إحباط إدخال سيارة مفخخة إلى ميناء الشعيبة

[لطيفة]

| كتب عبد العزيز اليحيوح |

أعلنت مصادر امنية رفيعة المستوى لـ«الراي» عن احباط محاولة ادخال سيارة تحمل مواد متفجرة مساء اول من امس الى ميناء الشعيبة، مشيرة الى ان السلطات المختصة تتابع تحرياتها لمعرفة الجهة التي فخخت السيارة.

وكانت عمليات وزارة الداخلية تلقت ليل الجمعة - السبت بلاغا عن ايقاف حاجز التفتيش في ميناء الشعيبة سيارة «وانيت» مستأجرة لخدمات وزارة الكهرباء ويقودها موظف آسيوي، بعد اشتباه كلاب الاثر في حملها مواد متفجرة. واوضحت المصادر الامنية ان كلاب الاثر تغيرت 3 مرات الا ان نباحها استمر وتحديدا حول الجزء الخلفي للسيارة.

وذكرت المصادر ان وحدة امنية متخصصة وصلت الى المكان مع اجهزة تفتيش خاصة واجرت مسحا دقيقا للسيارة حيث عثرت في عادمها (اكزوست) على قطعة مشبوهة لا يتعدى حجمها عرض اصبعين، وبإخضاعها للفحص تبين انها شحنة صغيرة متطورة من عجينة التفجير.

وكشفت المصادر ان فريقا امنيا خاصا بدأ تحرياته متعقبا موقف السيارة ومصدر انطلاقها وخط سيرها والاشخاص الذين تولوا قيادتها او كلفوا الآسيوي بقيادتها لمعرفة هوياتهم واهدافهم.

[مقاتل]

استنفار أمني بسبب آثار مواد كيماوية في وانيت متوقف بميناء الشعيبة


وبعد فتحها اتضح ان السيارة خالية ولا وجود لمواد متفجره فقط بودره ناتجة عن بواقي عمليات تحميل لمواد كيميائية


منصور السلطان - النهار

soltaan2020@hotmail.com


استنفرت قطاعات وزارة الداخلية ليلة الأول من أمس اثر ورود معلومات عن وجود سيارة متوقفة داخل ميناء الشعيبة فيها مواد متفجرة اتضح فيما بعد انها سيارة لاحدى الشركات فيها اثار مواد كيماوية ومواد سريعة الاشتعال خاصة بميناء الشعيبة. وفي التفاصيل كما رواها مصدر أمني لـ«النهار» ان رجال الامن المكلفين بحراسة ميناء الشعيبة اشتبهوا في سيارة متوقفة في ساحة داخل الميناء نوع وانيت تبين انها تعود ملكيتها لشركة وبعد مرور الكلاب البوليسية عليها توقفت وبدأت بالنباح معلنة عن وجود مواد خطرة فتمت الاستعانة بكلاب بوليسية اخرى لفحص السيارة

وفوجئوا بان الكلاب تنبح بطريقة تثير الانتباه، فتم اخلاء المنطقة بعد ان تم ابلاغ القيادات بوزارة الداخلية الذين طالبوا بالاسراع باخلاء المنطقة والتعامل مع السيارة بحذر من قبل رجال مكافحة المتفجرات وبعد فتحها اتضح ان السيارة خالية ولا وجود لمواد متفجرة فتمت احالتها الى الادلة الجنائية وبعد فحصها اتضح وجود مواد خطرة وكيماوية على شكل غبار ومواد بودر، وخلال التحقيق مع صاحب الشركة اكد ان السيارة ضمن سيارات عدة تقوم بتحميل المواد الكيماوية والخطرة من الميناء الى الخارج ومن المتوقع وجود اثار لهذه المواد في السيارة.

وعليه تم التحفظ على السيارة.

[عباس الابيض]

من المهم ان يكون هناك حرص في عمليات التفتيش ، لكن لاحظت ان معظم الجرائد لم تذكر الحقيقة بان البودره مجرد بواقي من عمليات نقل سابقة لمواد كيماوية ، وكأن هذه الجرائد تفرح وتطبل لأي تأزيم أمني من غير ذكر للحقيقة

وعلى هذا الاساس اود ان اقدم بعض المانشيتات الاكشن للصحف التي تحب الفتنة وتسوي من الحبه قبه

1- مشاهدة طائرات صغيره مجهولة قادمه من الجانب الشرقي للخليج ، تصور المنطقة النفطية في ميناء عبدالله وما حولها ( اتضح انها طيور النورس القريبه من البحر في تلك المنطقة )

2- القاء القبض على ايراني وأمريكي يصوران المنطقة النفطية ، يكشف عن تحالف سري بين ايران وامريكا لضرب المصالح الكويتية ( اتضح ان الايراني زائر يدخل الكويت اول مرة وأخذه أهله لتصوير الانوار الجميلة ليلا من ميناء عبدالله ، والامريكي ايضا سائح يحب التصوير )

3 - حرائق كبيرة شوهدت في ميناء عبدالله ناتجه عن عمليات تخريب ( اتضح ان الحرائق هي عمليات حرق الغاز الزائد عبر انابيب طويله )


وهكذا ...

ستسمعون الكثير من القصص

[مرجان]

أمن الدولة ضبطوا مصريين متورطين بإدخال شاحنة المتفجرات لميناء الشعيبة



Tuesday, 17 May 2011




كتب محسن المطرفي: الشاهد

ألقى رجال أمن الدولة بمساندة ودعم القوات الخاصة القبض على مصريين في منطقة المهبولة متورطين في محاولة ادخال شاحنة نصف نقل الى ميناء الشعيبة تحتوي على قطعة متفجرة.

وفي التفاصيل كما رواها مصدر أمني لـ»الشاهد« ان رجال أمن الدولة شرعوا في البحث والتحري عن المتورطين في المحاولة الفاشلة لادخال سيارة نصف نقل مزودة بقطعة صغيرة تنفجر عن بعد يوم أمس الأول الى ميناء الشعيبة، وتمكنوا من تحديد شخصية اثنين منهم تبين انهما مصريان.

واشار المصدر الى ان امن الدولة استطاعوا تحديد موقع سكنهما حيث تبين انهما يقطنان في منزل بالمهبولة، موضحا ان أوامر صدرت بالتحرك الى مكان تواجدهما وضبطهما، مشيرا الى ان فرقة امنية من رجال امن الدولة وبمساندة من القوات الخاصة توجهت فجرا الى مكان سكن المصريين وتم تطويق منزلهما واقتحم رجال الامن السكن حيث تمكنوا من القاء القبض عليهما.

وذكر المصدر ان القوات الامنية لم تعثر على أي شيء يذكر داخل السكن واحيل المتهمان الى جهات التحقيق المختصة حيث ما زال التحقيق معهما متواصل لكشف تفاصيل تورطهما في القضية وتحديد المتورطين بها ودوافعهم. واشاد المصدر بسرعة تحديد هوية الجناة واحباط المخطط الاجرامي الذي استهدف المنشآت الحيوية.

جدير بالذكر ان وكيل وزارة الداخلية الفريق غازي العمر أصدر تعميما لجميع القطاعات الامنية لأخذ الحيطة والحذر وزيادة الجولات الأمنية.