المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : التكفيريون يرفعون علم تنظيم القاعدة في ساحة الارادة معلنين عن نواياهم الحقيقية



ديك الجن
06-25-2011, 12:26 AM
رفع التكفيريون الغطاء عن نواياهم الحقيقة اليوم في ساحة الاراده ، ورفعوا علم تنظيم القاعدة في ساحة الارادة ، جاء ذلك في يوم الجمعة لنصرة تنظيم القاعدة في سوريا ، حيث يقوم هذا التنظيم الارهابي بعمليات قتل ودفن جماعية ، ويشوه جثث الاطفال للتأليب على النظام السوري

جمال
06-25-2011, 06:53 AM
صورة المظاهرة بالامس يرفعون فيها علم تنظيم القاعدة ( العلم الاسود وداخله كلمة لا اله الا الله ) وصورة الطفل الذي قتلوه هم


http://www.alqabas.com.kw/Temp/Pictures/2011/06/25/ea7b1ad4-9a4b-49a0-9946-9731e77039f3.jpg

جمال
06-25-2011, 06:59 AM
شوفوا صورة هذا السلفي أمس في ساحة الارادة ، يلبس دشداشه قصيرة جدا نوع ( ميني جيب )


http://www.alqabas.com.kw/Temp/Pictures/2011/06/25/75d70457-9e78-4beb-9f22-b43f78611fd0.jpg

جمال
06-25-2011, 07:03 AM
وهؤلاء الجضور اعضاء تنظيم القاعدة في الكويت

اسامة مناور وهايف المطيري وخالد مرداس والصواغ وآخرين لم يظهروا في وسائل الاعلام سابقا

http://www.alqabas.com.kw/Temp/Pictures/2011/06/25/ea49a477-8c71-4247-a8ae-0b869417908e.jpg

مرتاح
06-25-2011, 11:07 AM
شوفوا صورة هذا السلفي أمس في ساحة الارادة ، يلبس دشداشه قصيرة جدا نوع ( ميني جيب )


http://www.alqabas.com.kw/temp/pictures/2011/06/25/75d70457-9e78-4beb-9f22-b43f78611fd0.jpg

أحسن الظن فيه يمكن لابس دشداشه ولده

لا يوجد
06-25-2011, 01:34 PM
نحن أمام مشروع اتقلابي منسجم مع المشروع القاعدي في أفغاتستان وسوريا ونهر البارد في لبنان

نصيحه للحكومه

الوقايه خير من العلاج


شاكر الموسوي الحسيني

زوربا
06-25-2011, 03:17 PM
قال النائب عدنان المطوع أن رفع اعلام بهتافات لمنظمات إرهابية مدانة دوليا ملطخة يدها بدماء المسلمين والابرياء في تجمع يشارك فية نواب شاركوا في استجواب سمو رئيس الوزراء كان من ضمن محاوره "

غفوري
06-26-2011, 12:52 AM
وضعت خطة جديدة لإعادة البلاد إلى المربع الأول بالتعاون مع قوى معارضة

«القاعدة».. في الكويت



http://www.aldaronline.com/Dar/UploadAlDar/Article%20Pictures/2011/6/26/P1-02.jpg_thumb2.jpg

راية «القاعدة» كما بدت في ساحة الارادة

الكويت - خاص - بغداد - «الدار»:

توقف عدد كبير من المهتمين بالشأن العام عند إقدام بعض المتجمعين في ساحة الارادة امس الأول ضد نظام الرئيس السوري بشار الأسد، على رفع راية تنظيم «القاعدة» ورأوا في هذه الظاهرة منعطفا جديدا يهدد الساحة الكويتية بأفدح الاخطار، لان الكويت لم تكن على امتداد تاريخها تعرف النهج المتطرف والتشكيلات الارهابية

وكان مصدر أمني اكد لـ«الدار» ان الجهات المعنية تعمل على كشف خلفيات رفع هذه الرايات خلال التجمع الشعبي في «الارادة» موضحا ان وزارة الداخلية بكافة مؤسساتها تعمل على ضبط الخلايا النائمة واحالتها الى التحقيق.

في هذا الوقت أكد محمد عبدالرحمن، المعروف بلقب «أبو علي البغدادي» القيادي المنشق عن تنظيم القاعدة في العراق، ان جميع الأعمال المسلحة التي تنفذها المجموعات الارهابية يتم توثيقها وترسل نسخ من أشرطة تصوير هذه العمليات الى المرجعيات الارهابية التي تشرف على خلايا موزعة داخل العراق..

ولدى سؤال «الدار» له عن أماكن وجود هذه المرجعيات قال: «مرجعيات الارهاب هذه، عادة ما تقطن في الدول المجاورة للعراق، مثل ايران والكويت وسورية والسعودية».
وكان ابوعلي البغدادي اعلن لـ«الدار» أن تنظيم القاعدة وبالتعاون مع بعض الاطراف السياسية المعارضة وضع خطة جديدة لاعادة البلاد الى المربع الاول.

واشار البغدادي الى ان «الفصائل المسلحة المرتبطة بتنظيم القاعدة تعكف على دراسة الخطط الجديدة لتدمير البلاد والتي تقضي باستهداف هيبة الدولة وارباكها عبر تنفيذ بعض العمليات النوعية خارج حدود العاصمة بغداد»، واضاف ان «التنظيم الخيطي الذي تعتمده القاعدة في تشكيل فصائلها يتيح لها فرصة تنفيذ عمليات نوعية متزامنة»، موضحا ان الخطط الجديدة تركز على استهداف مباني السلطات المحلية في محافظات العراق وبتنظيم عال يشمل جميع المحافظات دونما استثناء، واستدرك «هذا الامر لا يشمل مناطق اقليم كردستان».

واضاف: «اذا لم تقم الحكومة بخطوات فعلية لمعالجة اسباب استمرار اعمال العنف في البلاد وأهمها الفقر والغبن والتخندق الطائفي والبطالة وإيجاد تسوية مع دول الجوار التي تحتضن قادة تلك الجماعات، فان العنف سينتشر سريعا ونعود الى المربع الأول».

واشار الى ان الجماعات المسلحة لا تفكر في أي منصب سياسي، ولا يهمها الدخول في العملية السياسية، لأن مشكلتها الوحيدة هي استمرار الوجود العسكري الاميركي.

وتابع قائلا: بعض عناصر «الصحوة» عادت للعمل مع التنظيمات المسلحة، حيث ان الاخيرة قدمت اغراءات كبيرة، حيث ضاعفت اجور تنفيذ بعض العمليات الارهابية لتصل الى 20 الف دولار بالنسبة للقتل بواسطة المسدس كاتم الصوت وتضاعف الاجور تلك بحسب اهمية ومكانة الهدف المراد تصفيته، ناهيك عن العمليات الانتحارية التي عادة ما ينفذها ابناء بعض قيادات تنظيم القاعدة الذين قتلوا على ايدي القوات الامنية، ويتسلم ذوو الانتحاري ما قيمته 40-50 الف دولار اميركي ولكن بشرط ان تحصد العملية اكبر عدد من المدنيين الى جانب بعض الاعمال البسيطة مثل الخطف والسرقة وغيرها.

واضاف «اذا ما عملت الحكومة العراقية بشكل جاد على انهاء وجود تلك الجماعات الارهابية فإنها ستقضي عليهم في وقت قصير لأن وجود تلك المجاميع مرتبط ببقاء القوات الاميركية، وانسحاب قوات الاخيرة من البلاد سيقطع الطريق امام تلك المجموعات، ويمنع تنفيذ اعمالها الارهابية».
وكانت سيارة مفخخة يقودها انتحاري استهدفت منزل محافظ الديوانية، الأمر الذي اسفر عن مقتل واصابة 57 شخصا، حيث انفجرت مفخخة ثانية بالقرب من نقطة التفتيش القريبة من مبنى المحافظة، فيما أبطلت محافظة الانبار مفعول سيارتين ملغمتين ركنتا في الشارع المؤدي الى مبنى محافظة الانبار.



تاريخ النشر: الأحد, يونيو 26, 2011

النور
06-26-2011, 01:02 AM
والله كنت اتمنى للكويت ماتقوم فيها فوضى وإلا أي نوع من الثورات عشان الديره ماتخرب

لكن الحين أتوقع هالسلفيين يخربون الديره وحيـــــــــــــل


الله برد كيدهم

فاطمي
06-26-2011, 06:32 AM
اشكالهم من المخابرات السعودية اسمهم ( المجاهدين )

لهم ادارة رسمية تحت هذا المسمى

زهير
06-26-2011, 10:54 AM
في البحرين أيضا رفعوا علم القاعدة وهدفهم النهائي هو قتل كل شيعي



http://www3.0zz0.com/2011/03/05/01/314994522.jpg

أمير الدهاء
06-26-2011, 02:26 PM
الصنداي تايمز البريطانية : رجال دين متطرِّفين في السعودية دعوا إلى الجهاد ضد النظام السوري، فهنالك ثمَّة إشارات متزايدة على أن هنالك أسلحة تُهرَّب إلى داخل البلاد من العراق ولبنان وتركيا

تنشر صحيفة الصنداي تايمز البريطانية على صفحتها الأولى في عددها الصادر اليوم تحقيقا مصوَّرا لمراسلتها في العاصمة السورية دمشق، هاله جابر، جاء بعنوان "المسلحون الإسلاميون يدخلون في معركة مواجهة مع النظام السوري"، ويتحدث عن "سلسلة من الهجمات التي شنَّها متطرفون على القوات الأمنية في سورية".

أمََّا الرسالة التي تبعث بها تلك الهجمات، حسب الصحيفة، فهي "إثارة المخاوف من اندلاع حركة إسلامية مسلََّحة ضد الرئيس السوري بشار الأسد"، والذي دأبت غالبية وسائل الإعلام العربية والعالمية على اتهامه بممارسة العنف لقمع مظاهرات الاحتجاج ضدَّ نظامه.


يقول تقرير الصنداي تايمز: "لقد أطلق مسلََّحون مدجَّجون بالسلاح النار في أربع بلدات على الأقل انتقاما لمقتل المتظاهرين السلميين على أيدي القوات الأمنية التابعة للأسد."

ويذكر التقرير أن "أربعة رجال شرطة قُتلوا في هجوم واحد شنَّه مسلَّحون على ثكناتهم في بلدة معرَّة النعمان الواقعة شمال غرب البلاد، مستخدمين فيه الرشاشات ومنصَّات إطلاق الصواريخ."

وتضيف الصحيفة أن الانعطافة الجديدة في تطورات الأحداث في سورية جاءت بعد مضي ثلاثة أشهر من "القمع العنيف للمتظاهرين الذين يطالبون بمزيد من الحريات والديمقراطية".

تجربة شخصيَّة

وعلى الرغم من تركيزها على تأكيدات شخصيات المعارضة على أن "معظم المتظاهرين غير مسلَّحين، ولا صلة لهم بالجماعات الإسلامية"، إلاَّ أنَّ المراسلة تروي لنا تجربة شخصيَّة تقول إنها عايشتها على أرض الواقع خلال تواجدها في سورية، إذ تقول: "لقد رأيت الأسبوع الماضي مسلَّحين ملتحين وسط المتظاهرين حيث كانوا يستفزُّون الجنود في بلدة معرََّة النعمان".

وتلفت الصحيفة أيضا إلى أن "رجال دين متطرِّفين في السعودية دعوا إلى الجهاد ضد النظام السوري، فهنالك ثمَّة إشارات متزايدة على أن هنالك أسلحة تُهرَّب إلى داخل البلاد من العراق ولبنان وتركيا."

وعلى كامل صفحتها التاسعة والعشرين، تنشر الصحيفة أيضا نصَّ التقرير المصوَّر الذي جاء بعنوان "نيران المتطرِّفين تشعل سورية"، وتقول فيه: "لقد جرى اختراق المظاهرات المؤيِّدة للديمقراطية من قبل الجهاديين المسلَّحين الذين يستفزُّون الجيش للدخول بمعارك بالأسلحة الفتاكة".


بداية تروي لنا المراسلة كيف أن المتظاهرين بدأوا بالاحتشاد في الميدان الرئيسي في معرَّة النعمان، واستمر الأمر على ذلك النحو حتى بلغ عدد المشاركين في الحشد حوالي خمسة آلاف متظاهر، "إلاَّ أن رجالا يحملون معهم مسدَّسات انضموا إلى المتظاهرين".

وتضيف: "في البداية كان وجوه العشائر هم من يقودون المظاهرة ظانِّين أن أولئك الرجال إنَّما جاؤوا ببساطة مستعدين للدفاع عن أنفسهم في حال حدث إطلاق نار".

وتردف المراسلة قائلة: "لقد رأوا المزيد من الأسلحة: بنادق ومنصَّات إطلاق صواريخ يشغِّلها رجال بلحى كثيفة ويستقلون سياراتهم، وقد حمَّلوا الأسلحة على متن عربات نقل خفيفة (بيك أب) لا تحمل لوحات تسجيل عندئذ علموا (أي وجوه العشائر) أن المشاكل باتت تنتظرهم".

تقول المراسلة إنها وصلت إلى العاصمة السورية دمشق يوم الثلاثاء الماضي، حيث كانت أوَّل صحفية غربية تدخل سورية بمعرفة السلطات الرسمية السورية منذ بدء الاحتجاجات في الخامس عشر من شهر مارس/آذار الماضي.

وتضيف: "لقد وعدني كبار المسؤولين أنه بإمكاني التحرُّك وإرسال تقاريري بحريَّة. ولكي أختبر مثل تلك الوعود، تحدَّثت فعلا إلى شخصيات من المعارضة وإلى نشطاء، بالإضافة إلى أعضاء في الحكومة".

وتردف قائلة: "لقد وجدت بلدا يتحلَّى شعبها النابض بالحياة بتصميم متزايد على ضمان إجراء التغيير، وبدا أن قادتهم غير متأكدين من كيفية الاستجابة لمطالبهم".


وترفق الصحيفة التحقيق بصور أربع: متظاهر يرشق دبابة بالحجارة، وآخرون يحملون زميلهم المصاب ويهرعون لإسعافه بعيدا، ومجموعة أخرى من المحتجين الذين تبدو عليهم علامات التحدِّي الواضح للسلطة، وأخيرا الرئيس الأسد وعقيلته أسماء، وقد راحا يلوِّحان بيديهما ويبتسمان، وتحت الصورة تعليق يقول: "مصمِّم على البقاء في السلطة".

صحيفة الأوبزرفر هي الأخرى تتناول اليوم الوضع السوري، فتعنون تقريرا لمراسلها في اسطنبول، مارتن تشولوف: "سورية تعزِّز حدودها مع تصاعد الغضب في تركيا".

وفي التفاصيل نقرأ كيف أن المراقبين ينظرون إلى نشر دمشق لجيشها في المناطق الحدودية مع جارتها الشمالية تركيا إنَّما يُعدُُّ بمثابة "تحذير" لأنقرة التي سعت مؤخرا لحمل القيادة السورية على إجراء إصلاحات شاملة والتوقُّف عن قمع المتظاهرين.

وتنقل الصحيفة عن دبلوماسيين في كل من أنقرة وبيروت قولهم إنهم يعتقدون أن السوريين، وعلى الرغم من هدفهم المُعلن بأن نشر الجيش على الحدود مع تركيا يرمي إلى ملاحقة المسلحين، إلاَّ أن مثل تلك الخطوة التصعيدية "تحمل في طيَّاتها رسالة تحذير مبطَّنة إلى تركيا".

زوربا
06-27-2011, 05:06 AM
تفاعلاً مع ما نشرته «الدار» أمس

«أمن الدولة» يبحث عن رافعي شعارات «القاعدة»




عبدالرحمن العجمي:

• مصادر لـ «الدار»: سنعيد عرض تسجيل «الفيديو» للتدقيق في بعض الأشخاص المشتبه فيهم


تفاعلا مع ما نشرته «الدار» أمس حول «القاعدة في الكويت» كثف رجال أمن الدولة عمليات البحث والتحري عن بعض الاشخاص الذين كانوا يحملون تلك الشعارات الخاصة بتنظيم «القاعدة» والذين اتضح انهم لا يتبعون اي حركة سياسية او ناشطين سياسيين محددين، وأوضحت مصادر أمنية انهم سيخضعون لتحقيق موسع في حال تم التوصل الى معلومات عنهم.

المصادر اكدت لـ«الدار» ان رجال أمن الدولة تلقوا تعليمات بمتابعة أشرطة «الفيديو» المصورة في ساحة الارادة يوم الجمعة الماضية، بعدما تم الاشتباه بعدد من الاشخاص الذين ظهروا خلال التصوير، ومن الممكن ان تكون لهم صلة بتنظيم «القاعدة»، وأشارت المصادر الى ان معلومات وردت الى رجال امن الدولة تفيد بان بعض الاشخاص الذين يحملون هذه الشعارات لا يتبعون أي حركة سياسية من منظمي التجمعات المعلن عنهم ولا يعرف عنهم انهم من الناشطين السياسيين، وأضافت: في حال التعرف على هوياتهم سيتم طلبهم للتحقيق والتأكد من هدفهم من رفع تلك الشعارات الخاصة بتنظيم القاعدة.





تاريخ النشر: الاثنين, يونيو 27, 2011

مرجان
11-17-2011, 08:25 PM
والله كنت اتمنى للكويت ماتقوم فيها فوضى وإلا أي نوع من الثورات عشان الديره ماتخرب

لكن الحين أتوقع هالسلفيين يخربون الديره وحيـــــــــــــل


الله برد كيدهم


كلامك طلع 100 % صح