مشاهدة النسخة كاملة : بن لادن اختبأ خلف زوجته ورصاصة متفجرة فجرت رأسه بعد ان ناشد القناص ( dont kill me )
مرجان
05-04-2011, 12:13 AM
ذكرت الاخبار ان اسامه بن لادن اختبأ خلف زوجته على نفس طريقة صدام الذي اختبأ في الحفرة ، وعندما واجهه القناص قال بلغه انكليزية ركيكه ( دونت كل مي ) ( dont kill me ) الا ان القناص اطلق عليه رصاصة متفجره كما افاد مسؤول امريكي : جمجمة بن لادن نسفت"، الذي نقل عنه قوله إن انفجار رصاصة اخترقت أعلى العين اليسرى لزعيم تنظيم القاعدة تسببت في نسف جزء من جمجمته.
والإصابة القاتلة الدقيقة سددها عنصر من أفراد "الفريق ستة" التابعة لنخبة البحرية الأمريكية، وتعرف بفرقة "سيلز"، خلال غارة تمت قبل فجر الاثنين على مخبأ بن لادن في باكستان.
ونقلت صور إصابة بن لادن إلى واشنطن كدليل على نجاح المهمة، وفق المصدر الأمريكي الذي رفض كشف هويته، لأنه غير مخول بالحديث لوسائل الإعلام.
http://news.sky.com/sky-news/content/StaticFile/jpg/2011/May/Week1/15984752.jpg
منزل بن لادن
http://news.sky.com/sky-news/content/StaticFile/jpg/2011/May/Week1/15984518.jpg
Images showing the site of the compound before and after it was built
http://news.sky.com/sky-news/content/StaticFile/jpg/2011/May/Week1/15984513.jpg
Pakistani soldiers in the grounds of Bin Laden's compound
http://news.sky.com/sky-news/content/StaticFile/jpg/2011/May/Week1/15984519.jpg
US Defence Department graphic showing the layout of the compound
http://news.sky.com/sky-news/content/StaticFile/jpg/2011/May/Week1/15984828.jpg
«غنائم» استخباراتية وفيرة صودرت من مخبأ ابن لادن
الاربعاء, 04 مايو 2011
واشنطن - جويس كرم - إسلام آباد – جمال اسماعيل
في مؤشر الى تصعيد شديد في العلاقات بين الولايات المتحدة وباكستان بعد اعلان مقتل زعيم «القاعدة» اسامة بن لادن في عملية نفذتها وحدة كوماندوس اميركية الأحد الماضي على مجمع محصن في مدينة ابوت آباد الباكستانية القريبة من إسلام آباد، اعلن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إي) ليون بانيتا، أن الولايات المتحدة لم تبلِّغ باكستان بالعملية «لأن هذا البلد كان يمكن ان يُعلِم زعيم القاعدة بتنفيذها».
لكن مسؤولين آخرين في الادارة الأميركية، بينهم وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون، حاولوا تهدئة النبرة عبر تأكيد أن التعاون الاستخباراتي مع باكستان ساهم في الوصول الى بن لادن، وهو ما أعلنته إسلام آباد بقولها، إن «استخباراتها تبادلت مع وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية منذ عام 2009 معلومات عن المجمع المستهدف». في غضون ذلك، واصلت الولايات المتحدة وبريطانيا تحذيرهما من هجمات انتقامية ينفذها تنظيم «القاعدة». وقال وزير العدل الأميركي إريك هولدر: «لا يمكننا الاسترخاء، المعركة لم تنتهِ». ودعا أجهزة الأمن الأميركية الى «التنبّه إلى أن مقتل بن لادن يمكن أن يسفر عن أفعال انتقامية في الولايات المتحدة، أو ضد مصالحنا في الخارج»، علماً ان السفارة الأميركية في باكستان أعلنت إغلاق ابوابها وقنصليتيها في لاهور وكراتشي امام الجمهور «حتى إشعار آخر».
أما رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، فأبلغ مجلس العموم أن «تهديد القاعدة ما زال قائماً»، ورأى ان «ثمة خطراً من رغبة القاعدة والتنظيمات المرتبطة به في مناطق مثل اليمن والمغرب العربي، في إظهار قدرتها على العمل بفاعلية. لذلك يجب أن نكون أكثر حذراً من أي وقت مضى». واعتقلت الشرطة البريطانية ستة اشخاص من اصل بنغالي قرب محطة سيلافيلد النووية (شمال غربي البلاد)، من دون ان تؤكد صلة الاعتقالات بمقتل بن لادن، على رغم كشف وسائل اعلام بريطانية أن «قادة ارهابيين» باتوا مستعدين للانتقام من مقتل زعيم «القاعدة» عبر تفجير قنبلة نووية في بريطانيا.
وأمس، استغلت الإدارة الأميركية فرصة انعقاد محادثات ثلاثية مع باكستان وأفغانستان، لبدء محادثات «جدية» مع باكستان حول التعاون الاستخباراتي، في حين كشفت صحيفة «بوليتيكو» الأميركية، ان القوات الخاصة التي قتلت بن لادن غنمت «مخزناً» من المعلومات الاستخباراتية من مخبئه، قبل ان تغلقه السلطات الباكستانية، التي اكدت اعتقال عدد من افراد اسرته كانوا معه في المجمع.
وأوضحت «بوليتيكو» ان مئات من خبراء الاستخبارات الأميركية يراجعون هذه المعلومات التي احتواها جهاز الكومبيوتر الخاص ببن لادن وأجهزة إلكترونية وأقراص في موقع سري بأفغانستان.
ونقلت عن مسؤول امني اميركي قوله، إن «المعلومات صيد عظيم حتى لو تبين أن نسبة 10 في المئة منها عملي، وسنحاول استخدامها للوصول الى طرائد أخرى في التنظيم، وجمع معلومات عن مموليها والشبكة الأكبر التي ترأسها بن لادن».
في المقابل، تواصل الجدل داخل الادارة الأميركية حول نشر صور بن لادن بعد مقتله، في ظل مخاوف من احتمال اثارتها مشاعر عداء ضد الولايات المتحدة. وأفاد موقع «درادج» الالكتروني، بأن «الرئيس باراك أوباما قرر نشر صورة واحدة لجثة بن لادن»، من دون ان يؤكد البيت الأبيض صحة هذا الخبر، كما اكد مسؤول اميركي ان واشنطن تدرس بث فيلم عن مراسم دفن بن لادن في البحر.
وفي أفغانستان، أعلنت حركة «طالبان» انه «من السابق لأوانه التعليق على مقتل بن لادن، لأن الاميركيين لم يقدموا وثائق مقنعة تثبت زعمهم»، مشيرة الى انه «لم تؤكد مصادر مقربة من الشيخ اسامة، او تنفي، نبأ استشهاده».
وسيحتفل الرئيس اوباما في موقع اعتداءات 11 ايلول (سبتمبر) 2001 في نيويورك غداً بمقتل بن لادن مع عائلات ضحايا 11 ايلول، التي اعلن رئيس لجنتها بيتر غادييل، إنه لا يستطيع الاحتفال في وقت لم يحاسَب مسؤولون فيدراليون كثيرون فشلوا في حماية الشعب في 11 ايلول.
وكتب غادييل في الموقع الالكتروني لمحطة «سي أن أن»، أن «عدداً من عائلات ضحايا 11 أيلول مقتنعون بأن إدارة الرئيس السابق جورج بوش علمت في وقت سابق بزمان اعتداءات 11 ايلول ومكانها وأسلوبها، في حين ان آخرين مقتنعون بأن عدم كفاءة مسؤولي تلك الإدارة وفسادهم تسببت في الهجمات.
وفي القاهرة (ا ف ب)، قال عبود الزمر، القيادي في تنظيم الجهاد المصري الذي كان ينتمي اليه الرجل الثاني في «القاعدة» ايمن الظواهري، إن مقتل بن لادن لن يؤثر على تنظيمه، ودعا انصار «القاعدة» الى عدم القيام بعمليات انتقامية.
وخاطب الزمر أتباع بن لادن قائلاً: «إذا هاجمتم سياحاً او سفارات، تعتدون على أبرياء».
كذلك توقع حذيفة عزام، نجل الراحل عبدالله عزام الذي كان بمثابة مرشد لبن لادن، ان يصبح تنظيم «القاعدة» اكثر تشدداً بعد مقتل زعيمه، خصوصاً مع تولي ايمن الظواهري القيادة كما هو متوقع.
علي علي
05-04-2011, 10:14 AM
اكيد شافوا اسماء حامد العلي والبذالي والجلاهمة وباقي الشلة في الكمبيوترات الخاصة ببن لادن ، نرجو ان تقوم القوات الامريكية بعملية مشابهة عندنا بالكويت
مطيري شيعي
05-04-2011, 11:26 AM
بن لادن كان بطلا اعلاميا اكثر منه بطلا على ارض الواقع
وتم اصطياده في غرفة نومه مع زوجته
الدكتور شحرور
05-04-2011, 12:26 PM
سمعت انه نفس الرصاص الذي يتم استخدامه ضد المتظاهرين الابرياء في البحرين وبنفس طريقة تفجير الرؤوس
الغول سعيد
05-04-2011, 12:34 PM
http://www.youtube.com/watch?v=NfufukerbKA&feature=player_detailpage#t=29s
عباس الابيض
05-04-2011, 09:42 PM
الكاردينال الفرنسي يصلي لراحة بن لادن
الأربعاء, 04 مايو 2011
باريس- ا ف ب:
قال الكاردينال الفرنسي البير فانهوي اليوم الأربعاء: إن على المسيحيين "أن يصلوا لراحة نفس" أسامة بن لادن حتى وإن كان عدوهم، مؤكدا أن الإنجيل يدعو إلى الغفران.
وقال الكاردينال المتقاعد البالغ الـ87 من العمر الذي يعتبر أحد أكبر الاخصائيين في تفسير الانجيل لصحيفة "ال ميساجيرو" الايطالية الاربعاء "لقد صليت لراحة نفس اسامة بن لادن. علينا أن نصلي من أجله كما صلينا لكافة ضحايا اعتداءات 11 سبتمبر. هذا من تعاليم المسيح".
وأضاف أن "المسيح يملي علينا بأن نغفر لاعدائنا. إن الصلوات التي نرفعها كل يوم تفرض علينا ذلك. الا نقول واغفر لنا ذنوبنا كما نغفر لمن اخطأ وأساء الينا؟ لا يمكننا ان نتلو هذه الصلاة اذا كنا نكن الحقد والضغينة لاعدائنا".
وأعرب الامريكيون وهم مسيحيون في معظمهم عن ارتياح كبير للاعلان عن مقتل بن لادن في حين توعد مناصروه بالثأر من "الصليبيين"، الامريكيين وحلفائهم.
وقد يصبح المسيحيون ودور العبادة المسيحية في العالم عرضة لتهديدات خصوصا في باكستان والشرق الاوسط. وفي ايطاليا اتخذت تدابير أمنية مشددة لحماية الكنائس وخصوصا الفاتيكان.
زوربا
05-05-2011, 03:43 PM
الجيران تمكّنوا من فهم لغز الإجراءات المشدّدة في المبنى
عائلة خان كانت تخفي سرًّا دفينًا اسمه أسامة بن لادن
عبدالاله مجيد من لندن
2011 الأربعاء 4 مايو
تمكن جيران أفراد عائلة خان الباكستانية من فك اللّغز الذي كان يحيرهم طوال السنوات الماضية، والكامن في الإجراءات المشددة حول منزل تلك العائلة، ويأتي فك اللغز بعد أن تبين أن أسامة بن لادن هو من كان يتحصّن في ذلك المنزل.
كان افراد عائلة خان الباكستانية في غاية الدماثة، يتصرفون بأدب جم ويتكلمون الباشتونية، لغة منطقة القبائل الباكستانية، بلكنة حضرية مهذبة. وكانوا حريصين على تسديد فواتيرهم في مواعيدها، وموضع ترحيب من اصحاب المتاجر والبقاليات.
كانت نساء واطفال يأتون ويغادرون بحافلة صغيرة حمراء في الغالب. كانت العائلة ميسورة، يقول افرادها لأهل المنطقة إنهم حققوا ثروتهم من تجارة الذهب.
لكن عائلة خان كانت منطوية على نفسها. قصرها في مدينة ابوت آباد محاط بأسوار عالية ومحصن بأسلاك شائكة. لم يعطوا رقم هاتفهم لأحد. وبالأساس لم يكن في البيت خطوط هاتف أو انترنت.
وحين كان تلاميذ المدارس يرمون كرتهم خطأ داخل المجمع لم يكن يُسمح لهم باستعادتها بل كانت عائلة خان تدفع لهم 100 روبية تعويضًا عن الكرة. ولكن احدًا لم يجد غرابة في الأمر. وافترض الجيران ان لرب العائلة الذي سمى نفسه ارشد خان، مثل كثير من رجال الأعمال الباكستانيين، اعداء اقوياء صنعهم بنفسه في طريقه الى الثراء.
الآن عرف الجيران ان السر الذي كانت عائلة خان تحفظه بكتمان شديد هو اسامة بن لادن وان السيد خان كان على الأرجح مساعده الموثوق ابو احمد الكويتي.
ونقلت صحيفة الديلي تلغراف عن محمد قاسم الذي يسكن قرب مجمع عائلة خان انه لم ير ذات يوم زوّارًا يدخلون المجمع بل كان افراد العائلة وحدهم يروحون ويأتون. واضاف قاسم الذي اعتُقل والده خلال الغارة على المجمع ان عائلتين كانتا تسكنان في المجمع رب احداهما ارشد خان وهو في الأربعينات من العمل ورب العائلة الثانية شقيقه طارق، ولكنه لا يعرف عدد افرادهما على وجه الدقة لأن النساء كن دائما مبرقعات. ولكنه يعرف اسماء اثنين من الأطفال هما عبد الرحمن وخالد اللذان يتكلمان لغة الباشتون بلهجة مهذبة ايضا.
وقال قاسم ان الأمهات واطفالهن كانوا يغادرون المنزل كل يوم بحافلة حمراء من طراز سوزوكي ولكنه لا يعرف إن كانوا يذهبون الى المدرسة أو مكان آخر. وأكد انه لم ير اسامة بن لادن ذات يوم ولا يعتقد انه كان يعيش في المنزل.
بيت عائلة خان يقع في بقعة جميلة تحيطه حقول انيقة مزروعة بالطماطم والقمح والملفوف والقرنابيط. كما كان نبات الخشاش البري ينمو على الأسوار الخارجية للمجمع حيث يفوح منه عبير لطيف في هواء بداية الصيف. وعلى جانبي المنزل من جهتي الشمال والجنوب تمتد هضاب سربان وكاكول، وتحيط المبنى نفسه داخل السور اشجار الحور التي تتمايل برقة مع نسيم الصيف.
ويقول مراقبون ان من العسير ان يُفهم كيف افلتت عائلة خان الغامضة والمنعزلة من استخبارات الجيش والأمن الباكستانية المشهور خبراؤها بشكهم المرضي العميق في كل شيء. وكشف الرئيس الباكستاني السابق برويز مشرف نفسه انه كان يمارس رياضة الركض مارا بمجمع آل خان كلما زار مدينة ابوت آباد.
وكان واضحًا ان البيت بُني لحجب داخله عن أعين الفضوليين والمتطفلين. فهو بلا شرفات، على الرغم من انها تعتبر سمة مميزة لكل البيوت الأخرى في هذه المنطقة من المدينة، ومحاط بأسوار عالية، وهي سمة أخرى مثيرة للاستغراب تجعل المبنى يبدو اقرب الى المؤسسة منه الى المسكن العائلي.
وكان ارشد خان ابتاع قبل خمس سنوات قطعة أرض معزولة في المنطقة وتعاقد مع مقاول محلي لبناء الدار. وكان يقول لمن يسأل انه من قرية تقع قرب بشاور، المدينة التي تعتبر بوابة الى منطقة القبائل المضطربة.
وقال جيران ان افراد عائلة خان نادرًا ما كانوا يخرجون الى مكان ما مشيًا بل كانوا يستخدمون السيارة حتى لمسافات قصيرة. وكانت عائلة خان تحرق نفاياتها بنفسها دون ان تترك اثرًا لما يستهلكه افرادها. وقال الطفل ضرار احمد (12 عامًا)، وهو من القلائل الذين زاروا العائلة بين سكان المنطقة، انهم اعطوه ارانب وكانت هناك كاميرا على الباب الخارجي يرون منها الزائر قبل دخوله البيت. وقال ان لرب العائلة زوجتين احداهما تتكلم العربية والأخرى الاردو وكان لديهم ثلاثة اطفال، فتاة وولدان. "واعطوني ارنبين".
ولكن على الرغم من كل ما في سلوك عائلة خان من غرابة فانه لم يثر شكوك احد ربما لأن العائلات الباكستانية الثرية لا تختلط بآخرين تنظر اليهم باستعلاء. ويقول الاميركيون الآن ان ارشد وطارق كانا يقومان بدور المبعوثَين من زعيم القاعدة. وكانا عيونه وآذانه وصلته بالعالم الخارجي. ومن خلال آل خان كان بن لادن ينظر الى العالم الواقع خارج اسوار مجمعه ويهضمه ويفسره. وكان اكبر الارهابيين المرهوبين في العالم أسير هذين الشخصين وتحت رحمتهما. ويرجح محللون ان بن لادن عاش في حالة حصار خلال سنواته الأخيرة. فان افراد عائلة خان ربما كانوا حماته لكنه كانوا ايضا حراس سجنه الكبير. وليس من المستبعد ان يكون آل خان من خانه بقصد أو عن غير قصد.
تقول الولايات المتحدة ان اجهزتها رصدت المبعوثين في احدى رحلاتهما وظلت تتعقبهما. ولكن لدى كثيرين في ابوت آباد نظرية مختلفة. فان قتل بن لادن جرى بعملية جراحية من الدقة حتى انها تثير الشكوك. وتنقل صحيفة الديلي تلغراف عن كثيرين من سكان المنطقة انه لا بد وان الاستخبارات الباكستانية كانت على علم بأن البيت الآمن الذي تسكنه عائلة خان على بعد كيلومتر عن اكاديمية الجيش الباكستاني، يؤوي اكبر المطارَدين على قائمة المطلوبين في العالم. وفي النهاية فإن الذين كان بن لادن أسيرهم في بيت العائلة سلموه في صفقة كبرى بين الولايات المتحدة وباكستان.
فاطمي
05-06-2011, 12:35 AM
صور عن الفرقة التي اعدمت بن لادن وهي تتدرب
http://www.youtube.com/watch?v=pvxaSJMDPZI&feature=player_embedded
تشكرات
05-07-2011, 06:09 AM
اختبأ خلف زوجته
اين البطولات الوهمية
لماذا دائما هؤلاء يتاجرون بدماء غيرهم وعند المواجهة يهربون او يختبئون او يبرزون عوراتهم كما صنع ابن العاص
فيثاغورس
05-10-2011, 12:57 AM
ان شاء الله هذا درس للمغرر بهم من الشباب المبهورين بمثل بن لادن
فاطمي
05-10-2011, 06:31 AM
بن لادن خيب ظن الفرقة التي هاجمته ... بعد ان اختبأ وراء زوجته ولم يطلق رصاصة واحدة على المهاجمين
May 08 2011 19:44
عرب تايمز - خاص
حالة اسامة بن لادن الذي ظهر وهو يصور نفسه بالفديو ويشاهد افلامه تحولت الى نكتة في وسائل الاعلام الامريكية زاد من فضائحيتها حالة بن لادن الذي يقال انه خيب ظن الفرقة التي هاجمته والتي توقعت منه قتالا شديدا على غرار ما فعله ابناء صدام حسين عدي وقصي وحفيد صدام الغلام مصطفى الذي وحده وبرشاشه الكلاشنكوف ( المماثل لرشاش بن لادن ) عطل فرقة امريكية كاملة لمدة ساعة على درج مدخل الفيلا التي قتل فيها مع ابيه وعمه ومع ان عدي كان برجل واحدة الا انه قاوم لمدة ساعة كاملة حتى نفذت ذخيرته وتم ضربه بصاروخ
ووفقا لوسائل الاعلام الامريكية فان الفرقة المهاجمة كانت تلقت تنبيهات بخطورة بن لادن الذي قد يفجر نفسه بالمهاجمين بل وبخطورة نسوانه واولاده الذين قد يتمنطقون بأحزمة ناسفة ... تماما كما يفعل الرجال والنساء الذين يجندهم بن لادن لتفجير الاسواق في بغداد ... لكن ما حصل كان مفاجأة ... فرغم وجود اسلحة مع مرافقي بن لادن وابنه الا ان صمودهم لم يدم اكثر من دقيقة واحدة ... مع ان ( ابو احمد الكويتي ) فاجأ المهاجمين بصلية من رشاشه بعد ان ظهر لهم من باب خلفي عندما حاولوا الدخول من باب امامي تبين انه مصيدة ولا يقود الا الى جدار ...
المفاجأة الاهم كانت في ردة فعل اسامة بن لادن الذي وقف على باب غرفة نومه في الطابق الثالث يراقب المعركة بين مرافقيه والفرقة المهاجمة وبدل ان ينضم اليهم في الدفاع عن منزله واولاده ونسوانه اختبأ في غرفة نومه ولما دخلها الجنود لم يكن يحمل سلاحه واندفعت اصغر زوجاته وهي اليمنية امل باتجاه المهاجمين لحماية زوجها الامر الذي دفع احد المهاجمين الى اطلاق رصاصة على رجلها اعتقادا منه انها تزنر خصرها بحزام ناسف وهو ما كان يروجه بن لادن دائما عن نسوانه وبناته حتى انه قال انه سمى اصغر بناته باسم صفية لانها ستقتل الكفار عندما تكبر
على صعيد اخر قالت صحيفة "ذي اندبندنت" البريطانية اليوم إن بن لادن لم يغادر أبدا مجمعه في أبوت أباد الذي قتلته فيه القوات الأميركية.
وعاش بن لادن عامين ونصف العام في قرية تبعد 20 ميلا فقط عن عاصمة باكستان إسلام اباد، قبل أن ينتقل إلى المجمع في بلدة بلال، أبوت أباد، الذي وجد فيه وقتل، كما أفادت التقارير أمس.وجاء الكشف عن أن زعيم "القاعدة" ربما لم يكن يختبئ في المناطق القبيلة المتوحشة، وإنما في قلب البلاد، كما ورد على لسان زوجته الأصغر سنا أمل أحمد عبد الفتاح في مقابلات مع مسؤولين باكستانيين، ونشرته صحف باكستانية وكذلك صحيفة "نيو يورك تايمز".وأضافت أقوالها مزيدا من الارتباك للمؤسسة الباكستانية، ونثرت توترا إضافيا إلى العلاقات بين الولايات المتحدة وإسلام أباد، وزادت من شكوك واشنطن بأن عناصر من الاستخبارات الباكستانية كانوا يعرفون، وربما تورطوا، في إفلات بن لادن من الاعتقال. وإذا كانت روايتها صحيحة، فهذا يعني أن بن لادن عاش في باكستان بعد 18 شهرا فقط من هجمات 11 أيلول سبتمبر
وكانت هناك تقارير الليلة الماضية بأن المسؤولين الأميركيين يطلبون أسماء عدد من كبار عملاء المخابرات الباكستانية، لمعرفة إن كان لهم اتصال ما مع بن لادن أو الرجال الذين كانوا يعيشون في المجمع معه.ويقول مسؤولون في البنتاغون الآن إن المعلومات التي صودرت من المجمع تظهر بصورة اوضح أن كبار قادة "القاعدة" والمتمردين الآخرين متناثرون في باكستان، ويتلقون نوعا من الحماية من جانب الباكستانيين.وتعرض قرويون في بلدة تشاك شاه محمد التي تبعد كيلومترا أو اثنين إلى الجنوب الشرقي من هاريبور، أمس لاستجواب الشرطة والضباط في "الأجهزة"، الذين أرادوا ان يعرفوا إذا كان لدى أي قروي معلومات عن "غرباء" يعيشون في المنطقة في عقارات مستأجرة. وما يزال المحققون غير متأكدين من المعلومات التي قدمتها زوجة بن لادن
وقال مسؤول أمني باكستاني ان أمل اصغر زوجاته أخبرت المحققين أنهم عاشوا في قرية في مقاطعة هاريبور لمدة عامين ونصف العام قبل أن ينتقلوا إلى أبوت أباد في نهاية العام 2005. وكانت المرأة مع واحدة على الأقل من زوجات بن لادن الأخريات وعدة أطفال، ربما كانوا ثمانية، من بين حوالي 16 شخصا احتجزتهم السلطات الباكستانية في المجمع عقب الغارة التي شنتها قوة خاصة من البحرية الأميركية".
وظهرت روايات أكثر تفصيلا أمس حول ما كانت عليه حياة اسامه بن لادن الخفية، على الاقل حتى الساعات الأولى من صباح الاثنين الماضي. وتذهب الروايات بعض الشيء إلى حد تقديم تفسير حول كيفية - إن لم يكن السبب - في أن رجلا طولة 6 أقدام و4 إنشات ووجهه مشهور جدا في العالم، تمكن من أن يظل هاربا لمدة عقد من الزمن تقريبا
واعتقلت قوات الأمن الباكستانية خلال الايام القليلة الماضية حوالي 40 شخصا للاشتباه باتصالهم مع بن لادن. وكان مع بن لادن في النهاية ثلاث من زوجاته (إحداهن قالت إنها لم تغادر مطلقا الطابقين العلويين خلال ست سنوات)، وثلاثة من أولاده (بنت وولدان)، وعدد غير معروف من الأطفال الآخرين، ورجلان عملا كمراسلين، وطبيب بن لادن اليمني، وربما خمس نساء أخريات. وكان المراسلان فقط يغادران المجمع، ليقوما برحلات منتظمة للمتاجر المحلية ويدخنا سيجارة، لأن بن لادن حظر التدخين في المجمع
وانكشفت طبيعة بن لادن الداخلية الليلة الماضية عندما بثت الولايات المتحدة لقطات فيديو بيتية صودرت من المجمع ظهر فيها زعيم "القاعدة" جالسا على الأرض ملتفا ببطانية يشاهد صورته على التلفاز وهو يرتدي طاقية منسوجة. وكان الفيديو يظهره وهو يسجل مواد دعائية.
وأفاد الإعلام الأميركي أن بن لادن قلم لحيته واعتنى بمظهره خلال ظهوره، وكأن تلك الإعدادات لم تكن معروفة في أميركا.وحجبت موقعه جدران من الاسمنت المسلح ارتفاعها 18 قدما، وظل مكانه بعيدا عن الشكوك طيلة خمس سنوات. لكن الولايات المتحدة حصلت من خلال تحقيقات غوانتانامو على اسماء مراسلي زعيم "القاعدة".
ولم تكن هناك هواتف (أو اتصال بالانترنت) في المجمع، ووفقا لتقرير في صحيفة "واشنطن بوست" كان على المراسلين أن يقودوا سياراتهم لمدة 90 دقيقة قبل أن يضعوا بطاريات في هواتفهم.ولم تكن الخطوة التالية واضحة، لكن من المفروض أن مشغلي وكالة الاستخبارات المركزية تابعوا مسير المراسل عندما غادر المجمع ولاحقوه عند رجوعه. وفي أواخر آب (أغسطس) وضعت وكالة المخابرات المجمع تحت المراقبة. وتم استئجار بيت يشرف على المجمع. ووراء نوافد ذات مرايا بدأوا بمراقبة الداخلين والخارجين، والتقاط صور بل واستخدموا الأشعة تحت الحمراء لمعرفة ما اذا كانت هناك أنفاق للهروب
كاميرات فوق خوذات الجنود سجلت الأحداث
سي. بي. اس الأمريكية: بن لادن اختبأ وسط نسائه وبناته
http://alwatan.kuwait.tt/resources/media/images/115500_e.png
زوجة بن لادن اليمنية (Alwatan)
إصابة بالصدر.. ثم في الرأس وسقط قتيلاً
واشنطن- ا ف ب: ذكرت شبكة سي.بي.اس التلفزيونية ان اسامة بن لادن اختبأ في غرفة تشغلها زوجاته وبناته خلال الهجوم الذي اسفر عن مقتله.
وقد حاولت فرقة الكومندوس الأمريكية التي شنت الهجوم في الثاني من مايو على منزل زعيم القاعدة في باكستان، ان تطلق النار فوق رأسه لدى وجوده على درج الطبقة الثانية من منزله، كما ذكر للشبكة مسؤولون أمريكيون شاهدوا صورا عن الهجوم التقطتها كاميرات صغيرة كانت مثبتة على خوذ جنود النخبة.
واضافت شبكة سي.بي.اس ان زعيم القاعدة ما لبث ان هرب الى غرفة كانت فيها زوجاته وبناته. وابعد اول جندي أمريكي دخل الغرفة بنات بن لادن، فيما صد جندي ثان احدى الزوجات التي هجمت عليه او دفعت نحوه.
ثم اطلق هذا الجندي النار على بن لادن فأصابه في صدره، قبل ان يطلق جندي ثالث رصاصة في رأسه.
واضاف المسؤولون الأمريكيون ردا على اسئلة الشبكة ان التبادل الوحيد لاطلاق النار الذي استهدف مجموعة الكومندوس الأمريكية خلال العملية قد حصل قرب المبنى الملحق بالمنزل الاساسي. فقد فتح رسل لبن لادن النار على عناصر مجموعة الكومندوس الأمريكية قبل ان يتعرضوا بدورهم لرصاص ارداهم، كما ذكرت سي.بي.اس.
وقتلت ايضا زوجة احد الرسل في العملية وأحد ابناء بن لادن، فيما اصيبت احدى زوجاته بجروح، كما اعلن مسؤولون أمريكيون في وقت سابق.
وكانت الولايات المتحدة اكدت في وقت سابق ان بن لادن استخدم هذه المرأة «درعا بشرية» ثم سحبت هذا التأكيد.
علي علي
05-14-2011, 11:54 PM
ليس هو الجبان فقط ويختبأ خلف نسائه
وانما ايضا ولده حمزة اجبن منه ترك والده وهرب من البيت ونجى بنفسه
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir