الفتى الذهبي
02-14-2011, 10:58 AM
2011-02-13
بيروت ـ 'القدس العربي'
الحدث المصري بسقوط الرئيس المصري حسني مبارك أدخل فرحة كبرى الى قلب رئيس 'جبهة النضال الوطني' النائب وليد جنبلاط، جعلته يبادر الى إطلاق النار ابتهاجاً يوم الاعلان عن سقوط مبارك ويفرغ خمسة 'امشاط' رصاص في الهواء من ساحة قصر المختارة 'تحية للشعب المصري الذي اطاح الطاغية'.
وقال 'إنها فرحة كبرى لا تقاس'.
وجّه عضو كتلة 'الوفاء للمقاومة' النائب وليد سكرية تحية للنائب جنبلاط، واكد في تصريح له انه 'لم يكن مفاجئا حجم فرحة وليد جنبلاط بانتصار انتفاضة الشعب المصري، معبّراً عنها باطلاق خمسة امشاط من الرصاص.
فالذي منبته وطني عريق واصيل والذي حمل قضية فلسطين في قلبه وعقله وتصدى للعدوان الامريكي الصهيوني على لبنان من العام 1978 وحتى اسقاطه في 14 شباط 1984 في الشحار الغربي، لن يكون خصماً لجوهره العروبي، مهما قست الظروف التي فرقتنا ذات يوم'.
واضاف: 'تحية للمناضل وليد جنبلاط كلما اندحرت الهيمنة الاستعمارية عن امتنا، و'عقبال' ان يطلق مزيداً من امشاط الرصاص حتى سقوط آخر معقل الهيمنة الصهيونية في فلسطين'.
بيروت ـ 'القدس العربي'
الحدث المصري بسقوط الرئيس المصري حسني مبارك أدخل فرحة كبرى الى قلب رئيس 'جبهة النضال الوطني' النائب وليد جنبلاط، جعلته يبادر الى إطلاق النار ابتهاجاً يوم الاعلان عن سقوط مبارك ويفرغ خمسة 'امشاط' رصاص في الهواء من ساحة قصر المختارة 'تحية للشعب المصري الذي اطاح الطاغية'.
وقال 'إنها فرحة كبرى لا تقاس'.
وجّه عضو كتلة 'الوفاء للمقاومة' النائب وليد سكرية تحية للنائب جنبلاط، واكد في تصريح له انه 'لم يكن مفاجئا حجم فرحة وليد جنبلاط بانتصار انتفاضة الشعب المصري، معبّراً عنها باطلاق خمسة امشاط من الرصاص.
فالذي منبته وطني عريق واصيل والذي حمل قضية فلسطين في قلبه وعقله وتصدى للعدوان الامريكي الصهيوني على لبنان من العام 1978 وحتى اسقاطه في 14 شباط 1984 في الشحار الغربي، لن يكون خصماً لجوهره العروبي، مهما قست الظروف التي فرقتنا ذات يوم'.
واضاف: 'تحية للمناضل وليد جنبلاط كلما اندحرت الهيمنة الاستعمارية عن امتنا، و'عقبال' ان يطلق مزيداً من امشاط الرصاص حتى سقوط آخر معقل الهيمنة الصهيونية في فلسطين'.