مطيري شيعي
06-28-2011, 12:35 AM
سمو الأمير كان أول وزير خارجية يجتمع بالإمام الخميني
قهرماني: حريصون على التعاون وحسن الجوار
أكد سفير الجمهورية الاسلامية الايرانية لدى الكويت روح الله قهرماني جابك أن الرئيس الايراني احمدي نجاد حريص على ترسيخ العلاقات مع دول الجوار وفتح آفاق جديدة للتعاون الثنائي في كافة المجالات، معبرا عن سعادته بوجوده بين أهله واخوانه في الكويت، التي يكن لها الشعب الايراني كل المودة والمحبة حيث تربطهما علاقات متجذرة وروابط مصاهرة منذ القدم.
وقال قهرماني في تصريح أمس بمناسبة تقديم اوراق اعتماده سفيرا لبلاده لدى الكويت: في خضم ما تشهده منطقتنا الملتهبة من خلال موقعها الجيواستراتيجي من تحديات ومطامع أجنبية لا نجد مفرا من التعاون والتنسيق المشترك لدرء الفتن والمشاحنات وتعزيز التفاهم البناء من أجل بناء غد أفضل لشبابنا وأجيالنا التي تتوق الى الحرية والسلام والرخاء.
ولفت الى ان العلاقات الايرانية - الكويتية قائمة على أساس حسن الجوار وبناء الثقة، حيث كانت ايران من الدول السباقة للاعتراف بدولة الكويت بعيد اعلان استقلالها في العام 1961، كما كانت الكويت من أولى الدول التي بادرت الى الاعتراف بالجمهورية الاسلامية الايرانية من خلال زيارة سمو الأمير الشيخ صباح الاحمد الى طهران في العام 1979 حينما كان وزيراً للخارجية ، حيث كان أول وزير خارجية يجتمع بالامام الخميني الراحل.
قهرماني: حريصون على التعاون وحسن الجوار
أكد سفير الجمهورية الاسلامية الايرانية لدى الكويت روح الله قهرماني جابك أن الرئيس الايراني احمدي نجاد حريص على ترسيخ العلاقات مع دول الجوار وفتح آفاق جديدة للتعاون الثنائي في كافة المجالات، معبرا عن سعادته بوجوده بين أهله واخوانه في الكويت، التي يكن لها الشعب الايراني كل المودة والمحبة حيث تربطهما علاقات متجذرة وروابط مصاهرة منذ القدم.
وقال قهرماني في تصريح أمس بمناسبة تقديم اوراق اعتماده سفيرا لبلاده لدى الكويت: في خضم ما تشهده منطقتنا الملتهبة من خلال موقعها الجيواستراتيجي من تحديات ومطامع أجنبية لا نجد مفرا من التعاون والتنسيق المشترك لدرء الفتن والمشاحنات وتعزيز التفاهم البناء من أجل بناء غد أفضل لشبابنا وأجيالنا التي تتوق الى الحرية والسلام والرخاء.
ولفت الى ان العلاقات الايرانية - الكويتية قائمة على أساس حسن الجوار وبناء الثقة، حيث كانت ايران من الدول السباقة للاعتراف بدولة الكويت بعيد اعلان استقلالها في العام 1961، كما كانت الكويت من أولى الدول التي بادرت الى الاعتراف بالجمهورية الاسلامية الايرانية من خلال زيارة سمو الأمير الشيخ صباح الاحمد الى طهران في العام 1979 حينما كان وزيراً للخارجية ، حيث كان أول وزير خارجية يجتمع بالامام الخميني الراحل.