الموافقة على استقالة حطبة الدامة الوزير جابر الخالد وتعيين احمد الحمود بدلا منه

[تشكرات]

الموافقة على استقالة حطبة الدامة الوزير جابر الخالد وتعيين احمد الحمود بدلا منه ، نرجو من الوزير الجديد ان لا يكون حطبة شطرنج

[دشتى]

عليه التخلص من القيادات الفاسدة وحماية الداخلية من المتنفذين


الحمود*.. ‬يدفع فواتير الخالد

http://alshahed.net/images/image/w5(1456).jpg

Monday, 07 February 2011


كتب المحرر الأمني*:
‬
جاء قبول استقالة وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد لكي* ‬يضع حداً* ‬لتخفيف الاحتقان السياسي* ‬بين السلطتين التشريعية والتنفيذية،* ‬ونزع فتيل الأزمة بوأد استجوابه*.
‬
وقالت مصادر أمنية لـ* »‬الشاهد*« ‬ان تولي* ‬ابن الداخلية الشيخ أحمد الحمود منصبه سوف* ‬يعيد الكثير من الأمور إلى نصابها،* ‬ويضع النقاط على الحروف،* ‬مضيفة أن الوزير السابق قد خلف وراءه تركة ثقيلة جداً* ‬سوف تشكل عقبة كبيرة أمام الوزير الجديد،* ‬وأضافت أن الداخلية تحتاج إلى حملة تطهير شاملة خاصة في* ‬ظل وجود بعض القيادات الفاسدة،* ‬والتي* ‬كونت حولها بؤراً* ‬ولوبيات تعمل من خلال أوامرها وليس طبقاً* ‬للقوانين والأنظمة*.‬

وأوضحت ان وزير الداخلية الجديد القديم أمامه العديد من التحديات والتي* ‬يأتي* ‬على رأسها وجود بعض القيادات الوسطى من الضباط الذين تمت ترقيتهم من قبل بعض النواب والتيارات السياسية والتي* ‬رضخ لها وزير الداخلية السابق لتسديد استحقاقات فواتير استجواباته السابقة،* ‬ما افقدهم الضبط والربط واكتفوا بواسطاتهم ونفوذهم وسطوتهم في* ‬الجهاز الأمني*.‬

وأشارت إلى ان الشيخ أحمد الحمود أمامه أيضاً* ‬مهام كبيرة منها ترتيب بيت الداخلية وتطهيره من القيادات الفاسدة التي* ‬انتهكت كرامات المواطنين ولفقت التهم للأبرياء وتسترت على المجرمين وتحولت إلى مندوبة تحصيل للشركات الربوية،* ‬بالاضافة إلى ضرورة ضخ دماء شابة في* ‬مناصب الوكلاء وتجميد بعض القيادات المحسوبة على الوزير السابق،* ‬والتيارات السياسية والمتنفذين*.‬
وأوضحت ان الوزير الحمود سيجد نفسه أمام عدد كبير من الألوية والعمداء الذين تمت ترقيتهم في* ‬الفترة الأخيرة،* ‬وأيضاً* ‬انهاء الصراعات القوية بين قيادات الاعلام الأمني* ‬والعلاقات العامة ودمجها تحت قيادة واحدة*.‬

بالاضافة إلى توزيع الصلاحيات الضخمة المنوطة بوكيل الداخلية على القيادات من وكلاء ومديرين وتطبيق القانون بحذافيره من دون تدخل الأهواء والشخصانية والمزاجية،* ‬وان* ‬يحاسب كل واحد عن دوره بدلاً* ‬من أن تكون القرارات مركزية وبالتالي* ‬لا* ‬يمكن محاسبة المقصرين والمهملين*.‬

[سمير]

جابر الخالد مو مال وزاره

هذا مال قهاوي وسوالف جاي الضحى