مشاهدة النسخة كاملة : فيديو حافظ الميرازي يتحدى قناة العربيةَ للحديث عن تأثيرات تنحي الرئيس حسني مبارك على السعودية
http://dubaisession.com/wp-content/uploads/hafez.JPG
الإعلامي المصري حافظ الميرازي يتحدى حيادية قناة العربية وسيخصص حلقته القادمة من برنامج "من القاهرة " للحديث عن تأثيرات تنحي الرئيس حسني مبارك على السعودية وإن لم يكن فسيرحل....ويبدو في اللقاء الاعلامي عبدالحليم قنديل
للمشاهده اضغط على الرابط ادناه
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=6WTZs414j4g
ديك الجن
02-13-2011, 11:06 AM
نتمنى ازالة هذا النظام الفاسد في الحجاز الذي اهلك الحرث والنسل وبدد ثروات البلاد في حروب عبثية وفي دعم الارهاب الدولي والاقليمي
البارق_الهمّال
02-13-2011, 03:31 PM
سيزول قريبا بإذن الله تعالى آل سعود
وما ذاك على الله بعزيز
عباس الابيض
02-14-2011, 09:58 AM
الصحفي الامريكي المصري الاصل حافظ الميرازي يضرب ال سعود تحت الحزام عبر محطة العربية بسبب منافقتها لنظام مبارك القمعي ... والامير بندر لال البراهيم : الم احذركم منه
February 13 2011 08:12
عرب تايمز - خاص
كان الامير بندر السفير السعودي السابق في واشنطن ومسئول الامن القومي في السعودية اول من حذر ال البراهيم اصحاب محطة العربية واشقاء ارملة الملك فهد من تعيين الصحفي الامريكي المصري الاصل حافظ الميرازي في محطة العربية بعد ان ترك الميرازي محطة الجزيرة و ( ردح ) لمديرها الجديد الاردني الفلسطيني الاصل وضاح خنفر متهما اياه بتمرير خطاب اخونجي عبر برامج المحطة وكان الميرازي الذي عمل في اذاعة صوت امريكا في مطلع الثمانينات ثم عمل في التسعينات فرع محطة ام بي سي السعودية في واشنطون ( وكانت تحمل اسم ( انا ) ويديرها سعودي من اصل مصري من دار البدراوي ) قبل ان يطرد الميرازي من المحطة بقرار من الامير بندر حيث اعتصم الميرازي يومها امام السفارة السعودية في واشنطون وطالب بحقوقه وانشأ اذاعة صبت جام غضبها على السعودية وناصرته عرب تايمز - انذاك - في موقفه .... الى ان انشأ الميرازي اول مكتب لمحطة الجزيرة في واشنطون واصبح مديرا له
محطة العربية التي يديرها من دبي غلام للاميرة الجوهرة اسمه عبد الرحمن الراشد استغلت بغباء خلاف الميرازي مع الجزيرة فجندته قبل اشهر في صفوفها لتقديم برنامج سياسي على الهواء مباشرة من القاهرة باسم ( ستوديو القاهرة ) الى ان وجه لها الميرازي يوم امس وعلى الهواء مباشرة وعبر برنامجه في المحطة ( محطة العربية ) ضربة قاسمة حين اشار الى فساد الاعلام السعودي ملوحا بالعدد الاخير من جريدة الشرق الاوسط متحديا الجريدة والمحطة التي يعمل فيها ان تتحدث عن نظام حكم الملك عبدالله كما تحدثت عن نظام مبارك ( وعلمت عرب تايمز قبل قليل ان محطة العربية قد فصلت الميرازي من العمل ) بسبب تصريحاته ضد الملك
انقر هنا وشاهد هذا الموقف المثير حيث يتحدى الميرازي عبر برنامجه في محطة العربية ان تنتقد المحطة الملك عبدالله ملك السعودية
http://www.youtube.com/watch?v=t5xxmZm6F6U
وقال الميرازي في ختام الحلقة التي استضاف فيها الإعلامي المصري حمدي قنديل "في الحلقة القادمة نتحدث عن الموقف السعودي تجاه الثورة المصرية والرئيس المصري السابق ولو أنه سمح لنا بهذا فإنه يعني أن القناة تقدم إعلاما مهنيا وإن لم يسمح لنا فإن حلقتنا هذه ستكون الأخيرة" فرد قنديل "أحسنت" ويبدو ان ما توقعه الميرازي قد حصل ... فقد تم طرد الميرازي من المحطة فورا ووفقا لما علمته عرب تايمز فان تحقيقا يجري وبطلب من الديوان الملكي السعودي لتحديد مسئولية الجهة التي سمحت للميرازي بمواصلة هجومه على الملك وعدم قطع الحلقة او البرنامج وهذا يشمل الجهة الادارية والفنية في القاهرة وفي مقر المحطة في دبي.وبدأ من اللهجة التي تحدث بها الإعلامي المصري منذ بداية الحلقة أن هناك خلافا كبيرا بينه وبين القناة التابعة لمجموعة "تليفزيون الشرق الأوسط إم بي سي" السعودية التي تملكها ارملة الملك فهد واخوانها والتي اتهمت الخميس بمجاملة النظام المصري بشكل فج عندما لجأت إلى ترويج أخبار اعتبرت غير حقيقية بينها بث تصريحات للناشط المصري وائل غنيم قالها في الصباح على أنها صدرت عنه عقب خطاب مبارك في المساء الذي تمسك فيه بالبقاء في الحكم
من المعروف ان موقع محطة العربية على الانترنيت تلقى انتقادات مماثلة بمنافقة ملك السعودية والترويج لال سعود ويتولى ادارة تحرير الموقع الصحفي المصري فراج اسماعيل الذي اتخذ موقفا ضد مبارك ولكن ليس على صفحات موقع العربية الذي يدير تحريره وانما في زاويته اليومية التي ينشرها في موقع ( المصريون ) وهو موقع اخباري مصري مقرب من التيار الاسلامي
واعتبر نشطاء بينهم غنيم نفسه ومنظمون للثورة المصرية ما بثته "العربية" خطابا "غير مهني" يحاول بث الوقيعة في صفوف المتظاهرين بينما لفت البعض إلى كون الإنحياز للنظام المصري السابق من جانب "العربية" جاء ردا على تسريب بنود خطاب مبارك الأخير كاملة لهم قبل ساعتين تقريبا من قيامه بتلاوة الخطاب المسجل.وتعرض مكتب "العربية"في القاهرة لهجوم ممن وصفتهم القناة نفسها بمؤيدين للنظام المصري السابق كما تعرض عدد من مراسليها في القاهرة للاعتداء والتضييق طيلة أيام التظاهرات حتى أن مراسلتها راندة أبو العزم تعرضت للإحراج الشديد بسبب توجيه رئيس الوزراء المصري أحمد شفيق اللوم لها على الملأ ردا على سؤال وجهته له في مؤتمر صحفي
وتناولت حلقة "ستديو القاهرة" التي بثت على الهواء مباشرة ظهر يوم السبت ( امس ) عددا من المواقف التي اعتبرت ضمن الخطايا الإعلامية خلال الأسبوعين الأخيرين وبينها تصريحات لشخصيات تغيرت مواقفها كليا وآخرين صدر عنهم أراء غير متوقعة
وقال الميرازي لحمدي قنديل في الحلقة إنه خاض صراعا طويلا حتى يحصل على موافقة مسئولي القناة لظهوره معه وأن هذا كان مؤشرا خطيرا حول ما تجري عليه الأمور في وسائل الإعلام التي تتعامل وفق مواقف حكومات أو ملاك وليس وفق منهج إعلامي واضح، فرد قنديل قائلا: "هذا أمر طبيعي حيث أني لي خلافات مع كثيرين لكن الأوضاع ستتغير سريعا بالتغير القائم الأن في مصر" على حد قوله
وشدد حمدي قنديل على أنه شخصيا وصلته سابقا الكثير من التعليمات من مسئولين في كثير من الدول العربية للضغط عليه لتهدئة لهجة خطابه الهجائي لما يفعلون، بينما قال المرازي إن وزير الإعلام المصري أنس الفقي اتصل به شخصيا مرة وقال له "أهدى علينا شوية وهنخليك تسافر على طائرة الرئيس مثل غيرك" على حد تعبيره.واعتبر قنديل أن الفقي بصفته وزيرا للإعلام في مصر لمدة سنوات لكن لم يكن له طيلة تلك السنوات موقف سياسي واضح فيما يجري في البلاد رغم كونه بحكم منصبه متحدثا رسميا باسم الحكومة المصرية
والميرازي تزوج من سيدة تونسية وله طفلان هما سارة وكريم، وزوجته التونسية تعرف عليها أثناء عملها بالإذاعة التونسية، وكانت هناك علاقة بين إذاعة تونس وإذاعة صوت أمريكا أتاحت للاثنين التعارف والزواج.
في لقاء له مع جريدة الحياة اللندية برر تركه للقناة بخلافه مع مديرها وضاح خنفر لاننسى أن المذيع حافظ المرازى تزوج المذيعة المصرية جيهان فوزى بالقناة الفضائية المصرية بعد تطليقة من التونسية، والتحق قبل عدة اشهر بقناة العربية الإخبارية وهو يدير برنامج استوديو القاهرة
رفض الكشف عن كواليس ما يجري داخل القناة
الميرازي: مستمر في "العربية" ومصير "استديو القاهرة" يتحدد الجمعة
http://sabq.org/sabq/misc/get?op=GET_NEWS_IMAGE&name=news50318307.jpg&width=256&height=176
سبق – القاهرة: نفى الإعلامي حافظ الميرازي ما أشيع عن تقدمه باعتذار لقناة "العربية" عن عدم استمراره في تقديم برنامجه "استوديو القاهرة" بعد الأزمة الذي تعرَّض لها إثر إصراره على استضافة الإعلامي حمدي قنديل رغم اعتراض إدارة القناة.
ونقلت صحيفة "الشروق" القاهرية عن الميرازي أنه فوجئ قبل عرض حلقة البرنامج أمس الأول "الأحد" بساعتين بمكالمة هاتفية من مديرة إنتاج البرنامج، تبلغه بقرار إدارة القناة بإعادة عرض البرنامج في موعده الأصلي في السابعة مساء كل جمعة، نظراً لاقتناعهم بأن حالة الطوارئ التي ارتبطت بتغطية أحداث الثورة المصرية قد انتهت، وأن القناة ستعود إلى طبيعتها والالتزام بالخطة البرامجية السابقة، وهو ما اضطرنا للاعتذار لضيوف البرنامج الذين اتفقنا معهم على الظهور وكنا بصدد إرسال سيارات القناة إليهم.
وأضاف مستطرداً: وعلى الرغم من أن هذا الكلام يخالف قرار إدارة القناة إثر اندلاع الثورة المصرية، فقد ارتأت إدارة القناة حينها أن يُعرض البرنامج يومياً حتى إجراء انتخابات رئاسية بعد 6 أشهر، لكن تم العدول عن هذا القرار لأسباب خاصة بهم.
وبمواجهته بتصريحات الإعلامى المصري حمدي قنديل الذي أدلى بها عبر برنامج "العاشرة مساء" على قناة "دريم" الفضائية، حينما كشف عن المضايقات التي يتعرض لها الميرازي في قناة "العربية" حينما اشترطت إدارة القناة عرض أسماء ضيوفه قبل استضافتهم، للتأكد إذا كانت هذه الأسماء تحظى بقبول الإدارة أو تعترض عليها قال: لا أستطيع أن أتحدث عن كواليس ما يحدث بالمحطة أو ما يدور بيني وبين الإدارة، ولكن أؤكد أنه لم يُطلب مني عرض قائمة بأسماء الضيوف ليتم الموافقة عليها، وإجمالاً أطلب إعفائي من الحديث حول ما يدور داخل أروقة القناة، خاصة أن الصورة حتى هذه اللحظة غير واضحة المعالم تماماً أمامي، وسوف يتضح كل شيء حتى موعد عرض الحلقة القادمة يوم الجمعة.
وبسؤاله عما إذا كانت هناك أية علاقة بين رأيه الذي أعلنه على الهواء مباشرة عبر برنامجه عندما طالب القنوات العربية أن تتحرر من قيودها، وأن تتعرض للشؤون الخاصة بدولها كما تفعل مع الدول الأخرى، وبين قرار إلغاء عرض برنامجه يومياً قال: ما حدث بالضبط إنني قلت إنه بعد أن تحررت مصر فلم يعد هناك أية قيود على الإعلام المصري، وعليه أصبح المجال مفتوحاً أمام الإعلاميين المصريين الذين لجؤوا لقنوات أخرى مثل "العربية" و"الجزيرة"، على الرغم من أن هذه القنوات تعاني هي الأخرى من قيود، فلم نشاهدها تتعرض لأزمات داخلية، وتمنيت أن تتحرر كل الوسائل الإعلامية من أية قيود تُفرض عليها، لكن لا أستطيع أن أربط بين ما حدث لبرنامجي وبين إفصاحي عن رأيي، خاصة أنني لم أتلق أية مكالمة من إدارة القناة كرد فعل لما قلته، حتى خبر إعادة البرنامج لموعده الأصلي لم يتم إبلاغي به، ولكن تم إبلاغ مديرة الإنتاج كما ذكرت سابقاً.
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir