الفتى الذهبي
04-28-2011, 03:05 PM
الجمعة، 22 ابريل/ نيسان، 2011
القت الاندبندنت الضوء على تقرير أعدته جماعة اطباء من أجل حقوق الانسان. وجاء في التقرير أن قوات الأمن في البحرين سرقت سيارات الاسعاف وتنكرت في هيئة مسعفين لإلقاء القبض على المتظاهرين المصابين في محاولة لقمع المتظاهرين غير المسلحين المطالبين بإصلاح النظام الملكي.
ويعد التقرير الأول من نوعه حول القمع الذي تعرضت له المهن والخدمات الطبية اثناء ازمة الاحتجاجات في البحرين ويروي اختطاف طبيب و تعذيب المرضى في المستشفيات والتهديد باغتصابهم.
وجاء في التقرير أن قوات الأمن البحرينية استهدفت الاطباء الشيعة على وجه الخصوص و أن قمع التظاهرات خلق جوا من الخوف مما أدى بالمصابين إلى عدم الذهاب للمستشفيات طلبا للعلاج.
وجاء في تقرير أطباء من أجل حقوق الانسان أنهم تلقوا شهادات من شهود عيان تشير إلى أن قوات الأمن سرقت ست سيارات اسعاف على الاقل.
وجاء في التقرير الذي نشرت الاندبندنت بعض مقاطعه "استخدمت الشرطة القوة في اخراج المسعفين من سياراتهم واجبرتهم على نزع زيهم تحت تهديد السلاح ثم تنكرت في هيئة رجال اسعاف حتى تتمكن من الوصول إلى المتظاهرين المصابين وتعتقلهم".
واشار تقرير اطباء من أجل حقوق الانسان إلى حالة بحريني يدعى علي اصيب بعيار ناري في الوجه ونقل مستشفى في المنامة حيث بقى لمدة خمسة أيام. وفي اليوم الثاني لوجوده في المستشفى "قيد ثلاثة من رجال الامن يديه ونحو عشرة من المصابين واخذوا يضربونهم".
القت الاندبندنت الضوء على تقرير أعدته جماعة اطباء من أجل حقوق الانسان. وجاء في التقرير أن قوات الأمن في البحرين سرقت سيارات الاسعاف وتنكرت في هيئة مسعفين لإلقاء القبض على المتظاهرين المصابين في محاولة لقمع المتظاهرين غير المسلحين المطالبين بإصلاح النظام الملكي.
ويعد التقرير الأول من نوعه حول القمع الذي تعرضت له المهن والخدمات الطبية اثناء ازمة الاحتجاجات في البحرين ويروي اختطاف طبيب و تعذيب المرضى في المستشفيات والتهديد باغتصابهم.
وجاء في التقرير أن قوات الأمن البحرينية استهدفت الاطباء الشيعة على وجه الخصوص و أن قمع التظاهرات خلق جوا من الخوف مما أدى بالمصابين إلى عدم الذهاب للمستشفيات طلبا للعلاج.
وجاء في تقرير أطباء من أجل حقوق الانسان أنهم تلقوا شهادات من شهود عيان تشير إلى أن قوات الأمن سرقت ست سيارات اسعاف على الاقل.
وجاء في التقرير الذي نشرت الاندبندنت بعض مقاطعه "استخدمت الشرطة القوة في اخراج المسعفين من سياراتهم واجبرتهم على نزع زيهم تحت تهديد السلاح ثم تنكرت في هيئة رجال اسعاف حتى تتمكن من الوصول إلى المتظاهرين المصابين وتعتقلهم".
واشار تقرير اطباء من أجل حقوق الانسان إلى حالة بحريني يدعى علي اصيب بعيار ناري في الوجه ونقل مستشفى في المنامة حيث بقى لمدة خمسة أيام. وفي اليوم الثاني لوجوده في المستشفى "قيد ثلاثة من رجال الامن يديه ونحو عشرة من المصابين واخذوا يضربونهم".