المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تشويرات وكيل الاخبار يوسف مصطفي بكل من ظلمه



جون
06-24-2011, 11:19 AM
وكيل وزارة الاعلام لشؤون الاخبار يوسف مصطفى تم تعيينه في هذا المنصب مؤخرا ولكنه تعرض لحرب شرسه ومدبره وبتعاون من مواقع في داخل الوزارة وخارجها ، ولكن وياسبحان الله ( شور ) بكل من ظلمه

فمن وزير الاعلام الذي ما إن احال يوسف مصطفى الى التحقيق ظلما في موضوع ( الشماغ ) الا واصيب بانتكاسه صحيه ذهب اثرها الى لندن للعلاج ، ثم رجع وقدم استقالته لعدم لياقته الصحية لمواصلة عمله الوزاري ، ومع رجاء رئيس الوزراء له بالبقاء لازال وزيرا

الشخص الاخر الذي ظلم يوسف مصطفى هو عبدالحكيم سبتي ، وهو مدير في ادراة الاخبار بالوزاره ، كان يحرض ضد يوسف مصطفى ، وفي اخر ألاعيبه طلب من الموظفين عدم تسليم خطاب صاحب السمو الاخير الى الوكيل ، محاولا التقليل من مكانة الوكيل بين الموظفين وسحب صلاحياته ، كما انه حرض موظفه في الاداره لتسجيل قضية كيديه ضده في مخفر المنطقة في الصالحيه

لكن في النهاية اصابته وعكة صحية ذهبت به الى المستشفى ، وزاره يوسف مصطفى نفسه

هذه هي التقارير الصحفية التي تؤكد كلامي

جون
06-24-2011, 11:24 AM
يوسف مصطفى يطمئن على صحة السبتي


الجمعة 24 يونيو 2011 الأنباء


http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/articlefiles/NM/206865-new_p20.jpg

يوسف مصطفى أثناء زيارته لعبدالحكيم السبتي 


في بادرة طيبة قام وكيل وزارة الاعلام المساعد لشؤون الاخبار السياسية يوسف مصطفى بزيارة مدير الادارة عبدالحكيم السبتي بمستشفى مبارك للاطمئنان على صحته وعرض تقديم جميع المساعدات للسبتي، متمنيا له الشفاء العاجل والعودة لاداء واجبه وخدمة الكويت والاعلام، وتبادل الوكيل مع السبتي الاحاديث الودية والعلاقات الطيبة التي تربطه بالجميع وانه يعتز بالعلاقة المتينة التي تربطه بالسبتي خلال سنوات العمل الطويلة لهما في قطاع الاخبار، واعرب السبتي عن سعادته بزيارة يوسف مصطفى، مؤكدا أنه يحمل اليه كل الحب والتقدير.

جون
06-24-2011, 11:27 AM
صراع الأخبار بين رغبة مصطفى في السلطة وطموح السبتي إلى إقصائه


كتب: خالد الدوسري - الجريده

نشر في 21, June 2011



أدى إلى الاصطفاف والتأجيج الإعلامي حتى أصبح القطاع مسرحاً للمشاهد


http://aljaridaonline.com/wp-content/themes/aljaridaonline/timthumb.php?src=http://aljaridaonline.com/wp-content/uploads/2011/06/يوسف-مصطفى.jpg&h=240&w=280&zc=1&a=t

يوسف مصطفى



لم يتوقع احد أن معركة كسر العظم بين وكيل الأخبار والبرامج السياسية يوسف مصطفى ومدير الأخبار عبدالحكيم السبتي ستبدأ مبكرا وتكون محتدمة الى هذا الحد الذي لا شك يتطلب من وزير الإعلام وزير المواصلات سامي النصف التدخل الفوري والحازم لإيقاف ما يحدث من قبل الطرفين لا سيما انه تسبب في انقسام قطاع الأخبار الى قسمين احدهما مع الوكيل مصطفى والآخر خلف المدير السبتي الذي يرى أنه أحق بهذا المنصب من أي شخص آخر، وكرس ذلك ضعف وكيل الوزارة المكلف وعدم قدرته على مسك الزمام في الوزارة.

ما حدث مساء أمس الأول، عندما رفض العاملون في ادارة الأخبار تسليم وكيلهم كلمة سمو أمير البلاد بحجة ان المدير لم يبلغهم بذلك، ليحول ذلك دون القيام بمسؤوليته في مثل هذه المناسبات، دفع الوكيل مصطفى إلى لغضب والتصرف على نحو مرفوض (ان كان ما نقل صحيحا)، وهذا يسجل لمصلحة الأطراف التي تحاول جر الوكيل مصطفى الى حلبة الصراع التي تجيد اللعب بها كما هو واضح من اللكمات التي سددت له في زمن قياسي!

ومما ساعد أيضا مدير الأخبار في الايقاع بوكيله في حقل الألغام الذي نصبه له باحتراف، هو قلة الخبرة في القيادة والإدارة للوكيل مصطفى وهي أمور بدت واضحة منذ صدور مرسوم تعيينه وكيلا مساعدا في وزارة الإعلام، عندما بدأ يجلس في مكتب وكيل الأخبار قبل أن يصدر قرار وزير الإعلام بتسميته وكيلا للأخبار!

ربما يتساءل البعض عن علاقة أو حتى مسؤولية مدير الأخبار عما يثار بشأن وكيل الأخبار مثل قضية «الشماغ» وقضية ازدراءة فئة من المجتمع الكويتي، وما أثير بشأن البرنامج الاخباري الذي احضر فيه الوكيل مصطفى رجال دين للإفتاء بعدم جواز بعض المواقف السياسية التي يتخذها بعض نواب مجلس الأمة، وأخيرا وليس آخرا ما جاء في موضوع الشكوى التي تقدمت بها احدى المحررات العاملات في ادارة التحرير ضد الوكيل مصطفى في مخفر الصالحية، وهنا نقول ان التأجيج الإعلامي وشحن العاملين في قطاع الأخبار من خلال تبني حملات تواقيع، لم تأت مصادفة ولم تأت من غير ترتيب، فمن غير المنطقي أن تكون لدى الوكيل مصطفى كل تلك العداوات التي وجد نفسه محاصرا بها بسبب عدم ادراكه المبكر لما هو مقبل عليه، وللأسف عدم تمكن الوكيل مصطفى من ضبط القطاع منذ البداية بسبب قلة الخبرة أفقده السيطرة عليه كما أن عدم ضبط النفس وعدم إدراك حساسية منصبه، وعدم معرفة ان هناك من يتربص له حتى على الكلمة وليس التصرفات والقرار جعله في موقع لا يعرف فيه من أين تصوب عليه السهام.

ولعل الضربة التي سبقت هذه بـ24 ساعة والتي لا يعلم عنها الكثير هي، تشكيل وكيل الأخبار لفريق اخباري لتغطية مهرجان أصيلة الذي سيقام الشهر المقبل في المملكة المغربية، لكن بعد تشكيل الوفد والبدء في الإجراءات الإدارية والمالية، فوجئ الوكيل أمس، بخطاب من وزارة الخارجية يخطره بتشكيل فريق من قطاع الأخبار برئاسة مدير الأخبار وهو الأمر الذي رفضه مصطفى وصعّد الأمر الى الوزير النصف بعد أن اعتبر هذا الخطاب تعديا على صلاحياته، وأنه لن يقبل بذلك، وحتى الآن لم يحسم هذا الأمر.

الوضع حاليا في قطاع الأخبار والبرامج السياسية خطير جدا، الوزير النصف الذي بدا حتى الآن يسير بخطى اصلاحية في «الإعلام» بطبيعة الحال ليس لديه استعداد لأن يتحمل مثل هذا الوضع المزري في قطاع حيوي وحساس أو حتى أن يدفع فاتورة سياسية ثمنا لصراع مناصب ونفوذ لا علاقة له به من قريب أو بعيد، لذلك من المتوقع أن يكون حسم الوزير النصف قاطعا حتى لا تنتقل هذه الاحداث الى القطاعات الأخرى في الوزارة، اذا لم يحسم هذا الصراع بشكل يعيد هيبة القرار في الوزارة!

فأين ما يحدث اليوم في قطاع الأخبار والبرامج السياسة بين الوكيل ومدير الأخبار وما كان عليه عندما أسس من قبل الوكيل السابق محمد القحطاني ومن ثم ترأسه طارق العجمي، فكان بالفعل من القطاعات النموذجية والمنتجة في الوزارة، لكنه اليوم أصبح قطاعا يمثل حدثا ومسرحا للمشاهد!


http://aljaridaonline.com/wp-content/uploads/2011/06/عبدالحكيم-السبتي-3.jpg


عبدالحكيم السبتي



http://aljaridaonline.com/2011/06/21/107196/