غفوري
03-10-2011, 11:41 AM
2011-03-09
الرياض ـ وقعت امرأة سعودية وأسرتها ضحية عملية نصب إذ أوهمت خطابة أسرة في جدة غرب المملكة أن لديها عريسا فاحش الثراء لابنتهم الشابة مقنعة إياهم أن أحوالهم ستتبدل ريثما يتم الزواج.
واشترطت الخطابة على الأسرة دفع مبلغ 800 ألف ريال، كونه لا يوازي أبدا ما ستحصل عليه العروس وأهلها من العريس.
وذكرت صحيفة "عكاظ" أن الأسرة وافقت على دفع المبلغ للخطابة واضطرت من أجل ذلك إلى بيع قطعة أرض تملكها وقدمت الثمن للنصابة.
وتابعت "في يوم الزفاف،أتى العريس المنتظر ومعه 100 ألف ريال مهرا، وشخص لعب دور المأذون الشرعي، وآخر كان يلعب دور المستشار للزوج طوال أيام المفاوضات بين الأسرة والخطابة".
وأمسك العريس بيد الفتاة الشابة وطار بها إلى فندق فخم في جدة وقضيا ليلتهما الأولى معا، وحينما استيقظت العروس من النوم لم تجد للزوج أثرا، فأبلغت والدها الذي جاء مسرعا وفي يده مبلغ سداد غرفة الفندق، ليتقدم وابنته إلى الجهات المختصة مشتكين الزوج والخطابة والمستشار الوهمي والمأذون المزيف.
الرياض ـ وقعت امرأة سعودية وأسرتها ضحية عملية نصب إذ أوهمت خطابة أسرة في جدة غرب المملكة أن لديها عريسا فاحش الثراء لابنتهم الشابة مقنعة إياهم أن أحوالهم ستتبدل ريثما يتم الزواج.
واشترطت الخطابة على الأسرة دفع مبلغ 800 ألف ريال، كونه لا يوازي أبدا ما ستحصل عليه العروس وأهلها من العريس.
وذكرت صحيفة "عكاظ" أن الأسرة وافقت على دفع المبلغ للخطابة واضطرت من أجل ذلك إلى بيع قطعة أرض تملكها وقدمت الثمن للنصابة.
وتابعت "في يوم الزفاف،أتى العريس المنتظر ومعه 100 ألف ريال مهرا، وشخص لعب دور المأذون الشرعي، وآخر كان يلعب دور المستشار للزوج طوال أيام المفاوضات بين الأسرة والخطابة".
وأمسك العريس بيد الفتاة الشابة وطار بها إلى فندق فخم في جدة وقضيا ليلتهما الأولى معا، وحينما استيقظت العروس من النوم لم تجد للزوج أثرا، فأبلغت والدها الذي جاء مسرعا وفي يده مبلغ سداد غرفة الفندق، ليتقدم وابنته إلى الجهات المختصة مشتكين الزوج والخطابة والمستشار الوهمي والمأذون المزيف.