الست فلة
05-12-2011, 12:04 PM
ارتباط بين غذاء الأمهات وإصابة الأطفال بالربو
أكد المدير الطبي للمستشفى الوطني بالرياض، استشاري الأمراض الصدرية لدى الأطفال في مدينة الملك فهد الطبية الدكتور أحمد أبوعباة وجود علاقة بين الربو والتغذية، إذ أثبتت الدراسات هذه العلاقة.
وقال إن دراسة غذاء الأم أثناء الحمل، كشفت عن ارتباط بين نقص فيتامين "e" وفيتامين "d" والزنك، وبعض المواد الأخرى، ونسبة إصابة الأطفال بالربو بعد الولادة، كما ربطت الدراسات بين الغذاء والربو في مرحلة الرضاعة الطبيعية، أن الأطفال الذين يعتمدون على الرضاعة الطبيعية نسبة إصابتهم بالربو أقل من غيرهم.
جاء ذلك في ختام فعاليات المؤتمر العالمي الأول لطب الأطفال لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وباكستان أمس.
وحذر استشاري أمراض الأطفال وأمراض الجهاز الهضمي لدى الأطفال، عضو مجلس إدارة الجمعية السعودية لأمراض الجهاز الهضمي والتغذية لدى الأطفال "سابقاً" الدكتور معاذ التريكي من بعض أنواع الحليب.
وقال "يوجد في المملكة أكثر من 25 صنفاً من أصناف الحليب لدى الأطفال، وإلى هذه اللحظة نجهل دقة مكوناتها، لذا توصلت الجمعية السعودية لطب الأطفال حديثي الولادة إلى اتفاق مع أحد المختبرات الأوروبية المتخصص بتحليل مكونات حليب الأطفال الصناعي لمعرفة مدى مطابقتها للمكونات المذكورة على علبها، والتأكد من مطابقتها للمعايير العالمية المعتمدة من قبل المنظمات المعنية.
أكد المدير الطبي للمستشفى الوطني بالرياض، استشاري الأمراض الصدرية لدى الأطفال في مدينة الملك فهد الطبية الدكتور أحمد أبوعباة وجود علاقة بين الربو والتغذية، إذ أثبتت الدراسات هذه العلاقة.
وقال إن دراسة غذاء الأم أثناء الحمل، كشفت عن ارتباط بين نقص فيتامين "e" وفيتامين "d" والزنك، وبعض المواد الأخرى، ونسبة إصابة الأطفال بالربو بعد الولادة، كما ربطت الدراسات بين الغذاء والربو في مرحلة الرضاعة الطبيعية، أن الأطفال الذين يعتمدون على الرضاعة الطبيعية نسبة إصابتهم بالربو أقل من غيرهم.
جاء ذلك في ختام فعاليات المؤتمر العالمي الأول لطب الأطفال لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وباكستان أمس.
وحذر استشاري أمراض الأطفال وأمراض الجهاز الهضمي لدى الأطفال، عضو مجلس إدارة الجمعية السعودية لأمراض الجهاز الهضمي والتغذية لدى الأطفال "سابقاً" الدكتور معاذ التريكي من بعض أنواع الحليب.
وقال "يوجد في المملكة أكثر من 25 صنفاً من أصناف الحليب لدى الأطفال، وإلى هذه اللحظة نجهل دقة مكوناتها، لذا توصلت الجمعية السعودية لطب الأطفال حديثي الولادة إلى اتفاق مع أحد المختبرات الأوروبية المتخصص بتحليل مكونات حليب الأطفال الصناعي لمعرفة مدى مطابقتها للمكونات المذكورة على علبها، والتأكد من مطابقتها للمعايير العالمية المعتمدة من قبل المنظمات المعنية.