خطاب منافق من أوباما يذكر فيه الدول التي يختلف معها ويتجاهل انعدام الديمقراطية في السعودية وجرائمها

[فاطمي]

اليوم كان هناك خطاب منافق من الرئيس الامريكي باراك أوباما يذكر فيه الدول التي يختلف معها مثل سوريا وايران ، لكنه يتجاهل انعدام الديمقراطية في السعودية وجرائمها في البحرين ، بالرغم من ان الشعب السعودي خرج في مظاهرات محدودة للمطالبة بالديمقراطية في مملكة ال سعود ، ولكن تم قمع المواطنين وسجن المشاركين والداعين الى تلك المظاهرات ، ولكن أوباما لم يتحدث حول هذا الامر

كما انه اشار مجرد اشارة بسيطة الى جرائم ال خليفة مثل هدم المساجد في البحرين وسجن المعارضين ، ولم يتحدث عن بشاعة عمليات القتل التي مارسها درع الجزيرة وقوات ال خليفة ضد شعب البحرين

كل يوم تفقد امريكا المزيد من المصداقية تجاه شعوب المنطقة لوقوفها مع الديكتاتوريات العربية ، في الوقت الذي تتظاهر فيه بمحاولة نشر الديمقراطية

[صقر الهيلا]

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اخوي انا متابع الخطاب وذكرهم ثلاث مرات :
اولا :
يقول سقطت دولتان والبقيه على اثرها ............(السعوديه قريبا والبحرين حاليا ) .

ثانيا :
ويقول حتى اصدقائنا لا بد ان يستجيبوا الارادة الشعوب .......وهذا دليل ان السعوديه في القائمه ودائما ما يجيب طاري السعوديه الا بكلمة اصدقائنا من اجل البترول الرخيص ويقال انه مجانا لمدة خمسين سنه . بعد اتفاقية حرب الخليج الاولى .
ثالثا :
يعتذل بشكل مبطن عن تمسكه بقيمه وان القيم عندهم اكبر من التبادلات التجاريه مع الاصدقاء .


وخطابه هو عباره عن عزاء الى الاصدقاءه القدماء انه سوف يفارقهم قريبا من اجل رغبت الشعوب في التغيير .

[صقر الهيلا]

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اخوي انا متابع الخطاب وذكرهم ثلاث مرات :
اولا :
يقول سقطت دولتان والبقيه على اثرها ............(السعوديه قريبا والبحرين حاليا ) .

ثانيا :
ويقول حتى اصدقائنا لا بد ان يستجيبوا الارادة الشعوب .......وهذا دليل ان السعوديه في القائمه ودائما ما يجيب طاري السعوديه الا بكلمة اصدقائنا من اجل البترول الرخيص ويقال انه مجانا لمدة خمسين سنه . بعد اتفاقية حرب الخليج الاولى .
ثالثا :
يعتذر بشكل مبطن عن تمسكه بقيمه وان القيم عندهم اكبر من التبادلات التجاريه مع الاصدقاء .


وخطابه هو عباره عن عزاء الى الاصدقاءه القدماء انه سوف يفارقهم قريبا من اجل رغبت الشعوب في التغيير .

للتغيير فقط .

[الراي السديد]

حزب الله : خطاب اوباما يهدف الى التغطية على جرائم الصهاينة في فلسطين


May 20 2011

وصف حزب الله الخطاب الأخير للرئيس الأمريكى، باراك أوباما، الذى تناول فيه الثورات العربية بأنه خطاب استعلائى، لم يفاجئ الحزب، إلا فى مستوى التزييف فى تناوله للعديد من القضايا، معتبراً أنه يعكس سياسات الإدارة الأمريكية لتضليل الرأى العام وممارسة التعمية على الجرائم الأمريكية الصهيونية.

ورأى الحزب، فى بيان له مساء اليوم، تعليقاً على ما ورد فى خطاب أوباما، أن الإدارة الأمريكية التى كانت حتى الأمس الحليف الأول والداعم لأنظمة الديكتاتوريات العربية، أصبحت تقدم نفسها اليوم على أنها الصديق الحميم لهذه الشعوب والحريصة على ثوراتها، فى محاولة لمصادرة هذه الثورات وتدجينها وحرفها عن مقاصدها وأهدافها النبيلة فى الحرية والكرامة والاستقلال الحقيقى

وأشار البيان إلى أن الإدارة الأمريكية التى لم تتعظ من إخفاقاتها الاستراتيجية، فى العراق وأفغانستان وباكستان وغيرها من الدول، تحاول الآن التقاط أنفاسها، فى سعى محموم لركوب موجة الثورات، علها تنجح فى إدامة خططها الإمبراطورية فى السيطرة وإخضاع الشعوب واستغلالها.وأوضح أن "خطابات أوباما لن تستطيع أن تضيف شيئا إلى رصيده المتآكل الذى استنزفته مواقفه المنحازة بالكامل لإسرائيل، وعدائه للشعوب وحقوقها وخياراتها الحرة، وإلا كيف يستطيع أن يفسر لكل هؤلاء استمراره فى دعم الديكتاتوريات فى العالم العربى وعدم تطرقه، ولو بالإشارة، إلى الحقوق الأساسية التى أقرتها الأمم المتحدة للفلسطينيين، لاسيما حق اللاجئين فى العودة وموضوع القدس".

واعتبر الحزب أن من يريد أن يقدم نفسه نموذجا صالحا وداعما للثورات العربية وحقوق الشعوب فى التحرير والاستقلال لا يكون موقفه الدعم الدائم والثابت والاستراتيجى للكيان الصهيونى الغاصب، وأن من يريد أن يشجع الإصلاح والتغيير فى العالم لا تكون أكثر تحالفاته مع الأنظمة الديكتاتورية