مرتاح
02-19-2011, 06:43 PM
الجمعة، 18 فبراير/ شباط، 2011
تفرد الاندبندنت على صدر صفحتها الاولى موضوعا رئيسيا عن مبيعات بريطانيا من اسلحة وذخائر قمع المتظاهرين للبحرين وغيرها من الدول العربية.
وتقول الصحيفة ان الحكومة البريطانية الحالية تتعرض لانتقادات لبيعها اسلحة لعدد من الحكومات العربية التي تقمع بالعنف احتجاجات مطالبة بالديموقراطية، ما ادى الى مقتل العشرات واصابة الالاف في اكثر من بلد عربي في الاسابيع الاخيرة.
موضوعات ذات صلةقضايا الشرق الأوسطويقول تقرير الاندبندنت ان الحكومة، منذ توليها السلطة الصيف الماضي، اعطت رخصا لبيع الاسلحة للبحرين وغيرها من دول الشرق الاوسط وشمال افريقيا.
وباعت بريطانيا قنابل مسيلة للدموع للبحرين وذخيرة للسيطرة على الحشود لليبيا ومروحيات ميدان للجزائر وحاملات جنود مدرعة للسعودية.
وتقول الاندبندنت ان تقرير وزارة الاعمال حول صادرات السلاح العام الماضي اعطى الضوء الاخضر لتصدير اسلحة لقمع الحشود للحكومة البحرينية تتضمن قنابل غاز وقنابل دخان وقنابل صوتية وذلك في وقت الانتخابات البحرينية التي شهدت قمعا لجماعات المعارضة الشيعية من قبل الحكومة البحرينية.
وبعد تكرار قمع السلطات للمتظاهرين ومقتل العشرات من المحتجين سلميا في اكثر من مدينة عربية، استجابت الحكومة البريطانية للضغط ووعدت بمراجعة "قرارات الترخيص الاخيرة" للتصدير للبحرين، دون أي ذكر لمراجعة صادرات السلاح للدول الاخرى.
وتشير الصحيفة الى العلاقات الوثيقة لرئيس الوزراء ديفيد كاميرون ووزير الدفاع ليام فوكس بالعائلة الحاكمة في البحرين.
تفرد الاندبندنت على صدر صفحتها الاولى موضوعا رئيسيا عن مبيعات بريطانيا من اسلحة وذخائر قمع المتظاهرين للبحرين وغيرها من الدول العربية.
وتقول الصحيفة ان الحكومة البريطانية الحالية تتعرض لانتقادات لبيعها اسلحة لعدد من الحكومات العربية التي تقمع بالعنف احتجاجات مطالبة بالديموقراطية، ما ادى الى مقتل العشرات واصابة الالاف في اكثر من بلد عربي في الاسابيع الاخيرة.
موضوعات ذات صلةقضايا الشرق الأوسطويقول تقرير الاندبندنت ان الحكومة، منذ توليها السلطة الصيف الماضي، اعطت رخصا لبيع الاسلحة للبحرين وغيرها من دول الشرق الاوسط وشمال افريقيا.
وباعت بريطانيا قنابل مسيلة للدموع للبحرين وذخيرة للسيطرة على الحشود لليبيا ومروحيات ميدان للجزائر وحاملات جنود مدرعة للسعودية.
وتقول الاندبندنت ان تقرير وزارة الاعمال حول صادرات السلاح العام الماضي اعطى الضوء الاخضر لتصدير اسلحة لقمع الحشود للحكومة البحرينية تتضمن قنابل غاز وقنابل دخان وقنابل صوتية وذلك في وقت الانتخابات البحرينية التي شهدت قمعا لجماعات المعارضة الشيعية من قبل الحكومة البحرينية.
وبعد تكرار قمع السلطات للمتظاهرين ومقتل العشرات من المحتجين سلميا في اكثر من مدينة عربية، استجابت الحكومة البريطانية للضغط ووعدت بمراجعة "قرارات الترخيص الاخيرة" للتصدير للبحرين، دون أي ذكر لمراجعة صادرات السلاح للدول الاخرى.
وتشير الصحيفة الى العلاقات الوثيقة لرئيس الوزراء ديفيد كاميرون ووزير الدفاع ليام فوكس بالعائلة الحاكمة في البحرين.