زوربا
02-03-2011, 01:16 AM
في بداية الأمر ظن رجال الأمن أنه فتاة
http://www.aldaronline.com/Dar/UploadAlDar/Article%20Pictures/2011/2/3/جنوس.jpg_thumb2.jpg
عبد الرحمن العجمي:
• كان بمركبة «مظللة» وبرفقته عشيقه «القبلي» بجانب إحدى العمارات في حولي
(خوالي وعمامي كلهم ضباط).. بهذه الكلمات حاول «جنس» والده قيادي في وزارة الدفاع اخافة رجال الامن في محافظة حولي حتى لا تتم احالته الى جهاز المباحث الا ان رجال الامن طبقوا القانون واحالوا الجنس الى الجهات المعنية وبرفقته عشيقه «القبلي».
وفي التفاصيل التي رواها مصدر امني انه اثناء تجول احدى الدوريات «المدنية» في منطقة حولي اشتبهوا بمركبة متوقفة بجانب احدى العمارات وتوجد بداخلها حركة غريبة، الامر الذي دفع رجال الامن الى التوقف بجوار المركبة حيث كان الزجاج «مظللا» بالكامل، وبعد التقرب من قبل رجال الامن والتدقيق على ما بداخل السيارة اتضح في بادئ الامر ان بداخلها فتاة وشابا فتم طرق الزجاج من قبل رجال الامن وانزلت الفتاة «الجنس» الزجاج وقال «نعم خير شتبي» فأشهر رجل الامن بطاقته العسكرية وبعد تأكد الجنس انه رجل عسكري لم يهتم لذلك، وقال «مو مسوية شي».
وطلب منها رجال الان ثبوتيتها والشاب الذي معها ظنا من العسكري ان من يحدثه فتاة وليس جنسا، وبعد رفض الامتثال لطلب رجال الامن وبعد محاولات واقناع تم الحصول على الثبوتيات الخاصة بالمشتبه بهما واتضح ان الفتاة ما هي الى «جنس» والشاب اتضح انه «قبلي»، وقد طلب رجال الامن ان ينزل الجنس والشاب لاقتيادهما الى مبنى المباحث الا انه رفض ذلك واخذ يهدد رجال الامن بان والده «قيادي كبير» و«خوالي وعمامي كلهم ضباط»، ولكن رجال الامن طبقوا القانون بحذافيره وتمت احالة «الجنس» ابن القيادي الكبير بوزارة الدفاع والشاب «العشيق» القبلي الى مبنى المباحث لاجراء اللازم.
تاريخ النشر: الأربعاء, فبراير 02, 2011
http://www.aldaronline.com/Dar/UploadAlDar/Article%20Pictures/2011/2/3/جنوس.jpg_thumb2.jpg
عبد الرحمن العجمي:
• كان بمركبة «مظللة» وبرفقته عشيقه «القبلي» بجانب إحدى العمارات في حولي
(خوالي وعمامي كلهم ضباط).. بهذه الكلمات حاول «جنس» والده قيادي في وزارة الدفاع اخافة رجال الامن في محافظة حولي حتى لا تتم احالته الى جهاز المباحث الا ان رجال الامن طبقوا القانون واحالوا الجنس الى الجهات المعنية وبرفقته عشيقه «القبلي».
وفي التفاصيل التي رواها مصدر امني انه اثناء تجول احدى الدوريات «المدنية» في منطقة حولي اشتبهوا بمركبة متوقفة بجانب احدى العمارات وتوجد بداخلها حركة غريبة، الامر الذي دفع رجال الامن الى التوقف بجوار المركبة حيث كان الزجاج «مظللا» بالكامل، وبعد التقرب من قبل رجال الامن والتدقيق على ما بداخل السيارة اتضح في بادئ الامر ان بداخلها فتاة وشابا فتم طرق الزجاج من قبل رجال الامن وانزلت الفتاة «الجنس» الزجاج وقال «نعم خير شتبي» فأشهر رجل الامن بطاقته العسكرية وبعد تأكد الجنس انه رجل عسكري لم يهتم لذلك، وقال «مو مسوية شي».
وطلب منها رجال الان ثبوتيتها والشاب الذي معها ظنا من العسكري ان من يحدثه فتاة وليس جنسا، وبعد رفض الامتثال لطلب رجال الامن وبعد محاولات واقناع تم الحصول على الثبوتيات الخاصة بالمشتبه بهما واتضح ان الفتاة ما هي الى «جنس» والشاب اتضح انه «قبلي»، وقد طلب رجال الامن ان ينزل الجنس والشاب لاقتيادهما الى مبنى المباحث الا انه رفض ذلك واخذ يهدد رجال الامن بان والده «قيادي كبير» و«خوالي وعمامي كلهم ضباط»، ولكن رجال الامن طبقوا القانون بحذافيره وتمت احالة «الجنس» ابن القيادي الكبير بوزارة الدفاع والشاب «العشيق» القبلي الى مبنى المباحث لاجراء اللازم.
تاريخ النشر: الأربعاء, فبراير 02, 2011