ياولداه
06-30-2011, 01:18 AM
http://www.zoomkw.net/zoom/UploadZoom/Article%20Pictures/2011/6/29/منشكح.jpg_thumb2.jpg
29 يونيو 2011
يوسف علاونة
لا أشتم، ولا أستصغر أحدا، وليس من شأني أو هوايتي الدخول في مساجلات، لكن هذا ليس معناه أني ضعيف، أو قليل حيلة ويمكن لوضيع أن يتطاول عليّ وأسكت..
هذا غوغل..ومعه كل روابط البحث على الشبكة..فليبحث فيها من يبحث ليدقق في أني أذهب دائما للموضوعية والحيادية في كتابتي، دون أن أتجاسر على إهانة أحد.
لكن البعض يهوى كما يبدو أن أغسل شراعه، وأكسر على رأسه صاعه، الذي وزنني فيه بكل وضاعة.
وهو بالتأكيد لما مسني لم يسمّ على نفسه، ولم يقرأ الفاتحة على روحه، لذا لن أكون آسفا إن هو لم يعرف يومه من أمسه.
يا سادة يا كرام فإن هذه هي القصة:
لقد شتموني اليوم في أحد الصحف الجديدة، ولن أنعش صدور أهلها بمجرد ذكر اسمها، فاسمي أكبر من اسم صحيفة صفراء، خرقاء، حولاء، لا يعلم طاقمها إلى أين يسير، فهم لأقل من ألف قارئ معروفون..فهل هذه جريدة أو ممسحة عربات، أم مفرش لطبق حمص، مآله القمامة في الحاويات.
وقد ضحكت كثيرا، إلا عند نقطة المعايرة بأصلي الفلسطيني، وكلام رخيص فيه سخرية..وإن لحبة تين معفنة من فلسطين، تبخركم وتنظف وجوهكم الوسخة، يا خمة الحاضر، ويا زبالة التاريخ..
في مقالهم اتهموني دون أن يجرؤوا على ذكر اسمي لأنهم جبناء، بأني من عملاء صدام وأني اشتغلت في صحيفة النداء العراقية خلال الاحتلال..بالطبع هؤلاء الأغبياء لا يعلمون أني كتبت خلال الاحتلال مع الكويت..هذا تاريخ شريف، ليس ضروريا أن يعرفه تافه سخيف.
وقد قال المعاق الذي كتب المقال بغباء يحسده عليه الحمار، إن اسمي "هو زلمة الصحافة (يويو بلاونة)!" وهذا شيء جميل يدل على مقدار الجبن من ذكر الاسم الصحيح اتقاء للمتابعة القانونية.
هؤلاء الأراذل، متبلدو الحس، يريدون الشهرة ولو على خازوق، فأولهم أحمق غبي، وفيهم (دكتور) صبي، نصاب، أخذ شهادته بلغة لا يتقن منها السلام عليكم..أهلا وسهلا عليكم السلام، ثم أسمى نفسه (مستشار إعلامي) فإذا به مستعار استغنامي، عاجز حتى عن النظر لوجهه في المرآة، وإلا كيف يكون رئيس تحرير.. من لا يقدر على مداخلة يعلق على ارتفاع أسعار الجرجير!..
بالنتيجة ليس هؤلاء من يحددون تاريخي..ولا هم رجال لينشروا أي شيء عليّ يدينني كما يقولون..
ويا أمعط يا صاحب الدكتوراة "جري"..إلى الخلف أنشر لو أنت رجل!
وكمعلومة مفيدة عن هؤلاء فقد استدعوني في أول عمرهم، لأكون مدير تحريرهم..فرفضت لأني أعرف خيبتهم، فكيف يا أبله تطلب من عميل لصدام أن يكون مدير تحريرك!؟
29 يونيو 2011
يوسف علاونة
لا أشتم، ولا أستصغر أحدا، وليس من شأني أو هوايتي الدخول في مساجلات، لكن هذا ليس معناه أني ضعيف، أو قليل حيلة ويمكن لوضيع أن يتطاول عليّ وأسكت..
هذا غوغل..ومعه كل روابط البحث على الشبكة..فليبحث فيها من يبحث ليدقق في أني أذهب دائما للموضوعية والحيادية في كتابتي، دون أن أتجاسر على إهانة أحد.
لكن البعض يهوى كما يبدو أن أغسل شراعه، وأكسر على رأسه صاعه، الذي وزنني فيه بكل وضاعة.
وهو بالتأكيد لما مسني لم يسمّ على نفسه، ولم يقرأ الفاتحة على روحه، لذا لن أكون آسفا إن هو لم يعرف يومه من أمسه.
يا سادة يا كرام فإن هذه هي القصة:
لقد شتموني اليوم في أحد الصحف الجديدة، ولن أنعش صدور أهلها بمجرد ذكر اسمها، فاسمي أكبر من اسم صحيفة صفراء، خرقاء، حولاء، لا يعلم طاقمها إلى أين يسير، فهم لأقل من ألف قارئ معروفون..فهل هذه جريدة أو ممسحة عربات، أم مفرش لطبق حمص، مآله القمامة في الحاويات.
وقد ضحكت كثيرا، إلا عند نقطة المعايرة بأصلي الفلسطيني، وكلام رخيص فيه سخرية..وإن لحبة تين معفنة من فلسطين، تبخركم وتنظف وجوهكم الوسخة، يا خمة الحاضر، ويا زبالة التاريخ..
في مقالهم اتهموني دون أن يجرؤوا على ذكر اسمي لأنهم جبناء، بأني من عملاء صدام وأني اشتغلت في صحيفة النداء العراقية خلال الاحتلال..بالطبع هؤلاء الأغبياء لا يعلمون أني كتبت خلال الاحتلال مع الكويت..هذا تاريخ شريف، ليس ضروريا أن يعرفه تافه سخيف.
وقد قال المعاق الذي كتب المقال بغباء يحسده عليه الحمار، إن اسمي "هو زلمة الصحافة (يويو بلاونة)!" وهذا شيء جميل يدل على مقدار الجبن من ذكر الاسم الصحيح اتقاء للمتابعة القانونية.
هؤلاء الأراذل، متبلدو الحس، يريدون الشهرة ولو على خازوق، فأولهم أحمق غبي، وفيهم (دكتور) صبي، نصاب، أخذ شهادته بلغة لا يتقن منها السلام عليكم..أهلا وسهلا عليكم السلام، ثم أسمى نفسه (مستشار إعلامي) فإذا به مستعار استغنامي، عاجز حتى عن النظر لوجهه في المرآة، وإلا كيف يكون رئيس تحرير.. من لا يقدر على مداخلة يعلق على ارتفاع أسعار الجرجير!..
بالنتيجة ليس هؤلاء من يحددون تاريخي..ولا هم رجال لينشروا أي شيء عليّ يدينني كما يقولون..
ويا أمعط يا صاحب الدكتوراة "جري"..إلى الخلف أنشر لو أنت رجل!
وكمعلومة مفيدة عن هؤلاء فقد استدعوني في أول عمرهم، لأكون مدير تحريرهم..فرفضت لأني أعرف خيبتهم، فكيف يا أبله تطلب من عميل لصدام أن يكون مدير تحريرك!؟