المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تهديد النائب حسين القلاف بالقتل ...والنائب يحمل أمن الدولة المسؤولية في حال تعرضه للأذى



مقاتل
05-01-2011, 01:09 AM
http://www.aljarida.com/AlJarida/Resources/ArticlesPictures/2009/12/18/140568_601.jpg


القلاف بعد تهديده بالقتل: لن أتراجع عن مواقفي


Sunday, 01 May 2011


حمل النائب حسين القلاف جهاز امن الدولة المسؤولية في حال تعرضه لأي اذى وذلك في اعقاب تعرضه للتهديد بالقتل عبر الهاتف ومن خلال مسجات تليفونية، وقال القلاف ان هذه التهديدات التي لا يعرف مصدرها لن تثنيه عن الاستمرار في كشف الحقيقة والتصدي للباطل.

ومن جانبه طالب النواب يوسف الزلزلة وعدنان المطوع وفيصل الدويسان جهاز امن الدولة ووزارة الداخلية التحرك الفوري لكشف الذين هددوا القلاف بالقتل وتقديمهم للمحاكمة وانزال اشد العقوبات بهم.

فاطمي
05-01-2011, 01:59 AM
اللواء العوضي يشرف على البحث والتحري.. و«الداخلية» فتحت تحقيقاً واسعاً وشكلت فريقاً لمعرفة مطلق التهديدات

استهداف الشيعة.. يبدأ بتهديد القلاف



الوحدة البرلمانية وعبدالله الراشد وعبدالرحمن العجمي:


أكد النائب حسين القلاف انه تعرض للتهديد بالقتل على خلفية مواقفه من الاحداث في سورية، وكشف ان شخصا هدده عدة مرات عبر رسائل هاتفية، كما قام هذا الشخص بشتمه وشتم أهله اكثر من مرة.
وقال القلاف لـ«الدار»: قام شخص بتهديدي لاكثر من مرة عبر «مسجات» يرسلها لي، كما كان يتعرض لي بالشتم القبيح وكذلك لاهلي ويشتم علماء الدين، وحين بدأت بالدفاع عن سورية اعرب عن غضبه وهدد قائلا: انه رصد مجموعة من الشيعة وانا اولهم ووضعني على قائمة القتل.
وأكد القلاف أن التهديدات لن تثنيه عن كشف الحقيقة قائلا: بعد التهديد بالقتل من أحد أتباع التكفيرين أحمل جهاز أمن الدولة المسؤولية في حال تعرضي لأي أذى، وأضاف: ليعلم التكفيريون أن تهديدهم لن يثنيني عن كشف الحقيقه والتصدي للباطل.
في هذا السياق علق مصدر وزاري على تعرض النائب القلاف للتهديد من قبل مجهول بالقول لـ«الدار»: لم نتلق شيئا رسميا حتى الان، خصوصا ان الاجراءات في مثل هذه الحالة تتابع من قبل وزارة الداخلية، كما هي الحال بالنسبة للدعوات التي تطلق من هنا وهناك للوقوف بجانب الشعب السوري، لافتا الى أن الحكومة لم تناقش مثل هذه القضايا حاليا.
من جانبها قالت النائبة الدكتورة معصومة المبارك: أيا كان الأسلوب الذي تم به تهديد سيد حسين القلاف فعلى جهاز أمن الدولة ووزارة الداخلية أخذ التهديد على محمل الجد وأن يوفروا له الحماية الشخصية، وأن يعملوا سريعا لكشف الجناة وتقديمهم للمحاكمة لإنزال أشد العقوبات بهم، فهؤلاء يمارسون شريعة الغاب ولا يحترمون دولة المؤسسات والقانون، وأطالب جميع الزملاء النواب الإعلان عن مواقف واضحة رافضة لهذا النهج الإجرامي الخطير.
وأضافت المبارك: إننا إزاء هذا العبث والتهديد للأمن والسلم الوطنيين لا يمكننا أن نظل صامتين، ولنتذكر بأن الساكت عن الحق شيطان أخرس، نعم حقنا أصيل في الدفاع عن الأمن والسلم الوطنيين، وأي تقاعس في هذا الحق يجعلنا في صف المهددين لسلامة المجتمع وأمنه، ومسؤولية الحماية من هذا العبث تقع على الأجهزة الأمنية كافة، وعلى القوى السياسية التعبير عن موقفها الحازم والرافض للتهديد.
من جهته قال النائب الدكتور يوسف الزلزلة: على جهاز أمن الدولة ووزارة الداخلية العمل سريعا لكشف الذين هددوا زميلنا سيد حسين القلاف بالقتل وتقديمهم للمحاكمة وإنزال أشد العقوبات بهم، فهؤلاء اعتادوا شريعة الغاب ولم يألفوا دولة المؤسسات والقانون، وأضاف: أرجو من الزملاء النواب اتخاذ مواقف صارمة تجاه هذا النهج الخطير، وأما أنت ياسيد حسين فلك بجدك رسول الله (ص) أسوة وقدوة.
وقال النائب فيصل الدويسان: ألا يعلم الذين هددوا القلاف بأن الموت في سبيل الحق هو غاية الشرفاء، والسيد لا يأبه أوقع هو على الموت أم وقع الموت عليه، وقال: أطالب وزارة الداخلية بألا تتراخى في تأمين سلامة السيد، فذوو الفكر المنحرف لا يعرفون إلا الحوار الدموي.
وأكد الدويسان أن وزارتي الداخلية والإعلام مطالبتان بتطبيق القانون بحق من يسيء إلى علاقة الكويت بشقيقاتها الدول العربية ولاسيما سورية البطلة، وبتأكيد موقف الكويت الثابت من احترام حق الشعوب في اختيار أنظمة حكمها.
بدوره قال النائب عدنان المطوع: أطالب وزارة الداخلية بالقيام بواجبها تجاه تهديد صوت الحق النائب سيد القلاف وتقديم من هدده للعدالة، فكلمة الحر أصابت التكفيريين في مقتل، وأخرجتهم من جحورهم وكشفت مخططاتهم العدائية والإجرامية.
من جانبه، قال النائب الدكتور حسن جوهر ان التهديد المباشر بالقتل بحق الشخصيات السياسية هو بداية عملية لدفع المجتمع نحو هاوية المواجهة الطائفية، وما يتعرض له الزميل السيد القلاف من تهديد نهج أرعن يجب أن يستنكر فورا من مجلس الأمة والحكومة وجميع القوى الوطنية وعلماء الدين.. والسكوت عن ذلك من قبل أي طرف يعتبر تأييدا ضمنيا لجهات التطرف والإرهاب.
كما أصدر الدكتور بدر نادر الخضري بيانا باسم عدد من الاكاديميين والكتاب جاء فيه: نستنكر وندين اسلوب الارهاب بالقتل الموجه للنائب القلاف من بعض الاصوات والفئات الرافضة لواحة الحرية، حيث دأبت هذه المجموعة على ممارسة الارهاب والعبث الفكري، وأضاف البيان: لن تفلح هذه التهديدات بعد أن أزعجتهم اسهاماته الوطنية في الدفاع عن حقوق المظلومين ودعوته الدائمة للتماسك بين مكونات الشعب، وجاء في البيان: ندعو في هذا المقام لتذكر قول الامير الراحل الشيخ جابر الأحمد: ‏​‏​‏​‏​«ان النار يمكن ان توقدها يد واحدة ولكن لاتطفئها إلا الأيدي المتعاونة فلنكن جميعا عونا على اطفاء الفتن».
وكان القلاف أطلق تصريحات لافتة عبرت عن موقفه من الأحداث في سورية حيث قال: اذا عقدت ندوة او اعتصام في المسجد الكبير ضد الشقيقه سورية وتم التعرض والمساس إلى بطل المقاومة الرئيس بشار وشقيقه أسد الشام ماهر وسوف نعتبر ذلك موقفا رسميا.
وأضاف: اتمنى من وسائل الاعلام المحلية والرسمية مساندة البطل المقاوم بشار الاسد وفاء للدور الذي قامت به الشقيقة المقاومة سورية، وعلى اعداء سورية والاسد الخزي والعار، اللهم انصر ناصريه واخذل اعداءه.
من جانبه استنكر وكيل المراجع الاسلامية السيد محمد باقر المهري تهديد النائب القلاف وطالب الاجهزة الامنية بالقبض على الجناة وبضرورة الحفاظ على سلامة السيد القلاف وليعلم السيد ان جميع المواطنين الشرفاء معهم قلبا وقالبا ويستنكرون هذا الاسلوب الهمجي الارهابي.
وقال أمين عام ثوابت الشيعة فرج الخضري ان تهديد النائب القلاف بالقتل جاء كنتيجة حتمية لسياسة التفرقة الطائفية ولضرب المؤسسات الاعلامية لشيعة الكويت والسماح لدول وتجمعات وافراد بالطعن والتخوين والتكفير لجعفرية الكويت ووجهائهم ونوابهم ومراجعهم، والنتيجة دولة داخل دولة تستضعف المواطنين وترهبهم وتهددهم بالتصفية والاغتيال علنا.
قضائيا، فتح رجال الادارة العامة للمباحث الجنائية تحقيقاً في واقعة تهديد عضو مجلس الامة السيد حسين القلاف عبر الرسائل الهاتفية لأكثر من مرة بعد ان حملت الرسالة ان شخصا مجهولا رصد قائمة من الشخصيات الشيعية وعلى رأسهم السيد القلاف لاغتيالهم.
وقال مصدر أمني رفيع المستوى ان القيادة العليا بوزارة الداخلية لا تقبل اي نوع من التهديدات لأي مواطن كان، وانه في حال رصد الرقم المرسل بالتهديدات سيتم عمل بحث وتحر موسع عن صاحب الرقم وستصدر بحقة اوامر ضبط واحضار والقاء قبض. وقال المصدر ان وكيل وزارة الداخلية المساعد للأمن الجنائي اللواء عبدالحميد العوضي متابع بنفسه للتوصل الى مصدر التهديدات، وقد أصدر أوامره لرجال المباحث الجنائية بسرعة التوصل الى الشخص الذي اطلق تلك التهديدات عبر الرسائل الهاتفية.
وقال تجمع «العدالة والسلام» ان التهديد الذي تعرض له النائب القلاف هو تهديد للأمن الوطني، ويجب على الحكومة كشف كل من هدد وحرض على ذلك .. ومن لا يستنكر هذا العمل فهو شريك به.
وقال النائب علي الراشد أن تهديد السيد القلاف يثبت أن لدينا متطرفين وتكفيريين.. وعلى وزارة الداخلية حماية أصحاب الرأي الشجعان أمثال السيد القلاف الذي لا يخاف في الله لومة لائم.

فيثاغورس
05-01-2011, 06:27 AM
القلاف تلقى تهديدات بالقتل لدعمه الأسد


| كتب فرحان الفيحمان وناصر الفرحان |

تلقى النائب حسين القلاف تهديدات بالقتل عبر مسجات ومكالمات من مجهولين على مدى 3 أيام متواصلة متوعدة إياه «إن لم يخرس» حسب المتصل على خلفية موقفه من الأحداث الجارية في سورية ووقوفه مع نظام الرئيس بشار الأسد.

وقالت مصادر النائب القلاف إنه أبلغ وزارة الداخلية بأمر التهديدات وزودها أرقام الهواتف النقالة التي تلقاها عبرها، واتضح انها أرقام كويتية لكن دون بيانات.

البارق_الهمّال
05-01-2011, 06:44 AM
يجب معرفة من قام بتهديد السيد القلاف و انزال أشد العقوبات به

وإلا فلتستعد حكومة الكويت لحرب طائفية لا تبقي و لا تذر

اللهم ارحمنا برحمتك

فيثاغورس
05-01-2011, 06:50 AM
القلاف واقف ببلاعيمهم علشان جذي يهددونه

بس هذي حركات صبيانية كل واحد يقدر يسويها