فيثاغورس
01-28-2011, 07:43 PM
(لوكل نيوز الامارات)
http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRMeXdIDbY1yIooAl6_5Jh7BwICzubP6 gJATe8PmALNKAmhT0Pv
الخميس, 27 يناير 2011
قال السفير الامريكي في ابوظبي في احدى وثائق ويكي ليكس التي نشرها موقع ويكي ليكس ان الخوف من احتمال قيام رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي بانتقاد موقف الامارات من بلاده، قادت الشيخ محمد بن زايد ال نهيان ولي عهد ابوظبي الى اقامة علاقات دبلوماسية مع العراق، رغم معرفته بتوجه حكومة بغداد القريب من ايران.
واضافت الوثيقة التي كتبها السفير مايكل سيسون بتاريخ 19 يوليو تموز 2007 لاعطاء صورة عن الامارات قبل وصول وزير الدفاع روبرت غيتس اليها ان الخشية من هذه الانتقادات قادت ابوظبي لاعلان تخليها عن دينها المستحق على بغداد.
وتقترح الوثيقة ان تقوم واشنطن بالاثناء على سياسة MBZ او محمد بن زايد كما ترمز له الوثائق.
وقالت الوثيقة ان الامارات عبرت عن قلها من استمرار العنف والفوضى في العراق وفشل حكومة المالكي في تحسين الوضع الامني العام في ذلك البلد.
وتكشف الوثيقة ان البحرية الامريكية تعتمد على ميناء جبل علي وميناء الفجيرة (وكلاهما تابع لدبي) في الامارات لدعم تواجدها العسكري في المنطقة.
وكشفت الوثيقة عن وجود 1300 جندي امريكي في قاعدة الظفرة، ووجود مركز امريكي لتدريب قواتها في الخليج في قاعدة الظفرة، ووجود 500 زيارة تمت خلال العام 2006 للقطاعات الامريكية لقواعدهخا في الامارات، كما ان هناك اكثر من 24 الف جندي امريكي استخدموا مطارات الامارات.، كما ان اكثر من 150 الف جندي امريكي يستمتعون (بالحرية) التي تمنحها لهم الامارات.
كما بينت الوثيقة ان للامارات يد في جهود المصالحة بين القوى السنية والشيعية في العراق.
وبينت الوثيقة ان المستشار الامني العراقي موفق العراقي هاجم المسؤولين الاماراتيين وهو على ارضهم بسبب (موقف ابوظبي العدائي) في العراق، وموقفها (غير الحيادي) تجاه ايران.
كما تحدثت الوثيقة عن موقف MBZ من ضرب ايران حيث يفضل MBZ ان يكون ذلك "عاجلاً وليس اجلاً".
http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRMeXdIDbY1yIooAl6_5Jh7BwICzubP6 gJATe8PmALNKAmhT0Pv
الخميس, 27 يناير 2011
قال السفير الامريكي في ابوظبي في احدى وثائق ويكي ليكس التي نشرها موقع ويكي ليكس ان الخوف من احتمال قيام رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي بانتقاد موقف الامارات من بلاده، قادت الشيخ محمد بن زايد ال نهيان ولي عهد ابوظبي الى اقامة علاقات دبلوماسية مع العراق، رغم معرفته بتوجه حكومة بغداد القريب من ايران.
واضافت الوثيقة التي كتبها السفير مايكل سيسون بتاريخ 19 يوليو تموز 2007 لاعطاء صورة عن الامارات قبل وصول وزير الدفاع روبرت غيتس اليها ان الخشية من هذه الانتقادات قادت ابوظبي لاعلان تخليها عن دينها المستحق على بغداد.
وتقترح الوثيقة ان تقوم واشنطن بالاثناء على سياسة MBZ او محمد بن زايد كما ترمز له الوثائق.
وقالت الوثيقة ان الامارات عبرت عن قلها من استمرار العنف والفوضى في العراق وفشل حكومة المالكي في تحسين الوضع الامني العام في ذلك البلد.
وتكشف الوثيقة ان البحرية الامريكية تعتمد على ميناء جبل علي وميناء الفجيرة (وكلاهما تابع لدبي) في الامارات لدعم تواجدها العسكري في المنطقة.
وكشفت الوثيقة عن وجود 1300 جندي امريكي في قاعدة الظفرة، ووجود مركز امريكي لتدريب قواتها في الخليج في قاعدة الظفرة، ووجود 500 زيارة تمت خلال العام 2006 للقطاعات الامريكية لقواعدهخا في الامارات، كما ان هناك اكثر من 24 الف جندي امريكي استخدموا مطارات الامارات.، كما ان اكثر من 150 الف جندي امريكي يستمتعون (بالحرية) التي تمنحها لهم الامارات.
كما بينت الوثيقة ان للامارات يد في جهود المصالحة بين القوى السنية والشيعية في العراق.
وبينت الوثيقة ان المستشار الامني العراقي موفق العراقي هاجم المسؤولين الاماراتيين وهو على ارضهم بسبب (موقف ابوظبي العدائي) في العراق، وموقفها (غير الحيادي) تجاه ايران.
كما تحدثت الوثيقة عن موقف MBZ من ضرب ايران حيث يفضل MBZ ان يكون ذلك "عاجلاً وليس اجلاً".