المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بعد حيلة البلطجية في ميدان التحرير اصبح واضحا ان المخابرات المصرية هي التي فجرت كنيسة القديسين



علي علي
02-05-2011, 02:34 PM
تكشف الاحداث الجارية وبعد حيلة البلطجية ورجال الامن المدنيين في ميدان التحرير اصبح واضحا ان المخابرات المصرية هي التي فجرت كنيسة القديسين

ياشعب مصر

مسلمين ومسيحين

لا تبقوا لهذا النظام الامني المجرم من باقية

كان يتاجر على جراحكم

ويضرب مسيحييكم وبمسلميكم

والايام ستكشف لكم الحقائق

علي علي
02-05-2011, 02:38 PM
هذا الموضوع كتبته معتقدا ان الوهابية تقف خلف التفجيرات والان انا مقتنع ان المخابرات المصرية هي التي تقف خلفه


الوهابية التكفيرية تفجر كنائس مصر والعراق في عيد رأس السنة والضحايا بالعشرات


http://www.manaar.com/vb/showthread.php?t=26280

بركان
02-05-2011, 03:22 PM
المخابرات البريطانية: الداخلية المصرية فجرت الكنيسة

الجمعة, 04 فبراير 2011


كشف دبلوماسي بريطاني امام دوائر قصر الاليزيه الفرنسي، عن سبب اصرار انجلترا على المطالبة برحيل الرئيس المصري وفريقه، خصوصا اجهزة وزارة الداخلية التي كان يديرها الوزير حبيب العدلي، والسبب هو ان المخابرات البريطانية تاكدت، ومن المستندات الرسمية المصرية الصوتية والورقية، ان وزير الداخلية المصري المقال حبيب العدلي كان قد شكل منذ ست سنوات جهازا خاصا يديره 22 ضابطا، وعداده من بعض افراد الجماعات التي قضت سنوات في سجون الداخلية، وعدد من تجار المخدرات وفرق الشركات الامنية، واعداد من المسجلين خطرا من اصحاب السوابق، الذين قسموا الى مجموعات حسب المناطق الجغرافية والانتماء السياسي، وهذا الجهاز قادر على ان يكون جهاز تخريب شامل في جميع انحاء مصر في حال تعرض النظام لاي اهتزاز..

كما كشفت المخابرات البريطانية ان الرائد فتحي عبد الواحد المقرب من الوزير السابق حبيب العدلي، بدا منذ يوم 11 كانون الاول الماضي بتحضير المدعو احمد محمد خالد، الذي قضى احد عشر عاما في سجون الداخلية المصرية، ليقوم بالاتصال بمجموعة متطرفة مصرية، لدفعها الى ضرب كنيسة القديسين في الاسكندرية، وبالفعل قام احمد خالد بالاتصال بمجموعة متطرفة في مصر اسمها (جند الله)، وابلغها انه يملك معدات حصل عليها من غزة يمكن ان تفجر الكنيسة لـ"تاديب الاقباط"، فاعجب محمد عبد الهادي (قائد جند الله) بالفكرة، وجند لها عنصرا اسمه عبد الرحمن احمد علي، قيل له انك ستضع السيارة وهي ستنفجر لوحدها فيما بعد، لكن الرائد فتحي عبد الواحد كان هو بنفسه من فجر السيارة عن بعد، بواسطة جهاز لاسلكي، وقبل ان ينزل الضحية عبد الرحمن احمد علي من السيارة، وكانت الجريمة المروعة التي هزت مصر والعالم ليلة راس السنة الماضية.

تم توجه الرائد نفسه فورا الى المدعو احمد خالد، وطلب منه استدعاء رئيس جماعة (جند الله)؛ محمد عبد الهادي، الى احد الشقق في الاسكندرية، لمناقشته بالنتائج، وفور لقاء الاثنين في شقة في شارع الشهيد عبد المنعم رياض بالاسكندرية، بادر الرائد فتحي الى اعتقال الاثنين ونقلهما فورا الى القاهرة بواسطة سيارة اسعاف حديثة جدا، واستطاع الوصول بساعتين ونصف الى مبنى خاص في منطقة الجيزة بالقاهرة تابع للداخلية المصرية، حيث حجز الاثنين لغاية حدوث الانتفاضة يوم الجمعة الماضي، وبعد ان تمكنا من الهرب لجا الى السفارة البريطانية في القاهرة حفاظا على سلامتهما، وقال الدبلوماسي البريطاني، ان القرار في تفجير الكنيسة جاء من قبل النظام المصري لعدة الاسباب اهمها:

1ـ الضغط الذي يمارس على النظام من قبل الداخل المصري والخارج العربي والاسلامي لمواصلته محاصرة مدينة غزة، لذا فان اتهام (جيش الاسلام) الغزاوي بالقيام بالعملية يشكل نوعا من دعوة المصريين لاتهام "المسلحين" في غزة بتخريب مصر لكسب نوع من الوحدة الوطنية حول النظام القائم، وايهام العالم الخارجي بانه يحمي المسيحيين.

2ـ اعطاء هدية للكيان الاسرائيلي، ليواصل حصاره على غزة، والتحضير لعملية كبيرة عليها، وتاتي هذه الهدايا المصرية للكيان الاسرائيلي ليستمر قادة اسرائيل في دعم ترشيح جمال مبارك لرئاسة مصر في كل انحاء العالم.

3ـ نشر نوع من الغطاء على النظام المصري داخل مصر يخوله الانتقال حينذاك من حمى تزوير الانتخابات الى اتهام الاسلاميين بالتطرف والاعتداء على المسيحيين، لكي يحصل النظام على شرعية غربية بنتائج الانتخابات المزورة، وحقه في اعتقال خصومه، كما حصل بعد الحادثة، حيث بلغ عدد المعتقلين الاسلاميين اكثر من اربعة الاف فرد.

وختم الدبلوماسي البريطاني ان نظام مبارك فقد كل مسوغات شرعيته، بل ان عملية "الكنيسة" قد تدفع الكثير من المؤسسات الدولية والاهلية الى المطالبة بمحاكمة هذا النظام، ناهيك عما فعله بالشعب المصري طوال ثلاثين عاما، والاهم ما قام به في الاسبوع الاخير.

عن موقع تيار اورغ

زهير
02-08-2011, 12:52 AM
النيابة المصرية تحقق في مزاعم بمسؤولية وزارة الداخلية عن تفجير كنيسة القديسين



الإثنين 04 ربيع الأول 1432هـ - 07 فبراير 2011م

دبي - فراج إسماعيل

قال المحامي المصري ممدوح رمزي إن نيابة أمن الدولة العليا ستستمع الثلاثاء 8-2-2011 في الحادية عشرة صباحاً إلى أقواله في البلاغ الذي قدمه اليوم الاثنين إلى النائب العام، للتحقيق في تقرير ورد على بعض مواقع الإنترنت يزعم مسؤولية وزارة الداخلية عن تفجير كنيسة القديسين في الإسكندرية في الساعات الأولى من العام الجاري.

وقال رمزي في اتصال مع "العربية.نت" إنه تقدم صباح اليوم ببلاغ إلى النائب العام المستشار عبدالمجيد محمود الذي اتصل بالمحامي الأول لنيابات أمن الدولة العليا وطلب فتح تحقيق على وجه السرعة.

وأضاف رمزي أن المعلومات الواردة في التقرير خطيرة لا يمكن السكوت عنها.

وأشار البلاغ الذي يحمل رقم 1450 لسنة 2011 "عرائض النائب العام" إلى أن تقريراً نُشر في عدد من المواقع الإلكترونية نقلاً عن دبلوماسي بريطاني عن سبب إصرار إنجلترا على المطالبة برحيل الرئيس المصري ونظامه، خصوصاً أجهزة وزارة الداخلية التي كان يديرها اللواء حبيب العادلي.

وزعم التقرير أن المخابرات البريطانية تأكدت، ومن المستندات الرسمية المصرية الصوتية والورقية، أن وزير الداخلية المصري المقال حبيب العادلي كان قد شكل منذ ست سنوات جهازاً خاصاً يديره 22 ضابطاً، إضافة لعدد من بعض أفراد الجماعات الإسلامية التي قضت سنوات في سجون الداخلية، وعدد من تجار المخدرات وفرق الشركات الأمنية، وأعداد من المسجلين الخطر من أصحاب السوابق، الذين قُسّموا إلى مجموعات حسب المناطق الجغرافية والانتماء السياسي، وهذا الجهاز قادر على أن يكون جهازاً تخريباً شاملاً في جميع أنحاء مصر حال تعرض النظام لأي اهتزاز.

وقال إن المخابرات البريطانية كشفت أن الرائد فتحي عبدالواحد بدأ منذ يوم 11 ديسمبر/كانون الأول الماضي بتحضير المدعو أحمد محمد خالد، الذي قضى 11 عاماً في سجون الداخلية المصرية، ليقوم بالاتصال بمجموعة متطرفة مصرية، لدفعها إلى ضرب كنيسة القديسين في الإسكندرية، وبالفعل قام أحمد خالد بالاتصال بمجموعة متطرفة في مصر اسمها (جند الله)، وأبلغها بأنه يملك معدات حصل عليها من غزة يمكن أن تفجر الكنيسة لـ(تأديب الأقباط)، حسب ما ورد في التقرير.

وجاء فيه أيضاً أن "محمد عبدالهادى (قائد جند الله) جنّد عنصراً اسمه عبدالرحمن أحمد علي، قيل له إنك ستضع السيارة وهي ستنفجر وحدها في ما بعد، لكن الرائد فتحي عبدالواحد كان هو بنفسه من فجر السيارة عن بعد، بواسطة جهاز لاسلكي، وقبل أن ينزل الضحية عبدالرحمن أحمد علي من السيارة، لتقع الجريمة المروعة التي هزت مصر والعالم ليلة رأس السنة الماضية".

واستطرد التقرير الذي طلب المحامي ممدوح رمزي التحقيق فيه "أن الرائد طلب من أحمد خالد، استدعاء رئيس جماعة جند الله، محمد عبدالهادي، إلى أحد الشقق في الإسكندرية، لمناقشته بالنتائج، وفور لقاء الاثنين في شقة في شارع الشهيد عبدالمنعم رياض بالإسكندرية، بادر الرائد فتحي إلى اعتقال الاثنين ونقلهما فوراً إلى القاهرة بواسطة سيارة إسعاف حديثة جداً، واستطاع الوصول خلال ساعتين ونصف الساعة إلى مبنى خاص في منطقة الجيزة بالقاهرة تابع للداخلية المصرية، حيث حجز الاثنين إلى أن وقعت أحداث الجمعة 28 يناير/كانون الثاني الماضي التي أخلت فيها قوات الأمن مواقعها في جميع أنحاء مصر واختفت تماماً وتعرضت السجون لهجمات أسفرت عن إطلاق أعداد من المساجين، حيث تمكن أحمد خالد ومحمد عبدالهادي من الهرب ولجأ إلى السفارة البريطانية في القاهرة حفاظاً على سلامتهما.

ولم تعلق السفارة البريطانية في القاهرة أو أي جهة رسمية أخرى على هذا التقرير حتى الآن.

بركان
02-08-2011, 08:57 AM
هذه ليست حكومه

وانما عصابه يرأسها حسني مبارك