المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مبارك الوعلان : إيران هي سبب هوشة مجلس الأمة !!!



صلبوخ
05-20-2011, 12:45 AM
http://www.youtube.com/watch?v=25yzz51Gc3I

فاطمي
05-20-2011, 03:21 AM
هذا كان متهم بجريمة قتل بسلاح ناري وأهل الضحية نشروا اعلانا في الجرائد وقتها يطالبونه بدم ولدهم ، لا ادري كيف يسمح له بمواصلة عضويته في مجلس الامة الا ان القانون فيه خلل

البارق_الهمّال
05-20-2011, 03:30 AM
حدّث العاقل بما يُعقل

محلل نفسى
05-20-2011, 01:47 PM
هذا كان متهم بجريمة قتل بسلاح ناري وأهل الضحية نشروا اعلانا في الجرائد وقتها يطالبونه بدم ولدهم ، لا ادري كيف يسمح له بمواصلة عضويته في مجلس الامة الا ان القانون فيه خلل

دائما التشدد ورائه اسباب معينة

وفي حالة هذا الخروف ، يريد التغطية بتشدده على جريمة القتل التي تسبب بها ابنه

فتارة يظهر أسدا للسنة ، وتاريد يريد ان يلعب دور رامبو

والمعدان اللي وراه مصدقينه ويصفقون له وينسون بسرعه

عسى الله يبليهم زياده وزيادة بأمثال هذا الخروف

yasmeen
05-21-2011, 05:24 AM
سأقدم أسئلة لمعرفة أسس الإفراج عن المسؤول عن تفجير المقاهي الشعبية قبل الغزو»


الوعلان: القلاف في جلسة المشاحنات أدى المطلوب منه أثناء وجود وزير الخارجية الإيراني في المجلس



| إعداد باسم عبدالرحمن |

كشف النائب مبارك الوعلان، عن محاور الاستجواب الذي يعتزم تقديمه، بمعية النائبين محمد هايف، ووليد الطبطبائي، الى مجلس الأمة، موجها الى سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد، وهي 3 محاور، تتعلق بالاهمال الجسيم في المحافظة على الامن الوطني، والاضرار بالعلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي، والتعامل مع ازمة البحرين، لافتا الى أنه سيقدم اسئلة للحكومة، لمعرفة الاسس القانونية للافراج عن المسؤول عن تفجير المقاهي الشعبية قبل الغزو العراقي، مشيرا الى اعتقاده بانها «صفقة للتقارب الكويتي - الايراني».

http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/05/21/4.2_main.jpg

وقال النائب الوعلان في لقائه مع تلفزيون «الراي»، أول من أمس، ان «هذا الاستجواب مستحق، وسيكون هناك تنسيق مع كل الكتل، ولو كانت الحكومة تملك الشجاعة على المواجهة فلتفند هذا الاستجواب، وتقارع الحجة بالحجة، ولا تذهب ايضا لتأجيله الى 10 سنوات، كما في الاستجواب الاول، للاستمرار في الاستهزاء بالدستور ومجلس الامة بمعية بعض النواب».

وحول أحداث جلسة «الاربعاء»، حمل الوعلان، النائب حسين القلاف، جزءاً من المسؤولية عن ماحدث، لافتا الى أن «ما قام به النائب القلاف في جلسة المشاحنات، كان بلا شك يؤدي الدور المطلوب منه اثناء وجود وزير الخارجية الايراني في المجلس، للدعوة الى تقارب حكومي كويتي - ايراني، في ظل وجود الكثيرين الذين يرفضون هذا التقارب على حساب علاقاتنا الخليجية».

وأكد على أن دعوة صاحب السمو أمير البلاد، الشيخ صباح الأحمد، للنواب للغداء «لن تجد لدينا إلا صدى الاحترام والتقدير، فاذا كنا ذاهبين الى مائدة والدنا جميعا، فبلا شك ان قلوبنا وايدينا مفتوحة بالكامل».

وانتقد الوعلان اتجاه الحكومة لطلب تأجيل الاستجواب لرئيس الحكومة لمدة سنة، لافتا الى أن «الحكومة الجديدة اعلنت وقت تشكيلها انها حكومة المواجهة والتحدي، ولكن اثبتت مع اول تلويح بالاستجواب انها حكومة الهروب والنحشة».

وأضاف أن « طلب الحكومة التأجيل دون ان تحدد المدة، هو عبث سياسي ودستوري بمشاركة بعض النواب لتهميش مواد الدستور واستهانة بالمجلس، فلا يمكن ان نقدم استجوابا تطلب الحكومة مهلة سنة لكي تفنده، واذا كانت تريد المواجهة ومقارعة الحجة بالحجة فلتفعل، وارى ان من يهدم الدستور، هم بعض النواب».

وزاد ان «مشكلتنا في وجود هذه الحكومة، التي لابد من رحيلها، بعد افتعالها الكثير من المشكلات والازمات، ولا نلوم على بعض النواب الذين يستجوبون الحكومة، فنحن بحاجة الى اسلوب ونهج وفكر جديد، ووزراء من نوعيات خاصة، لدفع التنمية الى الامام»... وفي مايلي نص اللقاء:

• بعد الاحداث المؤسفة التي شهدتها جلسة «الاربعاء»، من تلاسن وهوشة بين النواب، ما الذي اوصل الامور الى هذا الحد؟

- الكل غير راض عما حدث، لأنه خارج نطاق اخلاقياتنا وتربيتنا، لكن بصراحة شديدة الشارع الكويتي محتقن منذ اكثر من سنتين، بسبب الكلمات النابية التي نسمعها وبعض المفردات التي يطلقها بعض النواب وتحديداً النائب حسين القلاف، الذي وصلتنا منه كلمات، وسكتنا احتراما لبلادنا وللحمتنا الوطنية، لكن ما حدث منه خلال الجلسة لا يمكن السكوت عنه بأي حال من الاحوال، ومن الان اقول اننا لن نسكت مستقبلا تجاه اي تصرفات شاذة.

• هل تنوي التهدئة؟

- اتمنى ذلك، وبلا شك ان دعوة صاحب السمو أمير البلاد، والد الجميع، الشيخ صباح الأحمد، لا تجد لدينا إلا صدى الاحترام والتقدير، لكن ايضا لابد ان يكون مفهوما انه لا يجب اطلاق الصفات السيئة التي وصف بها النواب، والشعب الكويتي، فعندما يخرج نائب على قناة فضائية ويشيح بعصاه ويقول انه ينوي تأديب النواب بها، ويصف عددا من النواب بكلمات نابية، فهنا نقول ان كل إناء ينضح بما فيه.

وما حدث من اعتداء من النائب القلاف، على النائب جمعان الحربش، وسبه وسب والده بعبارات نابية يندى لها الجبين، امر لا يمكن السكوت عنه، فمهما كان رأي النائب لا يمكن ان نحجر عليه، لكن هناك فرق شاسع بين النقد البناء، وبين تجريح وسب كرامة النواب، ووصلت الى الفاظ نابية في مؤسسة تشريعية لها احترامها.

• بعد ان استشرى الخلاف الطائفي، ما الذي اوصل الامور الى حد الانقسام الذي تفوح منه رائحة طائفية؟

- يجب التفريق بين قضية الشيعة والسنة، وبين تصرف القلاف والمطوع وغيرهما، لأنني ارى ان الشخص لا يمثل إلا نفسه، فمن مئات السنين كانت هناك لحمة وطنية، ولم يكن لدينا النفس الطائفي الموجود الان، في ظل وجود من يؤجج ومن يتلفظ بالفاظ نابية وسب الصحابة وزوجات الرسول وغيرها من الامور الاخرى التي تزيد من النار اشتعالا، لكنني اعتقد ان نواب الامة عليهم الدور الاكبر في مواجهة نائب يصف زملاءه بالتأزيميين والتكفيريين، وانتمائهم لتنظيم القاعدة، وما قام به النائب حسين القلاف في جلسة المشاحنات كان بلا شك يؤدي الدور المطلوب منه اثناء وجود وزير الخارجية الايراني في المجلس، للدعوة الى تقارب حكومي كويتي - ايراني، في ظل وجود الكثيرين الذين يرفضون هذا التقارب على حساب علاقاتنا الخليجية، وكل هذه الظروف شحنت الناس، واوصلتنا الى هذه الامور، اضافة الى تراخي الحكومة عن تفعيل القانون.

• هل تقصد أن القلاف تواطأ مع الحكومة في هذا الامر؟

- بلا شك، واعتقد انه حينما اتى مسرعا وطلب من رئيس المجلس ان يلقي كلمة، ولو القى كلمته بكل اريحية لما حدثت مشكلة، لكن ان يتم الاستهزاء بالنائب محمد هايف وشريحة كبيرة من المجتمع الكويتي، فكل هذا كان اسرافا منه.

وكذلك في ديوانية دشتي، ذكر القلاف، ان موقعة الجمل حدثت في مصر، بينما حدثت موقعة البعير في مجلس الامة، ومثل هذا الطرح عيب، واعتقد انه يجب ان يكون للرئاسة دور في تفعيل المادة 89 لايقاف القلاف عن تماديه بعد تكراره ذلك، وقد سبق ان هدد وحاول ان يمد يده على نواب على غرار ما حدث في جلسة يوم الاربعاء.

والكل في الكويت سنة وشيعة، بدو وحضر، يشهد باللحمة الوطنية، ومؤمن بهذا التجانس، لكن امام هذا السكوت الحكومي وعدم محاسبة بعض الفضائيات التي تزيد من الامور اشتعالا امام الاحداث السياسية المتأزمة من حولنا، التي تستخدم هذه الورقة للاهانة الامر الذي سيتسبب في تدمير البلد واشغالنا بنار لا نعلم اين بدايتها ونهايتها؟

• هل تنظر للاحداث التي وقعت على انها اشكال فردي من النائب حسين القلاف فقط، وانك مؤمن باللحمة الوطنية بين السنة والشيعة؟

- اللحمة بين السنة والشيعة، والبدو والحضر، كان اكبر شاهد عليها في الغزو العراقي الغاشم، عندما سالت الدماء الطاهرة من جميع اهل الكويت، فكلنا نتذكر الشهداء قبازرد والمشاري والنوت والدوسري، ولم تكن هناك تفرقة بين اهل الكويت، لأن هذا معدننا، لكننا نحذر من نار الفتنة، بعد ان بدأت صغيرة ثم كبرت، واحرقت كثير من دول الجوار بها، ولم يكن لدينا تفريق بين طوائف المجتمع، لكن هناك من يشعل النار برعاية وفتنة حكومية، ولا نريد ان يخرج علينا من يتهكم ويسخر منا.

• اذا كان النائب القلاف، من وجهة نظرك، يمثل اجندة معينة، فلماذا لم تستوعبوا ذلك، وسمحتم له بنجاح مأربه؟

- ليس نحن من سمح، ونتساءل لماذا لم تضبط الرئاسة ايقاع الجلسة التي بامكانها قطع الميكرفون او تفعل اللائحة الداخلية؟ فما حدث هو خطأ رئاسة المجلس، وتتحمل مسؤوليته بعد ان وصل الامر الى السب، وقد ابلغت نائب رئيس المجلس بعتبنا عليه بتقصيره في ذلك، وكذلك نحن النواب علينا مسؤولية، اذ كان موقفنا سلبياً من هذا السب، لأننا نمثل الشعب الذي انتخبنا لنكون له قدوة.

واثناء الجلسة تحدث النائب عدنان عبدالصمد بكل احترام بخصوص احد الكويتيين المحتجزين في اليمن بعد مساعدته للحوثيين، ونحن مؤيدون له لجلب اي كويتي من الخارج ومحاكمته امام قضائنا ايا كان توجهه ومذهبه، بينما رأينا ان معتقلينا في غوانتانامو اعتقلوا من دون اي تهمة، بعد ان باعهم الافغان لاميركا فخرج علينا القلاف يتهمنا بالتكفيريين، والانتساب للقاعدة، واتهامات بالجملة، ليس لها اول من اخر.

• هل وصلتك دعوة سمو الامير لجمع النواب للغداء والتصالح في ما بينهم؟

- ابلغني الاخ رئيس مجلس الامة، بدعوة سمو الامير، والد الجميع، التي لا نملك امامها سوى السمع والطاعة، وان شاء الله سأكون متواجدا.

• هل تعتقد ان هذه الدعوة كفيلة لرأب الصدع ونسيان ما حدث؟

- اعتقد انه لا توجد لدينا اي مشكلة، فما بالنا ونحن ذاهبون الى والدنا الجدير بلملمة هذا الموضوع، لأننا كلنا ابناؤه، واي كلمة من سموه لن تجد منا الا كل تقدير واحترام.

• هل انت ذاهب بقلب مفتوح ويد ممدوة لطي صفحة الخلافات؟

- اذا كنا ذاهبين الى مائدة والدنا جميعا، فبلا شك ان قلوبنا وايدينا مفتوحة بالكامل.
• ما رأيك في وجهة النظر الداعية الى تأجيل الاستجواب لرئيس الحكومة لمدة سنة؟
- انا اختلف تماما مع هذا الرأي، واعتقد ان الحكومة الجديدة اعلنت وقت تشكيلها انها حكومة المواجهة والتحدي، ولكن اثبتت مع اول تلويح بالاستجواب انها حكومة الهروب والنحشة، وهو ماثبت في الاستجواب الاخير الذي قدم بحقها، فمن غير المنطقي ان تطلب الحكومة بطلب التأجيل دون ان تحدد المدة، ثم يأتي بعد ذلك العبث السياسي والدستوري بمشاركة بعض النواب لتهميش مواد الدستور واستهانة بالمجلس، فلا يمكن ان نقدم استجوابا تطلب الحكومة مهلة سنة لكي تفنده. واذا كانت تريد المواجهة ومقارعة الحجة بالحجة فلتفعل، وارى ان من يهدم الدستور، هم بعض النواب.

• هل تقصد انه عبث معنوي؟

- اعتقد انه عبث مقصود، فالقانون يجيز تأجيل الاستجواب مدة اسبوعين لأسبوعين اخرين، بموجب موافقة المجلس، لكن ليس سنة، واختيار التأجيل مدة سنة بلا شك استهانة بالمجلس وبالاستجوابات وتهميش لكل الاستجوابات القادمة، فقد تطلب الحكومة مستقبلا تأجيل اي استجواب يقدم لها مدة سنة او حتى 10 سنوات، طالما ان العملية مفتوحة بهذه الطريقة.
• ماذا لو كانت الحكومة طلبت المحكمة الدستورية دراسة هذا لاستجواب خلال شهر؟

- نحن نتمنى ذلك، لكن مستقبلا ربما تحجز المحكمة الامر لمدة سنة، وهذا شأن خاص بالمحكمة، لكن انا اتكلم عن الطلب المقدم من الحكومة التي لم تلتزم بنصوص الدستور، ومسألة تحديد مدة سنة للاستجواب المقدم لرئيس الحكومة بمثابة تفريغ للدستور من محتواه.

• ما رأيك في ان الشارع يؤيد الحكومة بتأجيل الاستجواب لرئيسها لمدة سنة؟

- هذا الكلام مردود عليه، فالحكومة الحالية هي نفس الحكومة السابقة، بعد ان جاءت بنفس الرئيس ونفس الوزراء، بتغييرات محدودة في بعض الوزارات، ولم تقدم اي نوعية جديدة من الوزراء، لذا فاستجوابها مستحق، وطالما لديها اغلبية نيابية فلتواجه بدلا من الهروب.

• لكن تأجيل الحكومة بموجب رأي رئيس اللجنة التشريعية له سند دستوري ولائحي... ما ردك؟
- انا ارى انه ليس له اساس، ومازلت مُصِّر على ان ما يحدث الآن مجرد عبث وتفريغ للاستجوابات من مضمونها، وما يؤلمنا كنواب ان نشارك في ذلك الامر، ولذا قررنا الانسحاب من الجلسة، بعد الاستهزاء بالدستور الى هذه الدرجة.

• اعلنت عن تقديم استجواب، لماذا نويت تقديم هذا الاستجواب؟

- اعتقد ان هذا الاستجواب مستحق بالاحداث السياسية التي حدثت أخيراً في منطقة الخليج، وكنا نغرد خارج السرب الخليجي على حساب علاقاتنا مع اشقائنا، فاول من ضحى بالغالي والنفيس هم أهلنا من دول مجلس التعاون، وسالت دماء ابنائهم الطاهرة، واستوعبوا كافة الكويتيين الذين لجأوا اليهم وقت الغزو، ولا يمكن ان نقابل ذلك بتراخٍ وجحود، وهو المنهج الذي اتبعته الحكومة في سياستها في التعامل مع ازمة البحرين، وكأننا نغلب علاقتنا مع ايران على مصالح دولنا، فموقف الحكومة تجاه ما حدث في البحرين كان مخجلاً، وازعج كل اهل الكويت، الى جانب التقارب بين حكومة الكويت وايران وسط التصريحات والتهديدات الاستفزازية التي نسمعها صباحا ومساء من كل المسؤولين الايرانيين الى جانب الاحداث المختلفة التي وقعت في الكويت، ومارست فيها ايران خروقات مختلفة لنا مع غض الطرف عنها، الى درجة طرد ديبلوماسينا من دون سبب ودون ان تحرك الحكومة ساكنا.

• ما محاور الاستجواب الذي تزمع تقديمه للحكومة؟

- هناك 3 محاور رئيسية كسبق لـ «الراي»، لكن قبل ذلك اشير الى اني سأقدم اسئلة للحكومة لمعرفة الاسس القانونية للافراج عن المسؤول عن تفجير المقاهي الشعبية قبل الغزو العراقي، والتي اعتقد انها صفقة نتيجة للتقارب الكويتي الايراني، ونحن نتوجس ان المحكوم عليه بسجن مؤبد على خلفية هذه القضية، تم اخراجه من سجنه بموجب الصفقة، لا الاسس القانونية.

• متى تم الافراج؟

- اعتقد انه تم خلال نهاية الاسبوع الماضي، ومن ضمن اسئلتي انه قضى مدة 10 سنوات في السجن ثم هرب الى ايران، وبعدها عاد مرة اخرى، واخاف ان تكون هناك صفقة ما حول اطلاق سراح هذا المتهم، وسأقدم سؤالاً الى وزيري العدل، والداخلية، لاتخاذ الاجراءات المناسبة تجاه هذه القضية.

• هل تخشى ان يكون هذا الافراج تم بموجب جزء من صفقة ما؟

- نحن نتوجس امام سياسة الحكومة في التقارب من ايران، والذي بناء عليه سأقدم استجوابي لربما تكون هناك صفقات اخرى، فخلال زيارة وزير الخارجية الايراني علي صالحي للكويت، تم كيل الشتائم والتذكير بالصواريخ، وبكل اسف دول الخليج ترفض استقبال وزير الخارجية الايراني، بل ترفض حتى مرور طائرته في مجالها الجوي، في الوقت الذي تفتح الكويت اياديها بالكامل لاستقباله، ونحن بموجب منظومة مجلس التعاون الخليجي يجب ان نتحرك وفق سياسة ومنظور واحد، ولا نخرج عن اجماعنا الخليجي، وكنا نتمنى حدوث ذلك وسط تصريحات يتيمة لنائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الشيخ الدكتور محمد الصباح، الذي نؤيده فيها لكنها غير كافية.

• وهل بسبب ذلك جاء استجوابكم؟

- من دون شك الى جانب اسباب اخرى كثيرة.

• وما محاور الاستجواب؟

- المحور الاول خاص بالاهمال الجسيم في المحافظة على الامن الوطني، بينما المحور الثاني خاص بالاضرار بالعلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي، فيما يتعلق المحور الثالث والاخير بالاخلال بالتزامات الكويت تجاه دول مجلس التعاون، خصوصا فيما يخص التعامل مع احداث الفتنة في البحرين، وسنقدم الاستجواب بمعية النائبين محمد هايف، ووليد الطبطبائي.

• فيما يخص المحور الاخير الخاص بالتعامل مع ازمة البحرين، ألا ترى ان موقف الحكومة حاسما بوجود قوات كويتية في درع الجزيرة؟

- تعاطي الحكومة مع احداث البحرين ارى انه كان سلبيا، ولم يكن بالشكل المطلوب وتتحمل الحكومة المسؤولية كاملة تجاه ما قامت به من سياسات تجاه البحرين، ولو طالعت تصريحات المسؤولين البحرينيين في وسائل الاعلام، ستجدها كلها اشادة بمواقف دول الخليج متناسين الكويت، رغم العلاقة الحميمة بيننا وبين اهلنا في البحرين، خصوصاً واننا وجدناهم سندا لنا في ازمتنا في يوم من الايام.

• هل لديكم تنسيق مع الكتل النيابية الاخرى المؤيدة لاستجوابكم؟

- نحن في طور عرضه على كل الكتل، وسيكون هناك تنسيق باذن الله، ولو كانت الحكومة تملك الشجاعة على المواجهة فلتفند هذا الاستجواب، وتقارع الحجة بالحجة، ولا تذهب ايضا لتأجيله الى 10 سنوات، كما في الاستجواب الاول للاستمرار في الاستهزاء بالدستور ومجلس الامة بمعية بعض النواب.

• لكن هناك من يرى ان تعاطي الحكومة مع ملف ازمة البحرين كان حكيما، ولقي اشادة من المسؤولين البحرينيين.. ما تعليقك؟

- اعتقد ان تعامل الحكومة مع البحرين بعد ان خضعت لبعض التهديدات النيابية باستجواب رئيس الوزراء ان ارسل قوات كويتية الى هناك، وكنا توقعنا من البداية ان يكون لقوات الكويت السبق والتعاون مع قوات درع الجزيرة، لكن التعامل كان خجولا جدا، ولم يرتق للعلاقة الثنائية بين البلدين.
• أليس وضع الكويت حاليا في التعامل مع ازمة البحرين هو ما كنتم تريدونه؟
- كنا نتمنى من البداية، ان تكون هناك قوات كويتية بالكامل، صفا بصف، اسوة بجميع دول الخليج، وان تشارك الكويت في كل هذه القوات لضبط الامن والمحافظة على امن البحرين، لأنه لو لم تتدخل قوات درع الجزيرة في البحرين، لتغير النظام لديهم.

• برأيك ما مصير استجوابكم؟

- في علم الغيب، لكن الحكومة من خلال تعاطيها مع استجواب السعدون والعنجري، يدل على الاستهانة بالدستور ومجلس الامة، ونتمنى ألا يكون هذا هو نفس الاسلوب المتبع، وأعتقد أن العبث سيستمر وتستمر معه الاستجوابات الى ان تتغير هذه الحكومة.

• هناك استجواب مقدم من كتلة العمل الوطني للوزير للشيخ أحمد الفهد، في حال طلبت الحكومة تحويله الى «الدستورية» و«التشريعية» هل ستهدأ الامور؟

- اعتقد انه في مواجهة هذه الحكومة لن تهدأ الامور، فهذه الحكومة تبحث عن التصادم، لأن الوزراء الذين تم التلويح لهم باستجوابات عادوا مرة اخرى، رغم ان الكويت مليئة بالكفاءات، وكأنها تستخدم سياسة العناد السياسي تجاه النواب، لذا وجب على هذه الحكومة ان تحترم الدستور والنواب وادواتهم الدستورية، وان تواجه استجواباتها وتفندها، طالما انها ترى ان الاستجواب المقدم لها لا يرتقي الى استجواب اصلا، فلماذا الخوف منه مع ما تملكه من اغلبية نيابية.
• كلمة اخيرة؟

- بلا شك ان مشكلتنا بوجود هذه الحكومة، التي لابد من رحيلها، بعد افتعالها الكثير من المشكلات والازمات ما يعطل كثيراً من الامور، ولا نلوم على بعض النواب الذين يستجوبون الحكومة، فنحن بحاجة الى اسلوب ونهج وفكر جديد، ووزراء من نوعيات خاصة، لدفع التنمية الى الامام.


http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/05/21/0d665e83-3995-4b30-b88d-3f44e19ce7b8.jpg

جانب من اللقاء في تلفزيون «الراي»

عبثي
05-22-2011, 05:03 PM
نظام الملالي في إيران هو سبب جميع القلاقل التي حولنا مو الكويت بس حتى في السعودية والبحرين ولبنان والعراق واليمن وسوريا لاحظ كلها بلدان عربية وهم فرس .
ما أجمل العالم بدون هالملالوة

منيرة
05-23-2011, 01:10 AM
ما أجمل العالم بدون هالملالوة

ما اجمل العالم بدون الارهاب و التكفيريين السبب في خراب العالم و تشويه صورة الاسلام

البارق_الهمّال
05-23-2011, 06:45 AM
ازداد احترامي للفرس و لإيران والله

ماشاء الله ايران وراء كل مايحصل من سقوط للدكتاتوريات واحد بعد الآخر بهذه السرعة ..؟!

ايران حرّكت الشعب التونسي والشعب المصري المليوني و اللّيبي و اليمني ..!!

حدث العاقل بما يعقل ياهذا

عبثي
05-23-2011, 12:30 PM
ما اجمل العالم بدون الارهاب و التكفيريين السبب في خراب العالم و تشويه صورة الاسلام



التكفريين عدوهم امريكا وناس تقول وتسوي مو مثل هالملالوة الي مزعجينا بالشيطان الاكبر واراهابهم على شعوبهم والمجاورين لهم فقط

الكويت ما انكوت الا من نظام الملالي اشي اختطاف طائرات على تفجير مقاهي حتى وصل بهم الامر الى محاولة اغتيال الامير
ياليت تسوي فيهم الحكومة مثل ماسوى صدام باهل الدجيل (إبادة جماعية)

عبثي
05-23-2011, 12:34 PM
ازداد احترامي للفرس و لإيران والله

ماشاء الله ايران وراء كل مايحصل من سقوط للدكتاتوريات واحد بعد الآخر بهذه السرعة ..؟!

ايران حرّكت الشعب التونسي والشعب المصري المليوني و اللّيبي و اليمني ..!!

حدث العاقل بما يعقل ياهذا



مو كفوا على كذا
حدهم إثارة قلاقل عن طريق المغيبين عقليا من اذنابها في الخليج ولبنان وسوريا واليمن
ايران ماتتحرك الا باذنابها فقط ولا الموجههة مو قدها ابدا
والله كسروا خاطري اذنابهم في البحرين وهوقهم وفي الاخير كشتوا فيهم
والدور على اذنابهم في الكويت الان

منيرة
05-24-2011, 12:53 AM
التكفريين عدوهم امريكا وناس تقول وتسوي مو مثل هالملالوة الي مزعجينا بالشيطان الاكبر واراهابهم على شعوبهم والمجاورين لهم فقط

الكويت ما انكوت الا من نظام الملالي اشي اختطاف طائرات على تفجير مقاهي حتى وصل بهم الامر الى محاولة اغتيال الامير
ياليت تسوي فيهم الحكومة مثل ماسوى صدام باهل الدجيل (إبادة جماعية)

و تدافع عن التكفيريين بعد !


التكفيريين عدهم الاول هم الشيعة


و بعدين اشفيك كل كلمة و الثانية قلت ايران و الملالوة ما تعبت من التكرار