مشاهدة النسخة كاملة : قوائم عار... من المحرضين على الثورة ...شوف هذا الموقع
مرجان
02-15-2011, 07:02 AM
القاهرة - إسماعيل الأشول
أطلقت عدة صحف ومنظمات حقوقية مصرية حملة لتوثيق أسماء من أسموهم «المحرضين» ضد ثورة الخامس والعشرين من يناير.
ونشرت صحيفة «البديل» الإلكترونية قائمة بأسماء 34 من الصحافيين والرياضيين والمشاهير والفنانين ممن اتهموا الثوار بالعمالة لجهات خارجية وغياب الوعي وحرضوا على القتل والاعتداء. وحرص القائمون على هذه القوائم على تأكيد أنهم لا يدينون أصحاب الرأي المخالف وإنما يدينون فقط من طالبوا بالاعتداء أو التحريض على شباب الثورة.
وأطلقت «الشبكة العربية لحقوق الإنسان» في القاهرة موقعا بعنوان
(قوائم العار- http://www.el3ar.info) لذات الهدف، إذ ينشر الموقع قوائم لأسماء الشخصيات التي أدلت بتصريحات ضد الثورة المصرية وضد من يطالبون بالديمقراطية في كل مدن مصر خصوصا ميدان التحرير، بالإضافة إلى صفحة تقدم الشكر إلى كل الشخصيات العامة التي شاركت ودعمت المظاهرات، ووقفت في صف الشعب المطالب بالديمقراطية. كما أنشأ بعض نشطاء الـ»فيس بوك» مجموعات متعددة لفضح مواقف المحرضين ضد شباب ثورة «اللوتس» التي أطاحت بنظام حكم الرئيس المخلوع حسني مبارك.
وقال جمال عيد مدير «الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان» لـ«الجريدة»، إن القوائم التي تعدها الشبكة ليست متعلقة بمن كان لهم رأي مخالف أو معارض أو حتى مؤيد للرئيس المخلوع حسني مبارك، وإنما متعلقة بمن حرض ضد شباب الثورة ومن وجه إليهم الإهانات ومن تلون كالحرباء فور نجاح الثورة. وأضاف عيد: «نحن لا نطالب بمحاكمتهم ولكن فقط نسعى إلى توثيق مواقفهم لأنهم أهانوا وحرضوا الأمن ضد الشهداء الأبرار، فكانوا كمن يضغط على زناد الأمن ليطلق رصاصاته ضد الشهداء».
في المقابل، قال مجدي الدقاق، إحدى الشخصيات الواردة في قوائم «العار» ورئيس تحرير مجلة «أكتوبر» الرسمية لـ»الجريدة»، إن «وضع هذه القوائم لتصنيف الناس وفقا لآرائهم نوع من تصفية الحسابات السياسية، فليس كل من كان مؤيدا للنظام المصري السابق كان معارضا للتغيير»، داعيا إلى «مناقشة أصحاب الآراء السياسية بالجدل لا بتلك القوائم التي تعيدنا إلى محاكم التفتيش». وأضاف أنه «ليس من حق أحد تكفير أو تخوين الآخرين، فنحن في مرحلة ديمقراطية جديدة لا ينبغي أن يتم ترويع الناس فيها بمثل تلك الأعمال».
ومن الأسماء التي تكررت في أكثر من قائمة «العار»: «أنس الفقي وزير الإعلام، ونقيب الصحافيين مكرم محمد أحمد، وحسن راتب مالك قناة «المحور» التي انحازت ضد المتظاهرين وفبركت حلقة خاصة قدمها كل من الصحافي سيد علي والمذيعة هناء السمري لفتاة تروج لمزاعم، بشأن تعامل شباب الثورة مع «الموساد» الإسرائيلي، ومي الشربيني المذيعة في «المحور» أيضا، ومذيعة ومقدمو البرامج في التلفزيون المصري وقنوات «الفراعين» و»بانوراما» و«مودرن» ورؤساء تحرير الصحف الرسمية».
ومن الفنانين والمطربين «حسن يوسف، وزينة، والملحن عمرو مصطفى، ويسرا، وغادة عبدالرازق، ونهال عنبر، وأحمد بدير، وإلهام شاهين، وطلعت زكريا، وأشرف زكي نقيب الممثلين، وزوجته الفنانة روجينا، وماجدة زكي، وتامر حسني، وأحمد السقا، وسماح أنور، ووفاء عامر، ومحمد صبحي، ونادية الجندي، وهالة صدقي، ومي كساب، وماجدة الصباحي، وحكيم، وإيهاب توفيق، وعفاف شعيب». ومن نجوم الكرة «حسن شحاتة مدرب المنتخب الوطني، ونجله كريم حسن شحاتة، وأحمد حسن كابتن المنتخب، ومرتضى منصور رئيس نادي الزمالك السابق، وخالد الغندور، والتوأمان حسام وإبراهيم حسن، ووائل جمعة مدافع الأهلي، وإبراهيم سعيد، وهاني رمزي».
سلسبيل
02-17-2011, 11:19 AM
25 يناير تكشف خيانة من أحببناهم
ثورتا تونس ومصر تسقطان الفنانين الأفاقين وتظهران تناقضهم الكبير بين أعمالهم الفنية ومواقفهم في الحياة
http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/410_main.jpg
خالد يوسف لم يفارق الناس
| كتبت سماح جمال |
أليس الفن رسالة ومصباحا يضيء على هموم وأوجاع الفن، أم تحول لدى فئة لباب رزق وليس أكثر...! هكذا كشفت ثورة مصر 25 يناير نجوم الفن في كل المجالات، هؤلاء الذين تسيدوا حياتنا اليومية، والذين لأجلهم وقفنا في صفوف طويلة ننتظر مصافحة نجوم الغناء والسينما والتلفزيون، ولنقتطع تذاكر الدخول لأفلامهم وحفلاتهم وتقاتلنا على شراء ألبوماتهم، بل وتابعنا حلقات برامجهم التلفزيونية!
سمعنا عن أجورهم الفلكية التي تجاوزت ملايين الجنيهات وفرحنا لأجلهم، أليس هم من يرفهون عنا في أوقات حياتنا، كل هذا توقف فلقد أفرزتهم ثورة الشعب المصري في 25 يناير وبانت حقيقتهم وشاهدنا سقوطهم واتضح لنا أنهم حفنة من الكذابين والمنافقين؟ وبين مواقف الفنانين العرب والغربيين نرى من مقارنات تعرضها «الراي» وتكشف المزيد من أفاقي الفن الذين صدقناهم ذات يوم واسقطتهم ثورتا تونس ومصر.
ثورتا تونس ومصر أسقطتا الكثير من الأقنعة مع انهيار الانظمة، فباسترجاعنا لمواقف بعض الفنانين «كالمناضلة» التونسية هند صبري التي صرحت بعد سقوط رئيسها زين العابدين بن علي: «أرغموني على توقيع طلب التمديد لبن علي» على من تكذب المحامية هند والمدافعة عن حقوق الانسان وسفيرة النوايا الحسنة؟
الممثلة الاميركية «انجلينا جولي» السفيرة في منظمة الأمم المتحدة رفضت الذهاب للبيت الأبيض للقاء الرئيس «باراك أوباما» لأن أفكارها السياسية لاتتلاقى معه، وكثيراً ما نقلت لها وكالات الانباء العالمية صورا وهي ترتدي ملابس بسيطة وتعرض نفسها للخطر لتوزع المعونات على فقراء العالم.
وأين لطيفة التونسية المتقلبة التي كانت تفاخر بعروبتها وانتمائها لتونس العظيمة وهي التي لم تصدر بيانا لصالح ثورة شعبها، هي لا تجرؤ على ذلك لأن الشعب التونسي يعرف أنها مغنية بلاط ليلى الطرابلسي زوجة الرئيس المخلوع بن علي! ولأنها «لعيبة» أدوار البطولات الوهمية، صرحت بعد سقوط بن علي أنها أطلقت اسم البوعزيزي على ابن شقيقها ليكشف الشعب التونسي أن زوجة شقيقها أنجبت قبل أسبوع من الثورة وكانوا أسموه زين العابدين؟
ومع قيام الثورة المصرية غاب الكثيرون تماما وكأنهم في غيبوبة الموت، فيما وقف آخرون مع النظام البائد... أين نور الشريف الذي طالما تباهى بعلو كعب ثقافته وقرءاته لمئات الكتب لماذا تجاهل انتفاضة شعب كامل!
فيما الممثل عزت العلايلي بطل فيلم «الأرض» ليوسف شاهين وجه طلقاته القاتلة للمتظاهرين بقوله «لن أشارك في المظاهرات لأنه تصادف مع عيد الشرطة» ما هو مستوى الوعي لديه وهو الذي شارك في تقديم شخصيات درامية تنادي بالحرية والكرامة والعدالة في السينما والتلفزيون فيما هو يخذلهم في الحياة؟
كان لخالد أبو النجا موقف ثابت مع ثورة الشعب وسار مع البرادعي فلم يكن غريبا عليه وقوفه بميدان التحرير مع المحتجين، وهو الذي قدم أفلاما تنادي باعطاء الفرصة للشباب ليظهروا! وبمقارنة موقف أبو النجا مع غادة عبدالرازق التي نددت بشباب 25 يناير واعتبرتهم خارجين عن الأدب فأين كانت الأخلاق في اختيارتها الفنية! واين الاخلاق والانسانية في تصريح سماح انور التي طالبت بـ«حرق» المتظاهرين في ميدان التحرير.
منى زكي تواجدت بالمظاهرات مع الشباب منذ 25 يناير، وهي التي قبل أشهر لبت دعوة الرئيس مبارك مع مجموعة من الفنانين لتتحدث معه ونراها اليوم مع المعارضين؟ ما هذا الانقلاب؟. ألم تسمع يوما عن الممثل الأسطوري «مارلون براندو» الذي كان له مواقف سياسية واضحة من النظام الأميركي الذي أباد قبائل الهنود الحمر، فرفض حضور حفل الأوسكار لنيل جائزته بل أوفد امرأة تنتمي لقبائل الهنود الحمر لتتسلمها وتنقل وجهة نظره؟
أين من توجناهم على عرش قلوبنا وركبوا السيارات الفارهة وسكنوا القصور بفضل أموالنا، أين ليلى علوي المتزوجة من رجل الأعمال منصور الجمال وهو عم خديجة زوجة جمال مبارك نجل الرئيس والتي فضلت الصمت، هل غيابها «ماما بتاع هي يوناني... خبيبي» فهل صمتت على حساب شعبها.
يسرا وقفت ضد شباب بلدها وخرجت دون خجل لتقود مظاهرة تؤيد الرئيس! أين تصريحاتها عن احساسها بالناس والشعب والطبقات البسيطة؟ وهي التي مثلت أدوار المرأة «الغلبانة» المحاربة للظلم في مسلسل «حياة الجوهري» التي أدخلت زوجها السجن لتحافظ على شرفها، أليس شرف الوطن هو شرفنا الشخصي!
يسرا التي لفتت انظارها وسامة الممثل «ريتشارد جير» الذي حضر مهرجان القاهرة السينمائي الأخير، لا تعرف مواقف «غير» هو الممنوع من دخول حفلات الأوسكار طوال حياته لأنه استغل هذه المنصة العالمية ذات ليل لكي يتحدث عن مشكلة المضطهدين في هضبة التبت!
ولم تكن الهام شاهين أفضل منها التي صرحت لوسائل الاعلام ضد الشباب المتظاهرين، بل وطالبت بايقاف قناة الجزيرة! تعلن ذلك وهي التي طالما تحدثت عن الحرية؟ أحمد حلمي الذي تبنى قضايا الناس في أفلام تنم عن وعي سياسي كفيلمه «عسل أسود» وعندما جاءت لحظة الحقيقة ذهب للميدان ليوم واحد فقط وقوبل بالترحاب من الناس. ومن ثم ترك زوجته في المظاهرات المشاركة فيها منذ بدايتها بمفردها ألم تأخذه النخوة ليقف بجوارها ويحميها كما فعل زوج الممثلة جيهان فاضل أو المخرج محمد فاضل مع زوجته فردوس عبدالحميد، أليس للعرب عادات وتقاليد شرقية ابسطها الوقوف مع زوجته في ساحة تعج بجميع الناس؟
«تمورا... نجم الجيل» ظن أنه سيتسلق الشعب ويستمر بخداعه، فكان في الايام الاولى ضد شباب الثورة ثم زارهم بعد أيام ليعلن انقلاب موقفه وبكي أمامهم ليستدر عطفهم فتم طرده من ساحة التحرير! وأحمد السقا منع من دخول ميدان التحرير، وليظهر على تلفزيون «الحياة» ليقول انه لم يكن يعرف ما يحدث والآن علم؟ كيف يجرؤ وهو الذي لعب أدوار الشاب المهمش ابن العشوائيات في فيلم «ابراهيم الأبيض» الذي يولد من رحم الذل والقمع، كل هذا ولم يكن يعرف!
الراقصات كانت لهن مواقف أشجع من فناني هذه الايام فتحية كاريوكا كان لها دور شجاع بعد قيام ثورة 1952 فقالت «ذهب فاروق وهايجي بعده فواريق» ودفعت ثمنها 100 يوم حبس بعد أن اتهمت مع زوجها مصطفى كمال صدقي بالانخراط في تنظيم سياسي يساري معاد للثورة، والصحافي الكبير صلاح حافظ كان مطاردا من المباحث في الخمسينات لانتمائه للتيار اليساري فأخفته كاريوكا في بيتها في مخبأ سري.
ربما هذا لم يكن خطأ الممثلين والمطربين بل كان خطأنا بمنحنا الثقة والتقدير بمجانية لمن لا يستحق فأين يحيي الفخراني، وحسين فهمي الذي خرجت زوجته لقاء سويدان لتؤيد النظام، ومحمد صبحي الذي اعتقدناه مناضلا عبر عن احلام البسطاء، فخرج ليدافع عن الرئيس! هل لانه مستشار وزير الثقافة وهو الذي أيد المجرم صدام حسين.
جعلت ثورة شباب الفيس بوك الناس تقدر فنانين كانوا صوت الشعب وضميره كالمؤلف محمد دياب الذي أخيرا فيلم «678» الذي يناقش قضية التحرش والمخرج عمرو سلامة الذي انتهى من فيلمه «اسماء» الذي يناقش مرضى الايدز، و المخرج خالد يوسف الذي كان له موقف ثابت ومعلن متضامن مع شعبه وهو ما فعله في أفلامه «هي فوضى» و«حين ميسره» و«دكان شحاته» عن واقع شعب ووطن جريح؟
كما ابتسمنا لوعي الممثلة الصغيرة السن يسرا اللوزي وهي تقف مع المتظاهرين، وسعدنا بحضورالممثلة بسمة صاحبة الشخصية السينمائية المتفردة لميدان التحرير كما الكاتبة مريم نعوم والمخرجة وكاملة أبو ذكري اللتين قدمتا فيلم «واحد صفر» وسارا معا على نفس الموقف الوطني لصالح ثورة شعبهما.
انني على ثقة ان سينما الغد بل الفن المصري بكامله ستفرزه ثورة 25 يناير وسيكون بأيد امينة كعودة الجميلة شريهان ونزولها للشارع لتساند المتظاهرين برفقة ابنتها لولوة برغم مرضها...، وكذلك كان لعمار الشريعي موقف رائع، الا اننا لن نرى الكثيرين ممن أسقطهم الشعب المصري من اجندته ومنهم زعيم الكوميديا عادل امام وحسن يوسف الذي كان على عكس موقف زوجته المعتزلة الممثلة شمس البارودي التي ساندت الشباب وهو وقف ضدهم، الكثيرون كشفوا الاقنعة والايام كفيلة... باسقاطهم!
http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/74b32388-42a7-4fbd-84c1-e0cfff81b025_smaller.jpg (http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/74b32388-42a7-4fbd-84c1-e0cfff81b025.jpg)
شريهان مع المتظاهرين
http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/79c5574d-f729-4084-9329-b5e37a5107c6_smaller.jpg (http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/79c5574d-f729-4084-9329-b5e37a5107c6.jpg)
يسرا اللوزي في المظاهرات
http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/e78b2723-6218-4a3c-b9af-85cc0d576e33_smaller.jpg (http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/e78b2723-6218-4a3c-b9af-85cc0d576e33.jpg)
البرادعي وخالد أبو النجا في ميدان التحرير
http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/b50d1273-491b-4005-82db-e12525ef8854_smaller.jpg (http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/b50d1273-491b-4005-82db-e12525ef8854.jpg)
انجلينا تقترب من الناس
http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/1ff09550-b1e6-4150-979b-aa61327a4aea_smaller.jpg (http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/1ff09550-b1e6-4150-979b-aa61327a4aea.jpg)
عادل الإمام مع جمال مبارك
http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/2cbe69de-a089-42cc-974a-6b83830e276f_smaller.jpg (http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/2cbe69de-a089-42cc-974a-6b83830e276f.jpg)
لطيفة المتقلبة
سلسبيل
02-17-2011, 11:24 AM
http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/ab98a252-9289-49dd-8935-18afe2adc91d_smaller.jpg (http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/ab98a252-9289-49dd-8935-18afe2adc91d.jpg)
بسمة مع المتظاهرين
http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/d7777d39-e365-4142-9800-166661a5c841_smaller.jpg (http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/d7777d39-e365-4142-9800-166661a5c841.jpg)
غادة عبدالرازق تؤيد الرئيس
http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/9f3ec501-68af-4748-99b5-90b3263bc615_smaller.jpg (http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/9f3ec501-68af-4748-99b5-90b3263bc615.jpg)
منى زكي تعارض النظام
http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/0f9acb51-8eb1-4996-9c72-6b809b0775fb_smaller.jpg (http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/0f9acb51-8eb1-4996-9c72-6b809b0775fb.jpg)
يسرا
http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/4a9af557-fb02-491d-b73d-9af9081804c8_smaller.jpg (http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/4a9af557-fb02-491d-b73d-9af9081804c8.jpg)
المرأة التي قالت خطاب مارلون
http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/d152e6d4-63e6-44d6-9d3e-d687b454c843_smaller.jpg (http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/d152e6d4-63e6-44d6-9d3e-d687b454c843.jpg)
تحية كاريوكا
http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/89fa4676-6d52-43ab-8ba9-ed9c4869191e_smaller.jpg (http://www.alraimedia.com/Alrai/Resources/ArticlesPictures/2011/02/17/89fa4676-6d52-43ab-8ba9-ed9c4869191e.jpg)
نور الشريف
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir