المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عثمان الخميس: قتلى الثورة المصرية ليسوا شهداء



جون
06-29-2011, 12:09 AM
قال إنها ليست شرعية وكانت من أجل الدنيا



2011/06/28


كتب أحمد زكريا:

@ahmad_78


http://alwatan.kuwait.tt/resources/media/images/127861_e.png

اعتبر الداعية الاسلامي عثمان الخميس ان قتلى الثورة المصرية ليسوا شهداء، مشيرا الى ان ثورة مصر قامت من أجل الدنيا وليس الدين.
وقال الخميس في مقطع مرئي بثه موقعه الرسمي «المنهج» ان ثورة مصر قامت من أجل الدنيا وليس الدين.

وشدد على عدم جواز الخروج على الحاكم ووجوب السمع والطاعة له، معتبرا ان من خرج في الثورة المصرية لم يخرج من أجل تطبيق الشرع وانما من أجل الحكم الديموقراطي.
وأردف قائلا «هذا خروج للدنيا، والله يوفقهم لكن لا يجوز ان يلبس لباسا شرعيا».

وتابع «لا يجب ان يقال ان هذه ثورة شرعية أو ان الشرع يجيز مثل هذه الثورات، بل هي ثورة من أجل الدنيا، وعسى الله ان يعطيهم الدنيا فهم ظلموا كثيرا وهضمت حقوقهم كثيرا».
وأضاف «كذلك القتلى الذين قتلوا في تلك الثورة ليسوا شهداء فهذا ليس بطريق الشهادة ولكن أسأل الله ان يغفر لهم ويرحمهم برحمته».

البارق_الهمّال
06-29-2011, 03:46 AM
سبق و أن أفتى هذا الرجس بأن قتلى الانتفاضة الفلسطينية ليسوا بشهداء

فيصل السعودية
06-29-2011, 10:32 AM
طرح اعتدالي من قبل الشيخ عثمان لم ينكر عليهم الخروج واتفق انهم مظلومون ولكن في نفس الوقت هي ليست ثورة دينيه فالخروج كان لمصالح دينيويه وحق بلا شك

اما الخروج على الحاكم فقط للحاكم المسلم واعتقد ان حسني مبارك ليس بمسلم كما بشار الأسد


سبق و أن أفتى هذا الرجس بأن قتلى الانتفاضة الفلسطينية ليسوا بشهداء

عطني هذه الفتوى ان كنت صادق
المشكله انتم اصلا لاتؤمنون بالقدس وفلسطين ولكن هي تجاره وسلعه تطرح في السوق لكثرة مشتريها !!

البارق_الهمّال
06-29-2011, 04:02 PM
أما فتوى عثمان الخميس بالعمليات الأستشهادية :

سؤال : هل العمليات التي يقوم بها الشباب الفلسطينيون عمليات استشهادية أم عمليات أنتحارية ؟

فأجاب شيخ الوهابية عثمان الخميس مايلي

(( الحمد لله . ان العمليات التي يقوم بها الشباب الفلسطينيون ليست من الجهاد فان الجهاد له طريقه المعروف ولايجوز للانسان بأي حال من الأحوال أن يقتل نفسه فنفسه ليست ملكا له بل هي ملك الله سبحانه وتعالى وقد جاء في الحديث عن المصطفى (ص) أنه قال من قتل نفسه فهوفي النار 0 وهؤلاء الشباب نحسب أنهم يريدون الخير في أمثال هذه العمليات . فنسأل الله أن يعاملهم على أنهم جهال فيعذرون بالجهل أما الشهادة فليس هذا طريقها والله أعلم . ))

هذا نص الفتوى و هي موجودة في موقعه " المنهاج "

2005ليلى
06-29-2011, 11:26 PM
هذا نموذج للتخلف الديني وانحطاط المنهج السلفي

هم حلفاء الصهيونية ولا يعرفون الفرق بين البقرة والثور

القمر الاول
06-30-2011, 09:20 PM
النشمي ردا على الخميس: الثورة المصرية 'شرعية'، وقتلاها شهداء


الخميس 30 يونيو 2011


http://www.mobashernews.net/files/news/la/14e4bfae21.jpg


مباشر - دعا الشيخ د.عجيل جاسم النشمي إلى نصرة 'البدون'، ورفع الظلم عنهم، مشيرا بقوله أنه إنصافا للبدون، ورفع الظلم عنهم، يعتبر واجب شرعي على كل كويتي يؤمن بالله واليوم الآخر، مضيفا بقوله: سيسألنا الله عنهم لم لم نرفع الظلم عنهم أليسوا بشرا ؟.

حديث الشيخ النشمي جاء عبر صفحته الخاصة عبر 'التويتر'، وتطرق لناحية أخرى في ما بعد، رد فيها على تحريم رجل الدين الكويتي عثمان الخميس، الذي قال في حديث مصور عبر 'اليوتيوب'، حيث حرّم فيه الخروج على الحاكم أو التظاهر لعزله، واعتبر أن ذلك السلوك يمثل فساداً عظيماً حسب رأيه، كما اعتبر أن قتلى وضحايا الثورة المصرية ليسوا 'شهداء'.

وقال النشمي ردا على الخميس، 'لقد بلغ الظلم مداه والفساد أوجه والإسلام أعز وأكرم من ان يطلب من المسلم الرضى بالذل والخنوع طاعة للظالم الفاسد وقد ذم القرآن الظلم والظالمين اكثر من ٣٠٠ مرة كيف وقد قال عليه السلام' إن الناس اذا رأوا الظالم فلم يأخذوا علي يديه أوشك ان يعمهم الله بعقاب منه'.

وأضاف النشمي أيضا: 'الذين قالوا للظالم يا ظالم ولم يرفعوا عليه حتى العصى فقتلهم لا تساهم رحمة الله ولا يستحقون وصف الشهداء كيف وقد قال عليه الصلاة ' من قتل دون دمه فهو شهيد ومن قتل دون عرضه فهو شهيد ومن قتل دون ماله فهو شهيد' أهم يقسمون رحمة ربك '، مستدركا بقوله: هذا جواب من سألني :هل من قتل في ميدان التحرير بمصر شهداء'.

وقال النشمي ردا على من سأله لأن أحد المشايخ قال إنهم ليسوا شهداء- قاصدا عثمان الخميس-، فأجاب النشمي، فإن كان يقصد ليسوا شهداء معركة بين الصفين فصحيح وان كان يقصد أنهم خوارج لأنهم خرجوا على الحاكم، فن الفقهاء متفقون على أن الخارج على الحاكم من يرفع السلاح فهذا لا يجوز اذا كان ذلك يؤدي الى فساد وشر أعظم من فسد الحاكم الظالم.

وكان الشيخ عثمان الخميس حرم الخروج على الحاكم أو التظاهر لعزله، واعتبر أن ذلك السلوك يمثل فساداً عظيماً حسب رأيه، كما اعتبر أن قتلى وضحايا الثورة المصرية ليسوا 'شهداء'.

ووفقا لما ذكره موقع قناة العربية، ان حديث الخميس جاء عبر حديث مصور على موقع 'يوتيوب' يعود لفترة سابقة إن الثورة المصرية، التي أطاحت بنظام الرئيس السابق حسني مبارك، لم تكن ثورة إسلامية ولكن ثورة من أجل الدنيا، فالثوار لم يخرجوا من أجل تطبيق الشريعة الإسلامية أو من أجل الدين.

ومضى الخميس في حديثه قائلا إن الثوار كانوا يطالبون بحكم ديمقراطي و هذا ليس مسألة دينية، وبالتالي لايجوز أن تلبس تلك الثورة أو غيرها لباسا شرعيا.

وأردف 'خرجوا (الثوار) من أجل الدنيا .. وعليهم بالعافية والله يوفقهم'. فهم حسب قوله تعرضوا للكثير من الظلم والحرمان ولكن ثورتهم تبقى دنيوية وغير شرعية وهي مثلها، مثل أي ثورة في الدنيا.

وعن الضحايا الذين سقطوا خلال المظاهرات والاحتجاجات برصاص قوات الأمن قال الخميس إنهم ليسوا شهداء، 'فهذا ليس طريق الشهادة' وأضاف 'نسأل الله أن يغفر لهم'.

وأوضح الخميس في بداية الحديث أن هناك حيرة واضطرابا بشأن المظاهرات والرأي الشرعي فيها، فالبعض يفتي بناء على حماس فقط دون علم، معربا عن أسفه لأن معظم من أجازوا المظاهرات أجازوها من باب الحماس دون أي أساس شرعي، ولايذكرون نصوصا عن الرسول 'صلى الله عليه وسلم'، وأنهم استندوا لأحاديث ضعيفة.

وشدد على أن الأصل هو عدم جواز الخروج على الحاكم والسمع والطاعة له وإلا حدث فساد عظيم, ولكن البعض يأخذهم الحماس دون دليل.

ويشار إلى أن أكثر من 800 مصري قتلوا برصاص قوات الأمن، فيما أصيب أكثر من ستة آلاف خلال المظاهرات التي استمرت 18 يوما متواصلة، وانتهت بتنحي الرئيس المصري السابق حسني مبارك عن الحكم في الحادي عشر من فبراير/ شباط الماضي، وإسناد مهامه للمجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي يدير شؤون البلاد حتى الآن.

زوربا
07-01-2011, 12:50 AM
قالت: كان ينبغي أن يتثبت قبل أن يخوض في دماء شهدائنا

«جبهة علماء الأزهر»: قتلى الثورة شهداء رغم أنف الخميس


2011/06/30


-كنا نود أن نرى منك صمتاً إن لم نسمع منك حقاً

كتب أحمد زكريا:

أصدرت جبهة علماء الأزهر بيانا عنونته بـ«بل شهداء ومن أفضل الشهداء رغم أنف عثمان الخميس»، وذلك ردا على ما جاء على لسان الداعية الاسلامي عثمان الخميس في مقطع مرئي قال فيه ان قتلى الثورة المصرية ليسوا شهداء وأنها ثورة قامت من أجل الدنيا وليس الدين.
وقالت الجبهة في بيانها انه كان ينبغي على الخميس ان يتثبت قبل ان يخوض في دماء شهدائنا، مستشهدة بحديث النبي صلى الله عليه وسلم «من قتل دون ماله فهو شهيد، ومن قتل دون أهله أو دون دمه أو دون دينه فهو شهيد». وأضافت «علم القاصي والداني أن هؤلاء قتلوا دون دماء الأمة كلها ودون أموالهم ودون أعراضهم».

وأضاف البيان «كان الظن بالشيخ الخميس ان يحفظ لهذه الدماء حقها عليه وعلى أمته عند الحديث عنها، فلا يسترخص الكلام فيها بغيرعلم، وبخاصة في ناس يظنون فيه أنه من أهل البيان، لذا فإنا نتمنى عليه قبل ان يخسر مابقي له ان يراجع نفسه التي جنت عليه، وينتصف للحق منها ويُكذب الظنون المستجدة فيه».

واختتم البيان بالقول «كم كنا نود ان نر منك صمتا ان لم نسمع منك حقا ولو من باب المجاملة للمصريين الذين منهم أعطيت شهادتك التي لم نر منها أثرا في قولك خيرا من هذا الذي سيوردك موارد التهلكة ان لم تتب عن قريب وتعتذر وتستغفر».