الست فلة
05-10-2011, 11:33 AM
توصـيــة بتكـــوين لجــنة وطنـيـــة لعلاج الأمـــــراض المعــــدية لـــــدى الأطفـــال
دعا المشاركون في الندوة الرابعة للأمراض المعدية لدى الأطفال، التي عقدت مؤخراً في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث الطبية بالتعاون مع الجمعية السعودية للأمراض المعدية لدى الأطفال وبمشاركة 300 طبيب ومختص في أمراض الأطفال من مختلف مناطق المملكة الى أهمية إعطاء لقاح الحمى الشوكية الرباعي المقترن الواقي من جرثومة المكورات السحائية المسببة للحمى الشوكية للأطفال ما بين 9 إلى 23 شهر.
وأوضح ذلك رئيس الندوة والناطق الرسمي باسم الجمعية السعودية للأمراض المعدية لدى الأطفال الدكتور سامي بن حسين الحجار
وأوصى المشاركون بضرورة تكوين لجنة وطنية بإشراف الجمعية السعودية للأمراض المعدية لدى الأطفال، بعضوية نخبة من الاستشاريين في الأمراض المعدية بهدف تحديث وتوحيد طرق علاج الأمراض المعدية التي تصيب الأطفال في المملكة بناءً على الدراسات الوطنية والمستجدات العالمية.
وشدد المشاركون أيضاً على ضرورة إدراج الطرق الحديثة في الكشف المبكر عن الجراثيم المسببة لالتهابات الأطفال في مستشفيات المملكة لترشيد استعمال المضادات الحيوية، بالإضافة إلى ضرورة الاهتمام باللقاحات التي تعطى للمراهقين في المملكة بما فيها اللقاح الواقي من السعال الديكي وكذلك اللقاح الواقي من الفيروس الحليمي المسبب لسرطان عنق الرحم. يذكر أن هذه المحاضرة حظت باعتراف كل من الهيئة السعودية للتخصصات الطبية والأكاديمية الأمريكية للتعليم بواقع13 ساعة تعليمية.
دعا المشاركون في الندوة الرابعة للأمراض المعدية لدى الأطفال، التي عقدت مؤخراً في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث الطبية بالتعاون مع الجمعية السعودية للأمراض المعدية لدى الأطفال وبمشاركة 300 طبيب ومختص في أمراض الأطفال من مختلف مناطق المملكة الى أهمية إعطاء لقاح الحمى الشوكية الرباعي المقترن الواقي من جرثومة المكورات السحائية المسببة للحمى الشوكية للأطفال ما بين 9 إلى 23 شهر.
وأوضح ذلك رئيس الندوة والناطق الرسمي باسم الجمعية السعودية للأمراض المعدية لدى الأطفال الدكتور سامي بن حسين الحجار
وأوصى المشاركون بضرورة تكوين لجنة وطنية بإشراف الجمعية السعودية للأمراض المعدية لدى الأطفال، بعضوية نخبة من الاستشاريين في الأمراض المعدية بهدف تحديث وتوحيد طرق علاج الأمراض المعدية التي تصيب الأطفال في المملكة بناءً على الدراسات الوطنية والمستجدات العالمية.
وشدد المشاركون أيضاً على ضرورة إدراج الطرق الحديثة في الكشف المبكر عن الجراثيم المسببة لالتهابات الأطفال في مستشفيات المملكة لترشيد استعمال المضادات الحيوية، بالإضافة إلى ضرورة الاهتمام باللقاحات التي تعطى للمراهقين في المملكة بما فيها اللقاح الواقي من السعال الديكي وكذلك اللقاح الواقي من الفيروس الحليمي المسبب لسرطان عنق الرحم. يذكر أن هذه المحاضرة حظت باعتراف كل من الهيئة السعودية للتخصصات الطبية والأكاديمية الأمريكية للتعليم بواقع13 ساعة تعليمية.