام
أما المعونات الاخرى فهى لانشاء مشروعات هامة مثل مركز قاعة المؤتمرات بتمويل صينى والاوبرا بتمويل يابانى ومترو الانفاق بتمويل فرنسى بالاضافة الى المعونات العسكرية.وتساؤل عيسى لماذا التعليق دائما عن التمويل الخارجى فى مجال الديمقراطية؟؟؟ثم علق عيسى على دعوة المجلس العسكرى للشرفاء للتصدى امام الاشخاص الذين يعوقون مظاهر الحياة الطبيعية ،و طرح تساؤل حول ما دلالة هذه الدعوة
وتناول عيسى الخبر الذى اسعد الكثيرمن المصريين اليوم وهو قبول استقالة د.يحيى الجمل نائب رئيس الوزراء. وفى مداخلة هاتفية مع د.ممدوح حمزة صاحب مبادرة "الثورة أولا " ، أكد د. حمزة ان أهم مكاسب الثوار اليوم هى إعمال أحكام القانون عند إحالة الجرائم للقضاء وإعداد وثيقة مبادىء "حكيمة" لاختيار الجمعية التأسيسية لاعداد دستور جديد للبلاد وإصدارها فى إعلان دستورى بعد اتفاق القوى والاحزاب السياسية عليها.ولكن شدد حمزة انه لم يتم الاستجابة على مطالب اخرى هامة ومنها محاكمة رموز الفساد ،و مراجعة الميزانية ووضع حد ادنى للاجور، بالاضافة الى اعلان المجلس استمرار دعمه لرئيس مجلس الوزراء للقيام بكافة الصلاحيات المنصوص عليها بالإعلان الدستورى وكافة القوانين الأخرى
وعلق عيسى على قرار المجلس الاعلى للقضاء بحظر القضاة بالظهور فى وسائل الاعلام المرئية و المكتوبة ، بانه يظن ان المستشار حسام الغريانى هو أول رئيس للمجلس الاعلى للقضاء تشهده مصر ملتحى. واكد ابراهيم ان ميدان التحرير الأن يضم جميع الفصائل السياسية ماعدا فصيل واحد وهو التيار الاسلامى