مشاهدة النسخة كاملة : موقع سعودي ليبرالي: السعودية تسعى لاحتلال الكويت!
04 أبريل 2011
"زووم" – خاص:
نقل موقع الشبكة الليبرالية السعودية الحرة عناوين وتقارير عن موقع إيراني ركز فيها على النقاط التالية:
- العلاقة بين ايران والكويت طويلة وايران ساهمت في تطور الكويت بشكل كبير.
- العائلة الحاكمة في الكويت هاجرت من العراق ولها جذور ايرانية ولولا نفوذ الثقافة الايرانية واغلبية السكان المهاجرين من ايران لما اصبحت الكويت "دولة".
- ايران والعراق علمت الكويت معنى الدساتير والبرلمانات المنتخبه.
- ايران ادانت الغزو العراقي من أول ساعة في حين أن النظام السعودي أخذ ثلاث ايام للتعامل مع حقيقة احتلال صدام للكويت.
- السعودية تسعى لاحتلال الكويت او على الاقل ابقاءها تحت السيطرة والنفوذ السعودي وتشاهدون تزايد النفوذ السعودي في "الخليج الفارسي" اما عن طريق السلاح في البحرين او النفوذ السياسي في الكويت عبر اعضاء في البرلمان الكويتي يدفعون باتجاه الوحده مع السعودية تحت دعوة "وحدة الخليج الفارسي".
- عدد من اعضاء البرلمان الكويتي هم عملاء سعوديين. والقيادة الكويتية تخاف من هذه الحقيقة.
- في السنة الماضية، أحد مصادري من الكويت قال لي أن وزير الخارجية الكويتي قال لهذا المصدر في جلسة سرية أن "التهديد السعودي الاعظم على الكويت، وهم يريدون احتلالنا".
- القيادة في الكويت تريد التوازن في مواجهة الضغوط السعودية.
- في الكويت هناك معسكرين، معسكر مع رئيس الوزراء الذي زار ايران ووقع معها اتفاقيات ثنائية وهو مرحب به في ايران. وهذه السياسة قد اغضبت السعودية التي لم يزرها قط. والمعسكر الاخر وهو عبارة عن حلفاء السعودية من اعضاء البرلمان والتجار و الاعلاميين.
- ايران لم تحاول شراء البرلمان الكويتي والتأثير على التركيبة السكانية بالكويت التي اضرت بالديمقراطية في الكويت عبر جلب العادات السعودية والثقافة السعودية والقوانين السعودية.
- السعودية حاولت عبر عملاءها في الكويت طوال الفترة الماضية التأثير لاسقاط ناصر المحمد من على سدة رئاسة الوزراء لانه لا يعتبر ايران عدواً.
اللقاء مترجم من موقع ايراني فارسي
مسلم وافتخر
04-06-2011, 12:15 AM
يا زهير. خذ عندك
هذي حكومة ايران عندما تنكشف وسبحان الله
الانسان تبان حقيقته من فلتات لسانه
لا نحتاج إلى جواسيس في بلد مساحته لا تعادل %1 من مساحة إيران
جيراننا الصغار في الخليج فهموا سعة صدورنا «غلط» وسنخاطبهم بشكل آخر
الكويت محتلة من أمريكا والسعودية وتنسق ضدنا مع البيت الأبيض
كتب عبدالرزاق النجار وعبدالوهاب الرفاعي:
في إطار الحملة التي تشنها الأجهزة الإعلامية التابعة للنظام الايراني اتهمت صحيفة «تابناك» المحسوبة والمقربة من الحرس الثوري في عددها الصادر امس الاول وعلى صدر صفحتها الاولى دولة الكويت بالسعي لزعزعة الامن في ايران وانها تعمل على مد المعارضة بالمال والسلاح لتحقيق حلم هذه المعارضة التي تطالب بانفصال بعض المناطق في ايران عن الجمهورية الاسلامية.
وتضمن الخبر جملة من الافتراءات بحق الكويت زاعمة ان الكويت سعت الى قتل آلاف الايرانيين من خلال حمايتها للبعث العراقي الذي قام بالعديد من المجازر بحق الشعب الايراني بواسطة الدعم المالي من الكويت على حد زعمها.
وبلغت الوقاحة بهذه الصحيفة حد وصف الكويت بانها بلد محتل من الأمريكان وأن السلطات الكويتية تسعى جاهدة لبث موجة عدائية لإيران لمصلحة أمريكا مستغلة الظروف الراهنة في المنطقة من تحركات شعبية وغيرها.
ولم تحصر هذه الصحيفة افتراءاتها بالكويت فحسب بل تهجمت على زعماء الخليج زاعمة أنهم أخمدوا الانتفاضة البحرينية بعد أن شعروا بأن إيران تسعى لحماية الشعب البحريني الذي انتفض بوجه حكامه.
وقللت الصحيفة من أهمية كشف السلطات الكويتية للشبكة الجاسوسية الإيرانية زاعمة أن ما كشفته الكويت ما هو الا افتراءات تجاه إيران وأن الأخيرة لا تحتاج إلى الجاسوسية تجاه بلد يبلغ تعداد سكانه مليوني نسمة ومساحته لا تعادل %1 من الأراضي الإيرانية متهمة الكويت بأنها تسعى إلى تشديد الخناق على إيران.
وحتى يطلع القارئ الكويتي والخليجي والعربي على مدى الحقد الإيراني تنشر «الوطن» نص ما نشرته (تانباك) على موقعها الالكتروني.
طرق الرد
كتبت تحت عنوان الطرق للرد على الكويتيين كثيرة تقول:
اتضح ان ادعاءات السلطة الكويتية على كشف شبكة الجاسوسية لمصلحة الجمهورية الإسلامية الإيرانية ما هي إلا أمواج عدائية وإعلامية على إيران في الظروف الراهنة وموجة الثورات الموجودة في الشرق الأوسط.
وان الكويت تريد طرد الدبلوماسيين الإيرانيين بحجة ارتباطهم بالشبكة الجاسوسية وأيضاً يريدون إعدام ثلاثة أشخاص من أفراد الشبكة المزعومة التي كذبت من طرف إيران. وهذا يدل على أنه ليس هناك مانع لدى الساسة الكويتيين لتشديد الخناق على إيران.
والسؤال: هل إيران محتاجة الى التجسس على الكويت؟ وما هو الدليل الرئيسي والطرح المطلوب وراء هذه المأمورية؟
ولمواصلة الدلائل على هذا يجب التوجه الى النقاط التالية:
< أولاً - مسألة البحرين: إطفاء الانتفاضة البحرينية بواسطة آل خليفة والذين هم أقلية في هذا البلد وأيضاً بواسطة حكام آل سعود وأيضاً الاحتلال الكويتي وآل نهيان والتي تدل على خوف هذه الجماعة كانت محتاجة الى اتهام جهة أخرى وخطف الأفكار العمومية الى مسألة أخرى. لان حماية إيران للشعب البحريني لم يعجب هؤلاء الحكام واحتلال الطوائف العربية لهذا البلد.
< ثانياً – العمل في إطار مربع أكبر:
في حالة الانقلابات العربية وكثرة الطلبات الى إعادة العلاقات مع جمهورية إيران الإسلامية في الدول العربية وعدم وجود الأمل للغرب لحل مشاكلها الاقتصادية، استوجبت طرح هجوم إعلامي على الجمهورية الإسلامية.
وبناء على ذلك تم توقيف باخرة محملة بمواد كيماوية ممنوعة في شرق آسيا، والمتوجهة الى نيجيريا وباخرة سلاح في البحر الأبيض وانزال الطائرة الإيرانية في تركيا، لذلك عملت الحكومة الكويتية بتنسيق مع البيت الأبيض للضغط على الجمهورية الاسلامية.
< ثالثاً – الانكسار في المنطقة: سقوط الأنظمة المستبدة في مصر وتونس ووصول هذه الانقلابات الى اليمن والبحرين وليبيا.
والعوائل العربية الحاكمة التي هي فرضت نفسها على مال وعمر هذه الشعوب يجب أن تعلم أيضاً ان هذه الانقلابات قد تصل إليها. إن طرح هذه الشبكة الجاسوسية لأنه طرح مفضوح وأيضاً يوضح ان الايرانيين هم المستفيدون من هذه الانقلابات.
رابعاً – المقابلة مع طرح العلاقات العربية الإيرانية: إن التيارات القوية في المجتمعات السياسية للدول العربية مع الهداية الصهيونية والأمريكية يعملون على منع تلاحم وزيادة هذه الروابط مع جمهورية إيران الإسلامية، مثل حديث نبيل العربي وزير خارجية دولة مصر لضبط هذه العلاقات وإعادتها مع إيران. لذلك طرح مثل هذه المواضيع لضرب هذه العلاقات مهمة جداً.
تجسس ايران
والى أبعد من كل المواضيع المطروحة، هناك طرح آخر هل تحتاج إيران الى الجاسوسية على الكويت، هذا البلد الذي لا تتعدى مساحته %1 من الأراضي الإيرانية والذي هو محتل من قبل أمريكا والسعودية أيضاً ولا يتعدى سكانه المليوني شخص فقط لا غير. إنهم لا يأتون حق الجيرة ولكن يدسون الفأر للخراب في هذا البلد.
وإن حماية عائلة آل الصباح من الجيش البعثي أيام الهجوم العراقي على إيران وقتله لعشرات الآلاف بالدولارات الكويتية لم تمح من أذهان الإيرانيين ولكن استنكار إيران للاحتلال العراقي ووقوفها مع الشرعية الكويتية ومساعدة الشعب وأيضاً المساندة في إطفاء الآبار الكويتية النفطية ومساعدة هذا البلد في تلك الظروف الراهنة يتطلب من الكويت معالجة هذه العلاقات بأحسن من تفعيلها حالياً.
واضافت: بناء على مستندات أكيدة فان دولة الكويت والتيار الوهابي في هذا البلد يساندون التيارات المعارضة والتي تطلب الانفصال عن الجمهورية الإسلامية الإيرانية بالمال والعتاد والمعلومات وأيضاً تنظم لهم مؤتمرات وهذه واضحة للجمهورية الإسلامية أوضح من الشمس.
فإذاً فان لإيران عتبا على هذه الجارة الصغيرة التي تأكل ملحاً وتكسر قدح الملح «إشارة الى رد الحسنة بالسيئة» وهذه العائلة آل الصباح التي نصبت نفسها على بترول وحياة هذا الشعب والتي ركبت هذه الفتنة في المنطقة والدول الأخرى، مع أن إيران لديها خبرة تشكلت خلال ثلاثين سنة من الثورة وثماني سنوات حرب مع العراق وقد رأت من هذه الفتن وسمعت الكثير ويظهر أن الجيران الصغيرة في الخليج الفارسي فهمت سعة الصدر لدى الإيرانيين بشكل غلط وإن لزم الأمر ان يتم التخاطب مع هذه الدول بشكل آخر، هذه الدول التي عادة تنسى فضل إيران في المشاكل التي مرت بها. هناك سبل كثيرة تعرفها الجمهورية الإسلامية الإيرانية وهذا للعلم انها تستطيع تطبيقها أحسن من المحللين العرب وشيوخ العرب وشيوخهم وحكامهم.
بيه
الموضوع المطروح هو عن السعوديه وانت تدخل ايران في الموضوع
ولعلمك فإن تاريخ ايران ليس فيه غزو للكويت او حروب معها
وبالعكس فإن للسعودية تاريخ طويل من الحروب واحتلال اراضي الكويت
ثم ان الايرانيين صادقين في كلامهم الذي نقلته
فالكويت ساعدت صدام في حربه ضد ايران وامدته بالمال والسلاح فقتل مليون ايراني
وقد اعتذرت الكويت بعد غزوها الى ايران التي قبلت على مضض هذا الاعتذار الذي يبدو انه على الفاشوش
التقرير صحيح لان السعوديه احتلت جزيرة قاروه منذ عدة شهور
وزحفها لن يتوقف عند الجزيرة
الله يستر بس
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir