قاتل المشركين
03-21-2011, 10:48 PM
ما شأن أم المؤمنين وشأني ,, هدي المحب لها وضل الشانئ
إني أقول مبينا عن فضلها ,, ومترجما عن قولها بلساني
يا مبغضي لا تأتي قبر محمد ,, فالبيت بيتي والمكان مكاني
إني خصصت على نساء محمد ,, بصفات بر تحتهن معان
وسبقتهن إلى الفضائل كلها ,, فالسبق سبقي والعنان عناني
مرض النبي ومات بين ترائبي ,, فاليوم يومي والزمان زماني
زوجي رسول الله لم أرى غيره ,, الله زوجني بــه وحبانـي
وأتاه جبريل الأمين بصورتي ,, فأحبني المختار حين رآني
أنا بكره العذراء عندي سره ,, وضجيعه فى منزلي قمران
وتكلم الله العظيــــم بحجــــتي ,, و برائتي فى محكم القران
والله خفرني و عظم حرمتي ,,و على لسان نبيــــه براني
والله فى القرآن قد لعن الذي .,, بعد البراءة بالقبيح رماني
و الله وبخ من أراد تنقصي ,, إفكا وسبح نفسه في شأني
إنى لمحصنـة الأزار بريئة ,, ودليل حسن طهارتي إحصاني
و الله أحصننى بخاتم رسله .,, و أذل أهــــل الإفك والبهتان
وسمعت وحي الله عند محمد ,, من جبرئيل ونـوره يغشاني
أوحى إليه وكنت تحت ثيابه ,, فحـــنى علي بثوبه خبــــاني
من ذا يفاخرلي وينكر صحبتي ,, ومحمـــد في حجره ربانــي
وأخذت عن أبوي دين محمد ,, وهما على الإسلام مصطحبان
وأبى أقام الدين بعد محمد ,, فالنصل نصلي والسنان سناني
والفخر فخري والخلافة فى أبي ,, حسبـي بهذا مفخرا وكفاني
وأنا إبنة الصديق صاحب أحمد ,, و حبيبه فى السر والإعلاني
نصر النبي بماله وفعــــاله ,, وخروجه معه من الأوطــــان
ثانيه فى الغار الذي سد الكوى ,, بردائه فأكرم به من ثانــي
وجفى الغنا حتى تخلل بالعبا ,, زهدا وأذعن أيمــا إذعــان
و تخللت معه ملائكة السما ,, وأتته بشرى الله بالرضوان
وهو الذي لم يخش لومة لائم ,, فى قتل أهل البغي والعدوان
قتل الذين منعوا الزكاة بكفرهم ,, وأذل أهل الكفر والطغيان
سبق الصحابة والقرابة للهدى ,, هوشيخهم فى الفضل والإحسان
والله ما استبقوا لنيل فضيلة ,, مثل استباق الخيل يوم رهان
الأوطار أبي إلى عليائها ,, فمكانه منها أجـــــل مكـــان
ويل لعبد خان آل محمد ,, بعداوة الأزواج والأختـــان
طوبى لمن والى جماعة صحبه ,, ويكون من احبابه الحسنان
بين الصحابة و القرابة ألفة ,, لا تستحيل بنزغة الشيطان
هم كالأصابع فى اليدين تواصلا ,, هل يستوي كف بغير بنان
حصرت صدور الكافرين بوالدي ,, و قلوبهم ملئت من الأضغان
حب البتول و بَعلها لم يختلف ,, من ملة الإسلام فيه اثنان
أكرم بأربعـــة أئمـــــة شرعنا ,, فهمُ لبيت الدين كالأركــان
نسجت مودتهم سدى فى لحمة ,, فبناؤها مـــن أثبت البنيان
الله ألــــف بين ود قلوبهــــم ,, ليغيــــظ كـــــل منافق طعان
رحماء بينهم صفت أخلاقـهــم ,, وخلــــت قلوبهم من الشنآني
فدخولهم بين الأحبة كلـــــفة ,, .و سبابهم سبب إلى الحرمان
جمع الإله المسلمين على أبي ,, .واستبدلوا من خوفهم بأمان
و إذا أراد الله نصرت عبده ,, من ذا يطيق له على خذلان
من حبني فليجتنب من سبني ,, إن كان صان محبتي ورعاني
و إذا محبي قد ألظ بمبغضى ,, فكلا هما فى البغض مستويان
أني لطيبة خلقت لطيــب ,, ونساء أحمد أطيب النسـوان
أني لأم المؤمنين فمــن أبى ,, حبي فسوف يبوء بالخسران
الله حببنـي لقـلب نبيــــه . ,, وإلى الصراط المستقيم هداني
والله يكــرم من أراد كرامتـى,, ويهين ربى من أراد هواني
والله أســـاله زيادة فضلـه ,, وحمدته شكرا لمـا أولاني
يا من يلوذ بأهل بيت محمد ,, يرجو بذلك رحمة الرحمــن
صل أمهات المؤمنين ولا تحد ,, عنـــــا فتسلب حلة الإيمان
إني لصادقة المقال كريمـــة ,, أي والذي ذلت له الثقلان
خذها إليك فأنمــا هي روضة ,, محفوفة بالـروح والريحان
صـلى الإله على النبى وآلــه ,, فبهــــم تشم أزاهر البستان
إني أقول مبينا عن فضلها ,, ومترجما عن قولها بلساني
يا مبغضي لا تأتي قبر محمد ,, فالبيت بيتي والمكان مكاني
إني خصصت على نساء محمد ,, بصفات بر تحتهن معان
وسبقتهن إلى الفضائل كلها ,, فالسبق سبقي والعنان عناني
مرض النبي ومات بين ترائبي ,, فاليوم يومي والزمان زماني
زوجي رسول الله لم أرى غيره ,, الله زوجني بــه وحبانـي
وأتاه جبريل الأمين بصورتي ,, فأحبني المختار حين رآني
أنا بكره العذراء عندي سره ,, وضجيعه فى منزلي قمران
وتكلم الله العظيــــم بحجــــتي ,, و برائتي فى محكم القران
والله خفرني و عظم حرمتي ,,و على لسان نبيــــه براني
والله فى القرآن قد لعن الذي .,, بعد البراءة بالقبيح رماني
و الله وبخ من أراد تنقصي ,, إفكا وسبح نفسه في شأني
إنى لمحصنـة الأزار بريئة ,, ودليل حسن طهارتي إحصاني
و الله أحصننى بخاتم رسله .,, و أذل أهــــل الإفك والبهتان
وسمعت وحي الله عند محمد ,, من جبرئيل ونـوره يغشاني
أوحى إليه وكنت تحت ثيابه ,, فحـــنى علي بثوبه خبــــاني
من ذا يفاخرلي وينكر صحبتي ,, ومحمـــد في حجره ربانــي
وأخذت عن أبوي دين محمد ,, وهما على الإسلام مصطحبان
وأبى أقام الدين بعد محمد ,, فالنصل نصلي والسنان سناني
والفخر فخري والخلافة فى أبي ,, حسبـي بهذا مفخرا وكفاني
وأنا إبنة الصديق صاحب أحمد ,, و حبيبه فى السر والإعلاني
نصر النبي بماله وفعــــاله ,, وخروجه معه من الأوطــــان
ثانيه فى الغار الذي سد الكوى ,, بردائه فأكرم به من ثانــي
وجفى الغنا حتى تخلل بالعبا ,, زهدا وأذعن أيمــا إذعــان
و تخللت معه ملائكة السما ,, وأتته بشرى الله بالرضوان
وهو الذي لم يخش لومة لائم ,, فى قتل أهل البغي والعدوان
قتل الذين منعوا الزكاة بكفرهم ,, وأذل أهل الكفر والطغيان
سبق الصحابة والقرابة للهدى ,, هوشيخهم فى الفضل والإحسان
والله ما استبقوا لنيل فضيلة ,, مثل استباق الخيل يوم رهان
الأوطار أبي إلى عليائها ,, فمكانه منها أجـــــل مكـــان
ويل لعبد خان آل محمد ,, بعداوة الأزواج والأختـــان
طوبى لمن والى جماعة صحبه ,, ويكون من احبابه الحسنان
بين الصحابة و القرابة ألفة ,, لا تستحيل بنزغة الشيطان
هم كالأصابع فى اليدين تواصلا ,, هل يستوي كف بغير بنان
حصرت صدور الكافرين بوالدي ,, و قلوبهم ملئت من الأضغان
حب البتول و بَعلها لم يختلف ,, من ملة الإسلام فيه اثنان
أكرم بأربعـــة أئمـــــة شرعنا ,, فهمُ لبيت الدين كالأركــان
نسجت مودتهم سدى فى لحمة ,, فبناؤها مـــن أثبت البنيان
الله ألــــف بين ود قلوبهــــم ,, ليغيــــظ كـــــل منافق طعان
رحماء بينهم صفت أخلاقـهــم ,, وخلــــت قلوبهم من الشنآني
فدخولهم بين الأحبة كلـــــفة ,, .و سبابهم سبب إلى الحرمان
جمع الإله المسلمين على أبي ,, .واستبدلوا من خوفهم بأمان
و إذا أراد الله نصرت عبده ,, من ذا يطيق له على خذلان
من حبني فليجتنب من سبني ,, إن كان صان محبتي ورعاني
و إذا محبي قد ألظ بمبغضى ,, فكلا هما فى البغض مستويان
أني لطيبة خلقت لطيــب ,, ونساء أحمد أطيب النسـوان
أني لأم المؤمنين فمــن أبى ,, حبي فسوف يبوء بالخسران
الله حببنـي لقـلب نبيــــه . ,, وإلى الصراط المستقيم هداني
والله يكــرم من أراد كرامتـى,, ويهين ربى من أراد هواني
والله أســـاله زيادة فضلـه ,, وحمدته شكرا لمـا أولاني
يا من يلوذ بأهل بيت محمد ,, يرجو بذلك رحمة الرحمــن
صل أمهات المؤمنين ولا تحد ,, عنـــــا فتسلب حلة الإيمان
إني لصادقة المقال كريمـــة ,, أي والذي ذلت له الثقلان
خذها إليك فأنمــا هي روضة ,, محفوفة بالـروح والريحان
صـلى الإله على النبى وآلــه ,, فبهــــم تشم أزاهر البستان