المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سوءة ابن العاص تسود التاريخ مرة اخرى بواسطة الصحابي الجليل اسامه ابن لادن



لا يوجد
05-07-2011, 02:42 PM
شاكر الموسوي الحسيني - منتدى منار للحوار

يقول التاريخ ان الصحابي عمرو بن العاص الذي تحدى الامام علي ونازله ، سقط من على جواده وكان تحت رحمة سيف الامام علي عليه السلام ، وقبل ان يهوي عليه السيف ليريح المسلمين من شره ، كشف الصحابي عمرو بن العاص عن سوأته ، فغض الامام علي بصره ، فهرب ابن العاص من ساحة المعركة بعد ان انقذته تقوى الامام أمير المؤمنين عليه السلام وغضه للبصر ..

وقد كان ابن العاص مثالا للإنسان الجبان الذي كان يحرض على الامام علي خلف الكواليس ولكنه في ساحة المعركة يهرب من النزال بكشفه لعورته

وقد اطلت هذ الحادثة علينا مرة اخرى بعد حادثة قتل الارهابي ابن لادن الذي لا يختلف في مقامه عن باقي الصحابة الاجلاء السلفيين قتلة العترة الطاهرة وسافكي دماء الابرياء في حروب العدوان التي انتهجوها لتعزيز سلطانهم وفكرهم المنحرف

فقد اختبأ الصحابي الجليل اسامة بن لادن خلف زوجته بدلا من المواجهة ، وقد تلقت في زوجته الرصاص بدلا منه ، وعند القاء القبض عليه ، تم اعدامه

أين البطولة يابن لادن ، اين التحريض على القتال وانت تختبأ خلف النساء ؟

لقد عادت سوأة بن العاص لتسود التاريخ مرة أخرى بواسطة بن لادن !

شاكر الموسوي الحسيني

زوربا
05-07-2011, 03:41 PM
تاريخ اسود

وبن لادن كان يتاجر بالمساكين ممن يصدق اكاذيبه وشعاراته

صاحب اللواء
05-07-2011, 06:46 PM
سود الله وجهه ابن الخائبه

البارق_الهمّال
05-07-2011, 07:29 PM
بن لادن صنعته أمريكا لكي يحقق لهم مايصبون إليه

وعندما انتهى دوره في اللعبة الامريكية ركلوه كالكلب مثل صاحبه صدام

بهلول
05-08-2011, 11:29 PM
صحف عالمية : بن لادن بدا مذعورا ومرتبكا قبل مقتله وهرب من المواجهة الى غرفة نومه

محيط ـ محمد يونس


على الرغم من مرور قرابة أسبوع على مقتل زعيم تنظيم القاعدة اسامة بن لادن في عملية أمريكية داخل الأراضي الباكستانية، مازال خبر مصرعه يتصدر اهتمامات الصحف الدولية الصادرة السبت ، وتم الكشف عن تفاصيل جديدة حول اللحظات الأخيرة قبل مقتله منها أنه بدا مذعوراً ومرتبكاً للغاية فضلاً عن استخدام الولايات المتحدة لمروحيات "شبح" جديده في عمليه تصفيته ، والمكالمة الهاتفية التي قادت الى مكان اختبائه.

مذعور ومرتبك

فمن جانبها ، ذكرت صحيفة "التليجراف" أن القوة المهاجمة من أفراد "سيلز" التابعة لسلاح البحرية الأمريكية، أطلقت رصاصة نجح بن لادن في تفاديها بالدخول سريعاً إلى غرفة نومه.

وتحدثت الرواية الجديدة حول عملية تصفية بن لادن، وأدلى بها السيناتور ساكسبي شامبليس، عضو لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ الأمريكي، إن بن لادن أطل برأسه من غرفته بعد نسف القوات المهاجمة عدداً من الأبواب وقتل بعض المقيمين، ودخل سريعاً إليها متفادياً بذلك أول رصاصة أطلقت تجاه، ليلاحق داخل غرفته ويردى قتيلاً برصاص قوات السيلز.

وحول تلك الرواية، يرى مسئولون أمريكيون ان قرار بن لادن بالدخول لغرفته التي كان يغمرها ظلام دامس كان خطيراً ، وتعقيبا على ذلك ، قال أحدهم: إن تراجعه الى داخل الغرفة، وهي خطوة تم تقييمها على أنها بمثابة "مقاومة" من جانبه، لذلك أطلق عليه النار مرتين في الرأس ومرة واحدة في صدره.

وقال مسئول آخر: "تراجع بن لادن لداخل الغرفة ولا ندري السبب وراء ذلك .. ماذا كان سيفعل.. هل يسعى خلف سلاح، أم حزام ناسف؟.

بينما أوضح مصدر آخر شارك في العملية حسبما نشرت الصحفية : إن بن لادن بدا مذعوراً ومرتبكاً للغاية، في اللحظات القليلة التي سبقت إطلاق النار عليه.

مروحيات "شبح"

واوردت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية على لسان محللون في شئون الطيران إن فريق الكوماندوز الذي نفذ عملية قتل أسامه بن لادن تسلل إلى مقره باستخدام مروحيات "شبح" لا يرصدها الرادار، وهي نوعية من الطائرات لم تكشف عنها حكومة الولايات المتحدة من قبل.

والمثير في الاحداث ان فريق الكوماندوز فجر إحدى المروحيات المستخدمة عقب تعرضها لإضرار نتيجة هبوط عنيف، بيد أن الصور المتناقلة لحطام المروحية يكشف عن تعديلات في منطقة الذيل لكبت الضوضاء الصادرة عند تحليقها وتقليل فرص اكتشافها بواسطة الرادار.

ويفسر استخدام هذا النوع من مروحيات "الشبح" وجود تقنية (ستيلث) وهي تقنية مستخدمة في الطائرات العسكرية المقاتلة الحديثة وقاذفات القنابل ، ووفق ما نشرته الصحيفة الأمريكية انها السبب في تمكن المروحيتان من التسلل دون رصدهما من قبل الدفاعات الجوية الباكستانية قبيل وصولهما إلى مجمع بن لادن في منطقة "أبوت اباد"، كما أن استخدام مروحيات مجهزة بشكل خاص يكشف عن المدى الذي ذهب إليه المسؤولون الأمريكيون لاقتناص بن لادن دون إعلام القيادات الباكستانية بذلك.

مكالمة هاتفية

وفي اطار شكوك الولايات المتحدة حول علم الاستبخارات الباكستانية المسبق بمكان بن لادن ، نقلت صحيفة "ذا نيشون" الباكستانية عن مسئولين باكستانيين أن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما، طالبت الحكومة الباكستانية بهويات بعض كبار المسئولين في جهاز المخابرات الباكستانية في سياق محاولة أمريكية لتحديد ما إذا كان أي منهم كانوا على اتصال مع أسامه بن لادن أو من أعوانه خلال السنوات التي سبقت الغارة التي أدت إلى وفاته صباح الاثنين في باكستان .

وكان العنوان المتصدر لصفحات جريدة "واشنطن بوست" هو "مكالمة هاتفية قادت لمكان بن لادن" ، وفسرت بان المكالمة كانت بين "ابواحمد الكويتي" حامل رسائل بن لادن وصديقا قديما له، وتضمنت عبارات غامضة .

وقال فيها الكويتي انه عاد للجماعة التي كان بها من قبل وهو الامر التي فسرته المخابرات الامريكية بان الكويتي عاد للدائرة الداخلية الضيقة المحيطة ببن لادن و تمت متابعته مما ساعدهم في الوصول لمكان اختباء زعيم تنظيم القاعدة اسامة بن لادن .