مقاتل
03-26-2011, 01:37 PM
http://photos.bna.bh/data/media/1/6_12.jpg
March 25 2011
اتهمت منظمة العفو الدولية السلطات البحرينية والسلطات السعودية التي تحتل العاصمة البحرانية بمواصلة حملتها الأمنية ضد المعارضين وقالت المنظمة في بيان، أمس، إن الحملة ضد الناشطين والأطباء مستمرة، مشيرة إلى اعتقال ستة أشخاص يعملون في المجال الطبي . وأشار البيان إلى اعتقال الطبيب علي العكري في 17 مارس/آذار .وكانت المتحدثة باسم هيئة شؤون الإعلام في البحرين ميسون سبكار بررت هذه الخطوات، وبخاصة، في مجمع السليمانية الطبي في المنامة بالقول إن المجمع استخدم من جانب المعتصمين كمركز تنسيق النشاطات السياسية والطائفية
وأعلنت أن هناك 18 شخصاً من مصابي الأحداث الأخيرة التي شهدتها البحرين يعالجون حالياً في مجمع السلمانية، حالة خمسة منهم حرجة . وقالت في مؤتمر صحافي “حسب الاحصائيات إلى اليوم يتبقى ما مجموعه 18 مريضاً في مجمع السلمانية الطبي جراء الأحداث الأخيرة، 5 منهم حالتهم حرجة من الناحية الطبية” .وقالت في تصريحها الذي نقلته وكالة أنباء البحرين إن “12 مريضا حالتهم مستقرة تم تحويلهم إلى المستشفى العسكري لارتباطهم بعمليات التحقيق الجنائي” . في حين أبقيت “10 حالات مرتبطة أيضا بعملية التحقيق الجنائي في مجمع السلمانية لحاجتهم للرعاية الطبية” . وأكدت أنه “لم يسجل أي حادث إطلاق نار داخل المجمع الطبي” خلال العملية التي قامت بها قوات الشرطة والأمن العام لإنهاء الاعتصام
وأوضحت “بدأت المهام بمحاصرة المستشفى لإنهاء ما اقدم عليه المحتجون والمعتصمون من إغلاق محكم للبوابات المؤدية إلى داخل المستشفى والتي تم اغلاق بعضها عن طريق اللحام بالاضافة إلى استخدام سيارات الاسعاف لاغلاق بوابات المجمع الرئيسي” . وأضافت “تم فتح هذه البوابات والسماح بانسيابية الحركة والمرور وإخلاء موقف السيارات من الخيام التي نصبها المعتصمون حيث تمت هذه العملية في غضون ساعة من الزمن وبعدها ظل استقبال المستشفى محصوراً للحالات الطارئة، حيث سمح للطاقم الطبي والمرضى بالدخول مع تسجيل تأخير طفيف بسبب التحقق من هويات الخارجين” . وتابعت “بعد ذلك تدخلت قوة دفاع البحرين لمؤازرة قوات الشرطة والأمن العام في حراسة وضبط الأمن بمحيط المجمع” .وأشارت سبكار إلى أنه بعد يومين من العمليات الأولى قامت قوات الأمن بمساعدة الفرق الطبية التابعة للأمن العام وقوة دفاع البحرين بتفتيش غرف المستشفى غرفة غرفة
وبررت هذه التصرفات بقولها “استخدم مجمع السلمانية الطبي من قبل المعتصمين كمركز تنسيق النشاطات السياسية والطائفية . . صاحب هذا نشر إشاعة مغرضة من كبار مسؤولي وأعضاء الكادر الطبي والامتناع عن تقديم الرعاية الطبية، ما أدى إلى توقف الخدمة المطلوبة التي تهدد حياة المراجعين” . وأشارت من جهة أخرى إلى أن “المتورطين في قضايا القتل والتحريض والتخريب يجري التحقيق معهم . . وستتخذ بحقهم الإجراءات القانونية السليمة” .وانتقدت الجمعيات السياسية المعارضة، أمس، في بيان، “استمرار عمليات المداهمات والاعتقالات” . وقالت في بيان إن “السلطات لا تزال ترفض الإفصاح عن مواقع احتجاز قادة المعارضة ولم تسمح لمحاميهم بزيارتهم” . وأشارت الجمعيات المعارضة إلى أن “منزل الناشطة السياسية منيرة فخرو عضو اللجنة المركزية لجمعية العمل الوطني الديمقراطي (وعد- يسار قومي) قد تعرض لهجوم بخمس زجاجات مولوتوف مساء الثلاثاء من دون أن يسفر الحادث عن أي إصابات
على صعيد اخر دخل على خط الازمة في البحرين ملك الاردن الذي عرض على ملك البحرين تأجيره قوات اردنية مختصة بفض الشغب واكثر دراية بحروب الشوارع من القوات السعودية التي تحتل المنامة ... وللاردن قوات ( مؤجرة ) في عدة دول اجنبية بما في ذلك افغانستان ويتقاضى ملك الاردن الف دولار على الرأس ... وقد وصل ولي عهد البحرين الأمير سلمان بن حمد آل خليفة امس الى عمان لمناقشة العرض الاردني وزعم الديوان الملكي الاردني ان هدف الزيارة هو بحث العلاقات بين البلدين وتطورات الأوضاع في البحرين والمنطقة .وقال بيان للديوان الملكي الأردني إن الملك أكد حرص الأردن على أمن واستقرار مملكة البحرين .وأضاف البيان أن ولي عهد البحرين وضع الملك في صورة التطورات في البحرين، مثمناً دعم الأردن ومساندته المتواصلة لأمن واستقرار بلاده . وبدأ ولي العهد البحريني، أمس، زيارة رسمية للأردن تستمر يومين وهو ما اثار دهشة وتساؤلات الشعب البحريني لان مغادرة ولي العهد المكلف بالازمة للبحرين في ( زيارة خاصة ) للاردن وفي هذا الوقت الحرج يعني ان في الامر جللا ... وكان ملك الاردن قد شكل منذ توليه الحكم في الاردن وحدات خاصة باسم ( قوات الدرك ) يتم تدريبها على حرب الشوارع وفض الاشتباكات وتعذيب الناس واعتقالهم وهي مزودة باحدث الاجهزة والمركبات المختصة بهذا العمل ولهذه القوات سمعة طيبة في هذا المجال حتى بين الاردنيين وقد جربت في قتل الاردنيين في جرش ثم في السلط قبل ان تفوز بكاس العالم في ضرب الاردنيين في شوارع عمان
ويترأس هذه القوات لقيط من حوارنة اربد اسمه توفيق الحلالمة وتتبع قوات الدرك مباشرة الملك وهي أول ادارة تحمل هذا الاسم وتضم قوات الأمن الخاصة والشرطة الخاصة والامن الدبلوماسي والفرسان والجناح الجوي ومعظم ضباط هذه القوات عملوا مع الملك يوم كان رئيسا للقوات الخاصة وقد اشترى الملك لهم ملابس كالتي يستخدمها الكوماندوز في افلام هولييود والطريف ان الملك يوزع عليهم اقنعة وعلب بويه للتمويه ومعظم الرشاشات التي يحملونها تطلق رصاصا حيا ورصاصا مطاطيا اسرائيلي الصنع عدا عن قنابل الغاز
March 25 2011
اتهمت منظمة العفو الدولية السلطات البحرينية والسلطات السعودية التي تحتل العاصمة البحرانية بمواصلة حملتها الأمنية ضد المعارضين وقالت المنظمة في بيان، أمس، إن الحملة ضد الناشطين والأطباء مستمرة، مشيرة إلى اعتقال ستة أشخاص يعملون في المجال الطبي . وأشار البيان إلى اعتقال الطبيب علي العكري في 17 مارس/آذار .وكانت المتحدثة باسم هيئة شؤون الإعلام في البحرين ميسون سبكار بررت هذه الخطوات، وبخاصة، في مجمع السليمانية الطبي في المنامة بالقول إن المجمع استخدم من جانب المعتصمين كمركز تنسيق النشاطات السياسية والطائفية
وأعلنت أن هناك 18 شخصاً من مصابي الأحداث الأخيرة التي شهدتها البحرين يعالجون حالياً في مجمع السلمانية، حالة خمسة منهم حرجة . وقالت في مؤتمر صحافي “حسب الاحصائيات إلى اليوم يتبقى ما مجموعه 18 مريضاً في مجمع السلمانية الطبي جراء الأحداث الأخيرة، 5 منهم حالتهم حرجة من الناحية الطبية” .وقالت في تصريحها الذي نقلته وكالة أنباء البحرين إن “12 مريضا حالتهم مستقرة تم تحويلهم إلى المستشفى العسكري لارتباطهم بعمليات التحقيق الجنائي” . في حين أبقيت “10 حالات مرتبطة أيضا بعملية التحقيق الجنائي في مجمع السلمانية لحاجتهم للرعاية الطبية” . وأكدت أنه “لم يسجل أي حادث إطلاق نار داخل المجمع الطبي” خلال العملية التي قامت بها قوات الشرطة والأمن العام لإنهاء الاعتصام
وأوضحت “بدأت المهام بمحاصرة المستشفى لإنهاء ما اقدم عليه المحتجون والمعتصمون من إغلاق محكم للبوابات المؤدية إلى داخل المستشفى والتي تم اغلاق بعضها عن طريق اللحام بالاضافة إلى استخدام سيارات الاسعاف لاغلاق بوابات المجمع الرئيسي” . وأضافت “تم فتح هذه البوابات والسماح بانسيابية الحركة والمرور وإخلاء موقف السيارات من الخيام التي نصبها المعتصمون حيث تمت هذه العملية في غضون ساعة من الزمن وبعدها ظل استقبال المستشفى محصوراً للحالات الطارئة، حيث سمح للطاقم الطبي والمرضى بالدخول مع تسجيل تأخير طفيف بسبب التحقق من هويات الخارجين” . وتابعت “بعد ذلك تدخلت قوة دفاع البحرين لمؤازرة قوات الشرطة والأمن العام في حراسة وضبط الأمن بمحيط المجمع” .وأشارت سبكار إلى أنه بعد يومين من العمليات الأولى قامت قوات الأمن بمساعدة الفرق الطبية التابعة للأمن العام وقوة دفاع البحرين بتفتيش غرف المستشفى غرفة غرفة
وبررت هذه التصرفات بقولها “استخدم مجمع السلمانية الطبي من قبل المعتصمين كمركز تنسيق النشاطات السياسية والطائفية . . صاحب هذا نشر إشاعة مغرضة من كبار مسؤولي وأعضاء الكادر الطبي والامتناع عن تقديم الرعاية الطبية، ما أدى إلى توقف الخدمة المطلوبة التي تهدد حياة المراجعين” . وأشارت من جهة أخرى إلى أن “المتورطين في قضايا القتل والتحريض والتخريب يجري التحقيق معهم . . وستتخذ بحقهم الإجراءات القانونية السليمة” .وانتقدت الجمعيات السياسية المعارضة، أمس، في بيان، “استمرار عمليات المداهمات والاعتقالات” . وقالت في بيان إن “السلطات لا تزال ترفض الإفصاح عن مواقع احتجاز قادة المعارضة ولم تسمح لمحاميهم بزيارتهم” . وأشارت الجمعيات المعارضة إلى أن “منزل الناشطة السياسية منيرة فخرو عضو اللجنة المركزية لجمعية العمل الوطني الديمقراطي (وعد- يسار قومي) قد تعرض لهجوم بخمس زجاجات مولوتوف مساء الثلاثاء من دون أن يسفر الحادث عن أي إصابات
على صعيد اخر دخل على خط الازمة في البحرين ملك الاردن الذي عرض على ملك البحرين تأجيره قوات اردنية مختصة بفض الشغب واكثر دراية بحروب الشوارع من القوات السعودية التي تحتل المنامة ... وللاردن قوات ( مؤجرة ) في عدة دول اجنبية بما في ذلك افغانستان ويتقاضى ملك الاردن الف دولار على الرأس ... وقد وصل ولي عهد البحرين الأمير سلمان بن حمد آل خليفة امس الى عمان لمناقشة العرض الاردني وزعم الديوان الملكي الاردني ان هدف الزيارة هو بحث العلاقات بين البلدين وتطورات الأوضاع في البحرين والمنطقة .وقال بيان للديوان الملكي الأردني إن الملك أكد حرص الأردن على أمن واستقرار مملكة البحرين .وأضاف البيان أن ولي عهد البحرين وضع الملك في صورة التطورات في البحرين، مثمناً دعم الأردن ومساندته المتواصلة لأمن واستقرار بلاده . وبدأ ولي العهد البحريني، أمس، زيارة رسمية للأردن تستمر يومين وهو ما اثار دهشة وتساؤلات الشعب البحريني لان مغادرة ولي العهد المكلف بالازمة للبحرين في ( زيارة خاصة ) للاردن وفي هذا الوقت الحرج يعني ان في الامر جللا ... وكان ملك الاردن قد شكل منذ توليه الحكم في الاردن وحدات خاصة باسم ( قوات الدرك ) يتم تدريبها على حرب الشوارع وفض الاشتباكات وتعذيب الناس واعتقالهم وهي مزودة باحدث الاجهزة والمركبات المختصة بهذا العمل ولهذه القوات سمعة طيبة في هذا المجال حتى بين الاردنيين وقد جربت في قتل الاردنيين في جرش ثم في السلط قبل ان تفوز بكاس العالم في ضرب الاردنيين في شوارع عمان
ويترأس هذه القوات لقيط من حوارنة اربد اسمه توفيق الحلالمة وتتبع قوات الدرك مباشرة الملك وهي أول ادارة تحمل هذا الاسم وتضم قوات الأمن الخاصة والشرطة الخاصة والامن الدبلوماسي والفرسان والجناح الجوي ومعظم ضباط هذه القوات عملوا مع الملك يوم كان رئيسا للقوات الخاصة وقد اشترى الملك لهم ملابس كالتي يستخدمها الكوماندوز في افلام هولييود والطريف ان الملك يوزع عليهم اقنعة وعلب بويه للتمويه ومعظم الرشاشات التي يحملونها تطلق رصاصا حيا ورصاصا مطاطيا اسرائيلي الصنع عدا عن قنابل الغاز