فيثاغورس
06-20-2011, 12:43 PM
طالبه بعدم خلط الأوراق بين الصحة ونفقة سموه
الركيبي يكشف حقيقة ادعاءات المويزري : حاول الضغط لتمرير 76 حالة علاج خلال الاستجواب على نفقة الرئيس الخاصة
كشف الوكيل بديوان سمو رئيس مجلس الوزراء نايف الركيبي عن زيف ادعاءات النائب شعيب المويزري الذي حاول مساومة سمو الرئيس المحمد أثناء وبعد الاستجواب الأخير للموافقة على 76 ملف غير مستحق للعلاج بالخارج لأقاربه على نفقة سموه الخاصة من بينهم ملفين مستحقين تم الموافقة عليهما وهي ما دعا المويزري لشن حملة ضد سمو الرئيس حيث كشف الركيبي قائلا : " النائب شعيب المويزري تقدم بطلبات لعلاج 76 حالة بالخارج على نفقة سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد الأحمد الصباح غير أن اللجنة الطبية أقرت حالتين فقط وتم إيفادهما للعلاج بالمملكة المتحدة ( بريطانيا ) على نفقة سموه الشخصية " .
وأشار الركيبي بأن : " اللجنة الطبية تراعي في عملها الجانب الإنساني بعيدا عن أي جوانب أخرى وترفض رفضا قاطعا أي حالات ترى أنها تخضع للأهواء الشخصية للنائب المويزري الذي حاول الضغط قبل وأثناء الاستجواب الأخير المقدم لسمو الشيخ ناصر المحمد لتمرير تلك الحالات دون اعتبار لأحقية الحالات الحرجة " .
وطالب بالتأكيد على أهمية الالتزام بحكم المحكمة الدستورية بعدم افشاء الأسرار الطبية لأي حالة صحية تقرر اللجنة إيفادها للعلاج بالخارج ومن غير المقبول الخلط بين دور وزارة الصحة والحالات الخاصة التي يتكفل سمو الشيخ ناصر المحمد بإيفادها للعلاج على نفقته الخاصة " .
وأوضح بأن : " سمو الشيخ ناصر المحمد يتكفل بإيفاد بعض الحالات الصحية الحرجة والجادة التي يتقدم بها بعض النواب والمواطنين أو عبر المناشدات التي تنشر في الصحف للعلاج في الخارج من حسابه الشخصي وعلى نفقة سموه الخاصة وفقا للضوابط والشروط التي تحددها لجنة طبية خاصة لا علاقة لها بوزارة الصحة " .
ونوه الركيبي قائلا : " تسلم المعاملة الخاصة بالعلاج والموافقة المبدئية على تحمل تكاليفها لا يعنيان القبول بها إلا بعد إقرارها من اللجنة الطبية المختصة التي لم ترفض معاملات النائب المويزري وحده بل هناك معاملات أخرى لنواب ومواطنين رفضت لعدم مطابقتها للشروط " .
وأكد الركيبي في ختام حديثه: " اللجنة الطبية محل ثقتنا لما تقوم به من واجب وهي لا تقر إيفاد أي حالة سوى الحالات الحرجة التي لا يوجد لها علاج في البلاد وتكون مدعومة بتقارير طبية موثقة من وزارة الصحة تؤكد ضرورة علاجها بالخارج " .
الركيبي يكشف حقيقة ادعاءات المويزري : حاول الضغط لتمرير 76 حالة علاج خلال الاستجواب على نفقة الرئيس الخاصة
كشف الوكيل بديوان سمو رئيس مجلس الوزراء نايف الركيبي عن زيف ادعاءات النائب شعيب المويزري الذي حاول مساومة سمو الرئيس المحمد أثناء وبعد الاستجواب الأخير للموافقة على 76 ملف غير مستحق للعلاج بالخارج لأقاربه على نفقة سموه الخاصة من بينهم ملفين مستحقين تم الموافقة عليهما وهي ما دعا المويزري لشن حملة ضد سمو الرئيس حيث كشف الركيبي قائلا : " النائب شعيب المويزري تقدم بطلبات لعلاج 76 حالة بالخارج على نفقة سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد الأحمد الصباح غير أن اللجنة الطبية أقرت حالتين فقط وتم إيفادهما للعلاج بالمملكة المتحدة ( بريطانيا ) على نفقة سموه الشخصية " .
وأشار الركيبي بأن : " اللجنة الطبية تراعي في عملها الجانب الإنساني بعيدا عن أي جوانب أخرى وترفض رفضا قاطعا أي حالات ترى أنها تخضع للأهواء الشخصية للنائب المويزري الذي حاول الضغط قبل وأثناء الاستجواب الأخير المقدم لسمو الشيخ ناصر المحمد لتمرير تلك الحالات دون اعتبار لأحقية الحالات الحرجة " .
وطالب بالتأكيد على أهمية الالتزام بحكم المحكمة الدستورية بعدم افشاء الأسرار الطبية لأي حالة صحية تقرر اللجنة إيفادها للعلاج بالخارج ومن غير المقبول الخلط بين دور وزارة الصحة والحالات الخاصة التي يتكفل سمو الشيخ ناصر المحمد بإيفادها للعلاج على نفقته الخاصة " .
وأوضح بأن : " سمو الشيخ ناصر المحمد يتكفل بإيفاد بعض الحالات الصحية الحرجة والجادة التي يتقدم بها بعض النواب والمواطنين أو عبر المناشدات التي تنشر في الصحف للعلاج في الخارج من حسابه الشخصي وعلى نفقة سموه الخاصة وفقا للضوابط والشروط التي تحددها لجنة طبية خاصة لا علاقة لها بوزارة الصحة " .
ونوه الركيبي قائلا : " تسلم المعاملة الخاصة بالعلاج والموافقة المبدئية على تحمل تكاليفها لا يعنيان القبول بها إلا بعد إقرارها من اللجنة الطبية المختصة التي لم ترفض معاملات النائب المويزري وحده بل هناك معاملات أخرى لنواب ومواطنين رفضت لعدم مطابقتها للشروط " .
وأكد الركيبي في ختام حديثه: " اللجنة الطبية محل ثقتنا لما تقوم به من واجب وهي لا تقر إيفاد أي حالة سوى الحالات الحرجة التي لا يوجد لها علاج في البلاد وتكون مدعومة بتقارير طبية موثقة من وزارة الصحة تؤكد ضرورة علاجها بالخارج " .