الدكتور عادل رضا
10-30-2004, 09:47 PM
أن هذا التيار ساقط و أنتهي, و الذي أتمناه , أن يتوقف الاخوة و الاخوات عن الكلام عنه , لانه تيار أنتهي الي مزبلة التاريخ , من دون رجعة أن شاء الله.
و لم يبقي لهم ألا نافذتين أعلاميتين علي الجرائد المحلية , يتم فيهما كتابة مقالات تلمييعية لبعضهم البعض , ( يعني بالكويتي كل واحد يمدح رفيجه) بشكل مضحك و مخجل .
و من باب أخر:
الاخ محسن يمدح حاكم المطيري الوهابي التكفيري ,و يلتمس للوهابيون و الطائفيون من الاخوان المسلمين العذر تلو الاخر , في المقابل و علي الطرف المقابل يعيش العقدة النفسية مع باقي المسلمين الشيعة الكويتيون , هو و جماعته الساقطة.
أذا لم تكن تلك هي عقدة حقارة الذات , فما هي يا تري ؟
و كتاب محسن جمال الذي يمدح حركة 1938 العنصرية القذرة الساقطة , التي طالبت بضم الكويت الي العراق , و التي كانت تكره كل ما هو شيعي في البلد الي المطالبة بطرد أبناء الكويت الاصليين علي أساس طائفي و عنصري.
أن هذا الكتاب هو المثال الاخر علي أستحقار الذات و ذلها أمام الاخر (البرجوازية السنية الطائفية العربية, بالتحديد) , و لسنا نتحدث عن الطبقات الوسطي و الفقيرة من الكويتيون العرب السنة, و نؤكد علي هذه المسألة الاخيرة.
لانهم( أي البرجوازية السنية العربية) يحترمون حركة 1938 القذرة العنصرية الوسخة , فأن محسن يحترم هذه الحركة في كتابه السخيف.
أنها عقدة أستحقار الذات امام الاخر الي درجة الذل و المهانة , و أن لم تكن كذلك فليقل لنا محسن جمال , ما هي المسألة التي خفيت عنا في كتابه؟
و ليتوقف الاخوة و الاخوات عن ذكر هذا التيار الساقط التكفيري في مداخلاتهم , لان في ذلك رفع لذلك التيار عن طريق غير مباشر بواسطة أستمرار حضوره علي الواجهة الاعلامية .
و أيضا لا نهم أنتهوا من الساحة و أنا اقول ذلك لنفسي ايضا .
و سأتوقف عن الكتابة عن ذلك التيار الوهابي الشيعي , لان هناك أمور افضل نكتب عنها , من الضرب في الميت المتجيف, التي ضربت رائحة سقوطه المدوي أنوف الكثيرين, و لقد أن الوقت أن نشيح بوجوهنا عن هذه الرائحة النتنة لنتنفس هواءا نظيفا .
و مقالات محسن و غيره , هي صرخات لا أهمية لها , و محاولات للقول:
أن الجماعة موجودين الي الان, وأيضا هي محاولة نفسية للكذب علي الذات لتصديقها, و أيضا أرسال رسائل الي السلطة التنفيذية لعدم اغفال هذا التيار من حسابها عند اي اجتماع أو ما شابه.
فليصرخ الميتون المتجيفون ما شائوا !!!!!؟؟؟
فصراخهم لن يعيدهم الي الحياة مرة أخري.
و مقالات التمجيد و العبادة و التقديس التي يكتبها المراهقون من الجنسين , ستنتهي الي العكس منها ما أن يكبر هؤلاء الاطفال الي سن يستطيعون أن ينظروا ألي الاشخاص كبشر و ليس ألي ألهة صغيرة تعبد من دون الله.
و لم يبقي لهم ألا نافذتين أعلاميتين علي الجرائد المحلية , يتم فيهما كتابة مقالات تلمييعية لبعضهم البعض , ( يعني بالكويتي كل واحد يمدح رفيجه) بشكل مضحك و مخجل .
و من باب أخر:
الاخ محسن يمدح حاكم المطيري الوهابي التكفيري ,و يلتمس للوهابيون و الطائفيون من الاخوان المسلمين العذر تلو الاخر , في المقابل و علي الطرف المقابل يعيش العقدة النفسية مع باقي المسلمين الشيعة الكويتيون , هو و جماعته الساقطة.
أذا لم تكن تلك هي عقدة حقارة الذات , فما هي يا تري ؟
و كتاب محسن جمال الذي يمدح حركة 1938 العنصرية القذرة الساقطة , التي طالبت بضم الكويت الي العراق , و التي كانت تكره كل ما هو شيعي في البلد الي المطالبة بطرد أبناء الكويت الاصليين علي أساس طائفي و عنصري.
أن هذا الكتاب هو المثال الاخر علي أستحقار الذات و ذلها أمام الاخر (البرجوازية السنية الطائفية العربية, بالتحديد) , و لسنا نتحدث عن الطبقات الوسطي و الفقيرة من الكويتيون العرب السنة, و نؤكد علي هذه المسألة الاخيرة.
لانهم( أي البرجوازية السنية العربية) يحترمون حركة 1938 القذرة العنصرية الوسخة , فأن محسن يحترم هذه الحركة في كتابه السخيف.
أنها عقدة أستحقار الذات امام الاخر الي درجة الذل و المهانة , و أن لم تكن كذلك فليقل لنا محسن جمال , ما هي المسألة التي خفيت عنا في كتابه؟
و ليتوقف الاخوة و الاخوات عن ذكر هذا التيار الساقط التكفيري في مداخلاتهم , لان في ذلك رفع لذلك التيار عن طريق غير مباشر بواسطة أستمرار حضوره علي الواجهة الاعلامية .
و أيضا لا نهم أنتهوا من الساحة و أنا اقول ذلك لنفسي ايضا .
و سأتوقف عن الكتابة عن ذلك التيار الوهابي الشيعي , لان هناك أمور افضل نكتب عنها , من الضرب في الميت المتجيف, التي ضربت رائحة سقوطه المدوي أنوف الكثيرين, و لقد أن الوقت أن نشيح بوجوهنا عن هذه الرائحة النتنة لنتنفس هواءا نظيفا .
و مقالات محسن و غيره , هي صرخات لا أهمية لها , و محاولات للقول:
أن الجماعة موجودين الي الان, وأيضا هي محاولة نفسية للكذب علي الذات لتصديقها, و أيضا أرسال رسائل الي السلطة التنفيذية لعدم اغفال هذا التيار من حسابها عند اي اجتماع أو ما شابه.
فليصرخ الميتون المتجيفون ما شائوا !!!!!؟؟؟
فصراخهم لن يعيدهم الي الحياة مرة أخري.
و مقالات التمجيد و العبادة و التقديس التي يكتبها المراهقون من الجنسين , ستنتهي الي العكس منها ما أن يكبر هؤلاء الاطفال الي سن يستطيعون أن ينظروا ألي الاشخاص كبشر و ليس ألي ألهة صغيرة تعبد من دون الله.