المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شجرة عائلة القذافي: معمر القذافي والزوجتان والأولاد



مقاتل
02-24-2011, 12:38 AM
آخر تحديث: الثلاثاء، 22 فبراير/ شباط، 2011





نبذة عن أفراد عائلة القذافي



http://wscdn.bbc.co.uk/worldservice/assets/images/2011/02/22/110222124346_gaddafi_family_tree_arabic.jpg








القذافي


السن: 68 عاما. العقيد القذافي هو أطول قائد بقاءا في الحكم سواء في العالم العربي أو الافريقي منذ أن أطاح بالملك ادريس الاول في انقلاب دموي وكان عمر القذافي آنذاك 27 عاما.

ولد عام 1942 بالقرب من مدينة سرت.

واشتهر بأزيائه الصارخة والحرس الشخصي من النساء المدججات بالسلاح. فلسفته السياسية التي طرحها في كتابه "الكتاب الاخضر" هي النموذج البديل للاشتراكية والرأسمالية ويمتزج بآراء اسلامية. في عام 1977 أنشأ ما أسماه بالجماهيرية " أو حكم الشعب" تكون فيها السلطة في أيدي الآلاف من اللجان الشعبية. غير أن القذافي في الواقع احتفظ بالسلطة المطلقة في يديه.

الزوجة الأولى

الزوجة الاولى للعقيد معمر القذافي كانت تعمل بالتدريس. ويقال إن الزوجين لم يلتقيا قبل الزواج. وقد أنجبا نجلا واحدا هو محمد. وانفصل الزوجان بعد ستة أشهر.

الزوجة الثانية

الزوجة الثانية وأم لسبعة من أبنائه. وقد تبنى الزوجان ابن وابنة هما ميلاد وهناء التي لقيت حتفها أثناء القصف الامريكي على طرابلس عام 1986 ولم يتجاوز عمرها أربعة أعوام.

محمد القذافي

يرأس محمد القذافي اللجنة الاولمبية الليبية ومقرها طرابلس. كما أنه رئيس مجلس ادارة الشركة العامة للبريد والاتصالات السلكية واللاسلكية التي تمتلك وتقوم بتشغيل اتصالات الهواتف المحمولة والاقمار الصناعية.

سيف الإسلام القذافي

السن: 38 عاما. يجيد اللغة الانجليزية وحاصل على درجة الدكتوراه
من كلية الاقتصاد بجامعة لندن. ينتمي للكتلة التي تهدف الى تحرير اقتصاد ليبيا. ويرأس مؤسسة القذافي للأعمال الخيرية والتنمية والتي تقوم بالتفاوض من أجل اطلاق سراح الرهائن المعتقلين من جانب مسلحين اسلاميين وخاصة في الفلبين.

في 2006 غادر ليبيا بعد انتقاد نظام القذافي غير أنه عاد لاحقا الى البلاد. يعتبر الوجه الحديث لليبيا، غير أنه أعلن في 2008 عدم رغبته في أن " يرث" الحكم من والده. ظهر في التلفزيون الليبي في أوج المظاهرات محذرا من اندلاع حرب أهلية.

الساعدي القذافي

السن: 36 عاما. متزوج من ابنة قائد عسكري. هو لاعب كرة قدم سابق، شارك لفترة قصيرة في الدوري الايطالي. ويرأس حاليا الاتحاد الليبي لكرة القدم حيث احترف لفترة طويلة ككابتن المنتخب. تحول الى الانتاج السينمائي، حيث يستثمر 100 مليون دولار في شركة للانتاج السينمائي سيكون أول انتاج لها هو نسخة عربية للفيلم الالماني التجربة.
معتصم القذافي

السن: غير معروف. عقيد بالجيش الليبي. فر الى مصر بعد مزاعم بقيامه بالتخطيط لانقلاب ضد حكم القذافي، غير أنه عُفى عنه في وقت لاحق وسُمح له بالعودة. يشغل حاليا منصب مستشار الامن القومي ويرأس وحدة خاصة به في الجيش.

هانيبال القذافي

كان يعمل لدى الشركة الوطنية العامة للنقل البحري والمتخصصة في مجال صادرات النفط. أفادت مزاعم بتورطه في عدد من أحداث عنف. في 2005 اتهم بضرب صديقته في العاصمة الفرنسية باريس واعتقل في أحد فنادق جنيف بعد اتهام اثنين من مساعديه باساءة معاملتهما. وعلى الرغم من الافراج عنه في وقت لاحق بكفالة، الا إن السلطات الليبية عمدت الى مقاطعة المنتجات السويسرية وطرد الشركات السويسرية الى جانب استدعاء الدبلوماسيين من العاصمة برن. ووصف هانيبال سويسرا " بعالم المافيا".

سيف العرب القذافي

لا يعرف عنه الكثير. في 2008 نشرت صحيفة الديلي تليجراف أن الشرطة الالمانية صادرت سيارته الفيراري بسبب الضجيج الصادر عن العادم. ويقال إنه كان طالبا بجامعة ميونخ في ذلك الوقت.

خميس القذافي

ضابط بالشرطة ويرأس وحدة خاصة. تلقى تدريبات عسكرية في روسيا. تفيد أنباء بأنه تولى مسؤولية قمع المتظاهرين في بنغازي.



عائشة القذافي

السن: 34 عاما. تعمل بالمحاماة. كانت قد انضمت الى فريق الدفاع عن الرئيس العراقي السابق صدام حسين. تزوجت من أحد أبناء عم القذافي في 2006.

ميلاد القذافي


ابن بالتبني. يحسب له انقاذ حياة القذافي أثناء القصف الامريكي لمقر اقامة القذافي في 1986

مقاتل
02-24-2011, 12:49 AM
أشهرهم سيف الإسلام و"كلوديا شيفر ليبيا"أبناء معمر القذافي.. شخصيات بأمزجة مختلفة وأزمات متعددة

الأربعاء 20 ربيع الأول 1432هـ - 23 فبراير 2011م


http://images.alarabiya.net/2b/b6/436x328_13312_138818.jpg

عائشة وسيف الإسلام القذافي



دبي - نيفين أفيوني، العربية.نت


تنتمي عائلة الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي الذي تزوج مرتين لقبيلة القذاذفة، وزوجته السابقة تدعى فتحية خالد وأنجب منها ابنه محمد، أما الثانية فهي الممرضة السابقة صفية فركاش التي أنجب منها سبعة أبناء، كما ظهرت امرأة ثالثة في حياة القذافي بحسب وثائق ويكيليكس هي ممرضته الخاصة.

ويعمل محمد وهو من الزواج الأول مهندسا ولا يحمل أي صفة عسكرية، ويرأس اللجنة الأولمبية الليبية التي تملك الآن أكثر من 40 في المئة من شركة المشروبات الغازية الليبية، كما يدير مناصب عامة ولجنة الاتصالات السلكية واللاسلكية.

أما سيف الإسلام هو الابن الأكبر من الزواج الثاني وهو مهندس عرف برئاسته لمؤسسة القذافي العالمية، وتخصص في الهندسة المعمارية حيث تخرج العام 1994 من كلية في جامعة الفاتح بطرابلس، وكان قد دعا في خطابات سابقة إلى التحول السياسي بما وصفه "ليبيا الثورة" إلى "ليبيا الدولة".

وقالت إحدى وثائق ويكيلكس المسربة عن وزارة الخارجية الأمريكية: "دوره كوجه علني للنظام أمام الغرب كان بمثابة نعمة ونقمة بالنسبة له كونه عزز صورته. لكن الكثير من الليبيين ينظرون إليه على أنه حريص على إرضاء الأجانب ومصدر للقلق في بلد محافظ اجتماعياً مثل ليبيا بسبب حبه للحفلات ومعاشرة النساء، وكان على خلاف مع أشقائه المعتصم وعائشة وهانيبال والساعدي".

من جانب آخر يعرف عن الابن الساعدي معمر القذافي ولعه بكرة القدم حيث إنه مساهم في رأس مال ناديه المفضل يوفنتوس مليون دولار زيادة على قيادة منتخب ليبيا وهو يرأس كتيبة مسلحة، ووصفته إحدى وثائق ويكليلس بأنه "شخص مشهور بسوء التصرف وله ماض مضطرب، بما في ذلك اشتباكات مع الشرطة في أوروبا وبخاصة في إيطاليا وتعاطي المخدرات والكحول وإقامة الحفلات الباذخة".

هنيبعل.. اعتداء وأزمة دبلوماسيةأما هنيبعل، فيشغل مستشار الشركة الليبية للنقل البحري التي تحتكر تقريبا نقل الوقود الليبي واعتقل وزوجته في جنيف بتهمة سوء معاملة خادميهما الخاصّين مما أدى لاحقا إلى أزمة دبلوماسية بين طرابلس وسويسرا.

وتقول زوجته الين سكاف إنها ارتبطت به في 12 ديسمبر/ كانون الأول 2003 بكوبنهاغن، وأقامت في باريس خلال فترة زواجها منه، ثم انتقلت للإقامة في لبنان، ومنه كانت تسافر الى باريس وتعود كل فترة، وأقسى ما في حكاية ألين وهنيبعل هو قيامه بضربها حين كانا في فندق بسويسرا منذ 6 سنوات وكانت وقتها حاملا وقبل أيام من وضعها ابنها الوحيد.

واشتهر هنيبعل يوم كسر إشارة المرور الحمراء في عام 2004 وهو يقود سيارته الفارهة في حي الشانزليزيه بباريس، فلاحقته الشرطة وأكمل طريقه من دون أن يعيرهم اهتماما الى أن اعتقلوه .

وظهر هنيبعل للمرة الأولى على شاشات الرادار الخاصة بشرطة المرور الفرنسية عندما رصدته شرطة باريس وهو يقود سيارته مخمورا بسرعة بلغت 150 كيلومترا بالساعة، وفي الاتجاه المعاكس بشارع الأليزيه، لكنهم أفرجوا عنه بعد ذلك لتمتعه بالحصانة الدبلوماسية.

أما واقعة ضربه لزوجته فحدثت حين كان مع زوجته في مقهى الـ Grand Hotel حيث أغمي عليها، فنقلها الى المستشفى.. وفي اللحظة التي أغمي عليها كان هنيبعل يحمل سلاحا، فانقض عليه موظفو المقهى وسحبوا منه السلاح ثم خرج ونقلها الى مستشفى قريب وهناك اعتقلته الشرطة.

ابنة برتبة فريقوتعد عائشة القذافي الابنة الوحيدة وهي محامية تحمل رتبة فريق في الجيش الليبي ولعبت دور الوسيط بين بلادها ومؤسسات الاتحاد الأوروبي، وهناك كتاب عنها على شكل سيرة ذاتية بعنوان "عائشة معمر القذافي: أميرة السلام" وهو من 92 صفحة وألفه قبل عامين الكاتب التونسي المقيم في جنيف، الدكتورسامي الجلولي، ويتضمن 16 فصلا عن حياتها.

وعائشة، التي أطلق عليها العقيد القذافي هذا الاسم تيمنا باسم والدته، متزوجة منذ 2006 من أحمد القذافي القحصي، وهو أحد أبناء عمومتها وضابط في القوات المسلحة الليبية. والقحوص فرع من قبيلة القذاذفة المنتمي إليها الزعيم الليبي نفسه، وكذلك أبنا عمه الشقيقان سيد وأحمد قذاف الدم، ويعتبرون عائشة، المحبة للشعر ونظمه، الأقرب الى قلب والدها، وعرفت بتقليدها لكلوديا شيفر، قبل أن تضع الحجاب فوق رأسها.

وقابلت الرئيس العراقي السابق صدام حسين قبل سقوط نظامه، وشكلت فريقا من المحامين للدفاع عنه بعد القبض عليه. وبعد سقوط نظام صدام في 2003 واعتقاله والتوجه به الى المحاكمة كانت عائشة على رأس هيئة الدفاع عنه الى جانب محامين عرب آخرين، وحينها التقاها الأمين العام لاتحاد المحامين العرب، زياد الحصاونة، فأبدت تقديم كل عون قانوني ومساندة.

وقبلها، أي في عام 2000، وأثناء الحصار المفروض على العراق، استقلت طائرة ليبية ووصلت الى بغداد على رأس وفد يضم 69 شخصا، وهناك قالت إن والدها سيكون أول قائد عربي سيزور العاصمة العراقية جوا برغم الحظر المفروض، الا أن العقيد القذافي لم يزر بغداد.

وعندما تعرض شقيقها للاعتقال والطرد في 2007 على يد الشرطة السويسرية بتهمة ضرب خادمين يعملان في منزله، هددت بالثأر والانتقام لما وصفته بالمؤامرة الرخيصة والمكيدة التي تعرض لها هنيبعل وزوجته، اللبنانية الين سكاف، واعتبرت أن ما جرى يدخل في إطار تشويه اسم عائلة القذافي والتشويش عليها وتعهدت باتخاذ السلطات الليبية الإجراءات الكفيلة بالحفاظ على "كرامة مواطنيها" في الخارج.

"سيف" بعيد عن الأضواءوعن المعتصم أفادت برقية لويكيلس أنه "يعمل بمثابة مستشار الأمن القومي لدى والده وكان حتى وقت قريب نجماً صاعداً، وفي العام 2008 طلب 1.2 مليار دولار لإنشاء وحدة عسكرية أو أمنية شبيهة بالوحدة التي يقودها شقيقه الأصغر خميس، غير أنه فقد السيطرة على العديد من مصالحه التجارية الشخصية خلال الفترة بين 2001 و 2005، حين استغل أخوته غيابه لوضع شراكاتهم الخاصة بها، ويقيم علاقة سيئة بسيف الاسلام، ووصفه السفير الصربي بأنه غير بارع".

أما خميس معمر القذافي يحمل رتبة نقيب ركن، وهو قائد اللواء الثاني والثلاثين وتتمركز كتيبته في بنغازي مهد الاحتجاجات، فيما يعد سيف العرب القذافي أكثر الأبناء بعدا عن الأضواء ويقضي أغلب فترات حياته في ألمانيا.

لطيفة
03-05-2011, 02:29 PM
عائله كلها اجرام وسفك للدماء

jameela
03-07-2011, 04:27 PM
أبناء القذافي في صورة واحد

http://www.tabnak.ir/files/ar/news/2011/3/7/5951_844.jpg

فاطمي
03-09-2011, 04:11 PM
مفاجأة ... زوجة القذافي ( صفية فركاش ) ليست عربية ( كرواتيه ) ... وعشق القذافي للممرضات الاجنبيات قديم ... وحارساته كلهن يحملن اسما واحدا


March 08 2011 21:00


http://www.arabtimes.com/portal/news/00007996.jpg

عرب تايمز - خاص

نشرت صحيفة دينيفيك التى تصدر من البوسنة والهرسك تقريرا مثيرا عن زوجة الديكتاتور الليبي معمر القذافي وارفقت بالتقرير صورة الرئيس الليبي وزوجته الكرواتيه الاصل مع الزعيم اليوغسلافي تيتو .وجاء في التقرير ان الرئيس الليبي تزوج صفية فركاش حفيدة احد اشهر الشخصيات في مدينة موستار التي تقع الان في جنوب جمهورية البوسنة والهرسك علي حدود جمهورية كروتيا والتي درس بها القذافي اواخر الستينات واقام بها فترة دراسته في اكاديمية القوات الجوية التابعة للجيش اليوغسلافي

وتذكر الصحيفة ان صفية فركاش - التي تظهر في هذه الصورة مع القذافي - هي حفيدة ( إيفان فركاش ) المولود في منطقة بيترينيا عام 1858 وعمل في فيينا عاصمة النمسا وانتقل لادارة المدرسة النمساوية الشهيرة في مدينة موستار من سنة 1880 حتى وفاته سنة 1902 في فترة الحكم النمساوي ليوغسلافيا قبل الحرب العالمية الثانية تعرف القذافي على زوجته صفية خلال اقامته في مدينة موستار وكانت صفية واسرتها من الشخصيات والعائلات المشهورة في ذلك الوقت في المدينة .

ومن المعروف ان القذافي طلق زوجته الاولى ولم يدم زوجهما اكثر من ستة شهور وانجب منها ابنه محمد وانفصلا بعد هذه الفترة القصيرة من الزواج قبل ان يرتبط بزوجته الثانية صفية فركاش .

وانجب القذافي كل اولاده المشهورين من صفية وهي أم لسبعة من أبنائه.

وقد تبنى الزوجان ابن وابنة هما ميلاد وهناء التي لقيت حتفها أثناء القصف الامريكي على طرابلس عام 1986 ولم يتجاوز عمرها أربعة أعوام

هكذا كان توجه العقيد دوما إزاء المرأة، ما بين تأكيد على "ضعفها" الفطري وطبيعتها الخاصة التي يفرضها عليها الحيض والولادة والرضاعة التي لا تسمح لها بالمساواة بالرجل من جهة، والتأكيد على ضرورة تعلمها فنون القتال كي "لا تسقط فريسة سهلة في أيدي أعدائها"، من جهة أخرى.لكن الموقف الأبرز للقذافي من المرأة، الذي لطالما وضعه في مكانة متفردة بين قادة وزعماء العالم، هو استعانته بالنساء ليشكلن الحرس الخاص المحيط به على مدار 24 ساعة، في خطوة استثنائية من نوعها، خاصة في العالمين العربي والإسلامي. ومع اشتداد المحنة على القذافي، وحصاره من قبل الثوار في مربع العاصمة طرابلس، أصبح هذا الحرس النسائي (على ما يبدو) خارج الخدمة مؤقتا، فلم يظهر في طلات القذافي الثورية، التي يباغت بها شعبه والعالم بين الحين والآخر

في الثمانينات، اعتاد القذافي الاعتماد على حراس شخصيين من ألمانيا الشرقية لحمايته، لكن في التسعينات ظهرت قوة الحراسة الشخصية النسائية المحيطة به، التي تتباين تقديرات عدد أفرادها بين 40 و400، واشتهرن بلقب "الأمازونيات"، وإن كان لقبهن الرسمي "الحارسات الثوريات".

ويعتبر القذافي استعانته بحرس نسائي دليلا على إيمانه بقضية تحرير المرأة.بوجه عام، يتحتم على جميع الحارسات الموكلات بحماية القذافي إعلان قسم ولاء بأنهن سيضحين بأرواحهن من أجله. وتتولى أكاديمية الشرطة النسائية في طرابلس إخضاع المرشحات لهذا العمل لبرنامج بدني مجهد ودروس في أساليب القتل وكيفية التعامل مع الأسلحة والفكر الثوري، ومن تنجح فيه تصبح قاتلة محترفة وخبيرة في الأسلحة النارية والفنون القتالية

تفد مراهقات لا تتجاوز أعمار بعضهن الـ16 عاما، على الأكاديمية، على أمل قبولهن لحراسة القذافي والانضمام لفرقة النخبة. ويتولى القذافي شخصيا الاختيار النهائي من بين المرشحات.بطبيعة الحال، أثارت "الأمازونيات" كثيرا من الاهتمام والإشاعات. يزعم البعض أن غالبية حارسات القذافي من كوبا، ويؤكد فريق آخر أنهن ليبيات. أما أكثر الشائعات شيوعا فهي أن القذافي يشترط أن يكنّ عذارى ويبقين كذلك. إلا أن الإشارات الخبيثة التي تحملها هذه الإشاعة يرفضها أنصار الزعيم الليبي، باعتبارها ظلما بينا له، مستشهدين بأنباء ذكرت أن العقيد يطلق على جميع حارساته اسم ابنته (عائشة) المقربة لقلبه، بحيث أصبحن جميعهن "عائشة 1" و"عائشة 2" وهكذا، مما يوحي بأنه يعتبرهن بناته، وهو الأمر الذي أيدته "عائشة القذافي" التي بررت استعانة والدها بحارسات برغبته في أن يرى المرأة الليبية بجانبه، ولتعزيز مكانتها

وعلى الرغم من مهنتهن القاسية، تحرص حارسات القذافي على الظهور حوله في أبهى صورة تؤكد أنوثتهن، مع وضعهن مساحيق التجميل وطلاء الأظافر، وترك بعضهن شعورهن مسترسلة، بل وارتداء بعضهن لأحذية ذات كعوب مرتفعة، مما دفع البعض في الغرب لأن يطلق عليهن "آلات القتل الفاتنة".أثبتت حارسات القذافي جدارتهن بثقته بهن أكثر من مرة، كان أبرزها عام 1998، عندما تعرضت إحدى حارسات القذافي للقتل، وأصيبت سبع حارسات أخريات عندما نصب أصوليون إسلاميون في ليبيا كمينا لموكب القذافي. وذكرت روايات لشهود أن رئيسة فريق حرسه الخاص ألقت بنفسها على جسد القذافي للحيلولة دون إصابته بالرصاص، وأنه حزن بشدة لمقتلها

إلا أن وجود "الأمازونيات" صاحبه أيضا مشكلات في بعض الأحيان، مثلما حدث عندما منع الأمن المصري دخولهن معه في فندق شهد انعقاد قمة عربية بشرم الشيخ عام 2003، مما أدى لاندلاع تشابكات بالأيدي، ووقعت أزمة أخرى خلال انعقاد القمة العشرين لمنظمة الوحدة الأفريقية في أديس أبابا بإثيوبيا، عام 1984، عندما أصر القذافي على دخول حارساته المسلحات معه إلى قاعة المؤتمر، وشعر بمهانة كبيرة لدى إصرار الأمن الإثيوبي على تجريد حارساته من الأسلحة

في تشرين الثاني (نوفمبر) 2006، وأثناء زيارته العاصمة النيجيرية أبوجا، لحضور قمة تضم قادة من أفريقيا وأميركا اللاتينية، وقعت أزمة دبلوماسية بسبب اصطحاب القذافي معه 200 من الحرس الشخصي، أغلبهم من النساء، مدججات بأعداد ضخمة من الأسلحة، مما دفع قوات الأمن النيجيرية لرفض تقدمهن نحو العاصمة. واستشاط القذافي غضبا لدرجة أنه هم بالتحرك سيرا على الأقدام لمسافة 40 كيلومترا حتى العاصمة. واشترط الأمن النيجيري احتفاظ كل من الحارسات بثمانية مسدسات فقط، حسبما هو متبع مع جميع البعثات الدبلوماسية التي تدخل العاصمة، ولم يوافق حرس القذافي على تسليم أسلحتهم إلا بعد تدخل الرئيس النيجيري أولسيغون أوباسانجو.

وكان الحرس النسائي قد اختفى فجأة من حول القذافي في الأحداث الأخيرة ولم نعد نرى لهن أثرا من حوله، ويحمل هذا الخبر شكوكا حول هذا الاختفاء المفاجئ للحرس الناعم.فهل كنّ حرسا من منطلق خالف تعرف الذي كرسه القذافي في كل شيء، أم الأمر مرتبط بعدم ثقة في هذا الحرس ليستنجد القذافي بالمقربين ليحموه؟في الثمانينات، اعتاد القذافي الاعتماد على حراس شخصيين من ألمانيا الشرقية لحمايته، لكن في التسعينات ظهرت قوة الحراسة الشخصية النسائية المحيطة به، التي تتباين تقديرات عدد أفرادها بين 40 و400، واشتهرن بلقب "الأمازونيات"، وإن كان لقبهن الرسمي "الحارسات الثوريات".يعتبر القذافي استعانته بحرس نسائي دليلا على إيمانه بقضية تحرير المرأة

بوجه عام، يتحتم على جميع الحارسات الموكلات بحماية القذافي إعلان قسم ولاء بأنهن سيضحين بأرواحهن من أجله.وتتولى أكاديمية الشرطة النسائية في طرابلس إخضاع المرشحات لهذا العمل لبرنامج بدني مجهد ودروس في أساليب القتل وكيفية التعامل مع الأسلحة والفكر الثوري، ومن تنجح فيه تصبح قاتلة محترفة وخبيرة في الأسلحة النارية والفنون القتالية.أما أكثر الشائعات شيوعا فهي أن القذافي يشترط أن يكنّ عذارى ويبقين كذلك. إلا أن الإشارات الخبيثة التي تحملها هذه الإشاعة يرفضها أنصار الزعيم الليبي، باعتبارها ظلما بينا له، مستشهدين بأنباء ذكرت أن العقيد يطلق على جميع حارساته اسم ابنته "عائشة" المقربة لقلبه، بحيث أصبحن جميعهن "عائشة 1" و"عائشة 2" وهكذا، مما يوحي بأنه يعتبرهن بناته.

وهو الأمر الذي أيدته "عائشة القذافي" التي بررت استعانة والدها بحارسات برغبته في أن يرى المرأة الليبية بجانبه، ولتعزيز مكانتها.وعلى الرغم من مهنتهن القاسية، تحرص حارسات القذافي على الظهور حوله في أبهى صورة تؤكد أنوثتهن، مع وضعهن مساحيق التجميل وطلاء الأظافر، وترك بعضهن شعورهن مسترسلة، بل وارتداء بعضهن لأحذية ذات كعوب مرتفعة، مما دفع البعض في الغرب لأن يطلق عليهن "آلات القتل الفاتنة".أثبتت حارسات القذافي جدارتهن بثقته بهن أكثر من مرة، كان أبرزها عام 1998، عندما تعرضت إحدى حارسات القذافي للقتل، وأصيبت سبع حارسات أخريات عندما نصب أصوليون إسلاميون في ليبيا كمينا لموكب القذافي

وذكرت روايات لشهود أن رئيسة فريق حرسه الخاص ألقت بنفسها على جسد القذافي للحيلولة دون إصابته بالرصاص، وأنه حزن بشدة لمقتلها.إلا أن وجود "الأمازونيات" صاحبه أيضا مشكلات في بعض الأحيان، مثلما حدث عندما منع الأمن المصري دخولهن معه في فندق شهد انعقاد قمة عربية بشرم الشيخ عام 2003، مما أدى لاندلاع تشابكات بالأيدي، ووقعت أزمة أخرى خلال انعقاد القمة العشرين لمنظمة الوحدة الأفريقية في أديس أبابا بإثيوبيا، عام 1984، عندما أصر القذافي على دخول حارساته المسلحات معه إلى قاعة المؤتمر، وشعر بمهانة كبيرة لدى إصرار الأمن الإثيوبي على تجريد حارساته من الأسلحة.

في تشرين الثاني "نوفمبر" 2006، وأثناء زيارته العاصمة النيجيرية أبوجا، لحضور قمة تضم قادة من أفريقيا وأميركا اللاتينية، وقعت أزمة دبلوماسية بسبب اصطحاب القذافي معه 200 من الحرس الشخصي، أغلبهم من النساء، مدججات بأعداد ضخمة من الأسلحة، مما دفع قوات الأمن النيجيرية لرفض تقدمهن نحو العاصمة.واستشاط القذافي غضبا لدرجة أنه هم بالتحرك سيرا على الأقدام لمسافة 40 كيلومترا حتى العاصمة

وكانت العاصمة النمساوية فيينا قد استقبلت زوجة القذافي صفية وابنته عائشة وزوجات ابنيه الساعدي وهانيبال وأبنائهن.وقال موقع صوت الطليعة الليبي إن 14 شخصا من أسرة القذافي وصلوا الى العاصمة النمساوية فيينا وتم الحجز باسم عائشة بومنيار لكل الأجنحة الملكية بفندق إمبيريال هوتيل ـ فيينا محجوزة مبدئيا لمدة تزيد عن أسبوعين .وتشمل عائلة القذافي المتواجدة في فيينا كل من زوجة القذافي صفية وإبنته عائشة وأولادها وزوجة الساعدي "إبنة الخويلدي الحميدي" مع أولادها وزوجة هانبال وولديها الى جانب شقيقة صفية " زوجة عبد الله السنوسي " وأولادها ، وهو نفس العدد الذي كان على متن طائرة الخطوط الليبية التي حاولت النزول في مالطا ولم تسمح لها السلطات المالطية بالنزول

ترابط أمام الفندق منذ ليلة الجمعة جماعات من المحتجين على تواجد أسرة القذافي على الأراضي النمساوية ووجهت النداء لكل القوي المتعاطفة مع الشعب الليبي للتظاهر أمام الفندق للتعبير عن غضبها لما يرتكبة السفاح القذافي من جرائم إبادة جماعية ضد الليبيين العزل

ابوعبدالعزيز
10-29-2011, 05:07 PM
كل ظالم وله نهايه